:
:
الْسَّلَآم عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَآتُه
أَسْعــد الْلَّه أَوَقـآَتِكُم بِكُل خَيْر وَسِعـآَدَه
أَتَيْنــا بِشَوِوِق لَمَصـآفَحّة جَهــوَد تَمَيَّزَت بَعَطـآء دُوْن تَوَقُّف
وَلِتِلْك الْجَهــوَد حَقــا بِأَن تَجِد شُكْرَآ يَلِيْق بِهِم
فـ بِأَسْمَى عَبـارَآت الْشُّكْر الْجَزِيل مُحَمَّلَه بِرآئِحـة الْكَآدِي لَكــل مِن
و
و
و
و
غَالِيـآَتِي نُكَرِّر شُكْرَنــاحَتَى يُرْضِيْكُم وَأَعــذَرُوْنــا عَلَى قَصــوَرَنَا إِن وَجــد وَتأكَّدو
إِن مَا فِي قُلُوْبِنــا أَسْمَى وَآَسْمَى مِن حُرُوْف تُسَطِّر
فَمَا تَقَدَّم مَاهِي إِلَاعَرَبــوَن مُحِبــة وَتَوْثِيْق يَدْعُم جُهُوُدَكُم وَعُقْبَآل الْتَّمْيِيْز يَالْغَالِيَآت
وَلِـ لجَمِيْع الــوَعْد مِنـا أَن جُهَوَد عَطآئِكُم لَن تُهْمِل وَسَتَكُوُن نَصَب أَعْيُنِنَا
فَدَعــوَنــا دُوَمــا مِن رُقِي لــ رُقِي دَآَئِم
لاحَرمِنــا الْلَّه وَجــوِدِّكـم وَجْهــوُدَّكُم ..
تَقْبَلُو مِن مُشِرَفآت الْقَسَم أَرْقَى الُتُحَآيّا
الْعَقْل الْجَمِيْل..:: ::..صَدَى الْسُعُوُدِيِه