ما هي مكونات مساحيق التجميل ؟
هل تصدقين أن أشهر ماركات مساحيق التجميل العالمية تصنَّع من أنسجة أجنة الإنسان الحية ؟؟؟ وهل تعلمين أن الولايات المتحدة الأمريكية يدخلها سنويا أربعة آلاف جنين عن طريق مافيا الأجنة ، لهذا الغرض ولغيره ، إنهم يقتلون الإنسان ليصنعوا تلك المساحيق الملونة .
خيوط الجريمة :
في مطار إحدى الدول الأفريقية ذات الكثافة السكانية ، ضُبطت امرأة بيضاء ألمانية وهي تسحب طفلا أسود في المطار الدولي ، ولكن الطفل أفاق من المخدر الذي تعرض له اثنا اختطافه ، وكادت المؤامرة تنجح ، والطائرة تتأهب للرحيل ، ولكن صراخ الطفل فضح كل شيء .
وبعد سلسلة من التحقيقات الواسعة علمت السلطات في المطار أن الطفل مسروق ، وقد تم بيعه بحفنة من الدولارات إلى بعض العصابات الأوروبية ، حيث يتم بعد ذلك تقطيع جسد الطفل إلى أجزاء ، وبيع الكليتين والقرنية والبنكرياس والعظام والكبد … بل حتى الدم والجلد .
وقد أثبتت بعض الأبحاث الحديثة التي أجرتها شركات مساحيق التجميل الكبرى في دول أوروبا الغربية وأمريكا الفائدة القصوى لأنسجة أجنة الإنسان في صناعة مساحيق التجميل ، وهنا بدأت جريمة من نوع آخر اشتركت فيها عدة أطراف ، إحداها مافيا تجارة الأعضاء بعد أن تخصص بعض أفرادها في سرقة الأجنة ، ويمكن أن يطلق على هذه الجريمة اسم ( الجريمة المقننة ) ففيها يتعاون رجال العصابات مع الأطباء في إجهاض النساء ، وسحب الجنين ، وحفظه في أوعية خاصة تمهيدًا لبيعه لشركات إنتاج الصابون ، وشركات إنتاج المساحيق والكريمات التي تغذي البشرة
ومنذ عدة أشهر أعد الدكتور فلا ديمير سكرتير عام اللجنة الدولية لحماية الطفل قبل الولادة بالولايات المتحدة الأمريكية ، أعد تقريرًا سريًّا عن تلك القضية ، وأوضح فيه كيف تحول الإنسان إلى وحش يقتل نفسه بنفسه لغرض المتاجرة والاحتيال .
وبدأت ملامح تلك القضية تظهر في الأفق ، وتتحدث عنها الأوساط الطبية ، حينما تم عرض شريط سينمائي بعنوان ( الصيحة الصامتة ) في عام 1405هـ/1985م ، وأثار ضجة كبرى من قبل مؤيدي الإجهاض في العالم ، واعترضوا على مخرجه الذي يعد حجة في الإجهاض ، حيث أشرف على أكثر من 60 ألف حالة إجهاض ، وباشر خمسة آلاف حالة .
ويبدأ الفيلم بعرض جنين سليم تم تصويره بالأشعة فوق الصوتية ، لم يولد بعد ، وينتهي بتقطيع أوصاله وفصل رأسه عن جسده ، وهو يسبح في السائل المحيط داخل الرحم ؛ بفعل آلة الإجهاض في العصر الحديث (الجيلوتين) التي تعمل على تهشيمه تمامًا ، وأوضح الفيلم أن الجنين طفل حيٌّ لم يولد بعد ، وقد تعرّض لآلامٍ رهيبة حتى تمت عملية الإجهاض . كما أن تصرفات الطفل داخل الرحم توضح بما لا يدع مجالاً للشكِّ أنه في حالات الشعورِ بالألم ، حيث يتحرك بعيدا عن آلة الإجهاض التي تجلب له الموت ، كما تزايدت ضربات قلبه الصغير وهو يصرخ بشدة ، مثل صرخة الغريق تحت الماء .
وأظهر الشريط أيضًا أن ضربات قلب الجنين زادت زيادة كبيرة عندما واجه خطر الموت ، فقد وصلت ضربات قلبه إلى 200 نبضة في الدقيقة ، وهذا رقم غير طبيعي كما تُجمع على ذلك كافة المراجع الطبية ، وكان عمر الجنين في الشريط 12 أسبوعًا فقط .
وقد كتبت الصحيفة اليوغسلافية ( باد وريدا ) تقول : إن الأجنة البشرية الحية تستعمل في إجراء التجارب العملية ، وفي تحضير مستحضرات التجميل (!)
