علاج العادة السرية !!!


بسم الله الرحمن الرحيم

اخواتي في الله

ومن يستعفف يعفه الله

اليوم انقل لكن لاهمية الموضوع جدا جدا جدا , كما هو واضح من العنوان العادة السرية وكيفية القضاء عليها

فعلا انها عادة غير اخلاقية ومقززة لكل من يسمع او حتى يقرأ عنها فكيف بحال فاعلها ؟؟؟
لن اكتب تعريف عنها ولا اضرارها ولاخطورتها ولا سببها لان اخواتي الفراشات كتبن بما فيه الكفايه عن الموضوع
ولكن بالنسبة لي احب ايجاد الحلول ولن نجد الحلول الا بمعرفة الاسباب وهذا روح التعاون بيننا ان شاء الله
احداهن تأتي بمشكلة والاخرى تقوم بتعريفها والاخرى تفكر لكن الحلول التي ان شاء الله تكون فيها كل الفائدة والخير للجميع

قبل ان ادرج الارشادات اود ان اقول ان هذا الفعل من الشيطان والعياذ بالله , ارجو منكن ان تدركن ان الشيطان مع كل واحدة تسول لها نفسها بفعل هذا الشيء المحرم …
وان حضر الشياطين اسودت الوجوه و ذهب الملائكة …

شئتي ام ابيتي ان تقررين موقعك من الاعراب هذا ان كنتي من لها القدرة على اتخاذ القرارات

وارجو ان يكون تحت عين الاعتبار و الجدية كل الجدية باتباع الارشادات للتخلص من السلوك الشاذ::

ما اتيت به لكن هو كالاتي ::::


العلاج هو:: السهل الممتعن كما يقال

الأمر بسيط جدًا وهو اتخاذ قرار نهائي لا رجعة فيه بالتوقف عن هذه العادة السيئة، ولكن الأمر غير هين، وليس بهذه السهولة، لأن الإقلاع عنها بحاجة إلى ضوابط محكمة للالتزام بهذا القرار، لأن الشبق المستمر سيبدد عزيمتك على الاستمرار في الالتزام بهذا القرار، وستكون عرضة للانتكاس عدة مرات، ولأن معظم المصابين هم في مرحلة الشباب والفتيات العزب ,من السن 17 الى 25
نعم مصابين لان هذا دليل على مرضهم عافانا وعافاكم الله

: البعد تمامًا عن مثيرات الشهوة من الاختلاط المحرم بين الجنسين، ولو حتى عن طريق الهاتف، حيث صار الهاتف من أكثر وسائل إثارة شهوة فضول الكلام وشهوة الفرج، نتيجة للخلوة وشرود الذهن وانطلاق الخيال ليعبث بقلب صاحبه فيقلبه على نار الفتن، وبالطبع فالفرصة متاحة أمامك لتتحرك يدك وتعاود الكرة مرة أخرى، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله r: (ستكون فتن القاعد فيها خير من القائم، والقائم فيها خير من الماشي، والماشي فيها خير من الساعي، من تشرف لها تستشرفه، فمن وجد منها ملجأ أو معاذًا فليعذ به)،() فيوسف عليه السلام لما استشرفته امرأة العزيز، قال تعالى: (وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ) [يوسف: 23] ، فلم يغتر يوسف عليه السلام بنبوته ولكنه فر منها فراره من الأسد، فلم يسلم منها رغم فراره حتى قدت قميصه من دبر، قال تعالى: (وَاسُتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِن دُبُرٍ) [يوسف: 25]، فكيف سيكون حالهما لو استشرفها فلم يفر منها؟

: الامتناع تمامًا عن سماع الموسيقى والأغاني على وجه الخصوص، لأن الموسيقى لها تأثيرها على أجهزة المخ الداخلية، فتثير الخيال وتحرك المشاعر والغرائز المكبوتة، فهي بريد الزنى، واستبدالها بشرائط الدروس الدينية، والامتناع عن مشاهدة الأفلام الماجنة وما تبثه القنوات الفضائية وغير الفضائية، وكذلك ما ينتقل عبر شبكات الإنترنت من مجون ودعارة، والتخلص من الأفلام والمجلات الجنسية بحرقها فورًا، وليس بإهدائها لأصدقائك المقربين.

