نصائح هامة عن كيفية التعامل مع أمراض الأطفال أمراض الأطفال
تشعر كل أسرة بالخوف في حال تعرض أطفالها للأمراض المختلفة خاصة وأن قدرة الطفل ضعيفة في التعبير عن طبيعة الآلام التي يعاني منها.
وقد قدم كبار أطباء الأطفال في ألمانيا تقريرا مفصلا حول سبل التعامل مع أمراض الأطفال المختلفة.
وأشار التقرير إلى أن تكرار تعرض الطفل للأمراض أصبح من الأمور العادية نظرا لعدم اكتمال عمل الجهاز المناعي واحتياج الجسم للتعرف أولا على أنواع البكتريا والفيروسات المختلفة وبعدها يبدأ الجهاز المناعي في التدخل لمواجهة مسببات الأمراض.
ونصح الأطباء الآباء بإمعان النظر إلى حركة الرضيع المريض، حيث يشير غالبا إلى موضع الألم سواء بوضع أصابع اليد في الأذن أو الفم أو على البطن.
وحول أعراض الأمراض التي تصيب الأطفال في العادة يقول الأطباء إن فقدان الشهية والاضطراب وارتفاع الحرارة وآلام الحلق والإسهال وحالات القيء المتكررة والحساسية من أهم ظواهر 12 مرضا قد يكون الطفل مصابا به وفي حال عجز الآباء عن التشخيص يجب اللجوء للطبيب.
وعن كيفية التعرف على الطبيب المتميز لعلاج الطفل يقول الأطباء إن الطبيب الذي يعطي إجابات منطقية على أسئلة الوالدين ويتعامل بجدية مع الموقف هو الأفضل، مع ضرورة توفر غرفة عازلة لديه حتى لا يتعرض باقي الأطفال أثناء الكشف للإصابة بالعدوى.
وشدد الأطباء على مراعاة أخذ الأمصال الواقية من الأمراض في مواعيدها المحددة مع عدم التعود على تناول المضادات الحيوية إلا في حالات معينة مثل التهابات الأذن الوسطى أو الرئتين أو المسالك البولية.
وحذر الأطباء من ارتفاع درجة حرارة جسم الطفل ونصحوا باستخدام الماء البارد وفوطة لتخفيض درجة الحرارة كحل مؤقت لحين استشارة الطبيب.
واعترف الأطباء أن نسبة 5 في المئة من الأطفال تعاني أيضا من الصداع النصفي، فيما تتراوح النسبة لدى الكبار بين 10 إلى 12 في المئة وهنا ينصح الأطباء باتخاذ الإجراءات الوقائية مثل التدريب على هدوء النفس وعلاج سلوك الطفل قبل اللجوء إلى الأدوية في حال الضرورة.
ولمواجهة أمراض البرد الشائعة أكد الأطباء على أهمية تناول مياه الشرب والعصائر واستنشاق الهواء النقي نصف ساعة يوميا واستخدام الأدوية المستخلصة من النباتات الطبيعية والتعود على التعرض للمياه الباردة والدافئة في أوقات متقاربة.
تشعر كل أسرة بالخوف في حال تعرض أطفالها للأمراض المختلفة خاصة وأن قدرة الطفل ضعيفة في التعبير عن طبيعة الآلام التي يعاني منها.
وقد قدم كبار أطباء الأطفال في ألمانيا تقريرا مفصلا حول سبل التعامل مع أمراض الأطفال المختلفة.
وأشار التقرير إلى أن تكرار تعرض الطفل للأمراض أصبح من الأمور العادية نظرا لعدم اكتمال عمل الجهاز المناعي واحتياج الجسم للتعرف أولا على أنواع البكتريا والفيروسات المختلفة وبعدها يبدأ الجهاز المناعي في التدخل لمواجهة مسببات الأمراض.
ونصح الأطباء الآباء بإمعان النظر إلى حركة الرضيع المريض، حيث يشير غالبا إلى موضع الألم سواء بوضع أصابع اليد في الأذن أو الفم أو على البطن.
وحول أعراض الأمراض التي تصيب الأطفال في العادة يقول الأطباء إن فقدان الشهية والاضطراب وارتفاع الحرارة وآلام الحلق والإسهال وحالات القيء المتكررة والحساسية من أهم ظواهر 12 مرضا قد يكون الطفل مصابا به وفي حال عجز الآباء عن التشخيص يجب اللجوء للطبيب.
وعن كيفية التعرف على الطبيب المتميز لعلاج الطفل يقول الأطباء إن الطبيب الذي يعطي إجابات منطقية على أسئلة الوالدين ويتعامل بجدية مع الموقف هو الأفضل، مع ضرورة توفر غرفة عازلة لديه حتى لا يتعرض باقي الأطفال أثناء الكشف للإصابة بالعدوى.
وشدد الأطباء على مراعاة أخذ الأمصال الواقية من الأمراض في مواعيدها المحددة مع عدم التعود على تناول المضادات الحيوية إلا في حالات معينة مثل التهابات الأذن الوسطى أو الرئتين أو المسالك البولية.
وحذر الأطباء من ارتفاع درجة حرارة جسم الطفل ونصحوا باستخدام الماء البارد وفوطة لتخفيض درجة الحرارة كحل مؤقت لحين استشارة الطبيب.
واعترف الأطباء أن نسبة 5 في المئة من الأطفال تعاني أيضا من الصداع النصفي، فيما تتراوح النسبة لدى الكبار بين 10 إلى 12 في المئة وهنا ينصح الأطباء باتخاذ الإجراءات الوقائية مثل التدريب على هدوء النفس وعلاج سلوك الطفل قبل اللجوء إلى الأدوية في حال الضرورة.
ولمواجهة أمراض البرد الشائعة أكد الأطباء على أهمية تناول مياه الشرب والعصائر واستنشاق الهواء النقي نصف ساعة يوميا واستخدام الأدوية المستخلصة من النباتات الطبيعية والتعود على التعرض للمياه الباردة والدافئة في أوقات متقاربة.