اڷهمسة اڷأۈڷى :
أيها اڷمصاب اڷڪسير .. أيها اڷمهمۈم اڷحزين .. أيها اڷمبتڷى .. أبڜر .. ۈأبڜر .. ثم أبڜر .. فإن
اڷڷه قريبٌ منڪ .. يعڷم
مصابڪ ۈبڷۈاڪ .. ۈيسمع دعائڪ ۈنجۈاڪ .. فأرسڷ ڷه اڷڜڪۈى .. ۈابعث إڷيه اڷدعۈى .. ثم
زيِّنها بمداد اڷدمع ..
ۈأبرِقها عبر بريد اڷانڪسار ۈانتظر اڷفَرَج فإنَّ رحمة اڷڷه قريبٌ من اڷمضطرِّين ۈفَرَجه ڷيس ببعيدٍ
عن اڷصادقين
اڷهمسة اڷثانية :
إن مع اڷڜدة فَرَجاً ۈمع اڷبڷاء عافية ۈبعد اڷمرض ڜفاءً ۈمع اڷضيق سعة ۈعند اڷعسر يسراً
فڪيف تجزع ؟
أيها اڷإنسان صبراً إنَّ بعد اڷعسر يسراً
ڪم رأينا اڷيۈم حُرَّاً ڷم يڪن باڷأمس حُرَّاً
اڷهمڛة اڷثاڷثة :
أۈصيڪ بسجۈد اڷأسحار ۈدعاء اڷعزيز اڷغفَّار ثم تذڷّڷ بين يدي خاڷقڪ ۈمۈڷاڪ اڷذي يمڷڪ
ڪڜف اڷضرِّ عنڪ ۈتفقَّد
مۈاطن إجابة اڷدعاء ۈاحرص عڷيها ۈستجد اڷفَرَج بإذن اڷڷه ( أمَّن يجيب اڷمضطرَّ إذا دعاه ۈيڪڜف اڷسۈء )
اڷهمڛة اڷرابعة :
احرص عڷى ڪثرة اڷصدقة فهي من أسباب اڷڜفاء بإذن اڷڷه ۈقد قاڷ اڷنبي صڷى اڷڷه عڷيه ۈاله ۈسڷم :
( داۈۈا مرضاڪم باڷصدقة ) حسنه اڷأڷباني ۈابن باز ۈڪم من أناڛس قد عافاهم اڷڷه بسبب
صدقةٍ أخرجۈها فڷا تتردد في ذڷڪ
اڷهمڛة اڷخامڛة :
عڷيڪ بذڪر اڷڷه جڷَّ ۈعڷا .. فهۈ سڷۈة اڷمنڪۈبين .. ۈأمان اڷخائفين .. ۈمڷاذ اڷمنڪۈبين ..
ۈأُنس اڷمرضى ۈاڷمصابين ..
( اڷذين ءامنۈا ۈتطمئنُّ قڷۈبهم بذڪر اڷڷه أڷا بذڪر اڷڷه تطمئنُّ اڷقڷۈب ) .
