عندج مقابلة ولا زيارة ولا اي مناسبة تعالي نتعلم فن الاتكيت


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته حبيت اضيف هالموضووع وان شاء الله الكل يستفيد


أقدم لكم في هذا الموضوع نمط من انماط الحياة وهو فن الاتيكيت ونأمل ان تكون هذي الزاوية مفيدة لزورانا وأعضائنا

بحيث تتناول اساليب كثيرة تمر بنا وكيف سوف يتم التعامل معها بالوجه الصحيح

لن اطيل عليكم سوف ابين لكم القائمة لهذا الفن ثم نتحدث عن كل واح على حده :

الطعام والمائده

المراسلات في العمل

الاستجمام

الاسئله المحرجه

الهدايا

التعامل مع الاخرين

الاعراب عن الشكر

انسكاب الاطعمة

بقايا الاطعمة

الضيافه في العمل

الاماكن العامه

وسائل الاتصال

عشاء العمل

غذاء العمل

التدخين

أصطحاب الاطفال

السيدات أولا

إتيكيت الطعام والمائدة:
هنا الأمر يختلف تماماً عن إعداد المائدة أو تناول الأطعمة المختلفة. وهي تساؤلات بسيطة لكنها ضمن قواعد فن الإتيكيت الرئيسية

هل ُطلب منك إحدى المرات تمرير المملحة … هل من المسموح أن تطلب أنت شيء غير موجود علي المائدة من المضيف أو المضيفة … هل من اللائق أن تأخذ ما تبقي من أطعمة … وهل من حقك رفض ما لا ترغب فيه من الطعام؟
هذه الأسئلة لا تقل في أهميتها عن كيفية ترتيب أدوات المائدة بحيث تصبح مائدتك أنيقة … أو عن كيفية تناول الأطعمة فينبغي أن تحرص علي أن تكون تصرفاتك جذابة مثل شكل مائدتك وأطعمتك.

– عندما يطلب منك أحد تمرير المملحة:
لا مانع علي الإطلاق من القيام بذلك، لكن الشيء الذي يلازم الملح هو الفلفل ماذا عنه؟ لا توجد قواعد بعينها تحكم التصرف في هذا الموقف لكن عليك الاكتفاء بتمرير الملح.

– عندما تطلب شيء غير موجود علي المائدة:
مثل الكاتشب أو المستردة، لا توجد مشكلة في طلبهما ولفت نظر المضيفة بكل تأدب لهما لكن من غير المسموح علي الإطلاق أن تطلب أطباقاً أو أصنافاً من الطعام غير موجودة وإنما أشياء بسيطة فقط.

– عندما تتبقى الأطعمة:
وهذا ينطبق فقط إذا كنت مدعو إلي تناول الطعام في مكان عام وليس في منزل صديق، ويجوز أن تأخذ ما تبقي من أطعمة في حالة رغبتك في ذلك والحالة الثانية إذا كانت كمية الطعام كبيرة ولا تستطيع الانتهاء منها في المطعم.

– رفض ما لا ترغب فيه من الطعام:
1- بين الأصدقاء:
أ- لا مانع من الرفض بتأدب وليس لزاماً عليك أن تبدي أسباب عدم رغبتك، أو إذا اضطرك الموقف فمن المجاملة أن تأخذ من كل طبق مقدم لك القليل من الأصناف المختلفة حتى لا تشعر بما لا ترغب فيه أو لا تستحسنه.
ب- والرفض ضرورة مع إبداء السبب إذا كنت تعاني من حساسية أو أية أسباب مرضية أخرى بدون لفت أنظار جميع الحاضرين إليك، عليك بالهمس في أذن المضيفة.

2- في مطعم خارجي:
والذي يقدم لك الطعام هنا الجرسون (النادل) شخص غريب عليك فسيكون التصرف بالرفض أسهل بكثير من الأصدقاء ويكون بتأدب بالغ أيضاً.

3- البوفيه المفتوح:
أسهل بكثير من الأصدقاء والمطعم حيث تتاح لك حرية الاختيار بدون تدخل من أحد

إتيكيت المراسلات فى العمل:
دروس الإتيكيت لا تنتهي فجميع تصرفاتنا في الحياة تخضع لفن المجاملة وقواعده. وتتجلى بوضوح هذه القواعد في مجال العمل والتى يطلق عليها “إتيكيت العمل”، وتتعدد المجالات التي تطبق فيها عند:

*ماذا عن المراسلات التي تلعب دوراً حيوياً في إنجاز الأعمال؟

* إتيكيت المراسلات فى العمل:

– رسائل الشكر – مطلوبة حتى وإن كانت بخط اليد فلا يشترط كتابتها على الآلة الكاتبة أو الحاسب الآلي. لا تكثر من هذه الرسائل ولا تطيل فيها أو تبالغ عند التعبير بكلمات الشكر, فالمهم أن تكون قصيرة ولا تحتوي على النفاق بحيث تؤدي الغرض المطلوب منها.

