نحمد الله كثيراً أن منّ علينا بقيادة رشيدة نهظة بدولة الإمارات العربية المتحدة

إلى عالي السحب ، في زمن قياسي ، فكان من الواجب علينا ،

وعلى من يعيش على ترابها وينتسب إليها العمل على رفعتها

وصون كرامتها ، والدفاع عنها بكل غال ونفيس .

فهذا موضوع ( أخبار الإمارات 2007 ) لمتابعة أخبار دولتنا

بقيادة والدنا الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظة الله

وأخوه سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة

رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي

وأصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات ، وأولياء العهود

64 thoughts on “أخبار الإمارات 2007

  1. أصدر صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة (حفظه الله) بصفته حاكما لإمارة أبوظبي مرسومين أميريين بشأن تشكيل مجلس إدارة مجلس أبوظبي للاستثمار ومجلس إدارة جهاز أبوظبي للاستثمار برئاسة سموه·
    وينص المرسوم الأميري بشأن تشكيل مجلس إدارة مجلس أبوظبي للاستثمار أن يضم في عضويته سمو الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان والفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان وسمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان ومعالي محمد حبروش السويدي وسعادة خليفة محمد الكندي، عضوا منتدبا، وسعادة يونس حاجي خوري· ونص المرسوم في مادته الثانية على أن مدة عضوية المجلس ثلاث سنوات قابلة للتجديد· وفي مادته الثالثة نص على أن ينفذ المرسوم من تاريخ صدوره وينشر في الجريدة الرسمية·
    ونص المرسوم الأميري على إعادة تشكيل مجلس إدارة جهاز أبوظبي للاستثمار برئاسة سموه وعضوية كل من سمو الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان والفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وسمو الشيخ أحمد بن زايد آل نهيان، عضوا منتدبا، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان وسمو الشيخ محمد بن خليفة بن زايد آل نهيان ومعالي محمد حبروش السويدي ومعالي جوعان سالم الظاهري ومعالي حمد محمد الحر السويدي وسعادة سعيد مبارك راشد الهاجري·
    ونص المرسوم في مادته الثانية أن تكون مدة عضوية المجلس ثلاث سنوات قابلة للتجديد· كما نص في مادته الثالثة على أن ينفذ المرسوم من تاريخ صدوره وينشر في الجريدة الرسمية·

  2. حصل المجلس الوطني الاتحادي على جائزة أفضل برلمان عربي في الأداء الإلكتروني على مستوى الوطن العربي في ختام أعمال مؤتمر البرلمان والحكومة الإلكترونية “ممارسات الحاضر وتطلعات المستقبل” الذي عقدته المنظمة العربية للتنمية الإدارية بمدينة الاسكندرية تحت إشراف جامعة الدول العربية بمشاركة خمس عشرة دولة عربية في اول مسابقة تنظمها المنظمة.

    تسلم الجائزة الدكتور محمد سالم المزروعي أمين عام المجلس الوطني الاتحادي من رئيس المؤتمر الدكتور محمد إبراهيم التويجري أمين عام مساعد جامعة الدول العربية رئيس المنظمة.

    وأوصى المؤتمر الذي استمر ثلاثة أيام “وناقش خلالها تجارب أداء البرلمانات العربية إلكترونيا بتبني مشروع الشبكة العربية للمعلومات البرلمانية والدعوة لإعداد لائحة البرلمان الإلكتروني بمشاركة الخبراء ومنظمات المجتمع الأهلي بالدول العربية وأن تقوم المنظمة العربية للتنمية الإدارية بعقد مجموعة من ورش العمل المتخصصة في نهاية شهر مارس/آذار المقبل عن مؤشرات أداء البرلمانات والإعلام الإلكتروني وطرق بناء القواعد اللازمة لها.

    وقال الدكتور محمد سالم المزروعي خلال مؤتمر صحافي عقده أمس بمقر فرع الامانة العامة للمجلس بدبي بحضور عبدالرحمن الشامسي الأمين العام المساعد للشؤون التشريعية ان حصول الأمانة العامة للمجلس على هذه الجائزة يأتي تتويجاً لجهود حثيثة مبنيّة على أسس علمية وعملية حديثة في المجال الإلكتروني والتقني وبالاستعانة بكبريات الشركات المتخصصة وذات الخبرة في مثل هذه البرامج.

    واضاف ان الأمانة العامة تعكف على تحديث وتطوير خططها الاستراتيجية استعداداً منها لمرحلة جديدة خصوصاً مع قرب انعقاد فصل تشريعي جديد.

    وقال المزروعي ان المجلس الوطني عمل خلال السنوات الخمس الماضية على بناء البنية التحتية لتقنية المعلومات. كما تم القيام بتوثيق كامل للمجلس الوطني منذ عام 1972. مشيراً إلى ان المرحلة المقبلة من مسيرة المجلس الوطني الاتحادي ستشهد دورا مهما للامانة العامة للمجلس.

    وذكر انه سيتم اطلاق الموقع الالكتروني للمجلس الوطني الاتحادي بشكله الجديد مع بداية الفصل التشريعي المقبل مع انعقاد المجلس الجديد.

    واوضح انه مما ساهم في مسارعة الأمانة العامة للمجلس إجراء وتنفيذ خطوات التطوير والتحديث الإلكتروني في مختلف أعمالها وفي جميع إداراتها هو إدراكها لضرورة مواكبتها للمتغيرات المحلية أولاً ومن ثم الإقليمية والدولية التي تصب في نفس الاتجاه.

    واضاف انه بإنشاء وزارة جديدة أنيطت بها مهام متابعة تطوير الأداء في الوزارات الاتحادية ومنها التطوير والتحديث الالكتروني وهي وزارة تطوير القطاع الحكومي، بدا واضحاً وبما لا يدع مجالاً للشك أن تحوّل الحكومة الاتحادية إلى الحكومة الإلكترونية بات وشيكاً.

    واستعرض الامين العام للمجلس الوطني الاتحادي البرامج الالكترونية الحديثة والمطبقة بالأمانة العامة للمجلس، مشيرا إلى ان الأمانة العامة تتبنى خطة استراتيجية تتضمن الرؤية والرسالة بالإضافة إلى مجموعة من الأهداف الاستراتيجية والقيم، وتتضمن هذه الاستراتيجية عدة محاور تتناول كافة مجالات العمل في الأمانة العامة للمجلس وعلاقاتها سواء بأعضاء المجلس أو المؤسسات الأخرى بالإضافة إلى أجهزتها وكوادرها.

