بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وانتم الى الرحمن أقرررب
مساء/صباح الخير
اخواني واخوتي
حنا بكره أو بعد بكره بأذن الرحمن راح نستقبل شهر الخير والبركه ومايخفى على الجميع مافي هالشهر من
المنح من[ ملك الملوك ذو الجلال والأكرام] اللي لو اعدها راح تتكسر اصابيعي وانا ماكتبت ربع
هذه المنح اللي ان شاء الله نفوز بها ومانخرج من هذا الشهر خسرانين
بس للأسف ياكثر اللي انتهى عليه الشهر وهو خسران وماربح شئ ومنهم من خرج وهو لاربح والا خسر
ومنهم ربح هنيئا له حصل على رضى الرحمن عليه
مع ان الثلاثه جاتهم نفس الفرصه ونفس العروض بس بعضهم اغواه الشيطان اهمل الفرصه وبعضهم
ماخذ العرض بعين الأعتبار وبعضعهم اخذ العرض بعين الأعتبار وأستغل كل فرصه اتحيت له وياكثر الفرص اولها:
انكم تحافظون على صيامكم من انه يتخلله لغو أو سب او شتم او غيبه واللي ناااااااااااااادر واحد يخلو
صيامه منها يعني جد حنا متهاونين في امر الغيبه بشكل فظيييييييع لا والمشكله اذا قلتي لهم فلانه /فلان لاتغتاب
قال لك وانا وش قلت اهو صحيح اللي فيه انا ماقلت شئ مو فيه طيب مادام انه فيه هذه الغيبه
اما اذا كانت مو فيه فهذه تعتبر بهتاان
لا وفيه صنف ثاني من الناس الله يهدينا ويهديهم ان شاء الله
اذا قلت له لاتغتاب قال عادي اقوله في وجهه طيب هذا يعتبر سباب المسلم
وسباب المسلم فسق وش عليكم من الناس( دعوا الخلق للخالق ) ومافي احد كامل اهتموا في انفسكم وماعليكم
من غيركم
ثاني فرصه عندنا وهي صلاة التراويح اللي ينعدون على الأصابع اللي يصلونها والا يصلونها اول الشهر
وبعدين يلغونها من جدولهم نهايئا …!!!
وثالث فرصه عندنا الدعاااااااااااااااااء اكثروا من الدعاء في هالشهر ولاتستعجلون الأجابه وتقولون دعينا وانتهى الشهر
ولا شفنا شئ تحقق من اللي دعينا ربنا خلاص انا دعيت من يوم واحد من الشهر واللحين حنا يوم 28 وماكأنا دعينا ولا سوينا شئ
طيب ادعوووووووووا ولا تيأسو ا ابددددددد وماتدرون يمكن ربي دفع عنكم بلوه كانت بتيجكم يوم 18 من الشهر
وبسبب دعائكم ربي دفعها عنكم ماتدرون عن حكمة ربي سبحانه جل جلاله
انا اليوم الصباح كنت راح اكون من المصلى عليهم العصر لولا رحمة ربي بي اللهم لك الحمد والشكر
كنت نايمه ومشغله التكيف وفجأه بدون مقدمات سبحان الله ويحترق المكّيف وانا نايمه واصحى على ريحه النار
سبحان الله انا لي فتره ماانام الصباح باالعاده اكون صاحيه هالوقت وسبحان الله يوم نمت أحترق المكّيف
شوفوا كيف لطف ربي فيني وصحيت قبل ماتزيد النار وتداركنا الموقف ربي دفع عني هذه المصيبه قبل ماتحل علي
يمكن انا دعيت ربي بشئ وظنيت ان ربي مااستجاب لي وهو استجاب لي ودفع عني هالمصيبه وجعلني اصوم
رمضان وأنهل فيه من خيرات ربي واستغل كل فرصه تجيني
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمداذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى ولك الحمد على كل حال
واستغلوا اوقات الأجابه وترقبوهااااااا وياكثر اوقات استجابة الدعاء منها دعوة الصائم اكثروووا من الدعاء وانتوا صايمين وعند الأفطار
الدعاء عند الأفطار مستجاب بأذن الله اذا مايؤمر بقطيعة رحم او معصيه
وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون }( البقرة 186)
ادعوا ملك الملوك بأي شئ تبونه
ولا تستصعبون تقولون حنا تو فاطرين وجوّعانين ونبي ناكل اكلوا 3 تمرات واشربوا مويه
وبعدها ادعوااا واطلبوا من ملك الملوك اي شئ في بالكم ومولازم تدعون ساعه لأ ادعوا خمس عشر دقايق
على كيفكم بس اهم شئ تدعون وتلحّون على الله بالدعاء
تخيلوا انكم جاكم اي ملك من ملوك الدنيا وقال اللي يبي شئ مني يجيني الساعه 6وربع المغرب ويقولي عنه وانا اعطيه
كم تتوقعون عدد اللي بيرحون يطلبون هذا الملك ………..؟؟؟
مع انه مايقدر يسوي كل اللي يبونه لان اعدادهم راح تكون لاحصر لها ومطالبهم ياكثرهااااااااااا
ويوم قال لهم رب الأربارب اطلبوا مني اللي تبونه تشوفون اللي يدعون ربهم ينعدون على الأصابع
طيب ليه ماعندنا حسن ظن برب العالمين وينا عن الحديث القدسي الليعن حسن الظن بالله
عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال : قال النبي – صلى الله عليه وسلم – : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) .
شرح الحديث
بدأ الحديث بدعوة العبد إلى أن يحسن الظن بربه في جميع الأحوال ، فبَيَّن جل وعلا أنه عند ظن عبده به ، أي أنه يعامله على حسب ظنه به ، ويفعل به ما يتوقعه منه من خير أو شر ، فكلما كان العبد حسن الظن بالله ، حسن الرجاء فيما عنده ، فإن الله لا يخيب أمله ولا يضيع عمله ، فإذا دعا الله عز وجل ظن أن الله سيجيب دعاءه ، وإذا أذنب وتاب واستغفر ظن أن الله سيقبل توبته ويقيل عثرته ويغفر ذنبه ، وإذا عمل صالحاً ظن أن الله سيقبل عمله ويجازيه عليه أحسن الجزاء ، كل ذلك من إحسان الظن بالله سبحانه وتعالى ، ومنه قوله – عليه الصلاة والسلام – ( ادعوا الله تعالى وأنتم موقنون بالإجابة ) رواه الترمذي ، وهكذا يظل العبد متعلقا بجميل الظن بربه ، وحسن الرجاء فيما عنده ، كما قال الأول :
وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع
وبذلك يكون حسن الظن بالله من مقتضيات التوحيد لأنه مبنيٌ على العلم برحمة الله وعزته وإحسانه وقدرته وحسن التوكل عليه ، فإذا تم العلم بذلك أثمر حسن الظن .
وقد ذم الله في كتابه طائفة من الناس أساءت الظن به سبحانه ، وجعل سوء ظنهم من أبرز علامات نفاقهم وسوء طويتهم ، فقال عن المنافقين حين تركوا النبي – صلى الله عليه وسلم – وأصحابه في غزوة أحد : {وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية }(آل عمران 154) ، وقال عن المنافقين والمشركين : {الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء }( الفتح 6) .
والمراد من الحديث تغليب جانب الرجاء ، فإن كل عاقل يسمع بهذه الدعوة من الله تبارك وتعالى ، لا يمكن أن يختار لنفسه ظن إيقاع الوعيد ، بل سيختار الظن الحسن وهو ظن الثواب والعفو والمغفرة وإيقاع الوعد وهذا هو الرجاء ، وخصوصاً في حال الضعف والافتقار كحال المحتضر فإنه أولى من غيره بإحسان الظن بالله جل وعلا ولذلك جاء في الحديث ( لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله ) أخرجه مسلم عن جابر رضي الله عنه .
