مرحبا اخواتي الفراشات
ماذا لو اخبرك احدهم تعالي لتصنعي حياتك كما تشائين وكيفما تريدين بكل تفاصيلها ….
صغيرها وكبيرها …
فهل توافقين على ان ترسمي حياتك بشرط انها ستطبق وتنفذ بالحرف الواحد …..!!!
المهم
ذات يوم وانا استمع للاذاعة الــ بي بي سي …
تطرقوا الى موضوع خاص عن الحياة الثانية او الخيالية وكم بدت سريعة الانتشار بين الناس ولا سيما فئة الشباب والفتيات …
الجميع يتحدث عن الــــ “Second Life” الحياة الثانية …
اثار فضولي بشكل كبير لدرجة بدأت افهم من خلال حوارهم الاذاعي انها حياة ثانية الانسان يصنعها كيفما يشاء من اختياراته
على سبيل المثال :-
المكان الذي يعيش
المهنة التي يعمل
الحالة الاجتماعية الذي يريد
وغيرها من الخيال الذي ربما عجز عن صنعها على ارض الواقع ….
فهل سمعتي عنها ؟
او ربما تتسائلين اين اذهب لاعمل على بناء حياتي الثانية
انها باختصار على شبكة الانترنت حيث موقع مختص لهذا العالم الوهمي واللقاء مع مجتمع يفوق الالاف من المشتركين …
اولا هذا هو شعار البرنامج
– مقدمة
– اصبح مقيم في الحياة الثانيةSecond Life
– قم بعيش حياتك الثانية في Second Life
– عندما يستثمر العالم الحقيقي عبر العالم الافتراضي
– هل يمكن ان نصبح اغنياء فيSecond Life ؟
– هل ستستمر ضاهرة Second Life ؟
~ ~
₪ مقدمة ₪
من الصعب أن تمر من الجانب الاعلامي الذي ضرب حول Second Life . في الواقع ، لايمر اسبوع من دون أن لاتضهر على مقال في مجلة أو جريدة ، ملاحضة عبر الراديو او ايضا برنامج عبر التلفاز . انه العالم الثاني Second Life ، العالم التخيلي أو الافتراضي أو بما يسمى بـ Virtual . في هذا الملف ستجدون وتتوصلون بأفكار و معلومات لازمة . و بالبدأ أولا :
لا . Seconde Life ليست لعبة بما أنها لا تتوفر على نشاط في آلياتها . في الاصل هو عبارة عن عالم تخيلي متواصل و الذي فيه تقوم بالتطور مع شخصيتك المجسدة . يمكنك التجوال في العالم الذي يحيط بك ، عمل تعارف مع باقي الاشخاص الموجودين و المقدمين هناك ، شراء ملابس … لكن لايوجد هدف لاتمامه . لابحث أو استكشاف ، و لا أيضا مهمات غير التي تقوم بالعيش حياتك بشخصيتك . باختصار ، يمكننا ان نقول ببساطة ان Second Life عبارة عن Chat عادي مدموج و مطور بتقنية ثلاثية الابعاد 3D .
لكن لمذا هي محط اهتمام الاعلام أكثر ؟ لكن كما العادة يجب الذهاب لتصفح بعض الوثائق هنا وهناك و الاطلاع عليها لاستنتاج أن هناك 3 جوانب يلفتن نظر الصحافة . الاول ، هو توفر امكانية عيش حياة تانية . طبعا حياة تخيلية ^^ . الثانية ، و هو أن Second Life يجب ان تكون على خيط متواصل مع الواقع . في الواقع العلامات أو الماركات ، الحفلات الشعبية و كل شيىء له اتصال بالواقع الخارجي ، في تواصل و تواجد أكثر و اكثر باستعمال انتاجاتك و مهاراتك لعمل عروضك . في الاخر ، الثالثة هي التي توضح و تشرح اهتمام الاعلام ، و التي هي امكانية ربح الاموال بكمية التبادل المطبق من طرف المنتج بين المال الحقيقي و المال الافتراضي . بضربة ، فالباب مفتوح لك للشراء أو الكراء لمعضم الخدمات و مختلف انواعها ، مع متغيرات قابلة للتطوير . و هذا الملف لن يشمل جميع جوانب هذه الحياة الثانية Second Life ، لكن بامكانكم التعرف على هذا العالم الخيالي بفضل هذا الاستعراض على شكل بسيط .