(كما أتضح أخيرًا في إنجلترا أن أحد الأخصائيين المشاهير في أمراض النساء والولادة في لندن يبيع الأجنة لشركة كيماوية متخصصة في إنتاج الصابون)
خيوط الجريمة :
في مطار إحدى الدول الأفريقية ذات الكثافة السكانية ، ضُبطت امرأة بيضاء ألمانية وهي تسحب طفلا أسود في المطار الدولي ، ولكن الطفل أفاق من المخدر الذي تعرض له اثنا اختطافه ، وكادت المؤامرة تنجح ، والطائرة تتأهب للرحيل ، ولكن صراخ الطفل فضح كل شيء .
وبعد سلسلة من التحقيقات الواسعة علمت السلطات في المطار أن الطفل مسروق ، وقد تم بيعه بحفنة من الدولارات إلى بعض العصابات الأوروبية ، حيث يتم بعد ذلك تقطيع جسد الطفل إلى أجزاء ، وبيع الكليتين والقرنية والبنكرياس والعظام والكبد … بل حتى الدم والجلد .
وقد أثبتت بعض الأبحاث الحديثة التي أجرتها شركات مساحيق التجميل الكبرى في دول أوروبا الغربية وأمريكا الفائدة القصوى لأنسجة أجنة الإنسان في صناعة مساحيق التجميل ، وهنا بدأت جريمة من نوع آخر اشتركت فيها عدة أطراف ، إحداها مافيا تجارة الأعضاء بعد أن تخصص بعض أفرادها في سرقة الأجنة ، ويمكن أن يطلق على هذه الجريمة اسم ( الجريمة المقننة ) ففيها يتعاون رجال العصابات مع الأطباء في إجهاض النساء ، وسحب الجنين ، وحفظه في أوعية خاصة تمهيدًا لبيعه لشركات إنتاج الصابون ، وشركات إنتاج المساحيق والكريمات التي تغذي البشرة
ومنذ عدة أشهر أعد الدكتور فلا ديمير سكرتير عام اللجنة الدولية لحماية الطفل قبل الولادة بالولايات المتحدة الأمريكية ، أعد تقريرًا سريًّا عن تلك القضية ، وأوضح فيه كيف تحول الإنسان إلى وحش يقتل نفسه بنفسه لغرض المتاجرة والاحتيال .
وبدأت ملامح تلك القضية تظهر في الأفق ، وتتحدث عنها الأوساط الطبية ، حينما تم عرض شريط سينمائي بعنوان ( الصيحة الصامتة ) في عام 1405هـ/1985م ، وأثار ضجة كبرى من قبل مؤيدي الإجهاض في العالم ، واعترضوا على مخرجه الذي يعد حجة في الإجهاض ، حيث أشرف على أكثر من 60 ألف حالة إجهاض ، وباشر خمسة آلاف حالة .
ويبدأ الفيلم بعرض جنين سليم تم تصويره بالأشعة فوق الصوتية ، لم يولد بعد ، وينتهي بتقطيع أوصاله وفصل رأسه عن جسده ، وهو يسبح في السائل المحيط داخل الرحم ؛ بفعل آلة الإجهاض في العصر الحديث (الجيلوتين) التي تعمل على تهشيمه تمامًا ، وأوضح الفيلم أن الجنين طفل حيٌّ لم يولد بعد ، وقد تعرّض لآلامٍ رهيبة حتى تمت عملية الإجهاض . كما أن تصرفات الطفل داخل الرحم توضح بما لا يدع مجالاً للشكِّ أنه في حالات الشعورِ بالألم ، حيث يتحرك بعيدا عن آلة الإجهاض التي تجلب له الموت ، كما تزايدت ضربات قلبه الصغير وهو يصرخ بشدة ، مثل صرخة الغريق تحت الماء .
وأظهر الشريط أيضًا أن ضربات قلب الجنين زادت زيادة كبيرة عندما واجه خطر الموت ، فقد وصلت ضربات قلبه إلى 200 نبضة في الدقيقة ، وهذا رقم غير طبيعي كما تُجمع على ذلك كافة المراجع الطبية ، وكان عمر الجنين في الشريط 12 أسبوعًا فقط .
وقد كتبت الصحيفة اليوغسلافية ( باد وريدا ) تقول : إن الأجنة البشرية الحية تستعمل في إجراء التجارب العملية ، وفي تحضير مستحضرات التجميل (!)
(كما أتضح أخيرًا في إنجلترا أن أحد الأخصائيين المشاهير في أمراض النساء والولادة في لندن يبيع الأجنة لشركة كيماوية متخصصة في إنتاج الصابون)
ومن الصراصير أيضًا :
وهذا خبر آخر يقول : أُجبرت إحدى الشركات الهندية المتخصصة في إنتاج مستحضرات التجميل على سحب كريمات للوجه من إنتاجها بعد أن علم ال**ائن الغاضبون أن هذه المادة من الصراصير وقد اعترفت الشركة باستعمالها لصراصير مطحونة لإضافة البروتين إلى كريمات الوجه ، ولعلها عجزت عن الحصول على أجنة آدمية فاستعملت الصراصير .
