وأنا اقلب في دفاتري وكتبي ، استوقفتني أبيـــات من الشعر قد ذيلت بها احد الدفاتر….
يقول الشاعـــــــــر:
وكنتَ أخي بإخاء الزمان
فلما نبا صرتَ حرباً عوانا….
وكنتُ أذمُّ إليك الزمان
فأصبحتُ منك أذمّ الزمانا …
وكنت أعدك للنائبات
فها انااطلب منك الأمانا….
لم اعلم لماخططها بدفتري ، والنفسية التي كنت بها يوم ذاك …
واتوجه اليكم واطرح عليكم سؤالا” ..
واتوجه اليكم واطرح عليكم سؤالا” ..
متى تستخدم هذا البيت ؟؟ولما ؟؟؟
اعيد صياغة السؤال : ما هو تاثير بيت الشعر هذا في نفسك ؟؟؟؟؟
وللعلم البيت للشاعر :
إبراهيم بن العباس بن محمد بن صول الصولي
إبراهيم بن العباس بن محمد بن صول الصولي
تدري انه المنجم الشي الوحيد اللي يصدق فيه ان كلمك عن الماضي لانه يكون شي صار واستوى …
اما المستقبل فا يكون متأرجح فيه …..
ماذا ستكون ردت فعلك في هذه الحالة ؟؟؟؟
اعطيتهم الثقة فاعطووووووك التجاهل
كنت سند لهم في يوم ولكنهم تركوك تتقلب على صفحات الحياة ….
هذا الزمن
شكرا” عا المرور ………
بس ما قلت النا رايك في البيت وتاثيره فيك ؟؟؟!!!!!!
لم اعلم لماخططها بدفتري ، والنفسية التي كنت بها يوم ذاك …
كذب المنجمون ولو صدقوا ماقدرت اتوقع نفيستج
باختصار
يعبر عن الحالة التي تصيبك عند غدر الناس اللي تثق فيهم وكنت تظن انهم سندك في الحياة