بسم الله رالحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
بارك الله فيك يا أستاذتنا الغاليه ” تعبني زماني ” .. جهد ما شاء الله تشكرين عليه
نسأل الله لك كل التوفيق و السداد في حياتك .. و أن لا يريك سوى كل خير و يزيدك من فضله العظيم
على ما تقدمين .. أنه ولي التوفيق العزيز الكريم سبحانه .
___
حالتي الأجتماعيه : عزباء
عمري : 18
حالتي الدينيه : كنت أقل من عاديه بقليل .. و في الفتره الأخيره انا في تطور و تحسن و الحمد لله
حالتي الأكاديميه : أدرس تخصص أدارة أعمال ” مستوى اول ” ..
حالتي قبل الحلم : مباشره قبل الحلم لا شي يذكر ، كنت في نفس تلك اليومين أفكر كثيراً و أسرح في الشخص و ما حدث لي معه كثييراً ..
لكن أحاول تجاوز ما حدث بكل عقلانيه و عدم التفكير أكثر به لأنه بلا جدوى .. و الخطأ خطأ ..
أما عن الشخص و حكايتي معه فـ أتحفظ عن ذكر التفاصيل هنا ..و ان كان لا بد منها فـ يمكن شرحها على الخاص .
___
الحلم ..
الوقت : كان في النهار ، و الكان : في شارع لآ أعرفه بالضبط .. لكن كآن كأنها مدينتي اللتي أعرف ، أقصد لم أستنكر المكان !
أقف على الرصيف .. أمام تقاطع كبير .. المكان مكتض بالسيارات و الناس من حولي .. كنت مرتدية العبائه .. و مقابلي على الرصيف الآخر تقف سياره .. أعتقد و لست متأكده ( حمراء ) .. كنت متزوجه منه !! و على ما يبدوآ انه أول أيام زواجنا !!
تقف معي أختي اللتي تصغرني بسنتين (وفاء) ، لا اعلم ما حدث بالضبط و لكن الشارع قل الأزدحام به
و كأن الناس دخلت لـ تصلي ربما ؟! لآ أعلم !
المهم قلت حركة الناس و السيارت في الشارع .. غرضي من الوقوف هو أنتظاره ( زوجي ) لـ نركب و نرحل الى ….. !؟
لآ أعلم أيضاً ! لكن في الحلم كنت ربما اعلم !
و كأننا انا و أختي تشاورنا و تحركنا للجهة القابعة خلفنا .. حيث كان ما نريد ان نذهب له بسرعه قبل أن ينتهي (ذلك الشخص أو زوجي كما في الحلم) و يخرج هو و أركب أنا السياره و نرحل !!.
فتحركنا أنا و أختي في وسط أزدحام بسيط من النساء .. أما عن المكان فـ اذكر واجهته باللون البنفسجي
أما عن هوية المكان فهو محل ، لكن هل هو محل بيع نسائي ؟ ام مشغل نسائي أم ماذا لم يتبين لي في الحلم ..!!
لكن كان زجاجه مغطى بالملصقات البنفسجية اللون !
كان أيضا مترتفع قليلاً حيث انه نصعد له بحوالي خمس او ست درجات عن الشارع !
لكن و قبل ان نصل خرجوآ الناس من جديد و عاد كل منهم لما كان عليه و عاد ازدحام الشارع
و رأيت في شاشة جوالي 3 مكالمات لم يرد عليها و تلك الرابعه انتهت و اصبح اربع و كلها منه على ما يبدو !
قلت لـ وفاء ( أختي ) أني سأعود و فقط التفت رأيته يسير نحو السياره لـ يركبها و يديه مدخله بجيب بنطاله الجينز الفاتح …
فهممت بالعوده و ببالي أن لا أتأخر عليه ..و لكن لم أرى أني وصلت له و ركبت سيارته الخ …..
هنا تقريباً كان تحولا في الحلم … فلق أصبحت في مكان آخر في وضع آخر ……
ما حدث .. انا ببيت صغير .. به درج دون ” درابزين ” لا اعلم ما هذا المكان لكن كنت فيه استعد لخروج
الملفت جداً بالموضوع أنا حامل ! من زوجي هذا !
البيت كان أعتقد لأهله .. كان هناك أمرأتين ، أو بنتين المهم اناث لا اعلم .. ربما اخت او ام له !
لآ أذكر سوى وجودهم اما عن ملامحهم فلا اذكرها جيداً .. ربما احداهم ترتدي (بلوزة بيضاء ) ..! فقط
المهم انا أحضر لمغادرتي معه .. كنت انتظر قدومه .. الباب مفتوح قليلا و في الخارج يبدو و كأنه نفس ذلك الشارع و ذلك التقاطع ؟! و المكان هذا أو البيت هذا خالي من الأثاث على ما يبدوآ لي و أذكر ؟!
كنت أقف أمام المراه .. أضع يدي على بطني و يدور بداخلي حديث مع نفسي و كان :
( لم أتوقع أن أحمل بهذه السرعه بعد زاجي مباشره )
( يااااه بطني جميل و كبير .. رغم اني لم صبح في التاسع بعد )
و اعتقد اني في الخامس لربما … لكن بروز بطني كان جميل و واضح المهم اني كنت سعيده بوضي و متحمسه به !
.
.
أنتهى الحلم ..!!
و لأني متزوجه من هذا الشخص ! و أيضا حامل !
و انا في الحقيقه عزباء و لست على وشك زواج ابداً
قررت أن أسال عن تأويل حلمي رغم اني احاول ان أوقف كل تفكير و أكون بعقل كبير
و أقنع نفسي انه لا فائده من الأحلام الورديه و أنه من الخطأ الأسترسال أكثر و التعلق !!
* و هذا الشخص لا اعرفه بقرابه او شي من هذا ، حتى شكل وجهه لا اعرفه تقريباً .
هو موقف وقع بيننا و انهيته انا قبل شهرين تقريباً أو اقل بقليل .. و أنقطعنا .. و لكن ما زلت أفكر و يخطر ببالي كثيراً من أحاديثنا !
لكن في كل مره أحاول أن أسأل الله كل خير ……
عن أسم أو شي من بيانات هذا الشخص فـ يمكنني أخبارك عبر الخاص .
و شي أخر جدير بالذكر .. و هو ما دعاني لـ الألتفات لهذا الحلم رغم انني في فترت أختبارات
لكن صديقتي في نفس اليوم او بعده او قبله بيوم لا اعلم لست متأكده بالضبط تماماً
(( .. حلمت بي أنا ,, أني كنت حامل .. و جداً سعيده ، رغم انها كانت مستغربه هذا مني
و كيف اني عزباء و حامل !! لم أستحي من الناس بل كنت اقل لها بسعاده .. و انا اضع يدي على بطني
” عادي وش فيها هذا و لدي ” و لم القي للناس بال !؟ …))
ًو طبعاً لم افصح لصديقتي عن رؤياي بالتفصيل فقط قلت لها حلمت اني حامل و ردت هي بحماس حتى انا حلمت انك حامل !! ( لكن الفرق بين حلمينا اني انا بزواج و من شخص اعلمه و اما هي فلا و هذا ما كانت تستنكره !!)
بيانات صديقتي /
الحاله الدينيه : فوق العاديه بقليل و أن شاء الله أكثر .. الله أعلم
العمر : 18
الحاله الأجتماعيه : عزباء
الحاله الأكاديميه : تدرس في نفس جامعتي بتخصص دين .
و هي لا تعلم عن الشخص أو عن اي شي حدث لي معه حتى هذه الساعه… !