أوّلُ السّكْبْ ~
على الدّرُوب , تأْتلِقُ الخُطى أملا..
وفِيْ الأماكنِ , يرتسِمُ الأمَلُ عَملا..
ومِن الأثر , يتجلّى العَمَلُ مثلا..
…………*
أناملٌ بجليلِ العَطَاءِ تُلوّن المَدَى ,
وفِكْرِ بأسمى [ الصّفَاءِ ] يحثّ الخُطى ,
وروحٌ بأزكَى النّقاءِ تبثّ الشّذا..
*
لَمَسَاتُ الحُبّ , تتبّعتْ تِلك الخُطى ,
وتجلّلتْ [ جَميْلَ ] السّجى ,……
لتُعلِيَ الصّوتَ لفتاةِ الهُدى..…..
*……………..
أنْ :
أشرقيْ شَمسًا و { أَنِيْرِيْ المَدَىْ ~
…
تحتَ هذا الشّعَار ، تُقدّمُ لكم { لَمَسَآتْ ~
حَمْلَةْ مُتكاملة لـ “رَسمِ الدّورِ الدّعَويّ للفَتَاةِ” في المدارسْ ،
لعلّ الله أن [ ينْفَعَ ] بها ويباركَ فيها..
شَمسٌ وارتها الحُجب ,
فما عَرف الكونُ ضياءها..
في مقتبل أيّامٍ قادِمة [ سَتُشْرِقُ ] هذه الشمسُ صُبحًا ،
وَ يُنيرُ ضَوؤها “المُخْتَبِئُ” المَدى.!
../ كُوْنِيْ مَعَنَا ~
–المُقَدّمَةْ..
تُشرق الشّمسُ صباح كل يوم ، لا تكل من إضاءة الكون ولا يخبو نورها –بإذْنِ رَبّها–
ولكنّ بعضًا من قلوبِ الأرضِ [ تَحْتَجِبُ ] ويدثّرها السّواد ، تغفو في ظلمةٍ وتستيقظُ عليها.!
لا يدعوها نور الشّمسِ إلى أن تزيحَ السّتائرَ وتتنفّسَ الحياةَ الحقيقية ، يدَعُها تتيهُ عن “تَبْصِرَةِ” نفسِهَا وإضاءتها..
ورغم هذا السّواد الذي يغشى قلوبَ البعض ،
ففي قلب البعض الآخر نورٌ اكتسَبه من النّور الإلهي “نورُ الإيمَانِ ونُورُ القُرآنْ“
وهذه [ القُلُوْبُ ] ليسَ من حقّها أن تختبئ بنُوْرها عن ظَلامِ البشر ،
بل تتفتح كـ تِيْجَانِ زَهْرٍ / كـ وَجْهِ الشّمْسِ حين تبعثر سواد الليل..
تنثر خيرًا وتشقّ الأرضَ بنهْرِ عَطائهَا.!
……….في قلبكِ النّور المُنتَظَر ،
فأشْرِقِيْ شمسًا و { أَنِيْرِيْ المَدَىْ 😀
……………..
–شَرْحُ الحَمْلَةْ..
من خِلالِ “خمسَةِ أيّامٍ” اليوم أوّلها ,
وَفي مُحاوَلة لإزاحَة السّتآرِ عن شَلالاتِ النّور التي تُختبئُ خلفَ قلبِ كُلّ واحدَةٍ منّا ،
سَتكُون حملة { أَنِيْرِيْ المَدَىْ ~ لكِ أنتِ يا فَتاة النّور والهُدَى..
مِنْ ضِمنِ فعاليّاتِ الحملة مُسابقة [ رِحْلَةُ البَحْثِ عَنِ النّوْرْ ] وهي تتكوّن من البحثُ عن جُمْلَةٍ مكوّنةٍ من أربع كلماتْ ,
في كل يوم سيكون البحث موجّهًا لكلمة واحدة , أما كيفية الوُصُول لتلك الكلمة ، فعن طريق الإجابةِ على عدَدٍ من الأسئلة ,
فتأخذ المتسابقة الحرفَ الأوّل من كل إجابة –لتُكَوّن كلِمَة اليَوْمْ– وَتكوّنَ في نهاية الأسبوع “عبارتَنَا المُخْتبئة“..
المزيدُ من الإيْضَاحِ ستَجِدونه فِي رُكنِ الحَمْلة..
../ فـ تَابِعُوْنَا ~
|| الحِفْظُ مِنْ هُنَا ~
*
كَلِمَاتْ: ياسر الأسمري..
إنْشَادْ: سلطان التّماري..
ركنُ الحملة ~
حتّى يكون هُناك وصلة تفاعل بين الحملة وبين الطالبات ،
ومنها سيكون البدء بـ [ مُسَابَقَةِ ] البحثِ عن المفقُود..
يتكون هذا الرّكنُ مِنْ :
“شِعَار الحَمْلة / صُنْدُوق الإجَابَاتْ / لوحَةُ شَرح المُسَابَقَة / التّوْزيعَاتْ“
مِن خِلال سِبَاقٍ رَائِع ممزُوجٍ بالمُتْعَةِ والفائِدَة بإذن الله..
||||| هَدَفُ السّبآقْ |||||
التوصّلُ إلى شِعَارٍ حَيَاتيّ ،
ترفعُهُ الفتاةُ هَدَفًا لها بعد رحلةِ بحث شاقةٍ في [ طَلاسِمِ ] الأحرُفِ والكلمات..
