بسم الله الرحمن الرحيم
ولله الحمد والمنه ازف لكم خبر ..من أجمل الاخبار على الصعيد الطبي وقبله على الصعيد الاسلامي
توصل الشيخ الزنداني الى علاج فعال لمرض الايدز مستمد من (السنه النبويه)
وتوصل ايضأ عالم مصري الى علاج للسرطان .. حتى انه يتوقع ان يصبح السرطان مثل (الزكمه)
اذا فهاهم المسلمون يستعيدون أمجادهم من جديد…
ولكن للاسف فكونهم مسلمون…عرب…فلم يجدوا الرعايه والاهتمام اللذان يوازون ما توصلوا اليه
وبالاخص مع الشيخ الزنداني وعلاجه لمرض الايدز الاخطر عالميا .. والاشد فتكا
ساطرح الان عليكم موضوعين احدهما من جريدة عكاظ والاخر من بريدي الموقر
وأترك لكم التعليق
1: الايدز .. والسنه النبويه .. والشيخ الزنداني
http://www.okaz.com.sa/okaz/myfiles/2006/07/06/x20-big.jpg
الزنداني يكشف عن عقار «معجز» ويرفض الافصاح عن تركيبته: السنة النبوية هدتني إلى علاج نهائي للايدز .. و «نصرانية» أثبتت لي جدواه
نبيل الأسيدي (صنعاء)تصوير : نبيل الحاطي ، رشيد المنيفي كشف الداعية الإسلامي الشيخ عبد المجيد الزنداني عن نجاحه بمعية فريق بحثي طبي متخصص في علاج عدد من الحالات المصابة بمرض نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) بينهم حالات لسعوديين ويمنيين وأجانب مصابين بالفيروس. ورغم رفضه الكشف عن تركيبة هذا الدواء الذي اطلق عليه اسم (اعجاز 3)، الا ان الزنداني اكتفى بالاشارة الى ان اكتشافه جاء نتيجة الاستنباط من حديث نبوي شريف. الزنداني يكشف لـ «الدين والحياة»، عن ماهية هذا الدواء وفاعليته في الحوار التالي: الفكرة في مكه لماذا الإيدز تحديدا وكيف نشأت الفكرة؟ – نحن كنا نبحث في الطب النبوي ضمن بحثنا في مواضيع الإعجاز العلمي وكان بحثنا في الإعجاز العلمي بطريقة نظرية بمعنى أننا نرصد ما كشفه العلم من الحقائق ونبحث ما جاء في القرآن الكريم وفي السنة النبوية عن تلك الحقائق قبل 1400عام لإظهار المعجزة التي وعدنا الله بها بقوله تعالى: «سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق».. وكنت أقول أن إبحاث الأعجاز العلمي لم تجد قوة الجذب إليها حتى من مجموع البشرية، وحتى تتحول إلى أمور تطبيقية ولكنها كانت أمنية من الأمنيات فقررت مع بعض إخواني ونحن في مكة عندما كنت أميناً عاما لهيئة الإعجاز العلمي آنذاك أن نركز على الأبحاث الطبية في الطب النبوي وأن نقوم بدراسة علمية حديثة للنصوص النبوية وما يتعلق بها من بعض الآيات القرآنية وحينها لفتت انتباهي بعض الأحاديث النبوية وما فيها من معان طبية مستنداً باستنباطها في ضوء دراستي الصيدلية سابقا،ً فقلت لأخواني أنا أفهم من هذا الحديث كذا وكذا ومن هذا كذا وكذا، فأقروني على هذا الفعل، وكأي بحث علمي يجب أن يخضع للتجربة بدأنا أبحاثنا وأنا لا زلت في مكة في أواخر الثمانينات وكان المشروع جديدا وغريبا لم يجد من يتبناه ولأنه لم يثبت علميا شيء نستطيع نقدمه للناس فبدأنا أبحاثنا في عدد من المجالات ولا زلنا نبحث ونرصد النتائج وهي نتائج إيجابية في كثير من المجالات الطبية والعلاجية. التجربة الاولى قصة التجربة الأولى لعقار الإيدز.. ما هي تفاصيلها؟ – كانت أول تجربة عملية لعلاج الإيدز حينما جاءتني إلى البيت امرأة لتزور أهلي وكانت نصرانية فأسلمت وكان فيها مرض الإيدز، فقيل لي هذه التي أسلمت كانت قد أصيبت بمرض الإيدز فقلت لزوجتي عندنا علاج لها وهو من ضمن الأفكار التي عندنا (كانت مجرد فكرة) قلت إذاً أعطوها هذا الدواء فأخذت الدواء وسافرت. بعد شهر اتصلت بنا فقالت انها ذهبت لتكشف من أجل السفر فوجدت أن الفيروس قد اختفى.. من يومها بدأ الاهتمام العملي الجدي المدروس وبدأنا ندرس كقضية دواء أثبت نجاحه في حالة.. ثم جاءت حالة أخرى، امرأة يمنية مات زوجها بالإيدز وهي مصابة بعد ذلك فنجح ذلك العقار معها أيضا، ثم جاء أحد الأخوة الأطباء وهو قريب مني فقال عندنا حالة قلت أعطها هذا الدواء وكانت نتيجة إيجابية أيضا وكشف عليها الدكتور فانتهت ثم كان هناك حالة جديدة جاءت بنفس النتيجة فشعرت أن عندي شيئا فدعيت لحضور الاحتفال في يوم الإيدز الذي عقد في صنعاء وقدموا فيه تمثيليات ومسرحيات محزنة ونداءات عاطفية استغاثية فطلبت الكلمة وأردت أن أرسل رسالة في هذا الجو الحزين أبعث فيه أملا فأعلنت فيها أني قد عالجت ثلاث حالات فاستقبلتها الأوساط بالتشكك وبالاستغراب وكان بحضور وزير الصحة ونشرت بعض الصحف في اليوم التالي استعدادي لعلاج أي حالة مصابة بالإيدز.. اطلع على إحدى هذه الصحف شخص مصاب هو وزوجته فجاء إلي فأعطيته العلاج وتناوله حتى اختفى الفيروس من دمه وزوجته المصابة أيضاً ولكننا لا نزال نواصل معه وزوجته وأنا خائف من أن يكون للعلاقة الزوجية دور في عودة المرض ومن أنه يتداول بينهما كلما شفي أحدهما تلقاه الثاني ولا زلنا نعالجهما. لكن هذا شجعنا وبدأ الناس يتسامعون عنا وطرحت الأمر أكثر فجاءتنا أعداد كثيرة من المصابين، وفي هذه المرحلة تدخل الدكتور صدقي حسن الذي عاد من بريطانيا إلى صنعاء والدكتور حسني الجوشعي والدكتور عثمان ليتكون الفريق الطبي ونبدأ خطوات بحثنا العلمية الدقيقة، وبعد ذلك اتفقنا على وضع بنود علمية أشبه بـ (البرتوكول)، يعني طريقة البحث العلمي وهي المتضمنة للقواعد
يتبع