مراكب الشمس
مراكب الشمس وهى التى عثر عليها مخبأة بجانب الاهرامات. في إحدى الحفرتين بجانب هرم (خوفو) وهي مصنوعة من خشب الأرز المستجلب من جبال لبنان، و كانت مفككة و موضوعة بعناية شديدة، كما وجدت الحبال و المجاديف الخاصّة بها، طول المركب (5،43 متر)، و أقصى عرض (9،5 متر)، و عمقه (87،1 متر)، و ارتفاع مقدمتها التي على شكل حزمة بردي (6 أمتار)، و ارتفاع مؤخّرتها (7 أمتار) و تتكوّن المركب من 1224 قطعة خشبيّة أطولها (23 متر)، و أصغرها(10 سم)، و المركب عبارة عن مقصورة رئيسيّة مقسّمة إلى حجرتين: حجرة صغيرة في اتجاه المقدّمة، و حجرة كبيرة مساحتها (7 أمتار) يحيط بالمقصورة 36 عموداً على شكل وتد خيمة، أمّا مقصورة الربّان فهي صغيرة جدّاً تقع في مقدّمة المركب، و للمركب 10 مجاديف 5 على كلّ جانب
ابو الهول
وقد قام الملك خفرع بنحت التمثال الضخم ” أبو الهول ” بوجة انسان وجسم أسد رابض بقرب الاهرام منذ نحو 4500 عام كان معظم الوقت مدفونا حتى رقبته في الرمال التي حمته غوائل الزمن. ومنذ اكتشافه في العصور الحديثة تحول ابو الهول الى فريسة للريح والماء والانسان لان الاحجار الجيرية المنحوت منها التمثال تآكلت بفعل المياه الجوفية والرياح الرملية. .
منكاورع
للملك منكاورع وهي تمثله في صحبة الربة حتحور وسيدة تجسد مقاطعة أو إقليم من أقاليم مصر وهذا النموذج يمثل الملك الشاب قائما متين البنية بتاج الصعيد الأبيض واللحية المستعارة والنقبة وإلي يمينه حتحور تطوقه بذراعها اليسري متوجة بقرص الشمس بين قرني البقرة وتمسك في يمناها علامة ” شن ” رمز الحماية وعلي يساره تقف سيدة تجسد مقاطعة الصعيد السابعة عشرة ” أسيوط ” برمزها فوق رأسها أبن أوي .
اناء يرمز الى وحدة مصر
وعاء من الألباستر، ربما كان يستخدم لحفظ الدهانات العطرية. وقد شكل الوعاء منفصلا عن قاعدته.
وتصور القاعدة علامة الحياة على جانبي قائم الوعاء. والإناء نفسه جزء من تصميم عام يرمز إلى توحيد مصر العليا والسفلى؛ من خلال علامة “السماتاوي”.
وتظهر الأسماء والألقاب المعروفة للملك على البدن، كما تظهر على الجانبين زخارف بأشكال نباتية.
اناء على شكل وعل
إناء يعد قطعة فنية فريدة، في شكل وعل بقرنين حقيقيين؛ أحدهما مفقود. والعينان مطعمتان والأجفان مطلية باللون الأسود. وأذنا الوعل مثقوبتان ولكن القرطين مفقودين. وبظهر الحيوان ثقب. بدن الإناء مزخرف باسم الملك توت عنخ آمون داخل خرطوش يعلوه قرص الشمس؛ والريشتين. ويستقر الإناء على قالب من الحجر، وكان الإناء يحتوي على زيوت؛ سرعان ما سرقت بعد أن أغلقت المقبرة.
خوفو وزوجته
يجلس “خوفو إيام” وزوجته على مقعد لا ظهر له ويمسك “خوفو إيام” شيئاً صغيراً فى يده اليسرى ربما يكون منديلاً واليدين ممدوتين على ركبتيه كما أنه يرتدى شعراً مستعاراً قصيراً ونقبة أنيقة لها ثنيات.
وتجلس زوجته بجواره تضع ذراعها الأيمن على كتفة الأيمن وهو وضع تقليدى يظهر كثيرا فى تماثيل مصر القديمة وهى تشير إلى قوة الترابط فى الأسرة.