  3. أصدر صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة مرسوماً في شأن تجديد إعارة عبدالله محمد عبدالرحمن بن حافظ الى ديوان صاحب السمو حاكم دبي لمدة سنة اخرى اعتبارا من 1/7/2006 وحتى 30/6/2007.

    كما أصدر صاحب السمو رئيس الدولة مرسوماً بإحالة الدكتورة شيخة سيف الشامسي وكيل الوزارة المساعد للمناهج والبرامج التعليمية بوزارة التربية والتعليم الى التقاعد اعتبارا من 8 /10/ 2006.

    واصدر صاحب السمو رئيس الدولة مرسوما بتعيين المهندس محمد احمد بن عبدالعزيز الشحي وكيلاً لوزارة الاقتصاد “قطاع التخطيط” اعتباراً من 24/9/2006.

    كما اصدر سموه مرسوماً في شأن تعيين المهندس ناصر محمد سعيد الشرهان وكيلاً لوزارة الطاقة لقطاع النفط والثروة المعدنية اعتبارا من 24/9/2006.

  4. تماشياً مع قرار صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” بزيادة علاوة أبناء المواطنين أمر صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة بزيادة علاوة أبناء المواطنين بنسبة مائة في المائه فى الحكومة المحلية في إمارة الفجيرة في اطار حرص سموه على توفير الاستقرار الاجتماعي لأبنائه المواطنين اعتبارا من الاول من يناير/كانون الثاني 2007.

  5. أعرب عدد كبير من القيادات المجتمعية والفعاليات التنفيذية في الدوائر والمؤسسات الحكومية والخاصة، عن تفاؤلهم بمستقبل أكثر إشراقاً، يدعم ما تحقق طوال السنوات والعقود الماضية منذ قيام دولة الاتحاد، من إنجازات عظيمة تشهد بأن ما تحقق على أرض الإمارات من بناء وإعمار وتنمية هو إعجاز بكل المقاييس، عبر نقل هذه الأرض شبه الجرداء، الصحراوية إلى جنة وارفة الظلال، لسبب بسيط، وهو أن القيادة الحالية للبلاد شاركت بفعالية منقطعة النظير في صنع مجد الإمارات وعزتها. وفي دبي يواصل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، انجازاته المتلاحقة على مختلف الصعد منذ أن تولى مقاليد الحكم حاكماً لإمارة دبي ومشاركاً في قيادة مسيرة البلاد من خلال تقلده منصب نائب رئيس الدولة، ورئاسته للسلطة التنفيذية المتمثلة في مجلس الوزراء.

    الجميع متفائل وينظر الى الحاضر ويتطلع الى المستقبل بابتسامة أكثر إشراقاً، وها هم يقولون:

