انظروا الصفحة 17 من الإمارات اليوم.

يقول الإعلان يرجى من جميع الأشخاص الذين اشتروا وحدات في المشروع أو لديهم أي تعامل بأي شكل مراجعة بنك دبي الإسلامي.

هل لديكم علم بالقصة؟

37 thoughts on “أخبار الاثنين 3 نوفمبر 2008

  1. أزمة القروض العالمية تترك آثارا سلبية على مشروعات “دبي لاند” ومقاولون يبدون مخاوفهم من المخاطر المتعلقة بتنفيذ المشروعات
    أرقام 03/11/2008
    أوردت نشرة “ميد” أن المشروعات الواقعة ضمن مشروعات “دبي لاند” بدأت تتأثر سلبيا من آثار أزمة الائتمان العالمية التي ضربت الأسواق مؤخرا مما أدى إلى تأخير البدء في تنفيذ مشروع أكبر فندق في العالم “آسيا آسيا” لمدة عام وأثار مخاوف حول رغبة شركات المقاولات عن مشروعات مماثلة أخرى.

    وتقول النشرة وفقا لمصادر لها إن الأزمة المالية الحالية أجبرت شركة “بوادي” العقارية صاحبة المشروع إلى تعليق العمل في مشروع “آسيا آسيا” لمدة عام بعد أن هيأت نفسها في اختيار المقاول للقيام بالأعمال الإنشائية في المشروع.

    وكان من المقرر افتتاح الفندق بسعة 6500 غرفة في عام 2010 وهو أحد مشروعات شركة “بوادي” التي تتولى تطوير مشروعات تصل تكلفتها إلى 200 بليون درهم (54 بليون دولار) إلا أنه لم يتوفر أي تعليق من قبل ممثلي شركة البوادي حول موضوع تأجيل المشروع الذي يشكل أحد أبرز المعالم الآسيوية إلى جانب “برج دبي” ومبنى المصرف الصيني بهونج كونج وبرج التلفزيون بشنغهاي ومبنى “تايبي 101” بتايوان.

    المعلوم أن شركة “ميس إنترناشنال” (Mace International) البريطانية هي مدير مشروع الفندق بينما تعمل شركة “بيلي كلارك بيلي” (Pelli Clarke Pelli) الأمريكية كمهندس معماري في المشروع.

    في غضون ذلك أعرب مقاولون عن مخاوفهم حول العروض المتعلقة بمشروع آخر ضمن “دبي لاند” وهو مشروع متنزه “يونفيرسال أستوديو” بتكلفته البالغة 4.6 بليون درهم حيث أشاروا إلى أن صاحب المشروع، شركة “تطوير” (التابعة لدبي القابضة) قد تسعى إلى تخفيض مستوى المبالغ الموجهة لتنفيذ المشروع مما يشكل مخاطر على شركات المقاولات وهو المشروع الذي كان مقررا استكماله عام 2010 أيضا.

    وحسب نشرة “ميد” تم تصميم العقود الخاصة بالمشروع على أن يتحمل المقاولون تمويل أعمال البناء والتصميم على أن يتم تأجير المباني لشركة “تطوير” بعد استكمال بنائها، وهي خطوة تهدف، حسب هذه المصادر، إلى أن يقوم صاحب المشروع بتنفيذ المشروع بأقل قدر ممكن من الالتزامات المالية وإقلال حجم القروض التي يحتاج إليها صاحب المشروع في وقت تبدو فيه البنوك غير راغبة في تمويل المشروعات العقارية.

    ويقول أحد المقاولين إن هذه الخطوة قد تكون ذكية من الناحية النظرية إلا أنه أبدى شكوكا حول مدى قبول المقاولين بهذا النهج بينما أشار مقاول بريطاني إلى أن هذه الخطوة كانت متبعة في بريطانيا قبل 10 سنوات حيث كانت الحكومة البريطانية سعت إلى تحميل شركات القطاع الخاص في تمويل المشروعات الحكومية مبديا أيضا شكوكه حول قبول المقاولين بذلك في ظل الظروف المالية الراهنة.

  2. هيرمس تُضيف شركة “الكهرباء والماء” القطرية وشركة “الكابلات السعودية” إلى قائمتها لأفضل أسهم في المنطقة وتستبعد شركة “الدار العقارية
    أرقام 03/11/2008
    أصدرت شركة هيرمس للدراسات المالية مراجعة لقائمتها لأفضل عشر أسهم من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لشهر نوفمبر، وقد ضمت القائمة 6 اسهم من منطقة الخليج بينما كانت الشركات الأربع الأخرى من السوق المصري.

    وقد استبعدت هيرمس شركة الدار العقارية من ضمن قائمتها وذلك بسبب وجود فرص افضل في السوق في الوقت على المدى القصير رغم استمرار تفاؤل الشركة بمستقبل الشركة على المدى البعيد.

    وأضافت هيرمس شركتين خليجيتين لقائمتها هما شركتي “الكهرباء والماء القطرية” و”الكابلات السعودية”؛ ليرتفع عدد الأسهم التي تم اختيارها من أسواق دول مجلس التعاون الخليجي إلى 6 شركات ضمن القائمة الحالية.

    وبررت “هيرمس” اختيارها للكابلات بسبب تراجع السهم بنحو ثلثي قيمته خلال الشهرين الماضيين والزيادة المنتظرة للطاقة الانتاجية خلال الربع الاول من عام 2009.

    كما بررت اختيارها لشركة “الكهرباء” القطرية على اساس توقعات بنمو أرباح الشركة بالضعف خلال السنوات الأربع القادمة وكون سهم الشركة يعد استثمارا قليل المخاطرة لمن يرغب بالتعرض للاقتصاد القطري سريع النمو.

Comments are closed.