وترتدى زوجة “خوفو إيام” شعراً مستعاراً متوسط الطول فوق شعرها الطبيعى الذى يبدو جزئياً أسفل ذلك الشعر المستعار.
تمثال ابى الهول للملكة حتشبسوت
حكمت حتشبسوت مصر كرجل وليس كإمرأة، ولهذا السبب كتبت أسماؤها وألقابها الملكية بدون المخصص الأنثوى، ألا وهو حرف التاء فى اللغة المصرية القديمة، كما هو الحال بالنسبة للنص المنقوش على قاعدة هذا التمثال حيث نقرأ: “محبوب آمون، معطى له الحياة للأبد”. وبين رجلى الأسد الأماميتين نقش اسم حتشبسوت.
وبالرغم من تمثيلها التام كرجل، إلا أنها تظهر بملامح وجهها الأنثوية، خاصة بوجنتيها وشفتيها الممتلئتين. غير أنها تضع لحية مستعارة طويله مثل الذى يضعه الفراعنة الرجال. وقد لون كل جسم أبى الهول بالأصفر فيما عدا اللبدة، كما لون اللحية المستعارة والأذنان بالأزرق.
ويختلف هذا التمثال قليلاً عن غيره من تماثيل أبى الهول التقليدية والتى تتخذ عادة رأس الإنسان وجسم الأسد، فهو يأخذ وجه إنسان ورأس أسد بلبدته وأذنيه. ولقد نحت هذا التمثال على نفس طراز تماثيل الدولة الوسطى المكتشفة فى تانيس. ولكنه عموماً يحمل الملامح الجميلة للملكة حتشبسوت.
المسلات
المسلة عمود رباعي الأضلاع يتناقص مقطعه تدريجيا، لينتهي في أعلاه بشكل هرمي.
وقد ارتفعت المسلات في هليوبوليس والفيوم وتانيس في الدلتا وبمعبدي الأقصر والكرنك؛ أو تركت بمكانها الأصلي في أسوان، حيث كان المصريون القدماء يقومون بقطع صخور من قطعة واحدة ضخمة من محاجر الجرانيت، ثم ينقلونها إلى حيث يتقرر أن تقام؛ ويصقلونها وينقشونها ثم يرفعونها بدقة على قواعدها. وانطوت هذه الأعمال جميعا على مهارات فائقة.
ومن المرجح أن عملية إقامة مسلة في موضع محدد أمام صرح (بيلون) أو بوابة معبد، كانت تبدأ بكومة عالية من الرمال أو الرديم أعدت سلفا قريبا من المكان المقرر للمسلة.
ثم تسحب المسلة أفقيا فوق الكومة إلى موقعها أمام بوابة المعبد. وفي هذا الوضع تواجه قاعدة المسلة الأساس الذي يعد في شكل صندوق من كتل حجرية متينة، وفق أبعاد قاعدة المسلة. ويكون الصندوق مفتوحا من أعلاه، وممتلئا بالرمال.
وعندما تصل الحافة السفلية الثقيلة للمسلة المسحوبة إلى القاعدة، يبدأ العمال في إزالة الرمل من فتحة في قاع الصندوق؛ فتتحرك المسلة تدريجيا إلى أسفل داخل الصندوق، بداية من القاعدة الثقيلة إلى أن تنصب. وعندئذ يمكن إزالة الصندوق، ثم يبدأ صقل ونقش المسلة؛ باستخدام سقالات حولها.
وفي النهاية يوضع هريم مغطى بالإلكتروم (خليط من الذهب والفضة)، ومزين بمشاهد للأرباب والفرعون الذي كرسها، أعلى القمة.
الكرنك
تماثيل “أبو الهول” الصغيرة على جانبي الطريق وسط الكرنك
معبد أبو سمبل في الكرنك.
يمثل الكرنك مجموعة معابد أقيمت بالقرب من مدينة الأقصر بمصر، على امتداد عشرين قرناً، ليمارس فيها القدماء المصريين بعض الطقوس والشعائر الدينية، حسب معتقداتهم.