” للرّوْحِِ نُوْرٌ.. فأشعِلِيْ سِراجَها“
*
–طَرِيْقَةُ المُسَابَقَةْ..
–يتمّ تقسِيمُ الشّعَار حَسَب كَلمَاتِهِ لِمُدّةِ “أربَعَةِ أيامْ” بحيثُ يكونُ مَجَالُ البَحْثِ كلمةٌ لكلّ يَومْ..
–أما طريقةُ التوصّلِ للكلمة كُل يوم ، هي الإجآبة على الأسئلة الثقافية المحدّدة بعدد أحرف الكلمة المراد البحث عنها..
–نقطة الانطلاقة تبدأ من [ رُكْنِ الحَمْلَةْ ] حيث هناك البطاقة الأوْلَىْ التي ستحوي سؤال , هذا السؤال يحملُ الحرفُ الأوّلُ من إجابته “الحرف الأول للكلمة المطلوبة“
و تحوي أيضًا “إرْشَادْ“ أو تلميح لمكان البطاقة الثانية التي تحوي سؤالاً يحملُ الحرفُ الأوّلُ من إجابته “الحرف الثاني للكلمة المطلوبة“
وكذلك إلماح وإرشاد لمكان البطاقة الثالثة ؛ وهكذا..
–في اليوم الثّاني تتكرّرُ المنافسة للحصول على الكلمة الثانية من الشّعار , وكذلك في اليَوم الثالثْ ,
ليكتملَ الشّعَارُ في اليَومِ الرّابع عند الوصول للكلمة الرابعة والأخيرة..
–في كل يوم وعند الانتهاء من رحلة البحث والحصول على كلمة اليوم ،
يتمّ التّوجه لرُكْنِ الحَمْلَةْ وتسجِيل الاسْمْ والإجابة لدى إحدى القائمات على الحملة , وهذا ضَرُوْرِيْ
لأنّ من لم تُقَيّد وصولها اليوم لجزء من الشعار عبر تسجيل اسمها وإجابتها [ سَتُسْتَبْعَدْ ] من السّحب النهائي..
–السحبُ النّهائي يكون يوم “الأرْبِعَاءْ” في البرنامج الختآميّ للحملة..
||||| مِثَالٌ تَوْضِيْحِيّ |||||
الكلمة المطلوبة يتم التوصّل لها عن طريق “الأحْرُفِ الأوْلَىْ” من إجابات الأسئلة ،
في بطاقاتٍ مُتَغايرةِ المَكَانْ :
كلمَةُ اليَومِ الأوّلْ: للرّوْحِ..
ل– أحد أصحاب المعلقات العشر.؟ لبيد بن ربيعة العامري
ل– أصوات يعبر بها كل قوم عن أغراضهم.؟ لغة
ر– من الأزهار ورد في القرآن الكريم.؟ ريحان
و– ماذا يسمّى العدد المفرد.؟ وتر
ح– الاسم الحقيقى لزرقاء اليمامة.؟ حذام
الدّال على الخَير كـ فاعله ~ -التّوزيع الأوّل-
تكتسِي “الطّهْرَ“ دِثارًا , وتتوشحُ [ النّقَاءَ ] شعارًا..
وتتلمس الستر وقارًا ؛ فليهنِك السّتْرُ يارَمْز العَفَافْ.!
||||| الأدَوَآتْ |||||
–قطعة قماش صغيرة..
–شرائط..
–ورق مقوّى أو “ورقة سِعر المَلابسْ“..
–كلف تزيين “شرائط / أزارير / …“..
||||| الطّرِيْقَةْ |||||
أحضري قطع القماش بعد قصّها على شكل “بلوزة – تنّورة – فستان“
و زيّنيها بكلف التزيين..
–
خذي الورق المقوّى ، و قصّيه على شكل بطاقة سعر ، ثمّ ارسمي عليه جدول ،
و رتّبي فيه : ( الصّنفْ: كاسياتٌ عارياتْ – السّعرْ: لا يدخُلن الجنّة ولا يجدنَ ريحَها.! )
–
||||| الشّكْلُ النّهَائِيّ |||||
الدّال على الخَير كـ فاعله ~ -التّوزيع الثّانيْ-
شنّفيْ “السّمْعَ” بِحُلو الكَلامْ , لا بمُنكرٍ.. فذاك وَطَنُ الملام.!
بل بقرآنٍ [ يُؤْنِسُ ] الرّوْحَ , ويُزْجِي الوِئَـامْ..
||||| الأدَوَآتْ |||||
–تصاميم لمَسَاتْ “3 شرائح“..
–تعليقة “الخاصّة بالجَوّال“ أو ميدآلية..
…………..شَرائِحْ لَمَسَاتْ :
||||| الطّرِيْقَةْ |||||
طباعة تصاميم [ لَمَسَاتْ ] و تغليفها تغليف حراري ،
ثم اجمعي التّصاميم الثلاثة في “تَعْلِيْقَة” الجوّال..
||||| الشّكْلُ النّهَائِيّ |||||