استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
ارجووووكم شوفوا المقطع قبل كل شي ماراح ياخذ منك الا دقاااااااائق
اولا اشكر الاخت كريزي عرفتني على الداعية ماجد ايوب …اليوم فتحت اليوتيوب وماعندي شي محدد في بالي تذكرت موضوعها وقلت خليني اسمع شوي من كلامة وبعدها عملت لكم بحث ونقلت لكم باقي الموضوع
بناااااااات تدرون من تعمد ترك الصلاة في وقتها وانا هنا مااقول مايصلي انما يصلي لاكن يتعمد تأخييييير الصلاة عن وقتها يعتبر كااااااااافر عند عند جمع كثير من أهل العلم كفراً أكبر
عملت البحث وانصدمت بناااات ياما نمنا دون مانوقت للصلاة احيانا انام الظهر واقوم عالساعة 5 يعني قبل المغرب بساعة يااااااااارب اغفر لنا
قال تعالى ( حافظوا على الصلوات والصلاة الْوسْطى) [البقرة:238]كم مرة قرينا الاية وماتأثرنا ولا ركزنا والمقصود بالصلاة الوسطى هنا صلاة العصر عند اغلب العلماء
بنااات ياما صلينا الفجر بعد طلوووع الشمس ياما وياما وياااااااما يارب اغفر لنا
والله انا الحمد لله محافظة على الصلاة لاكن احيانا تشغنا الدنيا ونلتهي عن ادائها في وقتها ماعمري حسبت الموضوع خطييييييييييير لهالدرجة
بناااات انتوا معاااااي كم مرة اخرتي الصلاة عشانك تتفرجي او تتسوقي او تتطبخي او تدرسي او تنامي او…او…..او……
ياااااااااااارب سامحنا يااااااااااارب
بنات هذة فتوى لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باااز اولا هذا الرابط وتحتة نقلت لكم الفتوى
حكم تأخير الصلاة عن وقتها
سؤال من (ح.ص.ج) من الرياض يقول: أنا حريص على أن لا أترك الصلاة غير أني أنام متأخراً، فأوقت منبه الساعة على الساعة السابعة صباحاً – أي بعد شروق الشمس – ثم أصلي وأذهب للمحاضرات، أما في يومي الخميس والجمعة فإني استيقظ متأخراً – أي قبل صلاة الظهر بساعة أو ساعتين – وأصلي الفجر بعدما أستيقظ، كما أنني أصلي أغلب الأوقات في غرفتي في السكن الجامعي، ولا أذهب إلى المسجد الذي لا يبعد عني كثيراً، وقد نبهني أحد الإخوة إلى أن ذلك لا يجوز، فأرجو من سماحة الوالد إيضاح الحكم فيما سبق، جزاكم الله خيراً.؟؟؟؟
من يتعمد ضبط الساعة إلى ما بعد طلوع الشمس حتى لا يصلي فريضة الفجر في وقتها، فهذا قد تعمد تركها في وقتها، وهو كافر بهذا عند جمع كثير من أهل العلم كفراً أكبر – نسأل الله العافية – لتعمده ترك الصلاة في الوقت، وهكذا إذا تعمد تأخير الصلاة إلى قرب الظهر ثم صلاها عند الظهر – أي صلاة الفجر -، أما من غلبه النوم حتى فاته الوقت، فهذا لا يضره ذلك، وعليه أن يصلي إذا استيقظ، ولا حرج عليه إذا كان قد غلبه النوم، أو تركها نسياناً مع فعل الأسباب التي تعينه على الصلاة في الوقت، وعلى أدائها في الجماعة، مثل تركيب الساعة على الوقت، والنوم مبكراً.