– وقد أقيم أول بناء في الكرنك، أيام الدولة الفرعونية الوسطى ثم تعاقبت الأبنية منذ مطلع الدولة الحديثة حتى في العصر الروماني
معبد ابى سمبل
يتكون “أبو سمبل” من معبدين تم نحتهما فى الجبل على البر الغربى للنيل فى الفترة ما بين عامى 1290 ق.م و1224 ق.م.
وصف معبد ابو سمبل
الساحة الأمامية للمعبد الكبير
من الساحة الأمامية للمعبد الكبير تمتد درجات قصيرة تقود الزائر إلى الرواق الواسع المكشوف الذى يمتد أمام واجهة المعبد المنحوتة من الصخر، والتى يصل ارتفاعها إلى 30 م وعرضها 35 م.
ويحرس مداخل المعبد الأربعة التماثيل الضخمة الشهيرة للملك رمسيس الثانى ويصل ارتفاع كل تمثال من هذه التماثيل إلى أكثر من 20 متراً ، ويصاحب كل تمثال تماثيل أصغر – وإن كانت هى الأخرى على صغرها النسبى مازالت أكبر من الحجم الطبيعى، وهى تماثيل لأم الملك – الملكة “تويا” – ولزوجته الملكة “نفرتارى” وبعض أولادهما.
وفوق المدخل المؤدى إلى قاعة الأعمدة الكبرى، بين التمثالين فى وسط الواجهة، يوجدرسم على شكل إله الشمس “رع- حاراختى” وله رأس صقر.
قاعة الأعمدة الكبرى
تقع قاعة الأعمدة الكبرى بعد الساحة الامامية للمعبد وسقفها محمول على ثمانية أعمدة أمام كل منها تمثال ارتفاعه عشرة أمتار للملك “رمسيس”.
أما السقف فهو مُزين بنسور (عقبان) تمثل أوزوريس ، والنقوش التى على الحوائط تمثل الفرعون (“رمسيس”) فى معارك مختلفة منتصراً كالمعتاد .
و القاعة التالية عبارة عن دهليز له أربعة أعمدة يرى الزائر “رمسيس” ونفرتارى” أمام الآلهة والمركب الشمسية التى تحمل الميت إلى العالم الآخر كما فى معتقدات
قدس الأقداس
أما الحجرة الداخلية الأخيرة فهى قدس الأقداس حيث يجلس (تماثيل) آلهة المعبد الكبير الأربعة على عروشهم المنحوتة فى الحائط الخلفى فى انتظار الفجر.
والمعبد مبنى بدقة بحيث أنه فى 22 من شهر فبراير و22 من شهر أكتوبر كل عام تخترق أشعة الشمس المعبد مروراً بقاعة الأعمدة ، والدهليز حتى تصل إلى الحرم الداخلى لتضئ تماثيل رع ، وامون ، و رمسيس الثانى.
امنمحات الثالث
سادس فراعنة الاسرة 13، ويعتبر أعظم فراعنة الدولة الوسطى وربما كان قد شارك في الحكم مع والده ، سموسرت الثالث، لمدة 20 سنة قبل ارتقائه الحكم.
امنمحات الثالث فى زى كاهن
ساعة مائية
هذه الساعة المائية من عهد أمنحتب الثالث منقوش بداخلها اثنا عشر سطرا رأسيا بها أحد عشر ثقبا زائفا تختلف بينها المسافات بما يناسب ساعات الليل الاثنتى عشر.
وتسيل المياه من خلال ثقب بالقاع من تحت القرد المنقوش، ولمعرفة الساعة لابد من مراقبة مستوى المياه داخل الإناء عند أقرب ثقب.
أما النقوش الموجودة على الإناء من الخارج فتبين رموزا لكواكب وأفلاك مع قائمة بأرواح حامية لكل عشرة أيام من الأسبوع فى التقويم المصرى القديم.
أما النقوش الوسطى فتسجل النجوم القطبية في شكل أرباب وحيوانات.
