فلتعلم ان الجان معها يمارس الزنا وهي لاتعلم
عن ابن عباس – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لو أن أحدكم إذا أراد أن يأتي أهله قال : بسم الله ، اللهم جنبنا الشيطان ، وجنب الشيطان ما رزقتنا ، فإنه إن قضي بينهما ولد من ذلك لم يضره الشيطان أبدا ) ( متفق عليه )
فان الله يحفضهم من شيطان يطرده
ويحفض نسلهم منه
الشيطان مع الرجل والمرئه وهم زوجان وفي شرع الله
كل ماعفت نفسها عن شهوتها وتطلب الفرج فيه
فتخيلي ان يعاشرك كلب زاني
ووجدك بدون حصن
فلملائكه لاتحن عاصي
فحصنك هنا انتي تتخلي عنه من اجل لذتك
وايتي ابو الشباب ويمارس معك شهوتك
وراح يشبك
فليه مايدمن عليها معك وانتي مدمنه عليها !!!!!!!!
فكل يوم راح يجي
ويلامس امكانك الحساسه كانه زوجك والعياذ بالله حتى في اوقات متفرقه لكن يحب يلاعبك (( يعتبر من انواع لذته التحرش بك ))
كمان يثيرك طول اليوم عشان تردين اخر اليوم شبقانه وهاتك حفله حمرا له
وانتي طول عمرك محرومه من الحياه الطبعيه عشان تشبعي رغبت كلب
وتشوفي نفسك مضلومه ولا انتي عايشه
لكن انا اقول لك لا عايشه ونص بس مع كلاب
وممكن منهم من يكون من النوع الجدا قذر ويمارس الزنا معك ويعزم عليك اخوياه
فانتي مباح دمك عنده
ولستي على الله بعزيزه ان لم تعزو شرعه
ومن يخطي يجب ان يقع في براثين اخطائه حتى وان كان لايعلم عاقبتها الا من رحم ربي
قال شرع حراااااااااااااااااااااااااااام اذا الله يعلم لما هو حراااااااااااااااااااااااااااام
ولم يحرمه الا لعلمه ماعقبته
والكثير تكون ملتزمه وجدا رائعه وتستغربي فيها اين الخلل !!!!!!!!!!!
فتجدي سبب عنوستها ولا سبب فشلها هو جان عاشق
وهذا الجان يمارس معها الزنا
فكيف يسلمها لغيره!!!!!!!!!!!!
وقد يكون ذاكر الله في كل مره سيذكر الدعاء فيحرمه من لذته التي يعشقها معهااااااااااااااا
فالجماع مطمع لكل الطرفين
من انس اوجان
والله اراد حفضه من الشيطان بالدعاء
ولم يضع الله
دعاء للزاني
ولا للمستمني
ولا للي يمارس العاده السريه
بل وضعه في مكان واحد وهوا شرع الله
نقول هذا الذكر الذي أرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم (أما إن أحدكم إذا أتى أهله وقال بسم الله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا فرزقا ولدا لم يضره الشيطان ) فهو سبب من الأسباب التي يحمى المولود فيه من الشيطان ، و هذا الضرر المذكور في الحديث لم يبينه النبي صلى الله عليه وسلم فيشمل كلا من الضرر الديني والضرر البدني.
لكن لابد أن نعلم أن هذا الذكر سبب وأنه كالدعاء وأنه قد يتخلف هذا السبب إما لفوات شرط أو لوجود مانع ، كما أن الإنسان يدعو ربه بصلاح ولده وقد لا يصلح فيتخلف الصلاح لتخلف شرط الدعاء أو لوجود مانع.
مما استدل به المانعون والقائلون بالتحريم قوله تعالى :
( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلاّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ )
قال الإمام الشافعي – رحمه الله – : وبين أن الأزواج وملك اليمين من الآدميات دون البهائم ثم أكّـدها ، فقال : ( فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ )
فلا يحل العمل بالذكر إلا في زوجة أو في ملك اليمين ولا يحل الاستمناء ، والله أعلم .
وقال القرطبي في التفسير :
فسمى من نكح ما لا يحل عاديا ، فأوجب عليه الحد لعدوانه ، واللائط عادٍ قرآنا ولغة بدليل قوله تعالى : ( بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ ) .
وقال : ( فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ) أي المجاوزون الحد من عدا أي جاوز الحد وجازه . اهـ .
وقال ابن جرير :
وقوله : ( فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ ) يقول : فمن التمس لفرجه مَـنْـكَـحـاً سوى زوجته وملك يمينه ( فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ) يقول : فهم العادون حدود الله ، المجاوزون ما أحل الله لهم إلى ما حرم عليهم ، وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل . ( أي أهل التفسير ) . انتهى .
