السلام عليكم و رحمه الله
( بسبب سفر الاخ سمارت عقب ما نزل الموضوع السابق .. انا بكمل عنه الموضوع )
طبعا الكل يعرف التلبينة و يعرف فوائدها و ما قيل عنها في الاسلام
حيث قال صلى الله عليه و سلم
(( عليكم بالتلبين البغيض النافع والذي نفسي بيده إنه ليغسل بطن أحدكم كما يغسل أحدكم وجهه بالماء من الوسخ )) أو كما قال عليه الصلاة والسلام .
و للي ما يعرف التلبينة .. التلبينة هي : حساء يُعمل من ملعقتين من دقيق الشعير بنخالته ثم يضاف لهما كوب من الماء، وتطهى على نار هادئة لمدة 5 دقائق، ثم يضاف كوب لبن وملعقة عسل نحل. سميت تلبينة تشبيها لها باللبن في بياضها ورقتها. وقد ذكرت السيدة عائشة رضي الله عنها أن النبي علية الصلاة والسلام أوصى بالتداوي والاستطباب بالتلبينة قائلا: “التلبينة مجمة لفؤاد المريض تذهب ببعض الحزن” صحيح البخاري.
ومن المذهل حقا أن نرصد التطابق الدقيق بيما ورد في فضل التلبينة على لسان نبي الرحمة وطبيب الإنسانية وما أظهرته التقارير العلمية .
و اللي يبى يعرف اكثر و اكثر عن التلبينة و فوائدها يدخل هالروابط
http://www.islamonline.net/arabic/s…Article06.shtml
و
http://www.nooran.org/O/17/17-1.htm
و العلبة الوحدة وزنها تقريبا 800 جرام
و هذه صور العلبة
التلبينة هاي تختلف عن الموجودة في الأسواق مع أنه نادر ما تلاقيها في السوق .. لأنها صنع منزلي وأرخص ^_^
الحرمة اللي تسويها أول ما سوتها وزعتها على جيرانها كهدايا .. بعدين الجيران بنفسهم اطلبوا منها علبتين وثلاث ..
حتى بعض الناس لما شافوها قاموا يدورونها في الجمعيات يحسبونها جاهزة .. والله شاهد على كلامي
غير عن فوايدها فطعهما واااااايد حلو .. تشربونها في أي وقت عادي
^_^
سعر العلبة الواحدة : 35 درهم + مصاريف الشحن
لطلب ….. و ….. الأستفسار
الرجاء الاتصال على
على رقم الهاتف
0556555699
او الرسائل الخاصه
او الايميل
ax_xa@hotmail.com
و السموحه منكم
ملين ومهدئ للقولون
الجدير بالذكر أن الشعير غني بالألياف غير المنحلة وهي التي لا تنحل مع الماء داخل القناة الهضمية، لكنها تمتص منه كميات كبيرة وتحبسه داخلها؛ فتزيد من كتلة الفضلات مع الحفاظ على ليونتها؛ مما يسهل ويسرع حركة هذه الكتلة عبر القولون، وهكذا تعمل الألياف غير المنحلة الموجودة في الحبوب الكاملة (غير المقشورة) وفي نخالة الشعير على التنشيط المباشر للحركة الدودية للأمعاء؛ وهو ما يدعم عملية التخلص من الفضلات.
كما تعمل الألياف المنحلة باتجاه نفس الهدف؛ إذ تتخمر هلامات الألياف المنحلة بدرجات متفاوتة بواسطة بكتيريا القولون؛ مما يزيد من كتلة الفضلات، وينشط الأمعاء الغليظة؛ وبالتالي يسرع ويسهل عملية التخلص من الفضلات.
وأظهرت نتائج البحوث أهمية الشعير في تقليل الإصابة بسرطان القولون؛ حيث استقر الرأي على أنه كلما قل بقاء المواد المسرطنة الموجودة ضمن الفضلات في الأمعاء قلت احتمالات الإصابة بالأورام السرطانية، ويدعم هذا التأثير عمليات تخمير بكتيريا القولون للألياف المنحلة ووجود مضادات الأكسدة بوفرة في حبوب الشعير.
وفي النهاية نقول: إنه إذا كان كثير من الناس يتحولون اليوم من العلاج الدوائي إلى الطب الشعبي والتقليدي.. فإن من الناس أيضا من يتحول إلى الطب النبوي، وهم لا يرون فيه مجرد طريقة للحصول على الشفاء.. بل يرون فيه سبيلا للفوز بمحبة الله وفرصة لمغفرة الذنوب {قُلْ إِن كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ}.. وهكذا يصبح للتداوي مبررات أخرى أعظم من الشفاء ذاته
ويااك اخوي عااشق الملكي ^^
و شكرا على مرورك الطيب
بالتوفـيــــــــــق ان شاء الله
1- تتحد الألياف المنحلة الموجودة في الشعير مع الكولسترول الزائد في الأطعمة فتساعد على خفض نسبته في الدم.
2- ينتج عن تخمر الألياف المنحلة في القولون أحماض دسمة تمتص من القولون، وتتداخل مع استقلاب الكولسترول فتعيق ارتفاع نسبته في الدم.
3- تحتوي حبوب الشعير على مركبات كيميائية تعمل على خفض معدلات الكولسترول في الدم، ورفع القدرة المناعية للجسم مثل مادة “بتا جلوكان” B-Glucan والتي يعتبر وجودها ونسبتها في المادة الغذائية محددا لمدى أهميتها وقيمتها الغذائية.
4- تحتوي حبوب الشعير على مشابهات فيتامينات “هاء” Tocotrienol التي لها القدرة على تثبيط إنزيمات التخليق الحيوي للكولسترول، ولهذا السبب تشير الدلائل العلمية إلى أهمية فيتامين “هاء” الذي طالما عرفت قيمته لصحة القلوب إذا تم تناوله بكميات كبيرة.
وياااااااااااااااااااك ان شاء الله اخووويه