القناع الذهبى للملك بسونيس الاول
يظهر الملك بسوسنيس الأول على القناع الذهبى لابساً غطاء الرأس الملكى يعلوه الصل المقدس، كما يضع لحية مستعارة مضفرة.
يتكون القناع من قطعتين من الذهب المطروق، وقد قويتا ووصلتا معاً بخمسة مسامير ظاهرة من الخلف.
ويرتدى الملك غطاء الرأس الملكى المعروف باسم النمس، والذى كان عادة من الكتان، يعلوه الصل المقدس لحماية الملك من خصومه وأعدائه فى حياته وبعد وفاته.
ويضع الملك لحية مستعارة مضفرة كرمز لنبله. كما يلبس القلادة الكبيرة المسماة بالأوسخ منقوش عليها زخارف نباتية. وقد استخدمت العجائن الزجاجية فى تطعيم الجفون والحواجب والرباط الذى يثبت اللحية. أما العينان فهى من حجر أسود وأبيض.
القناع الذهبى للملك توت عنخ امون
يشهد قناع توت عنخ آمون هذا على ارتفاع المستوى الفني والحرفي الذي وصل إليه المصريون القدماء في الدولة الحديثة.
وقد كان القناع يغطي رأس المومياء المكفنة في تابوتها. وسجل عليه التعويذة الحادية والخمسين بعد المائة باء من كتاب الموتى تأكيدا لمزيد من الحماية لجسد الملك.
وقد عني الفنان بتمثيل التفاصيل الدقيقة الصادقة حتى تتمكن روح الملك المتوفى من الاهتداء إلى جسده تارة أخرى ومن ثم تعين على بعثه.
ونرى هنا الرأس وقد غطيت بغطاء الرأس المعروف وزينت الجبهة برموز الملكية والحماية المتمثلة في النسرة و الكوبرا.
وقد تم تشكيل الألواح الذهبية المستخدمة هنا عن طريق التسخين ثم الطرق. واستخدمت أحجار الأوبسيديان والكوارتز واللازورد في تشكيل العينين والحاجبين كما زين الصدر بقلادة من الأحجار شبه الكريمة والزجاج الملون والذي ينتهي برؤوس الصقر
تابوت تحتمس الاول
نحت هذا التابوت الخاص بتحتمس الأول، مثل العديد من التوابيت الملكية فى الأسرة الثامنة عشرة، من صخور الحجر الرملي المتبلور (الكوارتزيت).
حيث ربط قدماء المصريين بين عبادة الشمس وهذه المادة التي كانت تستخرج من محاجر قريبة من مدينة عين شمس.
والطرف المواجه للمشاهد يناظر موقع قدمى المومياء. وتجثم إيزيس فوق العلامة الدالة على الذهب، وتمسك بحلقة “شن” للحماية.
وتظهر نفتيس في وضع مماثل؛ على الطرف المقابل من التابوت. وتبدي كل معبودة من الاثنتين، على رأسها، رمزها الخاص بها؛ فوق غطاء الرأس “الخات”، بالصل المقدس في المقدمة.
ويظهر على الجانبين الطويلين للتابوت أبناء حورس الأربعة؛ مثنى – مثنى، مع المعبود أنوبيس. والجانب الأيسر محلى بزوج من عيون “أوجات”. وتتعلق التعاويذ المكتوبة بحماية وحفظ الجسد.
وكان هذا التابوت ينتمي أصلا إلى الملكة حتشبسوت، بعد اعتلائها العرش. وفي مناسبة نقل مومياء والدها، خصص التابوت لتحتمس الأول؛ ونقل إلى مقبرة الملكة.
يوسعاس
ومعنى اسمها “العظيمة تأتي” عبدت كصاحبة “لأتوم” فكانت بمثابة يده التي خلق بها. ومثلت على هيئة امرأة يعلو رأسها جعران. كان لها عبادة في بلدة “حتبت” شمال مدينة “أون” ومن ألقابها “ربة أون.
صندوق كانوبي للملك توت عنخ آمون
يعد هذا الصندوق الكانوبى المصنوع من الألباستر، واحدا من أروع التحف الفريدة في مجموعة الملك توت عنخ آمون.
