سقى الله يوم أنا ” طفلة “وأنام ولا أحد قدي !ولا أحاكي هموم اليوم ..
ولاأنطر أمل بكرة …
تداعب أمي شعراتي …
وتمسح يدها خدي …ونومي هادي وساكن . . .
( رعانا الرب في ستره ) ,,,
تلاعب يدي ” الدمية ”
وعندي هالزمن وردي ….
همومي لعبتي ضاعت …وعندي هم وش كبره ؟
كبرت … وزادت همومي
وأحس ان الزمن ضدي . . .
كبرت ونظرة < الطفلة >
تعيش بداخلي فطرة !!
كبــــرت … وعشت هالدنيا كبـــــرت …
ولا هو بيدي !!! كبرت بشكلي ورسمــــــــي
وقلبي باااااااقي بصغره . . . .
وصار الهم يلعب بيمثل دميــــــات في يدي !!!!
وأسهر ليلي بطوله ويعلن رحلته فجره
زماني كشر انيابـه وصبـري بيـح بسـده
حياة بحرهـا هـادر وكـلآ غـارق بشبـره
بشر تاكل بعض تاكل وتحرق عينهـا جلـدي
بشر تسرق صفا خاطروكحل العيـن بالأبـرة
ياليت وليت أنا طفلـه وأنـام ولاحـد قـدي
ولاأحاتي هموم اليوم ولا أحاتي أمـل بكـرة