مــــا هـقــيــت ان الـبــراقــع يـفـتـنـنـي…. لـيــن شـفــت ظـبــا الـنـفـود مبـرقـعـات
الله اكــبـــر يـــــا عــيـــ ون نـاظــرنــي….. فــاتــنـــات نــاعــســـات ســـاحــــرات
العيـــــــــــــــون والبراقـــــع :
الكـــل يـتغزل فيـها
والكــل يـنفتن فيـها
ويامآآآآ كتبوا اشعار وقصايد فيـها
وحصلت قصص حب وغرام بسببـها ➡
ياسعد لو تشوف الشيب ماني بشايب لابسات البراقع ياسعد جاي يغني
رح ابدا ادخل في الموضوع >>> ماعندها وقت
مرة من المرات كنت جالسه في السيارة استنى اخوي يجي من السوق عشان نروح للبيت المهم كان موقف السيارات فاضي مافي غير سيارتنا وسيارة ثانيه فيها ولد وبقيه السيارات فاضيه ما فيها احد
المهم انا كنت جالسه اتفرج في السيارات وانظر يمين ويسار المهم ونظرت في الددسن اللي قدامي وان فيه ولد جالس
والولد انتبه اني نظر فيه ورجعت صديت عنه
امهم جلس يسوي لي حركات يبغاني ارجع انظر فيه مرة ثانيه
جلس يدق بوري ويدق ويشغل السيارة ويطفيها ويشغلها
ويرجع يشغل انوار السيارة ويطفيها ويخرج يده من القزاز ويرجع يدخل يده ويرجع يخرجها مرة ثانيه
وينزل من السيارة ويرجع يطلع >>ياربي لاتشقينا الا بطاعتك
الحين الحال هذا كله بس يبغى نظرة ثانيه مني
أصحاب العقول في رآآآآآآحه وربي
بس الحمد الله اللي اخوي ما تأخر ورجع بسرعه
والا كنت خايفه انه يجيني ويقول لي يابنت انظري
خخخخخخخخ
………………………………..
ومرة من المرات رحنا في باص المدرسه انا وخالتي وصديقتنا
نبغاه يوصلنا لبيوتنا المهم الباص فضى ماعاد بقي غير احنا الثلاثه نزل صديقتي في بيتها
وبقينا انا وخالتي
عاد لف راعي الباص وقال بس انتم اللي بغيتوا
قلنا له : ايوة بس احنا
قال : وين بيوتكن
قلنا له : امممممممممم امش واحنا نقول لك وين
قال :لا قولوا لي شي معروف جنب بيتكم وانا اوصلكم له
قالت خالتي: لف ديور
قال راعي الباص : الباص كبير مارح اديور
منا رح امشي ويسرع بالباص حقه
قالت له خالتي :احنا عند مسجد كذا كذا
قال راعي الباص: اهااا ايوة عرفته اوديكم له الحين
واحنا في الطريق
جالس راعي الباص يناظر في المرايه اللي فوق
وينظر فيني
وجلس يتكلم ويسألنا
قال : كيف جاوبتن اليوم في الاختبار ؟؟
قلنا له : ايوة >>بصوت هادئ
قال الشايب راعي الباص: هااااااااااااااااااا
قلنا له: ايوة >> بصوت عالي
قال الشايب: انا بيوتكن ما اعرفها الحي هذا ما اجيه دايم وش رايكن نتغدى سوا
وانا وخالتي ساكتيييييييييييييين ولا نَفَسَ
قال الشايب : هااااا وش قلتن
قلت له : خلاص هذا بيتنا
قال: العمارة هذي
قلت له : ايوة هذي يلااااا نزلني
قال : طيب انا بتغدي عندكن اليوم
وانا طناش ساكته
ومن اول ما وقف الباص وانا انزل بسرعه
والله انه قليل ادب
ودايم يخليني اخر وحده ويجلس يسولف معاي
انت سنه كم ؟؟
وليش ماطلعتوا بدري ؟؟
واسئله ما لها داعي مرة
تشربين هناك وانا من خوفي منه اعطيه
الحمد الله افتكيت منه
مرة من المرات كنا في جده وكنا انا واختي جالسين في السيارة من وراء يعني في المقعد الخلفي وفاتحين عيوننا
وصلنا عند اشارة وكانت الاشارة حمراء
وفي سيارة كانت تبغى تسقط علينا يعني تخش
قدامنا وابوي لاصق في السيارة اللي قدمه ما يبغاة يسقط علينا المهم السيارة اللي جنبنا صدمت في السيارة اللي قدمها
ونزل الرجال وقال لأبوي انت السبب
جلس يضحك ابوي قال الحمد الله والشكر
يصبر شوي لين ما نتعدى وبعدين يمر مو له مزارقه قدامنا
عاد ابوي لف جهتنا انا واختي وقال لنا
غطوا عيونكم وحداتكم فاتحع عيونها لعند فمها
ونغطي انا واختي بسرعه
قال ابوي شكله الرجال يوم صدم عشانه ينظر فيكم مو منتبه لسواقته
قلت في عقلي يستاهل محد قال له ينظر
بصراحه اغلب الشباب والله العظيم لو فتحه صغيرة بس عشان نشوف منها ينظرون فيها
الحمد الله على نعمه العقل بس تقول ماعمرهم شافوا حريم
………………………………….
ومرة زي كذا كنا في جده وبعد ما خلصنا من السوق طلعت في السيارة جيعانه بأموت من الجوع
وانزل راسي تحت المقعده وافتح وجههي واقول لأختي عطيني الهمبرقر وجالسه اكل واكل وقلت لأختي عطيني ببسي وتأخرت ماعطتني
ورفعت راسي اهاوش وان والله العظيم
سيارة مليانه شباب من وين جات ما ادري عنها تمشي معانا وجالسين ينظرون فيني واغطي وجهي بسرعه
وارفع حاجبي من تحت البرقع
واصد عنهم وان واحد من الشباب جلس يضحك ويوق لخويه خلاص غطت امش وانا والله بأموت من القهر يعني حراااام جيعانه وابغى اكل
والشباب في كل مكان يبغون ينظرون
يعني مابعد اني دافنه راسي نحت المقاعد حقت السياره برضه يجون ينظرون
على طاري البراقع اذكر موقف طريف صار لنا كنا رايحين مهرجان مسقط من سكن الكلية وكلنا بدويات وكنا لابسين براقع ومطلعين عيوننا نبي نشوف وكان وقت العصر ودخلنا ع القرية التراثية وكان من ضمن الفعاليات حاطين خيمة وفيها شعراء ويقصدون من ذاك الشعر ع المايكرفون في تصوير وحنا نتجول ونسمع للشعر وفجأة سمعنا سالم السعدي (هذا شاعر يطلعونه فالتلفزيون يقدم برنامج اماسي خاص للشعر) ويش سوا هذا؟؟؟ بدأ يقول قصيدة غزل ف المتبرقعات ويوصف وصف العيون وكل شي بسبة انه شافنا ولما التفتنا نشوف الا الكاميرا قبالنا تصورنا وعاد هنا تمنينا تنشق الارض وتبلعنا وشردنا خخخخخخخخ
ويييييش رايكم بالمواقف؟؟؟؟؟خخخخخخخ
منقووووووووووووووول