أما الإنسان الذي يتعمد تأخيرها إلى ما بعد الوقت، أو يضبط الساعة إلى ما بعد الوقت حتى لا يقوم في الوقت، فهذا عمل متعمد للترك، وقد أتى منكراً عظيماً عند جميع العلماء، ولكن هل يكفر أو لا يكفر؟ فهذا فيه خلاف بين العلماء، إذا كان لم يجحد وجوبها فالجمهور يرون أنه لا يكفر بذلك كفراً أكبر. وذهب جمع من أهل العلم إلى أنه يكفر بذلك كفراً أكبر يخرجه من الملة؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة)) رواه الإمام مسلم في صحيحه، وقوله صلى الله عليه وسلم: ((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)) رواه الإمام أحمد وأهل السنن الأربع بإسناد صحيح؛ ولأدلة أخرى، وهو المنقول عن الصحابة رضي الله عنهم أجمعين؛ لقول التابعي الجليل عبد الله بن شقيق العقيلي: (لم يكن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يرون شيئاً تركه كفر غير الصلاة)، وأما ترك الصلاة في الجماعة فمنكر لا يجوز، ومن صفات المنافقين. والواجب على المسلم أن يصلي في المسجد في الجماعة، كما ثبت في حديث ابن أم مكتوم- وهو رجل أعمى – أنه قال: يا رسول الله ليس لي قائد يقودني إلى المسجد، فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرخص له فيصلي في بيته، فرخص له، فلما ولى دعاه، فقال: ((هل تسمع النداء بالصلاة؟ قال: نعم، قال: فأجب)) أخرجه مسلم في صحيحه، وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر)) أخرجه ابن ماجة والدار قطني وابن حبان والحاكم بإسناد صحيح، قيل لابن عباس: ما هو العذر؟ قال: (خوف أو مرض)، وفي صحيح مسلم عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال: (لقد رأيتنا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وما يتخلف عن الصلاة في الجماعة إلا منافق أو مريض)، والمقصود أنه يجب على المؤمن أن يصلي في المسجد، ولا يجوز له التساهل والصلاة في البيت مع قرب المسجد، والله ولي التوفيق.
بناااات في اية كمان نقراها ونسمعها لاكن للاسف للاسف بدون تدبر انا جبت لكم تفسيرها كمان من موقع بن باز
فتوى لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز
الأخوان يطلبون من سماحتكم تفسير قول الحق تبارك وتعالى: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ * [الماعون:4-7].
الآية على ظاهرها، والويل إشارة إلى شدة العذاب، والله -سبحانه- يتوعد المصلين الموصوفين بهذه الصفات التي ذكرها -سبحانه- وهي قوله: الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ * الَّذِينَ هُمْ يُرَاؤُونَ * وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ، ليس سهوهم عنها الترك، لأن الترك كفر أكبر نسأل الله العافية، ولكنه نوع من التساهل كتأخيرها عن أدائها في الجماعة، والتهاون في بعض مكملاتها التي يجب أن تفعل، ونحو ذلك مما يتعلق بالنقص فيها، فهذا فيه الوعيد، أما إذا تركها عمداً، فهذا يكون كافراً كفراً أكبر وإن لم يجحد وجوبها في أصح قولي العلماء، لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر) خرجه الإمام أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح، ولقوله -عليه الصلاة والسلام-: (بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة) خرجه الإمام مسلم في صحيحه، فهذان الحديثان وما جاء في معناهما حجة قائمة، وبرهان ساطع في كفر تارك الصلاة نعوذ بالله، وإن لم يجحد وجوبها، لكن إذا تساهل فيها بأن تساهل في أدائها ولم يؤدها كما يجب، أو تأخر عن أدائها في الجماعة فهذا يعتبر من السهو عنها. أما السهو فيها فهذا ليس به شيء، وليس فيه وعيد، فقد سها النبي -صلى الله عليه وسلم-، وسها المسلمون، فالسهو يقع من المؤمن في الصلاة، وبين النبي -صلى الله عليه وسلم- أحكامه، ولكن المقصود السهو عنها، وذلك بالتساهل والتهاون في أدائها كما أوجب الله،