^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
سلآآآآآآآآآآآم بنــــــــات
كلكم تعرفون كتاب صدى المدارس وجبت لكم منه قصتيين يـــــــــــــــارب تعجبكم
طفاية حرييييييييق…
عندما بدأت الجهات المسؤولة بوضع طفايات الحريق وأجراس الإنذار في مدرستنا ‘ لا أخفي عليكم كم كنت سعيدة أنا وزميلاتي بهذا التغير ‘ فكنا في حصص الفراغ نفتح باب الطواري ننزل ونصعد كان شكله يعججبنا ‘ وطفاية الحريق .. آه كم كان منظرعا مغريا ‘ وفي أحد الأيام خرجت أنا وعدد من زميلاتي {11طالبة تقريبا }اتجهنا إلى إحدى الطفايات {زوداللقافة} قمنا بالعبث بها مع المحاولة نجحنا في نزع المفتاح وقمت بضغطها حتى أصدرت صوتا رهيبا كان مرعبا فهربنا جميعا إلى الفصل ..ولم تنتهي ..بل ..عدنا مرة أخرى {نفس المجموعة الشجاعة } وستلمت الأمر واحدة من الزميلات فضغطت عليه مرة أخرى (ويبدو أنه أعجبها فطولت الضغطة ) حتى كشف أمرنا وجرينا ألى أماكننا كأننا لم نفعل شيئا (براءه ) طبعا وصلت لجنة التحقيق إحدى المعلمات والشرر يتطاير من عينيها وهيا تقول التي عبثت بطفاية الحريق تقف وقفنا وعترفنا وكانت النهاية مئساااااااااوية إلى غرفت المديرة يتخللها تهزيء ممحترم وتعهد …
… حسبي الله عليه …
في مرة كنا في قاعة الإختبار ..وبعد استلامي الورقة قرأت الدعاء وبدأت الحل وعندما انتهيت ..فجأة ..صرخت صرخة صــــــــاعقة .. آآآآآآآآآه فأسرعت الأستاذة نحوي وهي تقول :خير إنشاء الله .فقلت بكل الخوف والرعب :شوفي (وأشرت إلى كتفي ) صرصوووور اهىء اهىء.. وبكل جرأة أبعدته بيدي والتفت لاستنشق الهواء إلاأن المحنة لم تنتهي فلقد دخل المجرم من كمي إلى الداخل ولم أشعر به ..لكن المراقبة لحظته فسحبت منديلا وأدخلت يدها داخل مريولي لتخرج المجرم (جزاها الله ألف مليوووون خير ) يا إلهي … بعدها لم أستطع الكلام .. فقد تلون وجهي بجميع ألوان الطيف .. وانتشرت قصتي بالطبع في جميع أنحاء المدرسة ولم تبق نملةلم تعرف ما حدث ذلك اليوم .. وإلى اليوم وأنا أتحسب على ذلك الصرصور .. حسبي الله عليه …
هــــــــــــــــــــــــاه وش رايكم