بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتُهُ
عِضُوَاتِنا الْعَزِيزّاتِ
تَتَقَدَّمُ إِدَارَةُ مَوْقِعِ الْفَرَاشَةِ الْنَّسَائِيُّ ومُشُرُّفَاتِهُ الْفَاضِلَاتِ
بِتَقْدِيْمِ أَسْمَىْ آَيَاتُ الْتَّهَانِيْ وَالْتَّبَرَيْكَاتِ بِحُلُوْلِ
عِيْدٍ الْفِطْرِ الْمُبَارَكَ
سَائِلِينَ الْمَوْلَىْ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يُعِيْدَ هَذِهِ الْمُنَاسَبَةَ السَّعِيْدَةَ
عَلَىَ الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ وَالْعَرَبِيَّةِ بِالْخَيْرِ وَالْيُمْنِ وَالْبَرَكَاتِ
وَأَنَّ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْجَمِيْعِ الصِّيَامِ وَالْقِيَامِ خِلَالَ شَهْرٍ رَمَضَانَ الْكَرِيمْ
أَعَادَهُ الْلَّهُ عَلَيْنَا أَعْوَامٍ عَدِيْدَةٍ
وَكُلٌّ عَامَ وَ أَنْتُمْ بِخَيْرْ