وقال ابن القيم – رحمه الله – في الآية :
وهذا يتضمن ثلاثة أمور :
من لم يحفظ فرجه يكن من المفلحين ، وأنه من الملومين ، ومن العادين
ففاته الفلاح ، واستحق اسم العدوان ، ووقع في اللوم ؛ فمقاساةُ ألمِ الشهوة ومعاناتـها أيسرُ من بعض ذلك . اهـ
وفي المسألة أحاديث وآثار :
الحديث الأول :
سبعة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة – وذكر منهم – والناكح يده .
والحديث ضعفه الألباني – رحمه الله – في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1/490 ) ح ( 319 )
والحديث الثاني :
رواه البيهقي في شعب الإيمان عن أنس بن مالك قال : يجيء الناكح يده يوم القيامة ويده حبلى .
وقال سعيد بن جبير : عذب الله أمة كانوا يعبثون بمذاكيرهم .
وقال عطاء : سمعت أن قوما يحشرون وأيديهم حبالى من الزنا .
أما حديث أنس الموقوف عليه والذي رواه عنه البيهقي من طريق مسلمة بن جعفر ، فقد قال فيه الذهبي في ميزان الاعتدال : مسلمة بن جعفر عن حسان بن حميد عن أنس في سب الناكح يده يُجهل هو وشيخه . ووافقه الحافظ ابن حجر في لسان الميزان .
وسئل – رحمه الله – عن الاستمناء هل هو حرام أم لا ؟
فأجاب : أما الاستمناء باليد فهو حرام عند جمهور العلماء ، وهو أصح القولين في مذهب أحمد ، وكذلك يعزر من فعله ، وفى القول الآخر هو مكروه غير محرم ، وأكثرهم لا يبيحونه لخوف العنت ولا غيره ، ونقل عن طائفة من الصحابة والتابعين أنهم رخصوا فيه للضرورة ، مثل أن يخشى الزنا فلا يُعصم منه إلا به ، ومثل أن يخاف أن لم يفعله أن يمرض ، وهذا قول أحمد وغيره ، وأما بدون الضرورة فما علمت أحداً رخّـص فيه . والله أعلم . انتهى .
وممن أفتى بحرمته من العلماء المعاصرين : الشيخ ابن باز وابن عثيمين والألباني وغيرهم . رحم الله الجميع .
وأما النواهي عنها والزواجر عن هذه العادة السرية السيئة ، فأمور :
أولها :
مراقبة الله عز وجل في حال الخلوة ، وتعظيم نظره سبحانه
فإن الإنسان لا يفعلها إلا إذا غاب عن أعين الناس واستتر وخلا بنظر الله عز وجل .
فلا يجعل الله أهون الناظرين إليه .
ثبت في سنن ابن ماجه بسند صحيح عن ثوبان رضي الله عنهأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : لأعلمن أقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضا فيجعلها الله عز وجل هباء منثورا ، قال ثوبان : يا رسول الله صفهم لنا ، جلـِّـهم لنا أن لا نكون منهم ونحن لا نعلم ؟ قال : أما إنهم إخوانكم ، ومن جلدتكم ، ويأخذون من الليل كما تأخذون ، ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها .
فقوله عليه الصلاة والسلام : إذا خلوا بمحارم الله . يدل على الكثرة والاستمرار .
وهذا هو شأن المنافقين الذي قال الله عز وجل عنهم : ( يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا )
وليعلم أن الله مُطّلع عليه يراه حيثما كان .
دخل رجل غيضة فقال : لو خلوت ها هنا بمعصية من كان يراني ؟! فسمع صوتا ملأ ما بين لابتي الغيضة ( ألا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ) .
ثانيها :
أن يعلم أن حفظ الفرج مطلب ، وقد أثنى الله على الحافظين لفروجهم والحافظات ، وتقدّم كلام ابن القيم في ذلك .
وحفظ الفروج من الكليّات والضرورات التي جاءت الشريعة بحفظها .
وحفظ الفروج سبب لدخول الجنة .
فقال رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم : من يضمن لي ما بين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنة . رواه البخاري .
وقال – عليه الصلاة والسلام – : اضمنوا لي ستا من أنفسكم أضمن لكم الجنة ؛ اصدقوا إذا حدثتم ، وأوفوا إذا وعدتم ، وأدوا إذا ائتمنتم ، واحفظوا فروجكم ، وغضوا أبصاركم ، وكفوا أيديكم . رواه الإمام أحمد وغيره ، وصححه الألباني .