    خطواته تبشر بالخير واهتمامه بالإنسان غير محدود

    اكد سعيد الرقباني وزير الزراعة السابق ان تولي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم مقاليد الأمور في إمارة دبي شكل تحولا جوهريا في الكثير من القطاعات ومظاهر الحياة الاجتماعية والاقتصادية في الإمارة بما واكب حركة التقدم والتطور الذي يشهده العالم من حولنا.
    وقال إن صاحب السمو نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي أخذ على عاتقه الاهتمام برفع مستوى المعيشة وتخفيف أعباء الحياة عن كاهل المواطنين وأفسح المجال للقيادات الشابة لتتولى مناصب إدارية في الكثير من الدوائر ووجه سموه بتطوير القطاعات الحيوية في الإمارة خاصة ما يتعلق بالشأن التعليمي والصحي والخدمات العامة، مؤكدا أن جميع القرارات والتوجيهات والمبادرات التي أطلقها صاحب السمو نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي منذ توليه الحكم في إمارة دبي تعكس مدى حرص سموه واهتمامه الشديد بالارتقاء بإمارة دبي وتعزيز قدرتها وإمكانياتها لتحافظ على مركزها المتقدم بين مدن العالم في جميع المجالات.
    وأعرب عن أمانيه في أن تتحقق لإمارة دبي كل ما تصبو إليه من الأمان والرخاء والتقدم المستمر في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي.
    أكد مطر الطاير رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي لهيئة الطرق والمواصلات أن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي قد نجح بفضل رؤيته الثاقبة وخبرته وتجاربه في تكوين فرق عمل ووضع خطط شاملة ومتكاملة لتحقيق رؤية إمارة دبي وغاياتها الاستراتيجية، الأمر الذي ساهم في تحقيق قفزات تنموية في مختلف المجالات المالية والاقتصادية والاجتماعية.
    وقال الطاير: تركزت استراتيجية سموه على رفع مستوى التعليم والثقة بالنفس لدى كافة مواطني الدولة وتطوير الموارد البشرية شاملة النساء وهو ما أسهم في قيام المرأة بأدوار بارزة في العديد من المؤسسات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص، وتبنى سموه إدخال برامج عالية التقنية للتعليم في المدارس لضمان حصول الطالب على فرص التعليم المناسبة لبناء جيل مبدع وواثق من نفسه، كما تبنى مجموعة من برامج التميز من خلال جائزة دبي للأداء الحكومي المتميز، وتشجيع المؤسسات والأفراد على الإبداع وتقديم أفضل ما عندهم وغرس الإحساس لديهم بأن جهودهم ستحظى بالتقدير والامتنان، كما وجه بتأسيس برامج للقادة لاكتشاف وتطوير القيادات الشابة المواطنة وتأهيلها لتتحمل المسؤولية في بناء وتنمية الوطن.
    وأضاف الطاير ان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، عمل على إنشاء مجموعة من المناطق الحرة مثل المنطقة الحرة بجبل علي، والمنطقة الحرة بمطار دبي. وقد أدى ذلك لتشجيع الاستثمار وجذب رؤوس الأموال لإمارة دبي، كما ساهم في تأسيس شركات عالمية في الإمارة تتمتع بأفضل الخدمات والتسهيلات.
    وفي السنوات القليلة الماضية ظهرت مشاريع عملاقة بدبي مثل مدينتي دبي للانترنت والإعلام، وجزر النخلة، ودبي القابضة، وسيشهد العالم في العامين المقبلين اكتمال تشييد أكبر مطار في العالم هو مطار جبل علي. وهذه أمثلة قليلة للمشاريع الجبارة العديدة التي نجح سموه في تحويلها وترجمتها من حلم إلى واقع ملموس، مشيرا إلى انه في ظل البيئة السياسية المستقرة والنمط الفريد للقيادة الذي ينتهجه سموه في خلق الانسجام في بيئة العمل فقد أضحى القطاع العقاري من أهم القطاعات الاقتصادية في دبي، وتتوقع المصادر الحكومية أن يصل حجم الاستثمارات في هذا القطاع إلى 250 مليار درهم حتى عام 2010.
    وأكد أن صاحب السمو نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي أدرك منذ الوهلة الأولى أهمية إقامة بنية تحتيه قادرة على خدمة ومواكبة الزيادة في حجم السكان والنمو الاقتصادي، وبالتالي أطلق سموه مشروع مترو دبي بتكلفة تصل لأكثر من 15 مليار درهم، بالإضافة إلى مشاريع طرق أخرى يجري تنفيذها حاليا وتصل تكلفتها لحوالي سبعة مليارات درهم. مؤكدا انه نتيجة لهذه القيادة الحكيمة فقد بلغ الناتج المحلي الإجمالي لإمارة دبي في عام ،2005 قرابة 110 مليارات درهم، مسجلا نسبة نمو تصل إلى 27%، ويتوقع أن تسجل الموازنة العامة الإجمالية للإمارة للعام المالي 2007 فائضا قدره 1.5 مليار درهم، حيث يصل حجم الإيرادات المتوقعة 5.99 مليار درهم، بينما تصل النفقات إلى نحو 4.94 مليار درهم.
    وأوضح أن لدى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عزماً أكيداً وخططاً واضحة لتحقيق رؤية إمارة دبي في أن تكون مركزا ماليا وتجاريا رائدا، ليس فقط على نطاق الشرق الأوسط بل على مستوى العالم، وان تكون دبي مدينة دولية تحتل مركزا بارزا في الخريطة العالمية تشتهر بأصالتها وتفردها في معايير التفوق وتحقيق الإنجازات الهائلة، كما انه سائر بدبي لتحقيق المنافسات الاقتصادية العالمية المقبلة ومواجهة تحديات العولمة باقتدار بل المشاركة فيها بفاعلية.
    وقال الطاير من خلال تعاملي المباشر مع صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد فقد وجدت انه قائد فذ يتحلى بالتواضع والبساطة، ومع ذلك فهو دقيق في عمله ومتماسك في نهجه ومتابع لكل التفاصيل، ويمتلك روح المبادرة، ويسعى لإبقاء الثقة بالنفس والروح المعنوية لشعبه عالية، كما انه دائم المطالبة بالانسجام في نوعية الأداء والإنتاج، ولا نهاية لطموحاته في مجال المنافسات الرياضية، ويطالب المؤسسات والأفراد بان يقبلوا على التحدي وتقديم أداء يفوق المستويات التي ينجزونها حاليا، وقد ساهم هذا النهج الفريد في تخريج أفضل الكوادر البشرية وإفراز مبادرات فريدة أصبحت تأخذ طابع “صنع في دبي”، وتتم الاستفادة منها على المستويين الإقليمي والعالمي.
    وهذا ما يسعى له صاحب السمو من حيث نشر ثقافة التميز التي أجادتها دبي بين مختلف الدول العربية والعالمية إيمانا من سموه بأهمية المشاركة ونقل الممارسات الجيدة للآخرين.
