تم إلقــاء القبض على السيد المحترم أحمد عبد القادر وأثنين من معاونيه من الجنسية الخليجية بتهمة النصب والإحتيال والإستيلاء على أمـوال الغير والتحقيق وياهم بعده شغال وتم إستدعاء حتى الوسطاء اللي يغرون الناس ويقصون عليهم ويوصلون الناس إللي عمتهم الفلوس للمحفظه هاي لانهم مستويين وسطاء وهم روحهم لايملكون عقود أو أي شي يثبت مشروعية هالمحفظه وعلى فكرة الموضوع مرتبط بالمحظه الثانية إللي شرد صاحبها (الحوسني) بس بعد أبشركم أن أنزخ وهو في إيطاليا والريال طلع يتعامل بعد ويا أحمد عبدالقادر والله يعين الناس إللي مافكروا إلا بالفلوس ولا حاتوا الحلال من الحرام كل همهم جمع البيزات ويوم نصحناهم قالولنا خلوكم بفقركم ــــــــــــ الله كــــــــريم
والقانون لايحمي المغفلين
حصري من الشحي2
اخي الكريم لا تشتغل ولا تخلي الناس يشغلونك بالاشاعات طال عمرك … كيف سمعت انه طلع .. يعني هذيل الي يطالبون ببيزاتهم ما فيه قانون يحميهم ….
الغالي انتبه من اي شي تكتبه علشان ما تعرض نفسك لمقاضه … وانته اخ عزيز وغالي
وعلى فكره وللعلم تراه مبدأ التغرير في القضيه كله كان اعتماده بنسبه اكثر من 50% على المنتديات …
فاتمنى ما حد يطلع كلام من عنده ولو كان قصده بريء او حتى لو انه سامعنه ومب متاكد منه
تراها ذمم يا جماعه الخير وكل شخص مسؤل ومحاسب عن كل كلمه يقولها
مستحيييييييييييييييييييييل يطلع التهمه ثااااااااااابتع عليه
انا اتريا اتصال من اعرف شي بخبركم ونتريا اخونا وسيط الأسهم يوافينا بشي
سمعت انه طلع
اخواني كل الي تحتاجونه من استفسارت انا ممكن اقدمها لكم في هذه الصفحه من الموضوع وان شاء الله ما بنقصر ويا حد …
بالنسبه للاخوه الذين يطلبون رقم تيلفوني اتوقع انك ما بتستفيد بشي او اني ما اقدر اقول لك شي اكثر من الي مكتوب في هذي الصفحه وهذا للعلم اخواني الكرام حيث ان الاخوه يطلبون رقم تيلفوني …
فهناك امور لا يمكن الكلام عنها وايضا امور لا يمكن ان تظهر للعامه في الوقت الحالي ..
بالنسبه لسؤال اختي ام مايد .. اختي الكريمه اكيد فيه فايده والا ليش بنقولج تروحين المركز وتقدمين طال عمرج … على الاقل لو طلعت فيه بيزات او حتى جزء من المبالغ المدفوعه هذا بيكون شي طيب بالنسبه لج ولا انج تخسرين المبلغ بالكامل … توكلي على الله وانا اخوج وروحي خلصي امورج طال عمرج..
بالنسبه للموقع المركز هو ما يضيع بصراحه ولكني ضعيف بصراحه في الوصف …
اتمنى من الاخوه الي يقدر يوضح موقع المركز ..ومشكورين مقدما