والنساء شقائق الرجال ، ولذا قال – عليه الصلاة والسلام – : إذا صلت المرأة خمسها ، وصامت شهرها ، وحفظت فرجها ، وأطاعت زوجها . قيل لها : أدخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت . رواه أحمد وغيره ، وصححه الألباني .
وحفظ الفرج له أسباب ، ومن أعظم أسبابه غض البصر ، ولذا قال سبحانه : ( قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ )
وقال بعدها مباشرة : ( وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ )
ولعل من أكثر ما يوقع في هذه العادة السيئة هو إطلاق البصر ، وعدم غضِّـه ، سواء بالنسبة للرجالأو النساء .
وسواء كان النظر مُباشراً ، أو كان عن طريق الصور الثابتة أو المتحركة !
اقول
ان يوجد الكثير من الكلام
لكن من حكم تخصصي
وعلمي
ان الجان معك يزني وانتي لاتعلمي
واصبح ملازم لكي كما لزمتي هذا الذنب
وحتى ان توقفتي لن يذهب الا بالرقيا
وغسل جسدك من نجاسة السنين التي اكتسبتها منه
والله اعلم
علامات يعرف بها المس العاشق
1. كثرة الإحتلام دليل على وجود المس العاشق ولكن مع وجود بعض الأعراض الأخرى كرؤية النساء العاريات أو جماع المحارم ونحوه .
2. الشهوة المتوقدة بدون سبب أو على المحارم وقد لا يكون مع الزوجة مثله .
3. الوقوع في العادة السرية بكثرة .
4. كره الزواج وعدم الرغبة فيه وقد تكره الفتاة جنس الرجال .
5. الشعور بحركات في العورات وخاصة في القبل سواء كان مثيراً للشهوة أو هرش وحكة أو حركة جماع .
6. شعور الشخص كأن أحداً يرافقه وينام بجانبه ويشعر مثل جسم خفي بجانبه على السرير أو ثقل أو هواء أو نَفَس (كأن أحداً يتنفس).
7. بعض الرجال يجد شعرة امرأة على جسمه وبعضهم يجدها داخل سرواله أو ملفوفة على عورته .
8. بعض النساء ترى من يظهر لها عارياً بأشكال مختلفة وقد ينال منها سواء يقظة أو في النوم.
9. نفور الزوج من زوجته ونومه بعيداً وينزعج جداً إذا اقتربت منه زوجته ومحبتة للوحدة وتمر عليه الشهور الطويلة ولم يجامع زوجته .
10. فور الزوجة من الزوج مع وجود الإفرازات والعصبية الزائدة وإثارة المشاكل وسخونة الجسم ولاتحب أن يلمسها زوجها بل حتى أبناؤها ومحبة الوحدة والنوم شبه عارية وثقل النوم لساعات طويلة.
11. عدم أو ضعف الإنتصاب أو سرعة القذف وآلام تحت السرة بإصبعين كأنها طعنة وآلام بين الخصية وفتحة الدبر ووخز فيها.
12. عدم النوم ليلاً والمكوث ساعات في الحمام والسرحان وشرود الذهن .
13. شم بعض الروائح العطرية في الغرفة بدون معرفة مصدرها .
14. شعور الزوجة حال الجماع أن الذي يجامعها غير زوجها أو تشعر بعد الجماع أنها تجامع من غير أن ترى أحداً.
15. بعض الأطفال يتعرضون للمس العاشق فيستيقظ وملابسه منزوعة ويحكي مايبين تعرضه لجماع وهو لايعلم معناه .
16. الشعور بالرغبة الشديدة والشهوة العارمة في الإنحراف للواط أو السحاق أو ممارستها.
17. بكاء الفتاة إذا تقدم أحد لخطبتها أو رفضها بعد موافقتها بأعذار غير مقبولة أو أن الخطاب لايعودون مرة أخرى مع توفر الجمال والحسب وكل شئ فيها.
18. عدم توفق الرجل للزواج فيطرق كل الأبواب ويرد مع توفر أكثر الأوصاف المطلوبة حتى أنه قد يعقد ثم يفسخ عقده أو يتزوج ويطلق.
19. تجد الرجل لايستطيع أن ينظر في النساء وقد يتصبب عرقاً إذا تكلمت معه امرأة وقد يرتجف إذا تغزلت فيه إمرأة وبعضهم يظن أنه من الحياء وقد يكون من الحياء وقد يكون بسبب المس والفرق أنه يشعر بحركات في جسده وألم في عورته وظهره ووخز في مختلف أنحاء جسده وهذا متواتر .
20. الشعور بآلام في العورات في الخصية والقضيب أو الرحم والمبايض.
منقول للفائده
وأخيراأقول الله يحفظنا ويحفظكم من كل مكروه ويبعدنا عن الحرام