وقد قسم جوف الصندوق أربعة أقسام على كل منها غطاء أنيق تم نحته في هيئة رأس الملك.
وكان الغطاء مثبتا إلى الوعاء بحبال معقودة حول دوائر من ذهب عليها خاتم الجبانة الملكية الرسمي، وبداخلها حفظت أربعة نماذج لتوابيت من الذهب الخالص في هيئة المومياء، لحفظ أحشاء الملك المحنطة.
وعند زوايا الصندوق الأربعة في نحت مرتفع، تقوم الربات الأربع إيزيس ونفتيس ونيث وسركت، باسطات أذرعهن لحماية محتوى الصندوق.
أبيدوس
أبيدوس هو الاسم الذي نطقه اليونانيون لهذه البلدة التي كان يطلق عليها القدماء المصريون اسم أبجو، وكانت عاصمة الإقليم الثامن لمصر العليا ومركزا لعبادة أوزوريس، أما الاسم المعاصر لهذه البلدة فهو العرابة المدفونة بمحافظة سوهاج.
لوحة للملك أحمس الأول
وح من الحجر الجيري، كان قد كرسه الملك أحمس الأول، قاهر الهكسوس وطاردهم من مصر، لجدته الملكة تتي شري.
وقد زينت قمة هذا الأثر، بمنظر يبين الملك مؤديا القربان للملكة التي تجلس على عرشها.
حتشبسوت
وهى الابنة الكبرى لفرعون مصر الملك تحوتمس الأول وأمها الملكة أحمس وكان أبوها الملك قد أنجب ابنا غير شرعى هو تحتمس الثانى وقد قبلت الزواج منه على عادة الأسر الملكية ليشاركا معا في الحكم بعد موته، وذلك حلا لمشكلة وجود وريث شرعى له.
نفرتيتي
هي زوجة اخناتون (فرعون الأسرة الثامنة عشرة الشهير)، وحماة توت عنخ امون، واسمها يعني: «الجميلة أتت». وذاعت شهرة جمالها وحسن مفاتنها بعد أن اصبحت ملكة لمصر، وما زال جمالها الفاتن نابضاً بالحياة في الصورة الخالدة لتمثالها النصفي المستقر في متحف برلين بألمانيا.
نفرتارى
رجعت رأس الملكة الفرعونية نفرتاري إلى مسقط رأسها حيث سلم المتحف البريطاني هذا الأثر إلى مصر. وكان تمثال نفرتاري ، زوجة الملك رمسيس الثاني ، ويرجع إلى القرن الثالث عشر قبل الميلاد ، قد هرب إلى بريطانيا قبل عشرة أعوام بعد أن تم إخفاء معالمه وتشويهه كتذكار سياحي رخيص حتى يستطيع سارق ألاثار تهريبة .
ونفرتاري .. هو اسم فرعوني معناه : جميلة جميلات الدنيا ، أو : ذات الوجه المحبوب
بنى رمسيس الثاني مقبرة زوجته نفرتاري .. وعلى جدارها سجّل تفاصيل معركة قادش التي انتصر فيها على الحيثيين .. بعد أن علم أنهم يجهّزون للهجوم على مصر
معبد الدير البحرى
عمود السوارى
يقع بحي كرموز, وهو من أشهر المعابد البطلمية, ويوجد بالمنطقة أيضا عامود ضخم من الجرانيت يبلغ ارتفاعه 26.85 مترا، ويرجع تاريخه للقرن الثالث الميلادى .
وهو من أبرز الآثار الرومانية القديمة بمدينة الاسكندرية ويعتبر أعلى نصب تذكاري في العالم، ويبلغ ارتفاعه 27.85 متراً، وقد صنع من حجر الجرانيت الأحمر وهو قطعة واحدة قطرها عند القاعدة 2.7 متـر، وعنـــد التاج 6.3 متـر، وفي الجــانب الغـــربي من العــامود قاعدتـــان يمكن الوصـــول إليهما بسلم تحت الأرض.
يتبع ….