قبل البدا بحياتك الجديدة و ان تصبح مقيم الحياة الثانية ، فهناك برنامج متاح للمستخدمين دائما . فقط عليك أن تقوم بتحميله من الموقع الرئيسي . هذا الاخير ليس بالشيىء الثقيل ، فقط بوزن 30 Mb أو ميجابايت ، و متوفر ايضا لأنضمة الويندوز Windows ، اللينكس Linux و أيضا الماك Mac . بعذ ذالك يجب عليك ان تنشأ حسابك في الموقع الرسمي للعبة . خلال هذه المرحلة فقط يجب عليك ملئ بعض المعطيات و البيانات الشخصية مثل : الاسم ، العنوان ، البريد … الخ . و أيضا اختيار اسم لشخصيتك المجسدة او ما يسمى بـ Avatar ، و ايضا اسم عائلته من لائحة مفتوحة .
بعد اكمال هاتين المرحليتن ، يمكنك بدا حياتك الثانية . لكن الاعجاب الاول فهو ليس مطلق ، فقد تقول : هذا الشيئ سيئ ، هذا مقزز ، هذا ليس متقنا بالدرجة المطلوبة ، … الخ . و السبب ، اللعبة بتاريخ 2003 و أيضا تقوم بتحميل و توفير الاشكال و الديكورات على مقياس حسب زيارتكم لأمكنة جديدة . و أيضا ، الدقائق الاولى يمكن ان تكون عصيبة . باختصار ، فاننا حقيقة لماذا نطلب برنامج يدفع للوراء واصلا للفت النضر حوله . يجب أيضا مراعات بان كل شيىء بالانجليزية . لكن هناك ترجمة بالفرنسية على الاقل قيد التطوير . فبما أن معضم المستخدمين ذو الناطقة الانجليزية ، فمنطقي ان تكون هي اللغة السائدة في هذا العالم التخيلي . المجتمع الفرنسي أيضا متواجد بقوة و أيضا معلن لمعركته اتجاه المستخدمين الالمان .
بما يخص المال ، فهذا سهل : لانه مجاني ^^ . و في الاخر و قبل ذالك فـ Second Life ليست ذات الدفع المسبق ، أي يمكنك تحميلها و تثثبيثها و الشروع باللعب بها بدون أي حدوديات او مدة و بدون انفاق أي مال . المشكلة ، هو أنك ستمل سريعا من الاشياء الموجودة مجاانا و بدون أي دفع . و كيف ما كانت الملابس التي ستلبس بها شخصيك ، باختصار ، فهي ملابس معضمها للفت الانتباه لااكثر . و تقريبا كما في الحياة الواقعية ، و لاستغلال هذه الحالة ، تم ابتكار عملة افتراضية ” Linden Dollar ” . عكس كل العاب اللعب بالدور عبر الشبكة . رابط حقيقي يقوم بالتوحيد بين هذه العملة و المال الحقيقي ، لتحصل على هذه العملة المسمات بـ Linden ، يجب عليك شرائها بتحويل عبر البطاقات البنكية . و هناك أيضا دور مابين الجنيه الاسترليني و الدولار الأمريكي . و لتوصيل هذه الفكرة ، دولار واحد يعطيك الحق في 186 جنيه استرليني .
