..
..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
..
مســــــاء //صبآآآآح الخير..ورضى رب العباد..
..
أكيد تستغربون ليه صووورتهااا..والصوره لو ماحسيت ان فيه استفاده منها مانزلتها..
الصوره..هذي التقطتهااا..واحنا مسافرين..كنآ صياام..وقفنا في
نص الطريق..كان طريق طوويل ولا فيه محطات اظطرينا للوقوف..عشان نفطر..ونصلي..وسبحان الله اول مانزلنا شاف اخوي بيت النمله..
وخذ خبز وفتته على بيت النمله.. وقال سبحان الله ربي وقفنا عندها عشان رزقها يجيها..
قال تعالى:( وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا)
وهذي قصه..بحثت في النت ولقيتهااا..
..
..
جاءت امراه الى داوود عليه السلام
قالت: يا نبي الله ….ا ربك…!!! ظالم أم عادل ???ـ
فقال داود: ويحك يا امرأة هو العدل الذي لا يجور،
ثم قال لها ما قصتك
قالت: أنا أرملة عندي ثلاث بنات أقوم عليهن من غزل يدي
فلما كان أمس شدّدت غزلي في خرقة حمراء
و أردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه و أبلّغ به أطفالي
فإذا أنا بطائر قد انقض عليّ و أخذ الخرقة و الغزل و ذهب،
و بقيت حزينة لاأملك شيئاً أبلّغ به أطفالي.
فبينما المرأة مع داود عليه السلام في الكلام
إذا بالباب يطرق على داود فأذن له بالدخول
وإذا بعشرة من التجار كل واحد بيده : مائة دينار
فقالوا يا نبي الله أعطها لمستحقها.
فقال لهم داود عليه السلام: ما كان سبب حملكم هذا المال
قالوا يا نبي الله كنا في مركب فهاجت علينا الريح و أشرفنا
على الغرق فإذا بطائر قد ألقى علينا خرقة حمراء و فيها
غزل فسدّدنا به عيب المركب فهانت علينا الريح و انسد
العيب و نذرنا لله أن يتصدّق كل واحد منا بمائة دينار
و هذا المال بين يديك فتصدق به على من أردت،
فالتفت داود- عليه السلام- إلى المرأة و قال لها:ـ
رب يتجر لكِ في البر والبحر و تجعلينه ظالمًا،
و أعطاها الألف دينار و قال: أنفقيها على أطفالك.
..
أتمنى أنكم استمتعتوا بالقصه..والصوره..
..