    ويقول الشيخ هيثم بن صقر القاسمي نائب رئيس الديوان الأميري بكلباء ان إنجازات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد واضحة للعيان وتقف شامخة تحكي عظمة الفكرة ونبل المقصد وسلامة التنفيذ، وفي تقديري ان ما يميز سموه هو كثرة أفعاله وقلة أقواله التي يطلقها بعلمية محسوبة فكل ما وعد به أوفى به والدليل على ذلك مدى التطور والتقدم المذهل الذي شهدته إمارة دبي الى جانب مساهمتها الرفيعة في إحداث نقلة نوعية على مستوى الحكومة الاتحادية وقيادته لسفينتها بحنكة وحكمة ودراية تامة ما أنتج العديد من المشاريع التنموية والقرارات المصيرية التي تصب في خير وسعادة إنسان الإمارات الذي فاقت الإنجازات حد توقعاته وتصوراته.
    وعن أبرز المكتسبات خلال عام من توليه رئاسة الحكومة يقول الشيخ هيثم في تقديري ان الاستقرار والتطور الاقتصادي الى جانب القرارات التاريخية التي اتخذها بالتعاون مع أخيه صاحب السمو رئيس الدولة مثل الزيادة في رواتب العاملين وزيادة علاوة الأبناء الى جانب قرار توسيع المشاركة السياسية وتنفيذه فضلاً عن السياسات التعليمية المتطورة والصحية التي تبعتها زيادة في ميزانية الدولة هما جهد وإنجاز يحسب له ولحكومة الإمارات.
    وأشاد بمنهج عمل الحكومة والذي تجسد في مبدأ الزيارات الميدانية والوصول للمواطنين في جميع بقاع الدولة وآخرها الزيارة التي قام بها صاحب السمو رئيس الدولة ونائبه الى المنطقة الشرقية للوقوف على أحوال المناطق والتعرف الى آمال وتطلعات الأهالي وتلمس مشكلاتهم والعمل على حلها، والمؤكد أن منهج الزيارات الميدانية آتى أكله وأثمر العديد من المشاريع التنموية والحرفية وفي الأفق مزيد من الإنجازات التي ستتحقق بفضل رؤية صاحب السمو رئيس الدولة وقدرات نائبه وتعاون وجهود إخوانهما حكام الإمارات.
    يقول صالح حميد النقبي رئيس المجلس البلدي لمدينة خورفكان، في تقديري ان المنجزات التي تحققت على يدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد لا تحصى ولا تعد وأصبح سموه المعادل الموضوعي للتحديث والتطوير والرفعة والنماء، وهذا ليس بغريب عليه، فقد خاض التحدي على المستوى المحلي وبرهن عمليا على قدراته الفذة في القيادة والريادة، أهّله لذلك حجم المسؤوليات الجسام التي خاض غمارها طيلة مسيرته الظافرة مسنودة بحكمة والده المغفور له بإذن الله الشيخ راشد وحنكة شقيقه الشيخ مكتوم رحمه الله، فعندما استلم زمام رئاسة الحكومة كان أكثر نضجاً وقدرة على تحمل المسؤولية التاريخية التي تعود على عبئها، فبدأت مسيرته على المستوى الاتحادي باختيار أصلب العناصر لقيادة عمل الوزارات التي منحها صلاحيات واسعة بتوجيهات من أخيه صاحب السمو رئيس الدولة فوسع مظلة الوزارات ومنح وزراءها مساحات للتخطيط المرحلي والاستراتيجي والمتابعة والتنفيذ بعيدا عن ترهلات البيرقراطية، وعقم المركزية فانطلقت مسيرته الظافرة مسنودة بحب الشعب الإماراتي له وثقته اللامحدودة فيه وهذا ما منحه الدافع والقوة المحركة من أجل تجويد الأداء وتحقيق المعجزات وإحداث الطفرات التنموية المذهلة.
    ويرى ان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد وحال توليه مقاليد الحكم في إمارة دبي واصل نهج شقيقه المغفور له بإذن الله الشيخ مكتوم فاستمرت دبي في خلق إبداعاتها وترسية مشاريعها النهضوية المذهلة حتى اصبحت قبلة الجميع من جميع أنحاء المعمورة.
    وأعرب عن ثقته في أن ما تحقق في عهده في إمارة دبي سيتحقق على جميع إمارات الدولة من خلال قيادته لرئاسة الحكومة وتعاون اخوانه حكام الإمارات.
    أكد العقيد محمد أحمد بن غانم مدير شرطة الفجيرة ان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد قائد استثنائي تمكن من خلال قدراته الفذة في القيادة وبالتعاون مع اخوانه في إمارة دبي من إحداث نهضة تنموية شامخة بالإمارة التي أصبحت رقماً على مستوى المدن السياحية في العالم يصعب تجاوزه، كما أن سموه تقلد رئاسة الحكومة مسنوداً بحكمة أخيه صاحب السمو رئيس الدولة حيث تمكن في خلال عام من توليه المنصب من إحداث نهضة على مستوى الدولة واستهل تجربته في الوزارة بزيارات ميدانية لتحسس واقع المناطق وهموم الأهالي وأعطى صلاحيات واسعة للوزراء من أجل تطور ونماء وازدهار وطننا الحبيب.
    وأعرب عن تفاؤله بأن تشهد دولة الإمارات في عهده طفرات تنموية كبيرة تضاف الى رصيد إنجازاتها ونهضتها الحضارية.
    وقال الدكتور علي بن عبود وكيل وزارة تطوير القطاع الحكومي ان تولي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم منصب حاكم دبي جاء مكملا لمرحلة البناء التي بدأها المغفور له باذن الله الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم والشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم، حيث جاء تسلم سموه منصب حاكم امارة دبي في مرحلة تتطلب وجود السياسة الحكيمة والرؤية الثاقبة التي تستبق الأحداث وتضع التوقعات المستقبلية لكل ما من شأنه النهوض بإمارة دبي وجعلها من أفضل المدن العربية.
    والمتابع لعمل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد يرى انه وضع في المرحلة السابقة عندما كان وليا للعهد ورئيسا للمجلس التنفيذي القواعد اللازمة لبناء مدينة حديثة ترتكز على اهم مقومات ومتطلبات الاستثمار ودعم الاقتصاد الوطني وجذب رؤوس الأموال، وما نراه اليوم من نهضة في كافة المجالات انما يعد من ضمن الخطط الطويلة والرؤية الثاقبة التي ارتكزت على تهيئة كوادر بشرية مواطنة تم تسليحها بالعلم والتدريب والتوجيه والتقييم المستمر والمتابعة المستمرة، انعكست في زياراته المفاجئة والروتينية الى كافة الدوائر وتقديمه النصح والتوجيه والدعم اللازم لتحقيق عملية التطوير المستمر.
    وأضاف ان حرص سموه على التميز والابداع جعله يطلق البرامج وجوائز الجودة التي كانت بمبادرات من سموه شخصيا مثل جائزة دبي للجودة وبرنامج دبي للاداء الحكومي المتميز اللذين تم من خلالهما نشر ثقافة التميز والجودة في الاداء وساهم في سعي كافة الدوائر والمؤسسات العاملة في دبي الى بذل أقصى درجات الاداء والكفاءة لتحقيق التميز، بالإضافة الى برنامج الشيخ محمد بن راشد لإعداد القادة الذي يعد آلية ومدرسة لتخريج قادة المستقبل وقيادات الصف الثاني، او كما اطلق عليهم سموه “قوات التدخل السريع”.
    كل ذلك أسهم في جعل اسم دبي يتلألأ في المدن المتميزة نظرا لتحقيقها التطور والنمو المستمر.
