إن من فضل الله علينا أن بلغنا هذه الأيام – أيام عشر ذي الحجة- التي قال عنها المصطفى صلى الله عليه وسلم قال: «مَا مِنْ أَيَامٍ أَعْظَمُ عِنْدَ الله وَلا أَحَبُّ إِلَيْهِ العْمَلَ فِيهِنَّ مِنْ هَذِه الأيَّامِ العَشْر، فأَكَثْرِوا فِيهِنَّ مِنَ التَهْلِيلِ والتَكْبِير وَالتَحْمِيدِ» . رواه أحمد
وعن ابنِ عَبَّاسٍ ، قال قال رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: «مَا مِنْ أيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فيهَا أحَبُّ إلَى الله مِنْ هٰذِهِ الأيَّامِ يَعْني أيَّامَ الْعَشْرِ قالُوا يارَسُولَ الله وَلاَ الْجِهَادُ في سَبِيلِ الله؟ قالَ وَلاَ الْجِهَادُ في سَبِيلِ الله قالَ إلاَّ رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذٰلِكَ بِشَيْءٍ» . رواه أبي داود
وقال ابنُ عبٍّاسٍ: {وَاذْكُرُواْ ٱسْمَ ٱللَّهِ فِيۤ أَيَّامٍ مَّعْدُودَات} (البقرة: 203): أَيَّامُ العشر. والأيَّامُ المعدودات: أيَّامُ التشريق.
الله أكبر.. الله أكبر.. لا إله إلا الله ..
الله أكبر .. الله أكبر .. ولله الحمد..
إنه ينبغى على كل منا رفع الصوت بها في الأسواق والدور والمساجد وغيرها .. وعدم الخجل من ذلك بل لابد من الجهر بها ..
وللعجب أنه أصبح من يكبر الله جهرا تلفت إليه الأنظار وقد يشار إليه بأصابع الاتهام.. بل قد لا يقولها إلا من لديه شيء من الشجاعة .. وقد يقولها البعض على خجل وهذا لا ينبغي ..
لعلنا نرج الأسواق والمكاتب والدوائر الحكومية والأهلية وغيرها من الـأماكن التي يجتمع فيها الناس فقد كان ابنُ عمر وأبو هريرة يخرُجانِ إِلى السِّوقِ في أيامِ العَشرِ يُكبِّرانِ وَيكبِّرُ الناسُ بتكبيرِهما
*أخي بعدما تقرأ هذا المقال ارفعه ليستفيد منه غير و لك أجر
هذا رابط تكبير..
فلاش : تكبيرات العيد
لاتنسوووني من دعاااائكم في هذه العشر المباركه…
أختكم المحبه : وفيت لين انتهيت