أرابتك الاماراتية تسعى للفوز بخمسة مشروعات في مصر
رويترز 10/03/2009
قالت الشركة العربية للانشاءات (ارابتك) أكبر شركة في مجال البناء والانشاء في الامارات انها تستهدف خمسة مشروعات في مصر فيما تتطلع للتوسع في المنطقة وسط تراجع في سوق العقارات المحلية.
وصرح توماس باري الرئيس التنفيذي للشركة لرويترز يوم الثلاثاء “لدينا استراتيجية للتوسع في هذه الدول اذا أتيحت لنا مشروعات.”
وقال باري ان المشروعات ستكون في العاصمة القاهرة وخارجها دون ذكر تفاصيل.
ويوم السبت أعلنت أرابتك أنها أقامت مشروعا مشتركا في السعودية لاستغلال فرص النمو في اكبر اقتصاد في العالم العربي فيما يتباطأ قطاع العقارات في دبي.
وقال باري “أصبح ضروريا أن نفعل ذلك (التوسع) بسبب الظروف في سوق دبي. لذا علينا أن نبحث عن أسواق أخرى.”
وذكرت مؤسسة مورجان ستانلي أن أسعار العقارات السكنية في دبي تراجعت بنسبة 25 في المئة في المتوسط منذ أن بلغت الذورة في سبتمبر ايلول وأضافت أن مشروعات قيمتها نحو 263 مليار دولار ألغيت أو أجلت في الامارات.
واستغنت ارابتك عن 250 موظفا من بين خمسة الاف يعملون في وظائف ادارية بسبب الازمة المالية.
وطلبت ارابتك وشركة دبليو.سي.تي الهندسية الماليزية تعويضا لا يقل عن 460 مليون دولار عن الغاء عقد انشاء مضمار سباقات في دبي في يناير كانون الثاني.
اللي ما شاف يأتي و يشوف. أخضر أخضر أخضر أخضر أخضر أخضر ارابتك و سوق دبي كله أخضر غدا” ان شاء الله.
شمال جتوب شرق غرب اسواقنا لميت اب باذنه تعالى
تحياتي للجمبري و مبروك العمل الجديد. هذه اول مداخلة لي اليوم و اقلك ارابتك الى 2 درهم في اقرب وقت شرط يتوقف ال شورت سيل شوي.
“يمحق الله الربا و يربي الصدقات”
الثلاثاء 13 ربيع الأول 1430هـ – 10 مارس2009م
تصل إلى 13% حاليًا
بنوك بالإمارات ترفع الفائدة على القروض والعملاء يطالبون بتدخل “المركزي”
دبي – الأسواق.نت
لجأت بعض البنوك العاملة في الإمارات إلى رفع الفائدة على القروض الاستهلاكية القائمة فعليًّا بشقيها التجاري والشخصي؛ حيث رفعت قروض الشركات بنسبة تراوحت بين 0.5 و1% كما قامت برفع الفائدة على القروض الشخصية للعملاء بنسب تتراوح بين 2 ـ 3% لتصل إلى 13%، علمًا بأنها كانت في حدود 10% عند قيام العميل بصرف القرض.
وأكدت مصادر مصرفية أن هذه الخطوة جاءت في إطار الارتفاع الكبير الذي شهدته الفائدة على الودائع والتي تعتبر المصدر الأول للتسهيلات الممنوحة من قبل البنوك، مشيرين إلى أن البنوك قامت بإخبار عملائها عن طريق رسائل بريدية بزيادة الفائدة على قروضهم القديمة.
وعن مدى قانونية هذا الإجراء أوضحت المصادر وفقًا لتقريرٍ نشرته صحيفة “البيان” الإماراتية اليوم الثلاثاء 10-3-2009، أن هناك بندًا واضحًا في عقد القرض يتيح للبنك تغيير سعر الفائدة صعودًا أو هبوطًا وفقًا للمتغيرات التي قد تطرأ على السوق المصرفي، مؤكدين أن البنوك لم تعد تحتمل الزيادة الكبيرة في كلفة الأموال والارتفاع غير المسبوق في الفائدة على الودائع، إضافةً إلى شحِّ السيولة العالمية.