    ولا شك ان وجود صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد في منصبي نائب رئيس الدولة ورئيس مجلس الوزراء وفي ظل التوجيهات السامية لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، فان رؤى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد وسياساته المتميز في نشر ثقافة الجودة الشاملة انعكست على اداء المؤسسات الاتحادية من خلال توجيهه لتحقيق اللامركزية في الوزارات بغية سرعة انجاز كافة الأمور الوظيفية واستقطاب افضل الموارد البشرية بأسرع وقت ممكن إضافة الى إطلاق برنامج الشيخ خليفة للتميز الحكومي الذي يعد احد اهم برامج تطوير الاداء وتحقيق التميز في القطاع الحكومي، حيث يشتمل على معايير وأساليب حديثة للسعي نحو تحقيق كفاءة وفعالية الأداء في القطاع الحكومي.
    قال الفريق ضاحي خلفان تميم القائد العام لشرطة دبي ان تولي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم منصب حاكم امارة دبي وما تبعه من تعيينه في منصبي نائب رئيس الدولة ورئيس مجلس الوزراء بايام، ما كانا نقلة نوعية لدولة الامارات بأكملها، فقد عمل سموه وبتوجيهات من اخيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله على نقل تجربة نجاحه وتميزه في دبي الى الدولة لتشمل جميع الامارات.
    واضاف: كل من راقب التطور الذي انعكس على الدولة خلال العام الماضي يتأكد ان سموه حرص على تفويض الصلاحية لجميع المسؤولين والوزراء، حيث حرص على الغاء المركزية، ورأينا كيف دخلت الإدارة الاتحادية في منعطف جديد من حيث الجودة والتميز في الخدمة العامة وقياس الاداء بوسائل وطرق علمية ومنهجية.
    وقال الفريق تميم: ان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد لم يأت حاكما قليل الخبرة او حاكماً غير مشارك من قبل، بل تشهد له فاعليته في سنوات حكم والده الشيخ راشد بن سعيد وخلال حكم شقيقه الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم، فهو اذا صاحب خبرات متراكمة وتجربة طويلة ولدت لديه معرفة متميزة في ادارة شؤون الحكم، ورغم ذلك لم يكن صاحب السمو الشيخ محمد حاكما متفردا على الإطلاق بل كان ومازال حاكما مشاركا للجميع رغم ان الرؤية التي يراها قلما يراها غيره، ما يجعل الآخرين يدركون بشكل تام ان كل قرار يتخذه نابع من تجربة طويلة.
    وأشار الفريق تميم الى تفرد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد في إيجاد اشبه ما يكون بدوائر لفهم القرار، إذ طالما سمعنا عن مراكز دعم القرار، لكن سموه حرص على ان يلعب دورا آخر أشبه ما يكون بمركز فهم القرار، حيث كان دائما ما يشرح للآخرين مزايا أي قرار كان يتخذه، في كل مناسبة مع كل شخص ليوضح القرار وابعاده على القطاع العام والقطاع الخاص، ويتقبل وجهات النظر ويناقشها، ويوجه بالاخذ بما هو مقنع منها.
    وقال “من اهم مميزات صاحب السمو الشيخ محمد انه من المؤيدين لتبادل وجهات النظر، فلك ان تنتقد كما تشاء، او تبدي الرأي من دون ان يتملكك شعور بأنك تخالف رأي قائد، لأن الاختلاف في الرأي عنده لا يفسد للود قضية، بل ينعكس بالتأكيد على المصلحة العامة، وفي كثير من الاحيان يبدي مسؤولون ورجال اعمال ملاحظاتهم على قرارات وكان سموه يعترف بأن هذه وجهة نظر صائبة ويأخذ بها”.
    ومن اهم المميزات التي تحلى بها حفظه الله وما زال يحتفظ بها ايضا انه اوجد مفهوما جديدا للشراكة بين الحاكم والمحكوم، وهو من اكثر الداعين الى وجوب التحلي بالشفافية، وهو لا يحب ابدا ان يقول له شخص شيئاً وفي داخله شيء آخر.
    ونحن الآن أمام قائد صاحب تجربة وخبرة طويلة طالما تحدثت وسائل الاعلام الشرقية والغربية عن رؤيته وحكمته، فلم يكن يتوقع للتنمية التي احدثها سموه في دبي ان تنجح، وكان البعض يشير اليها على انها مجرد فقاعة، الا ان الزمن اثبت ان ما نراه اليوم مبني على رؤية واضحة متميزة مبنية على خبرة فاقت اكثر الدراسات الاستراتيجية عمقا.
    وقال “خبراء الادارة الذين التقيت بعضهم او سمعنا كلامهم في الحوارات الخارجية، قالوا اذا كان هناك شيء تعلمناه من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد فهو حرق المراحل، فصاحب السمو الشيخ محمد احرق المراحل وبنى مدينة عصرية حديثة يشار اليها بالبنان في زمن قياسي. واثبت انه قائد صاحب تجربة وشجاعة وقرار ورؤية بعيدة المدى وصانع قرار من الطراز الاول”.
    قال خالد عبد الله عمران مدير عام دار “الخليج” للصحافة والطباعة والنشر عضو المجلس الاستشاري في إمارة الشارقة إن إمارة دبي شهدت العديد من التحولات الاستراتيجية خلال العام الماضي منذ أن تولى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله مقاليد حكم الإمارة، وكان أبرز هذه التحولات الاهتمام البالغ لسموه بقطاع الخدمات ومنها الأساسية المتمثلة في التعليم والصحة، حيث تطورت مستشفيات الإمارة ومنها مراكز الطوارىء بشكل لافت يضاهي مستوى الخدمات الصحية في كثير من البلدان المتقدمة، وصاحب ذلك تطوير شامل لمدارس دبي، بما يؤكد مدى حرص سموه الشديد على توفير الاحتياجات الضرورية لبناء إنسان مواطن صالح لديه القدرة على العطاء، وفاعل في المجتمع.
    وتوقف خالد عبد الله عمران عند التحولات الفكرية التي شكلها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في فكر وعقل وقلب كل مواطن من خلال كتاب سموه التاريخي “رؤيتي” الذي يمثل نبراساً لكل من يقصد طريق النجاح والتميز في شتى مجالات الحياة، والذي يمثل خلاصة تجارب لفتت الأنظار عالمياً وجعلت لإمارة دبي مكانتها المرموقة كمدينة إماراتية عربية في مصاف الدول الكبرى والمتقدمة.
    ويقول إن الملاحظ خلال العام الماضي أن رجال الفكر والسياسة والعلم والثقافة والأعمال جميعهم قد نهلوا من رؤية صاحب السمو نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي وأعلنوا في كثير من المناسبات أن رؤية سموه تمثل نهجاً متطوراً للحياة بشتى مجالاتها، وهذا ما يزيد كل مواطن شرفاً أن يحمل رؤية قائد فذ.
    قال النائب العام في امارة دبي المستشار عصام عيسى الحميدان ان العام الذي مضى على تسلم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم منصب حاكم امارة دبي اختصر الزمن وعجل الانجاز كما ونوعا.
