صحيفة: وكالة الطاقة تتوقع ان يتجاوز سعر النفط مستوى 200 دولار بحلول 2030
Thu Nov 6, 2008 1:30am GMT

لندن (رويترز) – ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز يوم الخميس ان من المنتظر ان تقول وكالة الطاقة الدولية في تقرير الاسبوع القادم ان اسعار النفط ستعاود الصعود فوق 100 دولار للبرميل عندما يتعافى الاقتصاد العالمي وستتخطى مستوى 200 دولار بحلول عام 2030 .

ونقلت الصحيفة عن التقرير قوله “في حين ان الاختلالات في الاسواق قد تتسبب في هبوط اسعار النفط مؤقتا الا انه يبدو واضحا بشكل متزايد ان عهد النفط الرخيص قد انتهى.”

وكانت الوكالة التي تقدم المشورة في مجال الطاقة لثمان وعشرين دولة صناعية قد توقعت العام الماضي ان يبلغ سعر النفط 108 دولارات للبرميل بحلول 2030 .

وسجلت اسعار النفط مستوى قياسيا مرتفعا بلغ 147.27 دولار للبرميل في يوليو تموز من هذا العام لكنها تراجعت بأكثر من النصف منذ ذلك الحين.

وقالت الصحيفة ان تقرير التوقعات الاقتصادية العالمية لوكالة الطاقة يفترض ان اسعار النفط ستتعافى الى متوسط يبلغ أكثر من 100 دولار بالاسعار الحقيقية المعدلة وفق التضخم في الفترة من 2008 الي 2015 .

وقال التقرير ان الاسعار ستصعد بقوة لان الشركات ستجد صعوبة في ضخ كميات كافية من النفط الجديد لتعويض الانخفاضات الحادة في الانتاج في الحقول العتيقة في العالم.

© Thomson Reuters 2008 All rights reserved.

5 thoughts on “أخبار الخميس السادس من نوفمبر 2008

  1. تحديث: “الإمارات دبي الوطني” يطلق صندوقاً عالمياً لكرة القدم بقيمة 100 مليون جنيه إسترليني

    المصدر: داو جونز – مصارف وتأمين

    دبي (زاويا داو جونز) – أعلن “الإمارات دبي الوطني”، أكبر مصرف مقرض في المنطقة من حيث الأصول، يوم الخميس، عن إطلاقه صندوق بقيمة 100 مليون جنيه إسترليني (159.3 مليون دولار) للاستثمار في لاعبي كرة القدم الموهوبين على الصعيديْن المحلي والدولي في هذا المجال الرياضي الذي تبلغ قيمته نحو 20 مليار دولار.

    وأطلع الرئيس التنفيذي للمصرف، ريك بودنر، الصحفيين في إطار المؤتمر الصحفي الذي عقد في دبي أن فترة استحقاق استثمارات هذا الصندوق تمتد على 5 سنوات، علماً بأن الاستثمارات قد جُمعت بثلاث عملات مختلفة.

    سيجني هذا الصندوق الأرباح عبر بيع تسجيلات اللاعبين، إلى جانب غيرها من المنافع الاقتصادية مثل حقوق نشر الصور، للنوادي المحترفة.

    هذا وكان المستثمرون في الشرق الأوسط يتوقون إلى الاستحواذ على نوادي كرة القدم، لكن القليل منهم نجح في تأمين حصصهم.

    وأعلنت “مجموعة أبوظبي للاستثمار والتطوير” في شهر أيلول/سبتمبر أنها اشترت نادي “مانشستر سيتي” الذي يشارك في الدوري الإنكليزي الممتاز، في حين أفادت شركة “دبي إنترناشيونال كابيتال”، في وقت سابق من هذا العام، أنها قدمت عرضاً لشراء نادي “ليفربول” الإنكليزي إلا أن مالكيه الأميركيين رفضوا هذا العرض.

    وتخلت شركة “زعبيل للاستثمار” الدبيانية التي حاولت شراء نادي “ليفربول” العام الفائت، مؤخراً، عن خططها للاستحواذ على نادي “تشارلتون” الرياضي البريطاني مفضلة التركيز على الفرص المحلية.