هذه بعض الحقائق المثيرة المخجلة ، التي تكشف عن هشاشة القناع الذي يضعه بعض البشر مدَّعوا المدنية على وجوههم القبيحة الشريرة ، وهم في الحقيقة مصاصو دماء ، فكيف تستجيبين لهم أختي المسلمة وتستعملين كريمات ومساحيق قد تكون : إما من حشرات مستقذرة أو من أجنة آدمية في حكم الميتة ؟! .
سادسا : الألوان حول العينين ، والرموش الصناعية :
أقوال الأطباء :
ذكر الأطباء حقائق علمية حول ألوان العينين ( المسكرة ) ، فذكروا أن اللون الأسود ما هو إلا كربون أسود ، وأ**يد الحديد الأسود . واللون الأزرق ما هو إلا أزرق بروس ، ومواد أخرى زرقاء . واللون الأخضر هو لون أحد أ**يد الكروم . واللون البني هو أيضًا أحد أ**يد الحديد المحروقة . واللون الأصفر هو أ**يد حديد .. وكل هذه المواد الكيميائية تسبب أضرارًا خطرة للعين وما حولها .
كما ذكر الأطباء أن من مركباتها مواد تسبب التسمم المزمن ، مثل ( هيكزات كلورفين ) و ( فينيلين ثنائي لامين ) ، وينتج عن ذلك تقرحات في القرنية ، وإنتانات في العين بسبب الأجسام غير المعقمة التي تحوي الجراثيم ، ومن ثم تتساقط الرموش ،فتضطر المرأة إلى الرموش المستعارة ( الصناعية ) لتعويض هذا النقص
أما الرموش الصناعية ، والمواد التي تدهن بها الرموش الطبيعية فيقول الأطباء أنها مكونة من أملاح ال***ل ، أو من أنواع مطاط صناعي ، وهما يسببان التهاب الجفون وتساقط الرموش .
وهذا خبر آخر يقول : أُجبرت إحدى الشركات الهندية المتخصصة في إنتاج مستحضرات التجميل على سحب كريمات للوجه من إنتاجها بعد أن علم ال**ائن الغاضبون أن هذه المادة من الصراصير وقد اعترفت الشركة باستعمالها لصراصير مطحونة لإضافة البروتين إلى كريمات الوجه ، ولعلها عجزت عن الحصول على أجنة آدمية فاستعملت الصراصير .
هذه بعض الحقائق المثيرة المخجلة ، التي تكشف عن هشاشة القناع الذي يضعه بعض البشر مدَّعوا المدنية على وجوههم القبيحة الشريرة ، وهم في الحقيقة مصاصو دماء ، فكيف تستجيبين لهم أختي المسلمة وتستعملين كريمات ومساحيق قد تكون : إما من حشرات مستقذرة أو من أجنة آدمية في حكم الميتة ؟! .
سادسا : الألوان حول العينين ، والرموش الصناعية :
أقوال الأطباء :
ذكر الأطباء حقائق علمية حول ألوان العينين ( المسكرة ) ، فذكروا أن اللون الأسود ما هو إلا كربون أسود ، وأ**يد الحديد الأسود . واللون الأزرق ما هو إلا أزرق بروس ، ومواد أخرى زرقاء . واللون الأخضر هو لون أحد أ**يد الكروم . واللون البني هو أيضًا أحد أ**يد الحديد المحروقة . واللون الأصفر هو أ**يد حديد .. وكل هذه المواد الكيميائية تسبب أضرارًا خطرة للعين وما حولها .
كما ذكر الأطباء أن من مركباتها مواد تسبب التسمم المزمن ، مثل ( هيكزات كلورفين ) و ( فينيلين ثنائي لامين ) ، وينتج عن ذلك تقرحات في القرنية ، وإنتانات في العين بسبب الأجسام غير المعقمة التي تحوي الجراثيم ، ومن ثم تتساقط الرموش ،فتضطر المرأة إلى الرموش المستعارة ( الصناعية ) لتعويض هذا النقص
أما الرموش الصناعية ، والمواد التي تدهن بها الرموش الطبيعية فيقول الأطباء أنها مكونة من أملاح ال***ل ، أو من أنواع مطاط صناعي ، وهما يسببان التهاب الجفون وتساقط الرموش .
😡 ❗ 😥 😆 idea::P
حرام عليكن يابنات كل يوم وانتن تتلطخن باأجنة بشرية حرام اين أصحاب الاللباب
حرام عليكن يابنات كل يوم وانتن تتلطخن باأجنة بشرية حرام اين أصحاب الاللباب