بعضهن من كثر ما تشوفها مادةً للبوز شبرين إذا مب أكثر، تقول إنها مب حرمة طلع لها بوز، بقدر ما إنها بوز نبت له حرمة، فحتى المزيونة اللي يطيح الواقف من يشوفها يبدأ جمالها يختفي مع مد البراطم، فالتبويز يسرّع نمو التجاعيد، فتستوي بنت الثلاثين معرضة لاحتلال لقب عجوز بأسرع وقت ممكن.
تقول دراسة بريطانية أن نسبة نجاح عملية تحول الزوجة النكدية إلى رجل تزيد على ٧٠٪، وهذه الدراسة أكدتها أبحاث على مدار ١٠ سنوات بجامعة جنيف، وهو حلٌ عملي لامرأة أدمنت تعكير المزاج والفرح والسرور.
طبعاً النكد كله مب كافي، والدراسة اللي يخليها قوية هو وجود خشونة مع الوقت في الصوت، لان مافي نكدية تكتفي بالصوت الناعم، لأنه ما ينسجم أبداً مع البوز، وما تكتفي بهذا فتبدأ تتقن مع الوقت فن الصراخ والنعيق، وكأنها مغنية فاشلةً في دار الأوبرا.
جاءت دراسة ثانية سووها في جامعة العش السعيد في جزر الواق واق، تقول أن المرأة العبوس يموت زوجها قبلها بعقدٍ من الزمن على الأقل، بعد أن يصاب “بفضلها” بالضغط والسكر والقولون واضطرابات المعدة والتهيج العصبي، ومرض “الفلات فوت”، وتدلدل اللسان من كثرة النصيحة وتورّم الأذنين من شدة الصبر.. خاتم حياته “رحمه الله” بإدمان السقوط من المرتفعات، ابتداءً من الكبت وانتهاءً بقمة إيفرست.
سؤال “لوجستي” أطرشه للنكدية: إلى متى تظلين معتمدة على تطيين عيشتي معاك، ما تعرفين إني أصبحت لوح ثلج متقبل لكل أنواع النكد، وما عاد ذاك البوز من الأسلحة البيولوجية بالنسبة لي.
بقلم عبدالله الحاي
عنبوه
وهذي الدراسه اللي تقول ان الحريم نكديات
وبعدكن مش مقتنعات
ما يحتاي تراكن اكدن الدراسه مليون بالميه
تعالي بسألج شو سويتي عشان تفتكين منه افيدينا افادك الله
والله في رياييل هم اساس النكد ومد البوز
الحرمه ماتمد بوزها بدون سبب الا اكيد في أسباب
وأسباب قويه هو في حرمه تحب تنكد على عمرها وعلى زوجها
عني شخصيا ما احب الحشرة ولا الهذربة الزايدة
لدرجة اني عايشة بروحي بعديد عن زوجي النكدي
يعني مب لازم تكون الحرمة نكدية حتى الرياييل
اصرف على عمري وسادة حايتي وكافية خيري وشري
وما اكلمة ولا يتصل بي ولا يسال عني ولا شي
الله يعينك اذا طحت على وحده نكديه
بتكون امك داعيه عليك
تصبحهم وتمسيهم نكد تعشيهم وتغديهم نكد
الكآبه مفيده لهم تعطيهم دافع للحياه
لازم يتعلمن فنون النكد والعبووووووووس
عشان يتهنا ويرتاح