.
.
.
عَاْرفة يَا أُمي اِن أنَا مِن صُغْرِي
نَفْسِي أدْيكِ الرُوح وَالعِين
وَأنَا مُش حَقْدر مَهْما أفَكْر
وَلْا حَعْرف أَسْدِد لِك دِيْن
نَفْسِي أدْيكِ الرُوح وَالعِين
وَأنَا مُش حَقْدر مَهْما أفَكْر
وَلْا حَعْرف أَسْدِد لِك دِيْن
بِسْم الَله الرَحْمن الرَحِيم
▲ . . عَارْفة يَا أُمي . . ▲
أدَاء / ابْرَاهِيم السْوِيلم
كَلْمات / سَلْامه عَلِي
تَوْزِيع / حَاتِم مِحْسن
الحَان / عَلْاء الرَاوي
مِكْس وَمآسْتر / مِحْمَد الجَرِيبْي
≈
≈
كُل الشُكر لِـ كُل مَن قَاْم بِهَذا العَمل الرَائع
.. مَنْقُول بِتَصرف ..
أَتْعلَمت أَمْشِي عَلى ايْديكِ
وَأنطُق اسْمك كَمْان
وَدُعَاك مِنَور لِي طَرِيقْي
وَآنا فِي أْي مَكْان