    بقلم ميرنا سليمان

    (النهاية) وكالة داو جونز الإخبارية

    Copyright © 2008 Dow Jones & Company, Inc

  2. أضواء: شركات ووكلاء التطوير العقاري في دبي يفصلون العمال نتيجة الانهيار

    المصدر: داو جونز – مصارف وتأمين

    دبي (زاويا داو جونز) – قد يلجأ وكلاء العقارات وشركات التطوير العقاري في دبي إلى صرف العمال إذ إن الركود العالمي ضرب مبيعات المنازل في إمارة الخليج العربي حيث تمثّل العقارات حوالى 30% من الاقتصاد، على حد قول مسؤولين في إحدى الشركات.

    ومن جهته، قال بيتر ريدوك، المدير التنفيذي لشركة “داماك العقارية” أكبر شركة تطوير عقاري خاصة في الشرق الأوسط: “سوف يقود التباطؤ الاقتصادي المستمر عالمياً من دون شك الشركات إلى إعادة النظر في مستويات عدد العمال ومتطلبات التوظيف”.

    قد تشير خسارة الوظائف في القطاع العقاري في دبي إلى نهاية طفرة في عالم البناء دامت ست سنوات وبلغت قيمتها 475 مليار دولار في الإمارة وتؤثر سلباً على توقعات النمو في وقت يسود فيه عدم الاستقرار الاقتصادي عالمياً.

    كما قد تكون دبي، الإمارة الأولى في الخليج التي سمحت للأجانب بشراء المنازل، الأولى أيضاً في أن تشهد انهياراً في أسعار المنازل في ظلّ تأثير الشكوك حول توقعات المنطقة والأزمة الائتمانية العالمية سلباً على ثقة المستثمرين.

    إن البوادر التي تشير إلى أن الأزمة قد ضربت بالفعل الإمارة الغنية بالنفط تزداد. بالإضافة، إن المصارف تضيّق الخناق على الإقراض بما أن المبيعات التي ازدهرت في السابق قد تقلّصت الآن.

    وفي هذا السياق، قال مدير صندوق عقاري في دبي رفض الإفصاح عن اسمه: “لقد تراجع السوق العقاري في دبي ومؤشرات التباطؤ الملحوظ تستمر في الظهور. إن ما يثير قلقي هو فقط انكشاف المصارف الإماراتية على القطاع العقاري المدين”.

    ويقول الخبراء إن أسعار العقارات في سوق الأسهم المتداولة انخفضت للمرة الأولى في ظلّ سعي الشارين الذين يناضلون لتسديد أقساط القروض، إلى التخلّص من الوحدات السكنية، كما أنه لم يعد بالإمكان رؤية الشارين المضاربين الذين يدفعون نقداً والذين جنوا الأموال سريعاً ذات مرة من عمليات “شراء العقارات ومعاودة بيعها”.

    أما روبرت ماكينون، أحد المحللين العقاريين ورئيس قسم أبحاث الأسهم في “المال كابيتال” فقال: “تكمن المشكلة بعدم وجود الكثير من الشارين في السوق بغض النظر عن السعر”.

    ثلاث عمليات بيع

    ذكر وكيل في “بتر هومز” وهي أكبر شركة وساطة عقارية في دبي، أن مكتبه باع فقط ثلاثة عقارات في تشرين الأول/أكتوبر بالمقارنة مع “معدل أدنى يبلغ 50 عملية بيع” شهرياً.

    ونظراً لتوقف عمليات بيع العقارات، يجد الوسطاء العقاريون أنفسهم مضطرين إلى تخفيض عدد العمال وإعادة النظر في هيكليتهم الداخلية.

    إلى ذلك، تقول “نخيل”، شركة تطوير جزر النخيل الاصطناعية المملوكة للدولة، إنه على الرغم من أنها لم توقف التوظيف إلا أنها “تأخذ حذرها وتتطلع إلى أفضل نوعية وكمية من الموارد في الشركة” نظراً إلى التباطؤ الاقتصادي.

