إعمار العقارية تعلن 22 ديسمبر موعدا لافتتاح “مارينا مول مرسى دبي”
أرقام 18/12/2008
حددت “مجموعة إعمار لمراكز التسوق” التابعة لإعمار العقارية يوم 22 ديسمبر الجاري موعداً لافتتاح مشروع “مارينا مول مرسى دبي”، وسيتم لاحقاً افتتاح منافذ تجارية إضافية ضمن المشروع مع قرب انطلاقة “مهرجان دبي للتسوق”. وتم تصميم “مارينا مول مرسى دبي” ليكون من أرقى وجهات التسوق ، وذلك من خلال منافذه ومرافقه المتنوعة التي تلبي متطلبات وتطلعات سكان وزوار “مرسى دبي” على حد سواء.
وتبلغ المساحة الإجمالية للمناطق المعدة للتأجير في “مارينا مول مرسى دبي” نحو 390 ألف قدم مربعة تمتد على أربعة طوابق، ويضم المشروع 160 منفذاً تجارياً منها ما هو مخصص للأزياء والمجوهرات والمفروشات المنزلية والمنتجات الترفيهية وغيرها.
وقال إيان فيرجوسون،مدير عام “مارينا مول مرسى دبي”
** ما ينفع أكون مدير عام
: “يعتبر كل من الموقع الحيوي لـ’مارينا مول مرسى دبي‘ ومجموعة العروض الرائعة التي يوفرها من أبرز العوامل التي ستجتذب الزوار إليه. وتشير تقديراتنا إلى أن عدد سكان ’مرسى دبي‘ سيصل إلى نحو 36 ألف شخص بحلول العام 2010 ليصل إلى 45 ألف عام 2015. وبذلك سيكون للمشروع دور هام في تقديم أفضل الخدمات لسكان مختلف المجمعات السكنية في المرسى، ونحن على ثقة من أنه سيحتل مكانة متميزة أيضاً لدى فئات واسعة من سكان دبي الجديدة وزوارها على حد سواء”.
ويضم مجمع “مارينا مول مرسى دبي” فندق “العنوان- مرسى دبي”، إضافة إلى برج المطاعم المؤلف من 7 طوابق ويمكن الوصول إليه عبر جسر خاص بالمشاة. كما يضم المجمع برج “مارينا بلازا” التجاري الذي تم إطلاقه وسط إقبال كبير من قبل المستثمرين. ويسهل الوصول إلى “مارينا مول مرسى دبي” عبر نفق جديد بعد المخرج 32 على شارع الشيخ زايد، وهو مجهز بمواقف قادرة على استيعاب أكثر من 2100 سيارة.
بنك طيب يوصى بالحياد لسهم بنك دبى الاسلامى ..و البنك يدخل تقنيات جديدة لمنع الاختلاس
مباشر الخميس 18 ديسمبر 2008 3:41 م
أصدر بنك طيب تقريرا عن بنك دبى الاسلامى أوضح فيه تأكيد ستاندردز آند بورز على أن بنك دبى الاسلامى هو البنك الوحيد فى الامارات الذى يتمتع بأعلى معدل نمو فى الودائع مقارنة بمعدل نمو القروض خلال النصف الأول من عام 2008 .
إن ما يتمتع به البنك من شرف باعتباره أكبر بنك اسلامى يعمل فى ظل الأزمة المالية لا يعوض الخسائر التى واجهها البنك نتيجة القبض على رئيس مجلس ادارة البنك السابق محمد خالفان بن خارباش و المدير التنفيذى للبنك السابق سعد عبد الرازق
*** غريب .. لم نسمع أن خرباش قد تم القبض عليه !! ***
.وقد تم القاء القبض عليهم كجزء من التحقيق فى الاتهامات المزعومة ضد ديار للتطوير الذراع الرئيسى للتطوير العقاري فى “تمويل” حيث يسيطر بنك دبى الاسلامى على 41% من ديار.