مراجعة حسابات
وكان عملاء بعض البنوك قد تلقوا رسائل بريدية من إدارة خدمة العملاء جاء فيها أنه طبقًا لمتغيرات السوق فإنه تقرر زيادة نسبة الفائدة على قرضكم 2%، وسيتم زيادة شهرين على عدد الشهور المتبقية من القرض لاستكمال باقي المبلغ، وتلقت إدارات البنوك العديد من الشكاوى من العملاء بسبب زيادة الفائدة على القروض الشخصية مطالبين المصرف المركزي بضرورة التدخل لوقف أي زيادة على فائدة تم الاتفاق عليها مسبقًا.
وقال مدير عام الاتصال المؤسسي والتسويق في بنك الإمارات – دبي الوطني سليمان المزروعي: إن قيام بعض البنوك بزيادة الفائدة على قروض قائمة فعليًّا للشركات إنما يأتي في إطار مراجعة الحسابات الخاصة بالبنك وتلك الشركة، مشيرًا إلى أن البنوك بدأت فعليًّا مراجعة حسابات هذه الشركات وإعادة تقييم ملفاتها من جديد وفقًا للمعطيات الجديدة للسوق.
وقال إن البنوك بين فترة وأخرى تعيد مراجعة سياساتها الائتمانية وحسابات عملائها وفقًا لآليات السوق المصرفي المحلي والعالمي.
ارتفاع الكلفة على الإيداع
ومن جانبه قال المدير المالي والإداري في بنك دبي التجاري إبراهيم عبد الله إن البنوك لجأت إلى زيادة الفائدة على الإقراض نظرًا لارتفاع الكلفة على الإيداع والتي وصلت إلى مستويات غير مسبوقة تتراوح بين 6 – 8%، ما يدفع البنوك لزيادة الفائدة على الإقراض لتوفير مصروفاتها.
وأوضح أنه من غير الجائز أن تظل الفائدة على الإقراض الشخصي في حدود 10%، بينما ارتفعت الفائدة على الودائع بنسبة أكثر من 100%.
وارتفع حجم القروض التي قدمتها البنوك في الإمارات إلى 1022.1 مليار درهم في نهاية يناير الماضي مقارنةً بـ1018.5 مليار درهم في ديسمبر/كانون الأول 2008، بنمو بلغت نسبته 3.6%، فيما تراجع حجم الودائع إلى 905.7 مليارات درهم نهاية يناير/كانون الثاني الماضي مقارنةً بـ922.5 مليار درهم ديسمبر الماضي بنسبة 1.8%، بحسب بيانات إحصائية جديدة لمصرف الإمارات المركزي.
توقيع اتفاقية بين شركة” الدار العقارية ” و “دوكاب” لتطوير شاطئ الراحة
وام 10/03/2009
وقعت شركة دوكاب الشركة الرائدة بمجال تصنيع الكابلات بمنطقة الشرق الأوسط مؤخراً اتفاقية شراكة استراتيجية مع شركة الدار لاينج أرورك تقتضي بموجبها توريد كابلات ذات الجهد المنخفض وأسلاك الكهرباء لمشروع تطوير شاطئ الراحة وتقدر قيمة الكابلات المستخدمة في المشروع من 700 إلى 800 مليون درهم.
ويتضمن المشروع تطوير شريط ساحلي يمتد لمسافة 11 كيلو مترا يضم بنايات مصصمة من قبل أشهر مصممي المباني بالعالم وعدد من الشقق الفاخرة والفيلات التي تزين هذه الواجهة المائية إضافة إلى مركز أبوظبي العالمي للتجارة وفنادق فخمة كما أن المشروع تم تخطيطه ببنية تحتية فائقة الجودة لتلبي حاجات سكان هذه المنطقة المميزة في العالم .
وقال أندرو شاو المدير التنفيذي لشركة دوكاب ان مشروع تطوير شاطئ الراحة تجاوز كل المفاهيم الحديثة المتعلقة بالتطور من خلال تصاميم البنايات التي يضمها المشروع والتي تمثل الحجم الهائل له .
وياك يا الملياردير