    واضاف ان متابعة سموه وحرصه على الوقوف على كل صغيرة وكبيرة انعكسا نجاحا كبيرا على امارة دبي من كافة النواحي وعلى جميع المسؤولين فيها الذين باتوا يصلون الليل بالنهار للعمل لاجل اللحاق به.
    وقال اذا كان مسؤول كل ادارة منشغلا في ادارته فان سموه متابع لعمل جميع هذه الادارات، وهو لا يتعب من العمل بل يطلب المزيد، وهذا ما يجعل المسؤولين في امارة دبي يدركون حجم الحمل الملقى على عاتقهم لاجل النهوض بهذه الامارة الى المكان الذي يتطلع اليه حاكمها، فمن عرف دبي قبل عشر سنوات يعرف حجم طموح وعمل سموه الذي لا ينقطع ابدا. فأصبحت دبي أمثولة لا في التجارة والاقتصاد والسياحة فحسب، بل نمت وتطورت حتى أصبحت مركزاً تجارياً لا يستهان به.
    وما نراه اليوم من نهضة في كافة مجالات الحياة في امارة دبي يؤكد مدى صحة رؤية سموه الثاقبة المرتكزة على خبرة وتجربة طويلة.
    وأوضح ان سموه يحرص دائما على توزيع الصلاحيات بين المسؤولين بدقة وعناية كبيرة ولأجل وضع الرجل المناسب في المكان المناسب لان خبرته الطويلة في الادارة تبين له ان وضع المسؤولين في المكان الصحيح سينعكس نجاحا على الامارة.
    واكثر ما يميز سموه انه عاشق الرقم واحد، ولا يحب التباطؤ او التخاذل، وكونه يشغل حاليا موقعي نائب رئيس الدولة ورئيس مجلس الوزراء الى جانب حاكم امارة دبي فإن تجربته في التطوير والبناء ستنعكس حتما على الدولة للعمل على وضعها في المكانة التي تستحقها عملا بتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله.
    قال يوسف بن سيف النقبي عضو المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة إن الامارات تخطت كل معوقات مسيرة التنمية بفضل الرؤية الواضحة وسرعة اتخاذ القرار وتنفيذه من قبل القيادة الرشيدة للدولة، مؤكداً ان السبب الاساسي في رفعة الدولة وتقدمها يرجع الى العقول الواعية التي تدير دفتها ولا تعرف المستحيل في تسيير الامور المحلية والاتحادية على تنوعها.
    واضاف ان التطور المدهش الذي تشهده الدولة من ناحية التسهيلات والبنى التحتية رفيعة المستوى جعل منها معلماً بارزاً على خارطة الدولة الخليجية والعربية والعالمية وذلك بفضل حكامها وعلى رأسهم صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وصاحب السمو الشيخ سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الاعلى حاكم الشارقة واخوانهم اعضاء المجلس الاعلى للاتحاد حكام الإمارات الذين لا يألون جهداً في خدمة الوطن والمواطنين والمقيمين على هذه الارض الطيبة.
    قال د. علي بن حنيفة عضو المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة: إذا أردنا التحدث في هذه المناسبة الجليلة نستطيع أن نقول أولاً بأنه خير خلف لخير سلف.. وأن تولي سموه مقاليد الحكم في دبي.. كان بداية عهد جديد في الإدارة والحكم الحديث في الإمارة وأن سموه كانت له صولات وجولات في حكومة دبي.. فقد كان وليا للعهد في حكم المرحوم الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم طيب الله ثراه، ويعتبر الشيخ محمد من القادة الذين ولدوا بالفطرة.. والشخصية المتزنة التي تستطيع أن تدير دفة الحكم بسلاسة.. فهو رجل محنك وحصيف ومتزن في اتخاذ القرارات التي تخدم أبناء دبي ويسعى دائماً إلى جذب انظار العالم الى دبي، كما أن سموه رجل صاحب استراتيجية بعيدة المدى في السعي الجاد لتطوير إمارة دبي من جميع المناحي.. وخاصة الاستثمار والاقتصاد.. وهو صاحب رؤى صادقة في جلب الاستثمار الخارجي الى دبي.
    واضاف: ومن انجازات سموه الطريقة السلسة في إدارة الحكم.. ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب وإعطاء المرأة دورها القيادي في جميع مؤسسات الإمارات.. وبدعم منه مباشر تحقق الحلم الذي يسعى إليه التطوير وتحفيز الموظف في دبي، كما استطاع أن يتبنى جميع القطاعات المهنية والاجتماعية في الإمارة.. واستطاعت دبي بأفكار هذا الحاكم المحنك أن تغزو العالم في الشرق والغرب.. وخاصة من خلال المشاريع العملاقة مثل شركات الاعمار والبناء ومشروع النخلة وغيرها.. ودعم للمؤسسات التعاونية والخيرية في العالم.
    وأشار الى أن سموه سعى في تطوير وتأهيل الايدي العاملة.. وسن قوانين تشريعية تنظم العلاقة بين المالك والمستأجر وهذا إنجاز متميز في الإمارة.. وتشكيل المجلس التنفيذي في إمارة دبي وكان لهذا المجلس الدور الريادي في متابعة السلطة التنفيذية في الإمارة.
    يرى الدكتور محمد سعيد الصاحي رئيس المجلس البلدي لمدينة كلباء ان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد يمتلك طموحات كبيرة ورؤى سامية ترسخت وتجذرت من خلال جولاته الميدانية التي تعرف من خلالها إلى الاحتياجات الاساسية والضرورية للمؤسسات الاتحادية والمتطلبات العقلية للمواطنين والدليل على ذلك الحرص والإهتمام الواضح من قبل سموه لإحداث تحولات تنموية في جميع ارجاء الدولة والسعي بكل حكمة وإخلاص من أجل بناء مؤسسات خدمية ترتقي بحياة المواطن لذلك اطلق مبدأ الصلاحيات لمجلس الوزراء حتى تتمكن كل وزارة في اختصاصها من إنجاز مشاريع تنموية تعزز المسيرة الناهضة لدولة الإمارات، وتحقيق الرفاهية لشعب الامارات وإحداث نهضة حقيقية في جميع المجالات الاقتصادية والعمرانية والتعليمية والصحية والثقافية حتى تصبح دولتنا رائدة على المستوى الاقليمي والدولي.
    وأشاد الدكتور الصاحي بجهود سموه وسعيه الحثيث من أجل خير ورفعة وطنه وتوثيق علاقات الدولة مع الدول الخليجية والعربية والعالمية.
    وأكد ان الانجازات التي تحققت على يديه والمشاريع الطموحة التي تلوح في افق المستقبل القريب والبعيد ما كان لها ان تتحقق لولا قدراته المأهولة ورؤاه السامية وحنكته وخبرته المدعومة بالثقافة والادراك الواسع لمتطلبات القيادة الرشيدة التي هدفها الاساسي تنمية وإزدهار اوطانها، وهذا ما تحقق حيث اصبحت دولتنا متقدمة ومتطورة في جميع المجالات.
    كما أكد مباركته كل خطوة يخطوها سموه ومساندته لكل قرار يتخذه لقناعته بخبرته الفذة في القيادة وقدرته على إحداث التحولات الاقتصادية من أجل ان يعم الخير والرخاء في ظل السياسة الحكيمة والقيادة الرشيدة لاخيه صاحب السمو رئيس الدولة.