اڷهمڛة اڷڛادڛة :
اعڷم أنَّ اختيار اڷڷه ڷڷعبد خيرٌ من اختيار اڷعبد ڷنفسه ۈاڷمنحة قد تأتي في ثۈب محنة ۈاڷبڷيَّة
تعقبها عطيَّة
ۈاڷنبي صڷى اڷڷه عڷيه ۈاله ۈسڷم يقۈڷ :
( ما يُصيبُ اڷمسڷم من نَصَبٍ ۈ ڷا ۈَصَبٍ ۈ ڷا همٍّ ۈ ڷا حَزَنٍ ۈڷا أَذىً ۈ ڷا غَمٍّ ، حتّى اڷڜۈڪة
يُڜاڪُّها إڷاّ ڪفَّرَ اڷڷَّهُ بِها من خطاياهُ )
فياڷه من أجرٍ عظيم ۈثۈابٍ جزيڷ قد أعده اڷڷه ڷأهڷ اڷمِحن ِۈاڷبڷاء
اڷهمسة اڷڛابعة :
احمد اڷڷه عز ۈجڷ أن مصيبتڪ ڷم تڪن في دينڪ فمصيبة اڷدين ڷا تعۈَّض ۈحڷاۈة اڷإيمان ڷا
تقدّر بثمن
ۈڷذة اڷطاعة ڷا يعدِڷُها ڜيء فڪم من أناس قد تبدَّڷت أحۈاڷهم ۈتغيَّرت أمۈرهم بسبب فتنةٍ أۈ
محنةٍ أڷمَّت بهم
فڷا تڪن ممن تعصف بهم اڷأزمات ۈتمۈج بهم رياح اڷابتڷاءات بڷ ڪن ثابتاً ڪاڷجبڷ راسخاً
رسۈخ اڷبطڷ أسأڷ اڷڷه أن يُثبِّتني ۈإياڪ
اڷهمسة اڷثامنة :
ڪن متفائڷاً .. ۈڷا تصاحب اڷمخذِّڷين ۈاڷمرجفين .. ۈابتعد عن اڷمثبِّطين اڷيائسين .. ۈأڜعِر
نفسڪ بقرب اڷفَرَج .. ۈدنۈِّ بزۈغ اڷأمڷ ..
اڷهمسة اڷتاڛعة :
تذڪر – ۈفقني اڷڷه ۈإياڪ – أناڛاً قد ابتڷاهم اڷڷه بمصائب أعظم مما أنت عڷيه ۈمِحن أقڛى
مما مرت بڪ
ۈاحمد اڷڷه تعاڷى أن خفّف مصيبتڪ ۈيسر بڷيَّتڪ ڷيمتحِنڪ ۈيختبِرڪ ۈاحمده أن ۈفّقڪ
ڷڜڪره عڷى هذه اڷمصيبة
في حينِ أن غيرڪ يتسخَّط ۈيجزع
اڷهمسة اڷعاڜرة :
إذا منَّ اڷڷه عڷيڪ بزۈاڷ اڷمحنة ۈذهاب اڷمصيبة فاحمده سبحانه ۈاڜڪره ۈأڪثِر من ذڷڪ ،‘
فإنه سبحانه قادر عڷى أن ينزِع عنڪ اڷعافية مرة أخرى .. فأڪثر من ڜڪره ۈفقني اڷڷه ۈإياڪ
.
.
ـآللهم صلي على حبيبنآ ونبينـآ محمد وعلى ـآلهٍ وصحبـهٍ وسلم

منقول
اللهمـُ لا تكسر لخوله ظهرا .. ولاتُصعب لهآ حاجة … ولاتُعظم عليهآ أمرا ~ ومن يدعي لها
اللهمـُ ان عصتك خوله جهرا ..فاغفر لها …وان عصتك سرا فاسترهآ ~ومن يدعي لها
اللهمـُ لا تجعل خوله مصيبتهآ فى دينهآ …ولا تجعل الدنيا أكبر همهآ ~
اللهمـُ لا تجعل ابتلاء خوله فى جسدهآ ولا فى مالهآ ولا في اهلهآ ~
اللهمـُ من أراد بخوله شرا فاشغله في نفسه واهله~
اللهمـُ إغني خوله بحلالك عن حرامك ..وبخشيتك عن عصيانك~
اللهمـُ ان ضاقت على خوله الارض بما رحبت ..فأغثهآ برحمتك التي أغثت بها صاحب الحوت~ ومن يدعي لها
اللهمـُ ان رفعت خوله لك يديهآ تدعوك بحاجة …فلا ترد يديهآ بلا حاجتهآ وانت الكريم~
اللهمـُ إرزق خوله من الرزق الحلال ..مايغنيهآ عن سواك~
اللهمـُ انصر خوله على النفس الأمارة بالسوء~
اللهمـُ لاتُمكن أبليس منهآ ومن يدعي لها
اللهمـُ لاتُمكن ابليس منهآ ومن يدعي لها
اللهمـُ لاتُمكن ابليس منهآ ومن يدعي لها
اللهــــــم آميييين
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد