هذه هي حياتي …اني سعيده معك يازوجي

تزوجته بكل براه فتاه لا اعرف شيء عن امور الزواج لا اعرف الرجال فتحت عيناي عليه فتاه لم تعرف الاب فتاه تريد تعويضا عن الاب وايضا تريد زوجا مثاليا لها..بدات حياتي معه يكاد قلبي يطير فرحا فقط لااراه سعيدا معي احببته بكل معاني الحب احسست انه نعمه من ربي لي وتعويضا عن حياتي السابقه قدمت له كل ماهو مهم بنسبه اليه اشعرته بجدارته وان وجوده مهمها بنسبه الي ..وهو فعلا مهما بنسبه لي يفرحني مايفرحه ويحزنني مايحزنه..هاذه امور بسيطه تعلمتها من حياتي معه كنت ان رئيته منزعجا من امر ما لا اعرفه وليس لي علاقه به اقوم بجلوس بجانبه او بي اللحاق اليه للمكتب فانا هنا بعاطفيتي اريد مساندته والوقوف معه.لاكن علمت انه لا يريد ذالك وما يفضله البقاء لوحده قليلا لان عند ذهابي له كنت اسئله مابك ماذا حصل تكلم معي فيقوم بأخراج غضبه علي فأشعر بالحزن لماذا كانت هكذا رده فعله هل يكون لي سبب في وضعه؟ كنت لااحب ان اتركه لحاله في هاذه الوضعيه كنت احاول ان الطف الجو ان يكون بيننا شيأجميلا ان اعرف مافي قلبه ان اجعله يتحدث خاصه في هاذه اللحظه وعندما عرفت انه لاجدوي من تكراري الاسئله الا تحطيما لقلبي لانه حاول المساعده ولم يجد تقبلا ولاني لااري رده فعله التي اتوقعها بل اري العكس ويستمر هو بي الصموت والانعزال وقد يطول اكثر من وقوفي معه اكثر تكرر بعد فتره نفس الموقف ..لاكن اتخذت اسلوبا اخر وهو اني تركته ولم الحقه ولم اجلس بقربه لمعرفه مابه فقط كنت ابتسم في وجهه اذا صادفته ولم اسئله عن اي شيء واشغلت نفسي بما احب مثل الرسم وبعدها شعرت بخروج نفسيته من الوضعيه الاولي وكانه اخذ فتره نقاهه لحاله وخرج لم يكن بحاجه الي ابدا مر بقربي ابتسمت له بادرني الابتسامه ايقضت ذهني اني عندما احاول معرفه مابه واتقرب هم يضجر اكثر ويبعد ويطول اكثر في الجلوس وحده يتبع