– خطابات العمل – تتطلب مهارة وحرفية في كتابتها وذكر الغرض من إرسالها بدون “اللف والدوران”, فخطابات العمل مثل المكالمات التليفونية التي تضيع الوقت للشخص الذي يقرأها مثل: تقديم التحية المبالغ فيها أو سرد الأحداث التي تمت من قبل, لكن في نفس الوقت لابد من الإشارة للشئ الذي ذكره الشخص من قبل أو فعله بشئ من الإيجاز.

– من العبارات التي تدعو للمضايقة تلك التي تكتب في نهاية الخطابات لمزيد من التفاصيل التي يحتاجها الفرد:

– صيغة المضايقة:” إذا كانت لديك أية استفسارات, من فضلك لا تشعر بحرج للاتصال بنا وسيكون من دواعي سرورنا الرد عليها”.

– الصيغة البسيطة المطلوبة: “من فضلك الاتصال بنا إذا كانت هناك أية استفسارات أو عند الحاجة لأية معلومات إضافية”.

– استخدام الأسماء في بداية المراسلات والتوقيع .. هل يكفي كتابة الاسم الأول من الشخص الموجه له الخطاب .. وماذا عن التوقيع باسمك كاملاً أم يكتفي بذكر الاسم الأول منه؟

هناك قاعدة تتبع بهذا الخصوص إذا استخدمت الاسم الأول من الشخص الموجه له الخطاب يكتفي بالإمضاء بالاسم الأول أيضاً منك عند التوقيع. أما إذا انتابك القلق عما إذا كان سيتعرف عليك أم لا لأنك لم تكن محدداً بالقدر الكافي في رسالتك لهويتك أو لعدم معرفة الشخص بك جيداً يفضل التوقيع ثم كتابة الاسم كاملاً.

– الورق الرسمي الخاص بالشركة يستخدم لأغراض العمل فقط … وليس لأغراض شخصية لأنه قد يعرض الشخص للمساءلة القانونية.

* إتيكيت الاستجمام:
أجل هناك إتيكيت للأماكن التي ترتاد عليها بغرض الاستجمام والاسترخاء سواء أكانت صالة ألعاب رياضية للمساج والتدليك أو منتجعات صحية للاستشفاء. وهذه من أنسب المواقف لاتباع قواعد الإتيكيت فيها.

* إتيكيت الاستجمام:

1-غلق التليفون المحمول، لأن المكان الذي تحاول الاستجمام فيه هو بمثابة واحة للسلام والهدوء النفسي.

2-مراعاة الآخرين، حاول أن تكون مراعٍ للآخرين بقدر الإمكان, ألا ترفع صوتك عند الحديث مع شخص آخر. اترك الفرصة لغيرك لكي يتأمل ويسترخي ويحقق نوع من السلام العقلي والفكري.

3-المحافظة على المواعيد، إذا كانت هناك مواعيد مسبقة بالاتفاق، عليك الالتزام بها. والاستفادة القصوى بالوقت هو الشيء المطلوب فزيارتك تبدأ قبل 15 دقيقة من الميعاد المحدد حتى تستطيع تبديل ملابسك ثم الاسترخاء ومعرفة ما ستقوم بعمله( جدول أعمالك).

4- الأطعمة، لا تحاول إحضار أي نوع من أنواع الأطعمة، لأن المكان الذي ستذهب إليه سيقدم لك بالطبع بعض الوجبات الخفيفة أو المشروبات إذا لم تكن هناك هذه الخدمة فالشىء المسموح به هو إحضار بعضاً من أنواع الفاكهة الطازجة.

5-الأطفال، مثلها في ذلك مثل الأطعمة، والفارق الوحيد أنه لا يوجد أي نوع من أنواع الاستثناء معهم ألا وهو الجلوس بجانبهم في المنزل!!.

6- الملابس، ارتداء الملابس والأحذية المريحة لك مهما كان نوعها، المهم الراحة وليست الأناقة.

