السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسأل الله ان يبارك لنا في شعبان ويبلغنا رمضان ويجعلنا فيه من المقبولين الفائزين
قال صلى الله عليه وسلم : ( من صلى الفجر في جماعه ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمره تامة )
أخواتي الفاضلات سؤالي هو
بإذن الله سأذهب في رمضان الى مكة المكرمة وساقضي فيها عدة ايام هل يمكن لي ان اطوف بين صلاة الفجر وصلاة الشروق؟؟؟؟؟
لانه ذكر في الحديث الموضح اعلاه “ثم قعد يذكر الله” بعضهم فسره لي بانه يجب عليا الجلوس في مكان صلاة الفجر بالضبط وعدم التحرك منه
فهل قيامي للطواف يضيع علي الاجر؟؟؟
اسأل الله ام يوفق كل من ترد على
ويبارك لها في دنياها واخرتها
ويستجيب كل دعاء خير تدعو به
ويجعلني واياها من العتقاء من النار