
صَبَاحُكُم هُنَآ وسُرُوْر .. مَسَائُكُم فَرِح مَنْثُوُر
إزَيَكُوا يَا قْمِآآآعَه وأحشنَي آِآآئِد كِدَه هُو
أَخْبَارَكُم وعآمِلِين إِيْه .. يَارَب تَكُوْن مِيّه مِيّه وَلافَرَآخ الْقَمْعِيَّة
لِي فَتَرَه عَن قِسْمِي الْحَبِيْب مَا نَزَلَت وَلَا لَقْطَه زِيْنَة تَشْرَح الْقَلْب مآآآآره زْعِنَانَه
وَأُحِس لَقْطَة الْيَوْم بِتَكَفِّي وَتُوُفِّي عَن إِعْتِذَارِي لِقِسْمِي وَأَحْبَاب قَسْمِي ..
لَقْطَة أَخَذْتُهَا فِي أَبْحُر وَقْت الْشُّرُوْق .. أَخَذْنَآ قَآْرَب وَدَخَلْنَا الْبَحْر ..
عَجَبَتْنِي الْمَنَاظِر كَثِيْر .. مَع الْأَمْوَآج شَيْء يَفْتَح الْنَّفْس
أَخَذَت كَم لَقْطَة وُدِّي كَان لَهَا الْنَّصِيْب الْأَكْبَر فِي إِخْتِيَارِي وَطَرَحَهَا الْيَوْم
بِالْمُنَآسَبَة أُهُدُيْهَآآِآ لِكُل مَن يُحِب نُوْر وَلِكُل مَن لَه مَعَزَّه فِي قَلْب نُوْر
أَخِيْرَآ يَارَب تِعْجِبْكُم .. وَتُعْطُونِي رَأْيُكُم وإِنْتِقَادَاتِكُم ..
“
“
يَا بَحْر بَسْأَلْك لّيّش أَمْوَاجِك الْلَّيْلَة تُعَانِي
أ نْت مِثْلِي يَا بَحْر قَبْل أَمْس فَاقِد لَك حَبِيْبَه
أَنْت مُتَضَايِق عَشَانِك وَلَا مُتَضَايِق عَشَانِي
اسْأَلُك بِالْلَّه قَلِي يَا بَحْر ايْش الْمُصِيبَة ؟
لِلْعُيُوْن الْلِي نآظِرّت كَم حُبِّه مِن دّي ………… ➡