    يرى محمد سعيد الضنحاني مدير الديوان الاميري بالفجيرة ان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد طاقة جبارة من العطاء المتجدد وعقلية متقدة من أجل الابتكار والابداع وبصيرة نافذة أثمرت مشاريع تنموية ضخمة على مستوى إمارة دبي وعلى صعيد قيادة العمل التنفيذي بالدولة.
    واكد ان الخبرة والحكمة والذهنية الطموحة والافق الممتد حد البصر هو ما أهله ومكنه من إنجاز العديد من المعجزات التي نقلت دولة الإمارات الى مصاف الدول الكبرى واصبحت من خلالها قبلة الكثيرين.
    وأشار إلى ان سموه مدرسة فريدة في القيادة والادارة ويمتلك منهجا يحرض الجميع على العمل والاجتهاد ويحض الكل على استشعار المسؤولية والعمل على الابداع والإبتكار من أجل المساهمة في مسيرة التنمية والنهضة التي رسم ملامحها وأكد ان مبدأ توسيع صلاحيات الوزراء هو خطوة في سبيل ترقية العمل المؤسسي لزيادة فعالية الجهاز التنفيذي.
    واشاد بفكرة الزيارات الميدانية التي اصبحت ديدن مجلسه والتي من خلالها تلمس واقع حال المؤسسات الاتحادية واحتياجاتها الضرورية الى جانب اتاحتها لفرص التعرف عن قرب إلى أحوال المواطنين وتطلعاتهم ومعالجتها وفقاً لمقتضيات الواقع.
    وأكد ان حلم سموه لا تحده حدود وان دولة الامارات من خلال تربعه على كرسي وزرائها شهدت وستشهد المزيد من المشاريع والانجازات الطموحة، وشدد على أن منهج سموه وافكاره النيرة من اجل إحداث تحولات سياسية واقتصادية واجتماعية ستجد حظها من التطبيق العملي، وان شعب الإمارات مقبل على طفرات مذهلة في كافة المجالات في القريب العاجل.
    قال حمد حارث المدفع عضو المجلس الوطني الاتحادي إن صفات القائد عموماً أن يكون قدوة حسنة من ناحية قوة الشخصية والالتزام السلوكي والمتابعة الدقيقة للقضايا الوطنية، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد يعتبر القدوة الحسنة الحقة من ناحية تمتع سموه بهذه الصفات واكثر منها.
    واضاف ان سموه اختار شخصيات مسؤولة مناسبة لتولي المناسب القيادية في هذه المرحلة المهمة من عمر الدولة، مشيراً الى النتائج الايجابية الملحوظة خلال العام المنصرم منذ تولي سموه رئاسة مجلس الوزراء، وقال: الشعب في الدولة يثق ان سموه سيحقق ايضا نقلة نوعية في الخدمات المقدمة في الدولة كافة خلال الاعوام القليلة المقبلة.
    مبارك الشامسي مدير عام دائرة بلدية رأس الخيمة أكد ان تولي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي مسؤولياته الجسام حمل في طياته نقلة نوعية في شتى القطاعات في الدولة اضافت المزيد من الإنجازات المتراكمة والمكتسبة لرصيد الدولة الزاخر خلال حقبة زمنية قصيرة.
    ونوه الى نجاح صاحب السمو نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي خلال زمن قياسي في ترسيخ مفاهيم متقدمة ومتطورة من الشفافية والمصداقية في العمل والمراقبة الحثيثة والميدانية المباشرة لعمل وأداء مختلف الدوائر والمؤسسات الحكومية في شتى امارات الدولة وهو ما يفضي الى تعزيز معدلات الانتاجية وتقديم خدمات متميزة للأهالي والمراجعين جنباً الى جنب مع تفعيل مبادئ المحاسبة والابداع والتطوير المستمر في بيئة العمل وصولاً الى خلق نموذج إماراتي في العطاء والعمل.
    واعتبر ان الزيارات الميدانية المباشرة التي نفذها سموه للعديد من المؤسسات والأجهزة الحكومية أسهمت في رفع مستوى الجدية والحرص والتفاني والإخلاص في العمل والخدمة من قبل الموظفين والعاملين في شتى مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص حيث ترسخ لدى كل موظف شعور طاغ بوجود رقيب وحسيب على أدائه وعمله.
    يقول محمد سالم الظاهري مدير منطقة أبوظبي التعليمية إن تعيين صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائباً لرئيس الدولة ورئيساً لمجلس الوزراء وحاكماً لإمارة دبي في العام 2006 شكل رافداً لتواصل مسيرة البناء والنهضة الشاملة التي أسس لها المغفور له والنهضة الشاملة التي أسس لها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، وواصلها أنجاله الكرام واخوانهم أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، مشيراً الى ان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم رجل حكمة تمرس في حقول التنمية ودأب على تحديث أنماط الحياة العامة على أسس علمية صحيحة وحقق إنجازات في دبي تفخر بها دولة الإمارات العربية المتحدة ويسهم اليوم بنفس الهمة والعطاء في النهضة الشاملة التي تشهدها الدولة بكل مناطقها بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله.
    وأضاف ان إيمان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بقضايا وطنه وأمته العربية فخر لنا وان سعيه الى إنماء روح الابتكار والابداع والثقة بالنفس والتصميم على الانجازات بين اوساط ابناء شعبه حافز لكل المخلصين الى الجد والاجتهاد والمثابرة للوصول الى آمالنا وتطلعاتنا، مشيراً الى ان سموه واحد من عشرات بل من مئات الرجال المثابرين في وطن زايد من اجل عزته وإعلاء شأنه بين الأمم، رافعاً أسمى آيات التهاني إليه بهذه المناسبة العزيزة على قلوب كل أبناء الإمارات ومحبيها.
    العقيد خلفان بن نايع الخاطري مدير إدارة العمليات بشرطة رأس الخيمة قال إن ما تحقق في عهد صاحب السمو نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي خلال عام واحد من تولي سموه لمنصبه الحالي أكبر من أن يتم اختصاره في كلمات أو سطور قليلة في ظل عظم الإنجازات والمكرمات العديدة لسموه التي شملت مختلف إمارات الدولة وارتقت بمواطنيها نحو المزيد من الازدهار.
    ويلفت الى أن زيارات سموه التي نفذها منذ توليه لمنصبه لمختلف وزارات ودوائر ومؤسسات الدولة الحكومية شكلت دليلاً دامغاً على النظرة الشمولية والحرص الكبير من قبل قادتنا في تلمس احتياجات مؤسسات الدولة والعمل على توفيرها بما يخدم المواطنين والمقيمين على حد السواء، مضيفاً أن ما وصلت إليه دولة الإمارات من تقدم وازدهار ما كان ليتحقق لولا حرص قياداتنا الرشيدة وتكاتف أصحاب السمو حكام الإمارات لتحقيق كل ما من شأنه تحقيق الرفعة والمكانة العالية لدولتنا الحبيبة.