متع بصرك وبصيرتك بتصفح كتاب الله، وترتيل آياته، وحسن صوتك بتلاوته، واشغل نفسك في تتدبر معانيه، لتتذوق جماليات دلالاته، فحاول مثلاً أن تستمع لمقرئ ما تحب صوته وأداءه، ثم حاول الترتيل بنفس أسلوبه، فلا بأس أن تقلده وتحاكيه، فستجد أن قلبك بدأ يتعلق بالقرآن أكثر، وهنا لا مكان للشهوة في القلب امتلأ بحب كتاب الله، فابدأ خطوة بخطوة ولا تتعجل النتائج.


اشغل وقتك بتلاوة الورد القرآني اليومي،
وحضور دروس العلم في المسجد، وأنصحك بعدم الخلوة أثناء تلاوة القرآن، لأن الشيطان سيعمد إلى إثارة شهوتك حتى يشغلك عن التلاوة، فاحذر لأن هذا حدث في حالات كثيرة قمت بعلاجها، فاقرأ القرآن في المسجد، أو اختلط بأفراد أسرتك أثناء التلاوة، خاصة إذا كنت فتاة ولا تستطيعي الذهاب إلى المسجد في أي وقت.

الاحتفاظ بالوضوء لأطول فترة ممكنة، إلا إذا دعتك الحاجة إلى ذلك، فإذا نقض وضوءك فاذهب فورًا لتجديده بدون إضاعة لحظة واحدة، وإلا انتهزها الشيطان فرصة للوسوسة وإثارة شهوتك من جديد، مع تفريغ جوفك من الفضلات، وتجديد الوضوء عند كل وقت صلاة، حتى لا يمتلئ جوفك بالفضلات التي تجعل المستقيم يضغط على الأعضاء التناسلية فتثور الشهوة.

النهوض من الفراش بمجرد الاستيقاظ والتنبه من النوم، لأن أشد الانتصاب وتأجج الشهوة سواء للرجل والمرأة تكون عند هذه اللحظات بالأخص، نتيجة لضغط المثانة الممتلئة بالبول والمستقيم المكتظ بالبراز على عضلة البروستاتة وقناة المهبل، لأن الجسم يستفيد من الغذاء أثناء النوم، وبالتالي ويدفع المخلفات في اتجاه المخارج الطبيعية، وتكتمل هذه الوظيفة قبل الاستيقاظ من النوم، لذلك فأغلب الناس عندما يستيقظ من نومه يسارع إلى الحمام.

الامتناع عن الخلوة، وتجنب العزلة، ومحاولة الاندماج والاختلاط مع أفراد الأسرة والأصدقاء الصالحين، وهجر مجالس الشيطان، أي المجالس التي يفتخر فيها بالجماع، وتكثر فيها الثرثرة حول الأمور الجنسية والفاحشة، وقد نهى النبي r عن ذلك، فعن أبي هريرة? أن النبي r قال: (هل منكم رجل إذ أتى أهله فأغلق عليه بابه، وألقى عليه ستره، واستتر بستر الله؟) قالوا?:? نعم قال?:? (ثم يجلس بعد ذلك فيقول:? فعلت كذا فعلت كذا)، فسكتوا، ثم أقبل على النساء فقال:? (هل منكن من تحدث؟)، فسكتن، فجثت فتاة كعاب على إحدى ركبتيها وتطاولت لرسول الله r ليراها ويسمع كلامها فقالت:? يا رسول الله!? إنهم ليحدثون، وإنهن ليحدثن، فقال:? (هل تدرون ما مثل ذلك؟ إنما مثل ذلك مثل شيطانة لقيت شيطانا في السكة فقضى حاجته والناس ينظرون إليه!? ..).?() فمثل هذه المجالس يكثر فيها التهويل، واستعراض عجاءب الأمور المتعلقة بالجنس، مما قد يثير المستع، أو يفقد الثقة في نفسه لنتيجة لما يسمعه من تهويل وأمور فائقة يرددها الزاعمون.

