القطر : إتحاد ماليزيا يضم شبه الجزيرة الماليزية وولايتي صباح و سرواك في جزيرة بورنيوزالموقع الجغرافي : تقع على مسافة 7 درجات من خط الإستواء ، شبه الجزيرة الماليزية مفصولة من صباح و سرواك بواسطة بحر الصين الجنوبي و في شمال شبه الجزيرة الماليزية تقع تايلاند ، بينما يجاورها من الجنوب دولة سنغافورةالمساحة : مساحة ماليزيا 329758 كيلومتراً مربعاًعدد السككان : 22 مليون نسمةالعاصمة : كوالا لامبورالسكان : تعيش في ماليزيا عدة أعراق ، يتصدرها الملاويون و يشكلون 57% من التعداد الكلي للسكان ، و النسبة الباقية تتوزع على الصينيين و الهنود و غيرهماللغات : بهاسا مالايو هي اللغة القومية و لكن اللغة الإنجليزية مستخدمة على نطاق واسع ، و المجموعات الأخرى تتحدث لغاتها ولهجاتها الخاصةالديانة : الإسلام هو الدين الرسمي و لكن حرية الدين مكفولة للجميعالحكومة : حكومة برلمانية ديمقراطية . ورأس الدولة هو الملك و رأس الحكومة هو رئيس الوزراءالمناخ : مناخ استوائي حار رطب طوال العام ، درجة الحرارة تتراوح بين 21 و 32 درجة و الأمطار بين 2000 ملم إلى 2500 ملم سنوياًالتاريخ و الثقافة : ساهم تنوع الأعراق و تعدد الثقافة في تكوين نسيج الثقافة العامل للبلاد و تاريخها بالإضافة إلى السكان الأصليين الملاويين و غيرهم من القبائل ، فإن بقية السكان عبارة عن مهاجرين من الصين و الهند و أندونيسيا و من بقية أنحاء العالم حيث أسهموا في إثراء الثقافة المتنوعة للبلاد و المتفاعلة عبر التاريخ مع الشعوب الأخرى في تحرك مستمر حتى الآنوأدى خضوع البلاد للإحتلال البرتغالي و الهولندي و البريطاني على التوالي إلى انصهار هذه المؤثرات في بوتقة ثقافية و احدة و الدليل على ذلك الخليط المميز للديانات و النشاطات الاجتماعية و التقاليد و اللباس واللغة و الطعام
كوالالمبور في سطور
عاصمة ماليزيا مساحتها 234 كم ربع وتقع وسط ولاية سلانجور. تعتبر أكثر المدن الماليزية تطورا وازدهارا بما فيها من ناطحات السحاب وأعلى بنايتين متوائمتين في العالم الواقفتين في وسط المدينة وغنية بالمباني التاريخية الثقافية والأنهار والجبال والحدائق ومدن الألعاب وهي بهذا الخلط النموذجي تعتبر كوالا لمبور من أحلى المدن وأسرعها نموا في العالم. كوالالمبور تعني ملتقى النهرين وكانت في الأصل عبارة عن محطة خارجية لتعدين القصدير أنشئت في عام 1800م على ملتقى نهر جومباك مع نهر كلانج. وتشتهر كوالا لامبور اليوم بأنها مدينة عصرية مليئة بالنشاط وهي العاصمة الاتحادية لماليزيا والمركز الأساسي للتجارة والسياسة والترفيه والنشاطات العالمية. ويتدفق السواح على الأجزاء القديمة من المدينة بأعداد كبيرة لزيارة قصر السلطان عبدالصمد وميدان التحرير الذي أنزل فيه العلم البريطاني في 31 أغسطس عام 1957م، ورفع مكانه العلم الماليزي معلنا استقلال البلاد من الاستعمار.
ويتألف أفق المدينة المتجدد باستمرار ببرجي بتروناس، الأعلى في العالم بارتفاع يبلغ 452متراً، وكذلك برج كوالا لامبور رابع أعلى أبراج العالم. و تمتاز هذه المدينة بشبكة مواصلات حديثة تشمل السكة الحديدية الخفيفة والقطار الأحادي السكة، وهو الآن قيد الإنشاء لتسهيل المواصلات.
وعلى الرغم من تحول كوالا لامبور إلى مدينة في غاية الحداثة إلا أنها مازالت تحافظ على سحرها القديم وهذا يبدو واضحا في المباني الضخمة للحقبة الاستعمارية وحوانيت ما قبل الحرب وفي أسلوب ممارسة الأعمال التجارية.
ومن أبرز سمات هذه المدينة، أجواء الحديقة الكبيرة التي تهيمن عليها. وفي الليل تزدان الشوارع والأشجار بالزينات، وبأضواء ملونة لتعطي المدينة تألقاً فريداً وباهراً. وتزهو المدينة بالعديد من الحدائق، مثل حدائق البحيرة المكسوة بنباتات الخبيزة والسحليات والطيور والغزلان والفراشات، بالإضافة إلى العديد من الأماكن الجميلة الأخرى.