    العقيد سعيد امباسي مدير إدارة الدفاع المدني في رأس الخيمة أكد أن الإنجازات والمكارم العديدة التي تحققت منذ تولي صاحب السمو نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي خلال عام واحد تؤكد على حرص وسعي سموه الدائم على تعزيز النمو والتطور الدائم في كافة مرافق الدولة، مضيفا أن الزيارات التي نفذها سموه لجميع إمارات الدولة بعد توليه لمنصبه عكست اهتمامه بملامسة وتوفير متطلبات التحديث ومواكبة التطور في مختلف مجالات الحياة والعمل على تحقيق كل ما من شأنه رفعة الوطن وازدهاره.
    ويضيف ان هذه الإنجازات لا تعتبر غريبة على صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حفظه الله الذي طالما كان صاحب الخير والعطاء والمبادرات الكريمة التي يتحلى بها الفرسان، كما أنه يواصل من خلال مواقفه المحلية والعربية على سير سلفه الكريم تحت قيادتنا الرشيدة وجنبا الى جنب مع إخوانه أصحاب السمو حكام الإمارات.
    المهندس عبدالله القرصي مدير المنطقة الشمالية في وزارة الأشغال العامة والإسكان لفت الى أن مرور عام على تولي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد يعني الكثير لكل مواطن على أرض هذه الدولة المعطاء في ظل ما يزخر به هذا العام من أوجه العطاء والإنجازات التي تدلل على أن مسيرة البناء والنمو متواصلة وأنه يواصل الطريق الذي انتهجه المغفور له بإذن الله الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم رحمه الله ومن بعده المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم.
    ويشير الى أن الصفات العظيمة التي يتحلى بها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ومبادراته الكريمة وإنجازاته العظيمة التي تحققت بوقت قياسي أسهمت في وضع دولة الإمارات على خارطة العالم المتطور الباحث دائما عن الرقي والوصول الى ما هو أفضل، معرباً عن أمله في أن يوفق الله سموه لتحقيق ما يصبو إليه مواطنو الدولة وللوصول الى أعلى مستويات التقدم والنمو في شتى المجالات.
    ماهر العوبد مدير مكتب وزارة العمل في رأس الخيمة أشار في بداية حديثه الى أن العام الذي مر على تولي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لمنصبه يعتبر عاماً حافلاً بالإنجازات الكبيرة التي جاءت في فترة وجيزة تؤكد على حرص سموه لدفع مسيرة التقدم في الدولة نحو الأمام والمزيد من النجاح على كل الصعد.
    ويضيف أن ما تحقق في هذه السنة لا يعتبر غريباً على رجل يتحلى بالخصال والصفات الكريمة التي يحملها سموه وترعرع في أسرة كان بذل الجهد وتسخير كافة الإمكانيات البشرية والمادية لخدمة الوطن والمواطن عنوانا لها، لافتا الى أن دور صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الى جانب أخيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله وأخوانهما أصحاب السمو حكام الإمارات في تعزيز دور المؤسسات الحكومية والرقي بها الى أعلى المستويات واضح للعيان ولا يحتاج الى دلائل وبراهين خاصة وأن سموه يسير على نفس النهج الذي وضعه المغفور له أخوه الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم “رحمه الله”.
    أكد د. عيسى النعيمي المستشار القانوني في ديوان الخدمة المدنية ان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، تخطى بدوره الفاعل في المجالات كافة حدود الدولة ككل ليشمل منطقة الخليج العربي كافة من ناحية السياسة الحكيمة التي يتبعها في اطار التقارب السياسي مع الدول الأخرى من منظور علاقات حسن الجوار والمصلحة المشتركة للمنطقة.
    وقال ان سموه يعكف دائماً على تطوير البنية الاقتصادية لدول المنطقة ككل، فضلاً عن اهتمام سموه الواضح بالتنمية البشرية، ودور سموه ايضاً على المستوى العربي فيما يتعلق بالدفع نحو التكامل الاقتصادي، وأضاف في هذا الصدد لا يمكن ان ننسى طرح سموه الدائم في المنتديات الاقتصادية حول تشكيل بنية اقتصادية متكاملة على مستوى الوطن العربي، عدا ذلك فسموه بمثابة الدعامة الأساسية لبنيتها، والركيزة الأهم في عجلة تقدمها ونموها وازدهارها.
    رفع خليفة بن هويدن عضو المجلس الوطني الاتحادي اسمى آيات التهاني والتبريكات الى شعب الإمارات بمناسبة مرور عام على تولي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم مناصب الحكم في إمارة دبي ورئاسة مجلس الوزراء، مقدراً لسموه دوره الفعال في رفع عجلة التقدم والنماء والرخاء في الدولة، الأمر الذي يشهد له القاصي والداني، فضلاً عما قدمه سموه لأبناء الدولة من خير أعان الكثيرين على أمور حياتهم.
    وقال إن سموه لم يأل جهدا في رفعة الدولة على المستويات والصعد كافة سواء المحلية أو الاتحادية أو الخليجية والعربية بما دفع جهات عالمية الى تكريم سموه ومنحه أعلى الأوسمة والشهادات العلمية المتميزة، التي جعلت الشعب الإماراتي على اختلاف مشاربه يقر ويعترف بعلو مكانة سموه العلمية أو العملية في ادارة أمور الدولة تحت القيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة واخوانه أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات حفظهم الله.
    ناصر خليفة البدور وكيل وزارة الصحة المساعد لشؤون العلاقات الخارجية والصحة الدولية يقول لقد حرص صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ومنذ توليه مقاليد الحكم قبل نحو عام على تطوير مستوى الخدمات المقدمة لأبناء الوطن في مختلف القطاعات من خلال تبني آليات عمل تسهم في تلمس هموم أبناء الوطن والعمل على إيجاد الحلول المناسبة.
    لقد ركز صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على الزيارات الميدانية للاطلاع عن قرب على سير العمل والتعرف الى المعوقات على أرض الواقع استكمالاً للمسيرة التي أرسى قواعدها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله ويسير على نهجها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله.
    ومنذ تولي سموه مقاليد الحكم شهدت إمارة دبي نهضة عمرانية واقتصادية وتجارية لا مثيل لها على المستوى العالمي محققاً بذلك رؤيته نحو بناء مدينة عصرية متطورة تتفوق على مدن العالم في شتى المجالات.
    وأشار الى ان سموه أسهم وبشكل فاعل في تحسين أوضاع العمالة في مختلف الشركات والمؤسسات من خلال التأكيد على اعطائهم حقوقهم بالكامل وعدم التهاون مع الشركات المخالفة.

Comments are closed.