باختصار ، يمكنك ملئ حسابك البنكي الافتراضي أو التخيلي بمال حقيقي ، و لكن يجب عليكم الحذر ازاء هذه الامكانية . و لكن توجد خاصية أو تركيبة تدعى بـ ” Premium ” و هي بقيمة 9.95 دولار في الشهر ، تقريبا ( 7.70 **** ) . هذه الاخير تسمح و تيتح لشخصيتك المجسدة ربح 300 جنيه في الاسبوع كمصروف جيبي ، و أيضا الحصول على قطعة ارضية بمساحة 512 متر مربع . بعد ذالك ، يجب عليك الوفاء بثمن للكراء لاستعمال متغير لخدمة للمساحة المرادة .
بعد ان تكتشف منتجا هناك ، ستعترف بقوة بأنك فقدت القليل . المساحة ليست بالشكل العملي للاستعمال و ايضا لدوي الناطقة الغير الانجليزية ، احذر ، الدرس و الطريقة مدمجان في لغة شيكسبير . لطلب المساعدة ، افضل ان تدهب و تلقي نضرة للامكنة و المناطق الحضارية بالفرنسيين . أيضا يمكنك استعمال محرك البحث المدموج في اللعبة أو أو الدخول لاحد الروابط الذي يتيح لك الاتصال مباشرة مع أحد مراكز Second Life مثل ” Second Life French Center ” الخاصة بالفرنسيين او بمجتمع اخر . مكان خاص و محجوز لتطرح فيه كل أسئلتك لبدا حياتك الافتراضية الجديدة بكل سهولة .
مثل ما قمنا باستيعابه في المقدمة . Second Life فليست بلعبة فيديو . ليست هناك اي نهاية ، أي هدف ، أي مهمات ، و لا حتى اي عمليات بحث . و لكن ماذا يمكننا فعله ؟ الهدف الرئيسي لمعضم الاشخاص المستعملين سهل : الدردشة ، التبادل في المقدمة ، و أيضا يمكن التعارف باشخاص افتراضين لذيهم مراكز محط الاهتمام و منافستهم في اماكن مكرسة . و غياب الاهداف المراد تحقيقها في Second Life تنعكس فورا على مايفعله المقيمين هناك . فليس المطورون هم الذين يعيشون هذا العالم . لكن هم الاشخاص الذين يشتركون خلف شاشاتهم . تماما مثل الحياة الحقيقية ، فأنتم وحدكم تبحثون عن ما تريدون و ماتتمنون . ، فمعضمكم سيأتيه الفضول لزيارة و التجوال في العالم المحيط به . هذا النشاط مفعل و مبسط و الذي يتيح لكم الامكانية للطيران مثل العصافير . بغض النضر عن ذالك فيمكنكم أيضا اخد الارتفاع الذي تريدون و المناورة فيه كما تشاؤون ، و الذي يتيح لكم احساس بحرية مميزة .
Second Life تتوفر أيضا على محرك بحث مدموج و الذي فيه يمكنكم كتابة كلمات على شكل Keywords قبل ايجادها . مثال : ( كنادي ليلي ، متجر ، أو متحف ) نعم، الفن أيضا مقدم و متواجد في اللعبة . بالضغط على الزر المقرر ، فمتاح و ممكن لك التنقل مباشرة الى المكان المستهدف عبر الـ Teleport . فذالك غالبا عملي . و تفاديا ، فاننا نجد أماكن لجميع المخارج ، أماكن لـ ، للجميع ، فاننا نفكر في المقيمين بما أن Second Life تتيح و تمكن لأي احد من فعل مايريد و انشاء مايتخيله و مايفكر فيه و أي شيىء كيف ما كان ، بفضل مصممها ، فلديك امكانية استيراد وسائل خارجية مثل : صور ، أصوات ، فيديو ، و أيضا السكريبتات … الخ . أشخاص موهوبون و أكثر نجحو في انشاء اماكن أكثر حيوية و ابداع و حقيقية أكثر ضرافة . و أيضا مثل عدة متاجر و الذي يمكنك التسوق افتراضيا فيها بشكل اكثر من رائع . و أيضا نقطة ضعفها ، اننا نجد عدة اشياء أقل نشاطا او شبه منعدمة ، مثل منازل افتراضية مغلقة و عدة أنشطة اخرى . باختصار ، كل شيىء ليس ورديا كما تتخيلون ، ابعد من هذا ، أو اقرب ، لكن ليس في المنحى الصحيح .