ويستطيع عشاق التاريخ والآثار العثور على ضالتهم في المتحف الوطني والعديد من المتاحف التخصصية الأخرى. كما أن المدينة مكان رائع للتسوق لما تحتويه من مراكز تجارية متعددة على سبيل المثال في شارع Bukit Bintang بوكيت بيتانج وشارع Tuanku Abdul Rahman تنكو عبد الرحمن وشارع Ampangأمبانج، والمراكز التجارية مثل السوق المركزي Central Market Mall، K.L’s China Town التي تجذب الناس لما فيها من بضائع متنوعة بأسعار مناسبة ، كما أن هذه المناطق حافلة بالحياة الليلية والترفيه عبر مسارح غربية ومحلية وأمسيات ثقافية، وحتى لعب الجولف ليلا في أطراف المدينة. وهناك أطباق عالمية ومحلية جذابة يمكن الاستمتاع بها طوال اليوم، وما عليك سوى اكتشاف المطاعم الأخرى لتستمتع بأقصى ما يمكن في هذه المدينة.
العاصمة في وقت الصباح
العاصمة في وقت المساء
كوالالمبور تعني ملتقى النهرين وكانت في الأصل عبارة عن محطة خارجية لتعدين القصدير أنشئت في عام 1800م على ملتقى نهر جومباك مع نهر كلانج. وتشتهر كوالا لامبور اليوم بأنها مدينة عصرية مليئة بالنشاط وهي العاصمة الاتحادية لماليزيا والمركز الأساسي للتجارة والسياسة والترفيه والنشاطات العالمية. ويتدفق السواح على الأجزاء القديمة من المدينة بأعداد كبيرة لزيارة قصر السلطان عبدالصمد وميدان التحرير الذي أنزل فيه العلم البريطاني في 31 أغسطس عام 1957م، ورفع مكانه العلم الماليزي معلنا استقلال البلاد من الاستعمار.
ويتألف أفق المدينة المتجدد باستمرار “برجي بتروناس”، الأعلى في العالم بارتفاع يبلغ 452متراً، وكذلك “برج كوالامبور” رابع أعلى أبراج العالم. وتمتاز هذه المدينة بشبكة مواصلات حديثة تشمل السكة الحديدية الخفيفة والقطار الأحادي السكة، وهو الآن قيد الإنشاء لتسهيل المواصلات. و”محطة قطار كوالامبور” التي بنيت عام 1910م وتعتبر من أهم المعالم الأثرية في العاصمة لما تمتاز به من فن العمارة والأقواس الإسلامية والتصميمات الجميلة، وتم ترميم هذه المحطة عام 1986 للمحافظة على شكلها التراثي. وعلى الرغم من تحول كوالامبور إلى مدينة في غاية الحداثة إلا أنها مازالت تحافظ على سحرها القديم وهذا يبدو واضحا في المباني الضخمة للحقبة الاستعمارية وحوانيت ما قبل الحرب وفي أسلوب ممارسة الأعمال التجارية.
مبنى متوأمي لبتروناسأعلى بنايتين في العالم. هاتين بنايتين ملك لهيئة النفط الوطني الماليزي /بتروناس/ وقد تم إنشائهما عام 1997 ويبلغ ارتفاعهما 452 مترا ويتكونان من 88 طابق. واعترف من قبل اتحاد المباني بأنهما أعلى بنايتين في العالم. هاتين بنايتين المتوأمتين تقعا في وسط المدينة مزينة بالحدائق والنافورات ومراكز التسويق والمطاعم وأدوار سينمائية ومنصات للعروضات الفنية والثقافية.
ويتألف أفق المدينة المتجدد باستمرار ببرجي بتروناس، الأعلى في العالم بارتفاع يبلغ 452متراً، وكذلك برج كوالا لامبور رابع أعلى أبراج العالم. و تمتاز هذه المدينة بشبكة مواصلات حديثة تشمل السكة الحديدية الخفيفة والقطار الأحادي السكة، وهو الآن قيد الإنشاء لتسهيل المواصلات.
وعلى الرغم من تحول كوالا لامبور إلى مدينة في غاية الحداثة إلا أنها مازالت تحافظ على سحرها القديم وهذا يبدو واضحا في المباني الضخمة للحقبة الاستعمارية وحوانيت ما قبل الحرب وفي أسلوب ممارسة الأعمال التجارية.
ومن أبرز سمات هذه المدينة، أجواء الحديقة الكبيرة التي تهيمن عليها. وفي الليل تزدان الشوارع والأشجار بالزينات، وبأضواء ملونة لتعطي المدينة تألقاً فريداً وباهراً. وتزهو المدينة بالعديد من الحدائق، مثل حدائق البحيرة المكسوة بنباتات الخبيزة والسحليات والطيور والغزلان والفراشات، بالإضافة إلى العديد من الأماكن الجميلة الأخرى.
ويستطيع عشاق التاريخ والآثار العثور على ضالتهم في المتحف الوطني والعديد من المتاحف التخصصية الأخرى. كما أن المدينة مكان رائع للتسوق لما تحتويه من مراكز تجارية متعددة على سبيل المثال في شارع Bukit Bintang بوكيت بيتانج وشارع Tuanku Abdul Rahman تنكو عبد الرحمن وشارع Ampangأمبانج، والمراكز التجارية مثل السوق المركزي Central Market Mall، K.L’s China Town التي تجذب الناس لما فيها من بضائع متنوعة بأسعار مناسبة ، كما أن هذه المناطق حافلة بالحياة الليلية والترفيه عبر مسارح غربية ومحلية وأمسيات ثقافية، وحتى لعب الجولف ليلا في أطراف المدينة. وهناك أطباق عالمية ومحلية جذابة يمكن الاستمتاع بها طوال اليوم، وما عليك سوى اكتشاف المطاعم الأخرى لتستمتع بأقصى ما يمكن في هذه المدينة.