“•|| بِسْمِ مُؤُغّلَ الْطُّمَأْنِيْنَةِ قُلُوْبِكُمْ .. أْبُدُآً كَلَامِيَّ ||•“
بِـ/.. سَلَامٌ مِنْ رَّبِّ الْمَلَائِكَةُ وَالْرُّوْحُ وَسَعْادِهّ وَهْنا مِنْ قُلُوْبِكُمْ تَفُوْحُ
ووَتَوآلَىْ المُفَآجَأتِ وَالْعَطَاءِ وَالْدَّعْمِ مِنْ الإِدّرَارِهُ الْمُوَقَّرَةِ
تَهْنِئَةٌ مَنْ الْقَلْبِ .. إِلَىَ الْقَلْبِ
لفَرَآشَهْ أُثْبِتَ وَجُوْدُهُآ .. وَكَآنَتْ بَصْمَتَهُآ وَآَضِحَهْ وَمُمَيِّزَةٌ
تَفَرَّدُت بِالْتَوَاجُدِ وَالْرُّدُوْدِ وَالّموآضَيعُ الْمُمَيِّزَةُ ..
جَمِيْعا نُبَارِكُ وَنَهَنِّئَ لِلْفِرَاشَه /..
.Professional.
لحُصُوَلَهُآ الْتَمَيُّزِ لتَوَاجَدَهُآ الْدَّائِمُ وردُودُهُآ وَمَوَاضَيعُهُآ الْمُمَيِّزَةُ
هَنِيْئا لَنَا بِك يَا نَبْض الْتَمَيُّز وَمَلَكَة الْتَّفَرُّد
هَنِيْئا لَنَا وَجُوْدِك بَيْنَنَا .. هُدُوُئَك وَرَوْعَة حُظُوْرِك
لَن يَكْتَمِل الاحْتِفَآل .. ف الْفَرَاشَة يَضُم الْكَثِير مِن الْمُتَمَيِّزَات وَالْمُبْدَعَات ..
هُنَآ وَبِإسَمّي .. أُبَآرَك لِفَرَاشَة أَبْهَرَنِي تِوآجَدَهَا وْنَشآطِهَا الْمَلْحُوْظ
ف كَان لَابُد مِن تَكَرِيمهُآ فِي هَذِه الْلَّيْلَه ..
فِرَاشِه أَعْطَت وَفِي جُعْبَتِهَا أَعْتَقِد الْكَثِيْر مِن الَّذِي لَم يَكْشِف بَعْد ..
جَمِيْعا نُبَآِرِك لَجَمِيْلَة الْمُحَيَّآ .. عَذْبَة الْرُّوْح ..
الْشُّرُوْق الْسَآْحِر
حُصُوْلِهَا عَلَى شِعَار الْنَشَآط مَتَمنيِّين لَهَا الْتَّقَدُّم وَّحُصُوْلِهَا عَلَى الْتَمَيُّز
وَهِي أَهْل لَه ..
سَأَلِينُ الْمَوْلَىْ عَزَّ وَجَلَّ لَهن الْتَّوْفِيْقَ وَالْسَّدَادَ
“•|| وبـ/..بِإسَمّيّ أَشْكُرَ الِإِدَآرةَ الْمُوَقَّرَهْ عَلَىَ مَجهُودَاتِهُمْ السِآعيّةً لِـ/..رُقِيّ مِنُتِدَآنا الْحَبِيْبُ ||•“
مُنْتَدَىّ الفَرَآشُةً الْنِسَآئِيِ