وتقوم هيئة تنظيم القطاع العقاري بمراقبة عن كثب سوق العقارات و مستعدة لإتخاذ أى اجراء تصحيحى.وتعد هذه الخطوة جزء من التحقيقات مع المقترضين و المطوريين العقاريين وذلك لمواجهة الاختلاس و الرشاوى.وفى سبتمبر 2008 شهد القطاع المصرفى احتيال فى كروت الائتمان و الصرف الآلى و الذى أدى الى ذعر العملاء بما فيهم عملاء بنك دبى الاسلامى الذى اضطر الى ارسال رسائل قصيرة تطلب من العملاء أن يكونوا حذرين.و بما أن طرق الاختلاس أصبحت أكثر تعقيدا من المعتاد لذا فان بنك دبى الاسلامى لابد أن يقوم بتطوير الاجراءات الأمنية و تطوير التكنولوجيا المستخدمة . وقد قام بنك دبى الاسلامى بادخال حلول ضد غسيل الأموال من نوركوم تكنولوجى لمواجهة تمويل الإرهاب من قبل حدوث اختلاسات كروت الصرف الآلى بيومين.
و قد تراجع السهم بنسبة 73.25% منذ بداية العام مقارنة بتراجع سوق دبى المالى الذى تراجع بنسبة 66.71% .و يتم تداول السهم حاليا بمضاعف ربحية يبلغ 3.83 مرة و بمضاعف قيمة دفترية يصل الى 0.90 مرة . ويوصى بنك طيب بالحياد بالنسبة للسهم بدلا من زيادة الوزن النسبى له.
بنك طيب يوصى بالحياد لسهم بنك دبى الاسلامى ..و البنك يدخل تقنيات جديدة لمنع الاختلاس ,معلومات مباشر
«الدار» تستدرج الشركات لأبراج الراحة
البيان 18/12/2008
دعت شركة الدار العقارية شركات مقاولات منتقاة لتعرب عن الاهتمام بعقد قيمته 5,2 مليار درهم لإنشاء وسط مشروع حدائق الراحة في إطار شاطئ الراحة في أبوظبي. وقالت مجلة «ميد»: إن مجموعة الجابر أنشأت المرحلة الأولى التي تتكون من الفيلات وفازت شركة النقل العام بعقد إنشاء شبكة الطرق في المشروع عام 2006.
كما دعت الدار العقارية مؤخرا شركات المقاولات للإعراب عن الاهتمام بعقد قيمته 850 مليون درهم لبناء مركز سكني في مشروع فيلات الفلاح. تقدم شركة «ماونسيل» التابعة لمجموعة «ايكوم» الأميركية تصاميم البنية التحتية للمشروع وتوفر جي اتش دي الخدمات الاستشارية.
أحمد بن سعيد:لا نية للاندماج بين الإمارات والاتحاد وإنجازات دبي يصعب على المنافسين تحقيقها
الخليج 18/12/2008
أكد سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم الرئيس الأعلى لطيران الإمارات والمجموعة رئيس مطارات دبي، ان امارة دبي قطعت في السنوات الخمس الماضية أميالاً طويلة من التنمية في مختلف المجالات وخاصة في البنية الأساسية، ما يجعل تنافسيتها الاستثمارية في مركز متقدم للعقد المقبل . معتبراً سموه ان ما نفذته الإمارة من برامج تنموية وعمرانية يصعب على الكثيرين تنفيذه في ضوء الأزمة المالية التي تجتاح العالم والصعوبات التمويلية التي تلفها .
وأضاف للصحافيين في سان فرانسسكو خلال تدشينه خطاً مباشراً يربطها بدبي، ان الإمارة أطلقت المبادرات واتخذت من الاجراءات ونفذت من المشاريع العملاقة في السنوات القليلة الماضية أبعد بكثير من التوقعات، وهو ما جعلها محط أنظار المستثمرين والاعلام على حد سواء . ومن هنا جاء “تحامل” البعض عليها خلال الأزمة المالية العالمية، وتركيز البعض الآخر على تجربتها كونها فريدة في المنطقة، في حين كان لفئة أخرى “أجندة” مختلفة .
أكد سموه ان الإمارة قادرة وعلى الرغم من ضخامة الأزمة المالية العالمية التعامل معها باقتدار، فهي تملك قيادة سياسية واقتصادية واعية، وتمتلك من البنية التنظيمية والتشريعية ما يعزز من مكانتها ومكتسباتها، لافتاً سموه إلى أن تأثير الأزمة سيكون متفاوتاً بين قطاع وآخر، إلا أن الاقتصاد الكلي للامارة مرشح لأن يكون ضمن شريحة الأقل تضرراً على مستوى مدن المنطقة خاصة . وأكد ان دبي تتحرك ضمن منظومة الاقتصاد الوطني لدولة الإمارات الذي لديه المرونة والفاعلية على مواجهة الأزمة .