    من جهة أخرى، قال ماثيو تايلور، مدير دولي في شركة التوظيف العقاري “ماك دونالد وشركاه”: “لقد تأثر سوق التوظيف بالتباطؤ المالي العالمي. إنها فرصة مناسبة لشركات التطوير العقاري من أجل توجيه موظفيها الذين كان أداؤهم أدنى من المستوى وضبط التكاليف المتغيرة بشكل متزايد”.

    بالإضافة، يقول تايلور إن الوضع يتزايد مع مقدمي الطلبات من الولايات المتحدة وبريطانيا الذين تأثروا بشكل كبير بالأزمة والذين ما زالوا ينظرون إلى دبي على أنها سوق سريع الانتعاش؛ مشيراً: “إنهم ينظرون إلى هذه المنطقة بسوء تقدير”.

    كما أن الحديث يتزايد بين من يعمل في هذا القطاع حول إمكانية أن يدفع التباطؤ الحالي إلى عمليات الدمج في القطاع العقاري الإماراتي ويبدو أن بعض كبار شركات التطوير العقاري في الإمارة تخفض وتيرة العمل على مشاريعها.

    ويُقال إن “نخيل” تبطئ عملية إنشاء مشاريعها الساحلية. ونظراً إلى استقرار المبيعات وإلى مئات الوحدات السكنية التي من المقرر أن تتوفر في السوق خلال الأشهر القادمة، من المرجح أن تتبع شركات تطوير أخرى هذا المسار.

    وأضاف ماكينون: “نتوقع أن يأتي أي إلغاء لمشاريع من شركات التطوير العقارية الصغيرة المستقلة أكثر منه من الشركات الكبيرة المدرجة”.

    ويأمل العديد من المراقبين والمستثمرين أن يسجل السوق ارتفاعاً في بداية العام المقبل إلا أن آخرين يتوقعون أن يزداد الوضع سوءاً حيث لا يُظهر المستثمرون أي مؤشرات على استعادة الثقة بالسوق.

    وقال مدير الصندوق: “لقد انخفضت الأسهم العقارية في الإمارات بأكثر من 50% عن الارتفاع الذي سجلته سابقاً وهو أمر أظن أنه يدلّ على الواقع المرير الذي سيشهده سوق العقارات المحلي خلال السنتين المقبلتين”.

    ويشير ماكينون من “المال” إلى أن المرحلة المقبلة في القطاع العقاري في دبي سوف تركز أكثر على الشارين “النهائيين” أكثر منه على المستثمرين المضاربين.

    وقال في هذا السياق: “إن هذه العملية سوف تستغرق وقتاً نظراً إلى الشكوك الحالية في البيئة الاقتصادية عالمياً”.

    بقلم ستيفانيا بيانكي

    (النهاية) وكالة داو جونز الإخبارية

    Copyright © 2008 Dow Jones & Company, Inc

  3. المالية تبدأ صرف الدفعة الثانية من دعم الحكومة للبنوك الاسبوع المقبل
    Nov 6, 2008 – 02:34 –

    المالية / دعم البنوك / دفعة ثانية .

    دبى فى 6 نوفمبر/ وام / أعلنت وزارة المالية أنها بصدد صرف الدفعة الثانية من الدعم الحكومي للبنوك البالغة 25 مليار درهم اعتبارا من الاسبوع القادم وذلك بعد انتهائها من صرف الدفعة الأولى .

    وأوضحت المالية فى بيان لها اليوم أنه سوف تكون شروط الدفعة الثانية قريبة من شروط الدفعة الأولى ومن أهمها استخدام هذه المبالغ للتمويل التجاري واستكمال جميع المشاريع قيد الإنشاء بهدف استمرار النمو الاقتصادي في الدولة .. إلا أنه لن يتم تحويل أي مبلغ للبنوك التي لا تلتزم بتقديم بياناتها المالية حسبما حددته اللجنة الوزارية والمصرف المركزي .

    وام / د / طق وام/دا/طق/ع ا و/طق/ع ا و

  4. 2030 ها ؟

    اما هذيلا الفيلسفون يدرسون الي بعد 30 سنة

    لا ويقولون 200 لا ما قالو 203 ولا 207

    هبل

    انا الحمدالله نفكر بعقل

Comments are closed.