المشاركة الوجدانية :
ليعلو وجهك دائما الابتسامة اللطيفة فإن تبسمك في وجهه صدقة إلا
في حالة حزنه فإياك وإظهار شيء من الفرح ولو ملأت أسماعك
أخبار الأفراح ، أشعري زوجك دائما بمشاركتك الوجدانية له في كل
شيء ، وحاولي أن تذهبي عنه أسباب حزنه وتخففي عنه آلامه ،
بالطريقة المناسبة التي تتوافق مع الحالة التي يعانيها .
من كتاب : هدية كل عروس أو
( هديتي لابنتي عند زفافها )
مؤلف الكتاب :
الشيخ الدكتور محمد بن رزق بن طرهوني
مؤلف الكتاب :
الشيخ الدكتور محمد بن رزق بن طرهوني