وحول ما تردد بشأن اندماج طيران “الإمارات” و”الاتحاد” قال سموه: أعلن في السابق ونكرر ان هذا الكلام مجرد تخمين أو شائعة وهي من المؤكد غير صحيحة ولم يجر الحديث بشأنها اطلاقاً، مضيفاً سموه: على الرغم من عدم وجود توجه لدمج الشركتين، إلا أن دبي وأبوظبي تظلان عضوين في عائلة واحدة هي دولة الإمارات العربية المتحدة، ونحن ملتزمون بمواصلة القيام بدور حيوي في خدمة التنمية وتعزيز النمو الاقتصادي في دولة الإمارات .
وأكد سموه ان طيران الإمارات استفادت كثيراً من كون مركزها الرئيسي هو دبي، كما ان الإمارة استفادت من كونها تمتلك شركة بقيمة طيران الإمارات، وهو ما جعل العلاقة بين الطرفين مفيدة لهما ولدولة الإمارات بشكل عام، لافتاً إلى أن طيران الإمارات التي يبلغ عدد موظفيها 38 ألف موظف ساهمت كثيراً في تقدم اقتصاد الامارة وكان لها تجربة ملموسة في السياحة والتجارة والخدمات، بينما شكل انفاقها في الداخل محوراً مهماً لقطاعات العقارات والتجارة الداخلية والخدمات المالية والتعليمية وغيرها .
وشدد سمو الشيخ أحمد بن سعيد على أن طيران الإمارات لن تقوم بعملية إعادة هيكلة للوظائف بهدف الاستغناء عن الموظفين لمواجهة تداعيات الأزمة، وقال على العكس من ذلك فإن الإمارات تعتزم توظيف المزيد من الكوادر في الأشهر ال 11 المقبلة لمواكبة استلام 22 طائرة عملاقة كانت تعاقدت عليها بالسابق، فهي ستحتاج إلى طيارين ومضيفين واداريين في مختلف المجالات لتشغيل الطائرات الجديدة، مؤكداً ان الشركة لا تعتزم أيضاً احداث أي تخفيض في الرواتب لترشيد الانفاق .
وأكد سموه ان طيران الإمارات لا تواجه مشكلة في السيولة فهي تمتلك احتياطيات ضخمة وتدفقات مالية مستمرة، لتسديد عملياتها الاقتراضية السابقة، والاقتراض مجدداً لمواكبة التوسعات، وكشف عن أن الشركة أمنت حاجتها التمويلية ل 11 طائرة من أصل 22 من المقرر ان تتسلمها العام المقبل من الآن حيث لديها تأكيدات من البنوك ومؤسسات التمويل .
وتوقع سموه أن تكون نتائج النصف الثاني من العام الجاري أفضل من نتائج النصف الأول من العام الحالي للشركة، وقال انه في الوقت الذي بلغت فيه تكلفة الوقود 34% من اجمالي التكلفة التشغيلية في النصف الأول فإن هذه التكلفة مرشحة للانخفاض إلى مستوى 25% في النصف الثاني، ما يزيد من الأرباح الصافية .
كما توقع أن تزيد الطاقة الاستيعابية لاسطول الشركة 14% في العام المالي المقبل وأن ترتفع العائدات بالنسبة ذاتها، معرباً عن أمله في العودة إلى مستوى ربحية العام المالي 2007 والذي كانت استثنائياً بمختلف المقاييس .
وحول توسعات مطارات دبي، قال انها قائمة وفق المخططات السابقة، ولم يطرأ عليها أي تغيير رغم تداعيات الأزمة، مشيراً إلى انه يتم منح عقود الانشاءات الخاصة بمبنى “كونكورس 3” في مطار دبي والذي من المتوقع أن يتم افتتاحه في العام 2010 لخدمة الطائرات العملاقة من طراز ايرباص 380 . في حين يجري حالياً تشييد منشآت المرحلة الأولى في مطار آل مكتوم في جبل علي، حيث سيتم افتتاح المبنى الأول نهاية العام المقبل، بينما سيكون مبنى الشحن جاهزاً للتشغيل قبل ذلك .
ولفت إلى ان شركة الطيران الاقتصادي “فلاي دبي” تعمل حالياً على استكمال استعداداتها للتشغيل التجاري ومن المتوقع أن تبدأ عملياتها خلال شهر يونيو/ حزيران المقبل، على الرغم من التأخير الذي يتوقع أن يتحقق بتسليم الطائرات المتعاقد عليها .
وحول دمج شركات الطيران في الإمارات بشركة واحدة، قال سموه انه لا يرى ذلك ضرورياً في ضوء تجربة طيران الخليج التي كانت تعمل من أربع محطات رئيسية وهي تجربة فشلت لأنها لم تركز على التنافسية والقاعدة الواحدة . مشيراً إلى ان اقتصاد الإمارات ينمو بمعدل كبير ما يعزز وجود حاجة لأكثر من شركة طيران واحدة، ويحقق الأعمال للشركات القائمة، ويعزز التنافسية بين الشركات . وحول انخفاض أعداد ركاب الدرجتين الأولى ورجال الأعمال بسبب تداعيات الأزمة، قال سموه ان الممكن أن يكون ذلك حدث على بعض الخطوط، ولكن بنسب متواضعة، لافتاً إلى ان رحلات الشركة المباشرة مثالاً على خطي نيويورك ولندن يحققان إشغالاً كاملاً في الدرجتين .
وقال سمو الشيخ أحمد بن سعيد ان طيران الإمارات لا تهدف ولم يكن في خططها أن تصبح أكبر شركة طيران في العالم، وانما هدفها المعلن والسري معاً أن تكون شركة الطيران الأولى من حيث الخدمة، وكذلك في الربحية، وان نربط دبي بالعالم والعكس . مضيفاً، لقد حققنا هدفنا في الماضي وسنعمل على تحقيقه في المستقبل .
ورداً على سؤال حول امكانية الاستحواذ على شركات طيران عالمية، أو الدخول في شراكات عالمية في صناعة الطيران قال سموه، لا نية اطلاقاً في هذه المرحلة أو على المدى المتوسط الاستحواذ على شركات طيران أخرى . هدفنا ان نعزز خدماتنا ونزيد طاقتنا الاستيعابية ونعزز خدماتنا ونرفع من كفاءتنا، ونصبح الشركة الأولى في العالم من حيث الخدمة ورضا العملاء، وأنا متأكد من أننا لدينا القدرة والكفاءة على تحقيق ذلك والمواصلة فيه .
وحول الخطوط الجديدة التي تعتزم الشركة تدشينها في أمريكا قال، إن خط سان فرانسيسكو هو الخامس في أمريكا الشمالية، وأعتقد اننا سنواصل التوسع في العام المقبل، وهناك دراسة لافتتاح خطين إلى شيكاغو وسياتل وهو مرهون باستلام المزيد من الطائرات بعيدة المدى .
وفي ما يتعلق بأداء القطاع الفندقي في دبي خلال الأزمة المالية الحالية قال سموه، إن تأثيرات الأزمة لم تظهر بعد بشكل جدي على القطاع، ولكن من المؤكد ان هناك تأثيرات، فلا يمكن مثلاً أن تواصل الفنادق تحقيق نسب اشغال تتجاوز 90% على مدار العام، فهذه النسبة التي لا تتحقق في أماكن كثيرة في العالم لابد لها من الانخفاض، ومن هنا فإن على المسؤولين عن هذا القطاع التحرك سريعاً وتوجيه الجهود واعداد الخطط وايجاد الاستراتيجيات التسويقية لتقليص أي انعكاسات .
وأضاف: ادارات الفنادق في دبي عاشت حالة الاسترخاء على مدار سنوات وسنوات، وبات عليها العمل الآن لإعادة الأعمال إليها والاستفادة من الفرص المتاحة حول العالم رغم قساوة الأزمة .
وشدد سموه في ختام حديثه للصحافيين على ضرورة التفاؤل لأن الأزمة الحالية لن تستمر إلى الأبد، ودعا الشركات إلى الاستفادة من هذه الأزمة باعداد ترتيب أوضاعها الداخلية وتنافسيتها في ضوء المعطيات الحالية استعداداً لمرحلة أكثر اشراقاً .