فينبغي للمرء أن يجتهد في القيام بما عليه موقنًا بأن الله يقبله ويغفر له ; لأنه وعد بذلك وهو لا يخلف الميعاد ، فإن ظن أن الله لا يقبله ، أو أن التوبة لا تنفعه ، فهذا هو اليأس من رحمة الله وهو من كبائر الذنوب , ومن مات على ذلك وُكِل إلى ظنه ، ولذا جاء في بعض طرق الحديث السابق حديث الباب ( فليظن بي ما شاء ) رواه أحمد وغيره بإسناد صحيح .
كيف نطلب من الخلق الضعاف ونترك الخالق القوي القادر على كل شئ مع انهم تشوفون ها الناس ياكثرهم
اذا قالوا اليوم فيه وظايف في مدرسه الديوان او اي مكان للعمل ياكثر اللي راحوا يطلبون الوظيفه اعداد لاحصر لها ولا ييأسون اذا مانقبلوا
تشوفينهم اول مايفتحون باب التوظيف يقدمون مره ثانيه ولاييأسون ويرجعون يعيدون الطلب اكثر من مره من غير يأس
طيب اطلبوا من الله بعد من غير يأس مره وثنين وثلاثه واكثررررررررر
ولا تقولون ليش مالله استجاب لي مع اني انا اصوم واصلي واقرأقران وصديقتي او بنت خالتي او بنت عمي….الخ
ماتدل وين طريق السجاده ومع كذا اشوفها كل شئ تتمناه تحصله ماتدرين يمكن ربي يعطيهامن ملذات الدنيا يحرمها
من ملذات الأخره او ماتدرين مع كذا سبحان الله تعيسه بشكل انتي ماتتصورينه بس تكابر وعندكم مثال شوفوا الدول الأوربيه كل شئ عنهم
من متاع الدنيا ومع كذا ياكثر اللي ينتحرون عندهم
والفرصه الرابعه عندنا قراءة القرآن اكثرووووووا من قرأة القرآن في هذا الشهر الفضيل
احرصوا انكم تختمون اكثر من ختمه وتدبروا في الآيات وانتوا تقرون وموبس يكّون همكم تشفون كم باقي على
الجزء ويخلص وكل ماقريتوا صفحه عدّيتوا كم بقى على الجزء ويخلص كأنه واجب عليكم تبون تنهونه وبسسس
لا اهم شئ التدبر في الآيات وموالعبره في كثرة الختمات العبره وش استفدتي بعضهم تشوفينها خاتمه بداية الشهر وتجي
في ختمتها الثانيه تقرأ آيات اول مره في حياتها تسمعها مع انها خاتمه قبل بس لانها ماتدبرت في قرأتها
والفرصه الخامسه كثرة الأستغفار والصدقه وأذكار الصباح والمساء وأذكاربعد الأنتهاء من الصلاه المفروضه ووو……ألخ
واخيرا انتبهووووو
وانتوا تشترون ملابس للعيد اهم شئ اشتروا لبس يرضي رب العباد قبل مايرضي اللي حولك عشان يرضيك يوم القيامه ويلبسك من حرير الجنه وملابس اهل الجنه ان شاء الله
بدل ماتكونين تلبسين لبس اهل النار اللي كله من النااااااااار والعياذ بالله
وأسفه على الأطاله~
بس من جد كنت مشفقه على حالنا في رمضان والتساهل في الفرص اللي تعرض امامنا وحنا مو مهتمين لها أبدددد
ان اصبت فمن الله وان أخطئت فمن نفسي والشيطان
وأخيرا أبي منكم طلب صغير اذا قدرتوا 😳 👿
لاتنسوني من دعائكم
الفقيره الى الله
أصال