نادِي القِرَاءْة ..|| قِرَاءْة فِي كِتآبَ إِمرَاةْ منْ طرازَ خَاصَ ..||




امراة من طراز خاص
لمن هذا الكتاب
كتاب يخاطب المرأة الطموحة، عبر استعراضه لعادات خمس يرى بأهمية أن تلتفت إليهم كل من تطمح في ارتياد القمة .
يبدأ بعادة المبادرة، مشددا على أن المرأة الناجحة لا بد وأن تتمتع بصفة الإقدام، تصنع حياتها، وتمهد دربها، دون أن تنتظر ما قد يمن به عليها شخصا ما .
ثم يتحدث عن الثقة بالنفس، فالنجاح لا يقترب من شخص مزعزع الفكر، مهترئ الوجدان، الثقة بالنفس هي التي تدفع المرء منا إلى العمل والتميز والنجاح .
والعادة الثالثة هي الذكاء الاجتماعي، عن المرأة ذات القلب الساحر، الذي يستحوذ على نواصي القلوب والعقول يحدثنا .
العادة الرابعة هي التخطيط للحياة، كيف تسيطر المرأة على حياتها، وتضع البرامج والخطط لتحقيق أفضل النتائج، سؤال يجيبك عنه الكتاب .
والعادة الخامسة والأخيرة هي إدارة الأولويات، عن الوقت وأهميته وطرق الاستفادة منه يحدثنا هاهنا .
الكتاب مليء بالقصص المشوقة، والأمثلة المحفزة

نبذة المؤلف:


هل ترغبين في تحسين حياتك. وإضفاء جوانب مشرقة عليها؟ أن تكوني أكثر ثقة بنفسك. وتتقنين فن المبادرة الإيجابية. وتحددين هدفك فى الحياة؟ هل ترغبين فى تنظيم وقتك. وتحسين جوانب مهاراتك الاجتماعية في علاقاتك الشخصية ومحيط عملك؟ إن كانت إجابتك بنعم، فهذا الكتاب جاء في وقته بكل تأكيد..؟ بإسلوبه الجذاب، وقصصه الممتعة المفيدة، وطرحه الشيق الرائع.. أنت على موعد كي تحصلي على لقب.. امرأة من طراز خاص.
وإن كنت لم تتخطى السادسة عشر فكلامى لك. وإن تجاوزت الستين فأنا لم أكتب إلا إليك! نعم هذا الكتاب يصلح لسن من 9 -90 عاما!!. يصلح للأطفال نقرأه ونحكى لهم أن مذاق الحياة في تحقيق الأهداف. وأن السعادة فيها لا تتأتى إلا ببذل الخير للناس. والارتقاء وعلو الهمة، كما يصلح للكهول. أخبرهم فيه أن القلب ما دام ينبض فالعطاء لا زال ممكنا، والسعادة والفرح والسرور لا زالوا ممكنين أيضا. قطار النجاح لا يفتر يمر عليك ما دام فيك حياة، فقط يتوقف عن زيارتك عندما تعتقدين أنت أنه لن يأتي مرة أخرى.



النسخة الإلكترونية..
http://www.4shared.com/document/gRMXAdxV/__-____.html


او



نتمنى لكم قراءة مُمتعة..
نادي القراءة



عن

شاهد أيضاً

عُدت اليكم من جديد -={ جـديـدي الزئبق }=-

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهوحشتووووووووني كثير يابنات العلوم نظراً لضرووفي ماقدرت اتواصل معاكم لاكن الحمدلله …