باستتناء التجوالات و التسوق ، و انشطة للترفيه ، فهما مورودين في Second Life . و نجد ايضا مثلا أماكن خاصة بالقمار ( Casinos ) . صالات خاصة بالحفلات و السهرات الموسيقية ، و أيضا نوادي ليلية تخرج منها شتى طرق و انواع الموسيقى و التي يمكنك الرقص فيها بشخصيتك Avatar مع عدة اشخاص آخرين . أيضا مضامير وطرق للسباقات ، صالات اللعب مع جميع انواع البلياردو … و بينما تعلمون حالا ، أغلبية هذه الانشطة لها دخل جد محدود بما أن نضام اللعب ليس مضبوطا بالشكل العملي . مثال : البلياردو فهو محدود اللعب ، كما ينطبق ذالك أيضا في مضامير سباقات الـ Kart ، الذي ليس في المتناول المطلوب . و العكس ، فالسينما ، و المشاهد الاخرى التلفزيونية تعمل جيدا بما أن لدينا امكانية العمل بفيديوهات و مشاهد حقيقية . حصص صغيرة أتممت بشكل جيد يمكن لها ان تقدم لنا ما يحدث في العالم الافتراضي . و أيضا بعض الاحيان في العالم الحقيقي مع وكالات الصحافة التي تنشر كل الاحداث الجارية .
مايفاجئ عند استعمالنا لـ Second Life ، هو العدد الكبير للاشياء الواقعية التي لها علاقة و مرتبطة بهذا العالم الافتراضي . هذا المستقبل الهائل ليس حتما انه سلبي دائما . أيضا يمكنن التركيز على عدة دروس من مختلف المخارج ( بيانو ، لغة … الخ ) ، مقدمة عبر شخصية مجسدة لأستاد ما ، أو عبر فيديو الذي يمكننا أن نشغله وقت ما نشاء . غني و سهل الوصول . و طبعا بغض النضر عن الوسائل المتبقية و التي تحتاج لدفع المال . و أيضا أشياء أخرى صغيرة و أكثر انسجاما . ممكن ان تجد روبورتاجات صحيحة و حقيقية في العالم الواقعي . من هذا الاخير ، قررت وكالة صحافية افتتاح مكتب في Second Life و نشر بعض المقتطفات من روبورتاجات دائرة عبر الصحفين الخاصين بها .
هذه الافتتاحية الكبرى أيضا ضاهرة لقيت اهتمام الماركات ، فمعضمها ذهب لفتح مكتبه الخاص في هذا العالم ، IBM ، Dell ، Nissan ، … Toyota، أيضا Reebok هي الاخرى مقدمة و مستعرضة هناك لامتحان و تجريب منهجيتها الجديدة في التسويق أو ما يسمى بالـ Marketing و محاولة جدب و اغراء مستهلكيها . للأسف ، أن اعتمادا صغيرا قد يحول كل مايقترح في الحياة الثانية قبل زيارته . و في الحقيقة ، و في معضم الاوقات ، يحددون فقط لعرض منتوجهم و شركتهم ، بمعنى فصيح ، فالهدف هو اعطاء لكل شخص امكانية الشراء عبر Second Life منتوجات حقيقية و تسليمها مباشرة الى مكان اقامة المستهلك او الزبون . بالنسبة للان ، مازال الميل لعمل روابط نحو الموقع الرسمي عند وصول مرحلة لدفع المال . و هكذا ، فعند Dell يمكنك تعديل و تحسين جهازك في Second Life ، لكن طبعا مع ضرورة المرور على صفحة انترنت لادخال بيانات و ارقام بطاقتك البنكية و الدفع مباشرة في موقع المنتج .