أرقام 18/12/2008
أعرب بعض كبار صانعي السيارات في العالم عن تفاؤلهم المشوب بالحذر حيال مبيعات سياراتهم في العام المقبل خصوصا في منطقة الشرق الأوسط رغم تراجع المبيعات على المستوى العالمي في ظل الأزمة المالية، مشيرين أن العام 2009 سيشكل تحديا لهم مؤكدين في الوقت نفسه أنهم لا يستطيعون خفض أسعارهم طالما بقي الطلب ضعيفا على السيارات.
وتقول صحيفة “قلف نيوز” إن كبار صانعي السيارات، الذي يعرضون أخر منتجاتهم ضمن فعاليات معرض السيارات في العاصمة الإماراتية أبوظبي ابتداء من أمس (الأربعاء) ولمدة خمسة أيام، يأملون أن الطلب في منطقة الشرق الأوسط سيدعم مبيعاتهم التي تتراجع في مناطق أخرى من العالم ومن ثم تعزز الإيرادات في هذا الصدد.
وقال ممثل شركة “مرسيدس بنز” (Mercedes Benz) الألمانية إنهم لا يستطيعون خفض أسعارهم في نفس الوقت الذي يريدون فيه الإبقاء على قاعدة عملائهم مشيرا إلى أن شركتهم باعت نحو 18 ألف سيارة في منطقة الشرق الأوسط في العام الجاري مقابل 15 ألف سيارة في العام الماضي.
من جانبه أعرب ممثل شركة “رينو” (Renault) الفرنسية في المنطقة الخليجية أنه رغم أن العام 2009 سيكون عاما صعبا على خلفية الأزمة المالية العالمية إلا أنه أبدى تفاؤله بأداء جيد (حيال المبيعات) في دول مجلس التعاون الخليجي وذلك بفضل المميزات الفنية المتوفرة في سياراتهم، حسب قوله.
وفي تطور مماثل، قال المدير الإداري لشركة الفطيم للسيارات، والتي تتولى وكالة العديد من السيارات مثل “تويوتا” و”لكزس” و”هينو” في الإمارات، إن العام 2009 سيشكل تحديا لهم دون تحديد حجم التحدي المذكور. وأضاف مسؤول شركة الفطيم أنهم يخططون لفتح ثلاثة معارض للسيارات في كل من العين والمصفح والفجيرة في العام المقبل علما أنهم يعملون حاليا من خلال المعرضين في كل من ابوظبي ودبي.
وكانت دراسة أعدتها شركة “إبسوس” مؤخرا أشارت إلى ارتفاع أعداد مبيعات السيارات في دول الخليج العربي منذ بداية عام 2008 وحتى نهاية شهر أكتوبر الماضي مقارنة بالفترة نفسها من عام 2007 حيث تصدرت عمان القائمة حيث بلغت نسبة الارتفاع 41 في المائة في حين جاءت الإمارات العربية في المركز الثاني بنسبة 31 في المائة وحلت البحرين في المركز الثالث بنسبة 28 في المائة في حين جاءت قطر في المركز الرابع بنسبة 22 في المائة والسعودية في المركز الخامس بنسبة 20 في المائة في حين احتلت الكويت المركز الأخير بنسبة 16 في المائة.
مجلس إدارة “الاتحاد العقارية” يعتزم مناقشة إصدار سندات قابلة للتحويل إلى أسهم
أرقام 18/12/2008
قالت شركة الاتحاد العقارية المدرجة أسهمها في سوق دبي المالي، إن مجلس إدارة الشركة سيعقد اجتماعا له يوم الاثنين المقبل الموافق 22 ديسمبر 2008 لمناقشة إصدار سندات دين قابلة للتحويل إلى أسهم.
ولم يفصح بيان الشركة الصادر اليوم عن قيمة السندات المزمع مناقشة إصدارها والجهات التمويلية المستهدفة في هذا الإصدار، وأسباب الإصدار.
ويأتي هذا القرار في ظل تراجع حاد للقطاع العقاري في إمارة دبي (مقر أعمال ونشاط شركة الاتحاد العقارية) بالإضافة إلى أزمة مالية خانقة ولدت أزمة في السيولة والتمويل أوجدت لدى البنوك العالمية والمحلية تحفظا كبيرا على التمويل والإقراض.