كل فرد تنشط شهوته جراء تناول أطعمة معينة أكثر من غيرها، وتختلف من فرد إلى الآخر، ومن وقت إلى الآخر، والطاقة تأتي خاصة من تناول السكريات والنشويات كالحلاوة الطحينية والجاتوهات والمربات، وأيضًا اللحوم والدهون ومشتقاتها، فلا أنصح بالامتناع عن تناولها نهائيًا، ولكن نظم طعامك، وابتعد عن الأطعمة التي تعطيك طاقة أكثر، وعليك بالرياضة للتخلص من الطاقة الزائدة، وهذه النصيحة أسوقها خصوصًا للأمهات اللاتي يسرفن في تقديم الوجبات الدسمة والمتخمة بالطاقة للمراهقين، دون أي اعتبار لما قد تجره عليهم من اشتعال السعار الجنسي لديهم، وكأنها تعلف فحل جاموس تعده للذبح على العيد، لا شباب عزب معرض للفتن ولا يملك ما يعفه عن الحرام

عليك بالصيام مع طول قيام الليل، وعدم الصيام كل يوم، ولكن يكفيك المسنون من يوم الاثنين والخميس من كل أسبوع، أو صيام يوم وإفطار يوم، حتى لا يكون الصيام ثقيلاً على نفسك فتنفر منه، فهذا سيجعل الجسم يستخرج مخزونه من الدهون والشحوم فتثور شهوتك أكثر في بداية الصيام فتنبه لهذا، ومع التعود على الصوم ستخف حدة الشهوة لتنتهي وتنكسر تماما.

استنفاذ طاقتك الجنسية بطول قيام الليل، واعلم أنه ليس المطلوب مجرد قيام الليل فقط، ولكن للحصول على الفائدة المطلوبة لابد من طول مدة القيام، فهو يسلي الشحوم والدهون من الجسم، وبالتالي يبدد الطاقة فيه.

الامتناع عن الجلوس على المقعدة لمدد طويلة، لأن ذلك سيؤدي للضغط على منطقة العجان (وهو ما بين فتجة الشرج والقضيب أو المهبل) والأعضاء التناسلية، وبالتالي سيكون سببًا في حدوث الاحتقان الدموي في الأعضاء التناسلية، وتجديد الإحساس بالشهوة باستمرار.

دهان العجان (وهو ما بين فتجة الشرج والقضيب أو المهبل) وكيس الصفن (الخصيتين) بالمسك (مسك 75%+ زيت زهر 25%)، أو زيت الزيتون رجاء بركته، أما بالنسبة للإناث فيكفي تدليك قطرة من المسك أو المزيج السابق ذكره على ظهر قطعة حفاض الدورة الشهرية، ثم وضعها على المحل، وهذا حرصًا ألا تصاب المريضة بالتهابات موضعية، فهذه الرائحة ستنفر الشيطان من هذا المكان، حيث أن عمله في تحريك الشهوة يكون فيه أكثر من غيره،

وإليك هذه الدرة الثمينة يا من تبحث عن الدعاء والرقية، هدية غالية لك في نهاية هذا المقال، إذا وسوسوت لك نفسك، أو وسوسوس لك الشيطان بممارسة العادة السرية أو غيرها من السيئات فعليك بهذا الدعاء الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم فهو من جوامع الكلم، وفائدته عظيمة مجربة، هذا إذا دعوت به عن تدبر وفهم لمعانيه وعن يقين: اللَّهُمَّ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ، رَبَّ كُلِّ شَيْءٍ وَمَلِيكَهُ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلأَّ أَنْتَ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَشِرْكِهِ، وَأَنْ أقْتَرِفَ عَلَى نَفْسِي سُوءًا، أَوْ أَجُرَّهُ إِلَى مُسْلِمْ،() فهذا الدعاء يتفرد في أنه جمع بين الاستعاذة بالله من شر النفس ومن شر الشيطان، فإن وسوست لك نفسك كفاك الله شرها بهذا الدعاء، وإذا وسوس لك الشيطان كفاك الله شره بهذا الدعاء، فاحرص على ترديده بصدق كلما سولت لك نفسك أن تعود لممارسة هذه العادة القبيحة، فسيذهب الله عنك ما تجد وتحاذر.تنبية اخواتي الفراشات
على قدر استطاعتك اتبعي الارشادات هذا ان كنتي جادة بتحدي هذا المرض , وان لم يعجبك …. فتحملي النتائج

ان الوقت لم ينتهي بعد ,استغليه في طاعات الله

دمتن بخير


عن kid Moonlight

شاهد أيضاً

انواع الاحراجات!!!! لا يفوتكم هع هع ….

أنـواع الإحراجات اللي تصير لأي أحد منا.<< ——————————————————————————– أنـواع الإحراجات اللي تصير لأي أحد منا…. …