ليست الماركات و المنتوجات وحدها محط اهتمام Second Life و المستعملين . هناك اسباب قد تلفت انتباه المستعملين من القلب بغض النضر عن الوسائل التجارية ، كأحداث تدور في مكان يدعى بـ Darfour على سبيل المثال ، للفت الانتباه في هذه الدراما ، مكان قرر و خصص في مكانه ببعض المقيمين . فهو يتيح لك كل الخدمات ازاء هذا الأخير ، مشاهدة لقطات و مقتطفات فيديو دائرة في نفس المكان و أيضا امضاء عرض اذا اردت ، هذا الاخير يدعى بـ ” Camp Darfur ” و يمكنكم الذهاب اليه بكل سهولة عبر العديد من الارشادات في الموقع الرئيسي و بعض المواقع و أيضا داخل Second Life . و طبعا بحالة ما اذا كنت تمتلك حسابا في Second Life . Greenpeace هو الاخير لديه مكتب خاص في Second Life ، لكن الـ ONG هو الاخير سعيد بتقديم و عرض فيديوهات وروابط خاصة به لموقعه في الانترنت . الهدف بتفادي هو تعريف نفسك وراء جمهور و التي عضوياتهم و منضماتهم لاتقوم بلمس عضويات اخرى بقوة .
ثورة حقيقية للعديد ، كارثة ضخمة للاخرين ، نقط الملاحضات في Second Life هما للأقل تجزئا . طموح مختبر Linden في كل الحالات هو لتمكين كل شخص ، كما كان مؤسسا او فرديا و خاص ، لنشئ فضائه الخاص في عالم افتراضي ثلاثي الابعاد . هذه الحرية الكبيرة تمكن المستعملين من التواجد في هذا العالم : متاحف ، متاجر ، محلات ، أماكن سياحية ، … الخ . لكن توجد أيضا اماكن اباحية بمعنى آخر أماكن خاصة بالاباحية و طبعا الافتراضية ، . لكن ليس كما في الشبكة .
يمكننا أن نتسائل هل هذه الظاهرة ستستمر ، فصعب ان نقول . من ناحية ، هناك الجانب الاعلامي الذي يجلب الاهتمام و يثير الجمهور . و من ناحية أخرى ، هناك البرنامج نفسه الذي يخيب الامل . بالفعل ، فيمكننا أن نقرر ذالك بقوة في هذه اللحظة ، استعمال Second Life ليس سهل بالدرجة المطلوبة ، بسبب واجهة ليست سهلة للاستعمال و الذي يقف كحاجز حقيقي في وجه ديموقراطية البرامج . و اكثر من ذالك ، فالمحرك الثلاثي الابعاد لايتيح عرض الجرافيك بالشكل المدقق و المفصل و أيضا التأخر أو البطئ فهو موجود و يؤثر سلبا بقوة . في هذه الحالة ، Second Life لاتتوفر فيها المواصفات او المتطلبات الازمة لاغراء الجمهور الكبير كما يجب . فالعديد فقط يقوم بتجريب البرنامج ، لكن في الاخر واضافة على ذالك ، أن اكثر من 3625000 Avatars انشئت خلال خروج اللعبة في عام 2003 . فقط 345000 متصلين في خلال أحد السبع أيام متتالية من خلال تقارير و أرقام الموقع الرسمي . خسارة مبكرة و مثيرة للاهتمام . اضافة على ذالك ، فهناك منافسون محتلون لوائح الترتيب لانتزاع الالقاب . و الحاجة للهروب من الحياة الاعتيادية فهي مع التعرف الى شخصيات اخرى و أيضا ضمان قضاء المزيد من الايام الجميلة الاخرى في هذا العالم .
بالنسبة لي افضل الحياة الواقعية بحلوها ومرها دون اللجوء الى تلك الخرافات في الحياة الثانية
دمتن بخير