إتيكيت الأسئلة المحرجة:
من الأسئلة المحرجة والتى لا يمكن لأحد أن يجيبك عنها بصراحة السؤال عن السن أو سؤال يتعلق بالنقود.

لا تحرج بعد الآن فأنت بوسعك أن تحرج بطريقة تأديبية من يسألك عن هذين الشيئين أو بمعني آخر أنه هروب بلباقة من سؤال لا ترغب في الإجابة عليه.

* السؤال عن السن:
– الإجابة بالتالي:
أ- كبير بما يكفي لكي احكم علي الأمور.
أو
ب- فوق 21 عاماً على سبيل المثال بدون تحديد.
أو
ج- ذكر سن كبير جداًً مع الضحك والسكوت.

* السؤال عن ثمن شئ:
– وتكون الإجابة هنا:
أ- لا أتذكر الثمن.
أو
ب- تظاهر بأنك تحاول تذكر ثمنه لكنك لا تستطيع.
أو
ج- الرد بأن “كل شئٍ غال الآن وأصبحت المعيشة مكلفة .. دعنا لا نتحدث في النقود حتى لا نصاب بالإحباط” ثم قم بتغيير الموضوع.

ولن يسألك أحد أن يسألك مرة أخرى عن سنك أو أي شئ يتعلق بما تدفعه من نقود.

كيفية التعامل مع الآخرين:
إذا فكرنا في العلاقات الإنسانية التي تربط الناس ببعضهم البعض سنجد غياب الكثير من القيم، مما حول النفوس إلي كائنات ضارية نتعارك معها كل يوم بل كل ساعة. لكل إنسان جانبان إحداهما يستحق النقد والآخر يستحق المدح. فكيف حينئذ تحقق السعادة لنفسك في تعاملك مع الآخرين وإصدار أحكامك عليهم؟

* لابد من أن تتحلى أنت بهذه الصفات لكي تستطيع التعامل مع أى شخص، فأنت فقط الذي بوسعك تحقيق ميزان السعادة والرخاء:

– أولها الموضوعية:
ومعني ذلك أن تنقد نفسك قبل نقدك للآخرين بالإضافة إلي تقبل نقد الآخرين لك، ويقصد هنا “النقد الإيجابي” ليس القائم علي المصالح الشخصية.

– ثانيها المرونة:
المرونة والحياد وعدم الانحياز هي كلمات مرادفة لبعضها البعض تظهر هذه المرادفات بوضوح في تعاملاتنا وعلاقاتنا في محيط الأسرة والعمل ويكون الانحياز مطلوباً وحاجة ملحة في الحق وإنجاز الأعمال وأدائها، أو لموضوع عندما تكون إيجابياته أكثر من سلبياته.

– ثالثها التواضع:
اعرف حدود قدراتك وإمكاناتك، لا تغتر ولا تتعالى علي من هم حولك واجعل الكلمة الطيبة دائماً ضمن قاموسك اللغوي الذي تستخدم مصطلحاته في حوارك مع الآخرين.

– رابعها الصبر والمثابرة:
إذا كان هناك أشخاص يحاصرونك بالمضايقات عليك بالتحلي بالصبر والمثابرة والمحاولة في كل مرة تفشل فيها عند التعامل معهم حتى يتغيروا وتكيفهم حسبما تريد لكي تصل إلي نتيجة ترضيك.

– خامسها سعة الأفق:
لا تتعصب لرأيك بل كن علي استعداد لتغييره أو التخلي عنه إذا دعت الحاجة لذلك. لا تقبل أي شئ علي أنه نتيجة نهائية وحتمية بل قابلة للمناقشة والتغيير. تعلم كيف تعارض وكيف تؤيد كل حسب الموقف.

– سادسها العقلانية:
عدم الخضوع للمشاعر الذاتية، لابد وأن يكون هناك تفسيرات وأعذار مقبولة لكل فعل يقوم به الإنسان تجاه غيره.

فسعادتك المنشودة لا تكمن في الجفاء والكراهية وإنما في العطاء والحب للآخرين بلا حدود!!.

اتمنى ان يعجبكم

لي عودة مرة اخر لاكمال ماتبقى

عن grimex2012

شاهد أيضاً

انواع الاحراجات!!!! لا يفوتكم هع هع ….

أنـواع الإحراجات اللي تصير لأي أحد منا.<< ——————————————————————————– أنـواع الإحراجات اللي تصير لأي أحد منا…. …