الناتو يعلن عن تدريبات عسكرية في منطقة الخليج..
Oct 23, 2008 – 12:01 –
الناتو/ دول خليجية/ تدريبات..
بروكسل في22 أكتوبر/ وام / كشف جيمس اباتوراي الناطق الرسمي لحلف شمال الأطلسي /الناتو/ ان بعض السفن التابعة للحلف في طريقها خلال الأيام القليلة القادمة إلى منطقة الخليج لإجراء تدريبات ثنائية مع عدد من دول المنطقة على الاتصالات وتبادل المعلومات وستجري تدريبات بالذخيرة الحية مع واحدة من هذه الدول.
وأضاف اباتوراي في تصريحات للصحفيين اليوم أن الحلف سيصدر بياناً خلال بضعة أيام بمزيد من التفاصيل حول هذه التدريبات التي تجرى لأول مرة.
وام / بل /.
وام/أ ظ/سر
يعني بالعربي
يا البنوك .. أتحملوا تمولون المقامرات العقارية !!
الخميس 23 شوال 1429هـ – 23 أكتوبر2008م
حددت سعر الفائدة على أول شريحة
الحكومة الإماراتية تشدد شروط ضخ سيولة في المصارف
مصارف الإمارات تنتظر توفير السيولة
دبي -رويترز
حددت دولة الإمارات سعر الفائدة على الشريحة الأولى من تسهيل بقيمة 70 مليار درهم لدعم السيولة بالبنوك بما يعادل عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل خمس سنوات، بالإضافة إلى 120 نقطة أساس أو نسبة 4% أيهما أعلى.
وقالت وكالة أنباء الإمارات “وام” اليوم الخميس 23-10-2008 أن وزارة المالية حذرت البنوك من التعرض لعقوبات إذا استخدمت الأموال في المضاربة بدلاً من تقديم قروض في السوق المحلية، وأضافت أن البنوك ستطالب بدفع الفوائد كل ثلاثة أشهر.
ولم تحدد الوزارة كيف ستضخ الأموال في القطاع المصرفي، لكن مصرفيين قالوا
إنها قدمت الأموال على شكل ودائع طويلة الأجل.
ونقلت الوكالة عن بيان الوزارة حثه “أن تستخدم البنوك هذه الدفعة بشكل رئيسي لتحسين سيولتها ووضع رأس المال في ضوء ظروف التباطؤ في الاقتصاد العالمي”.
وأضاف البيان “وأن تراقب البنوك رأس مالها وأوضاع سيولتها عن كثب، وأن تتخذ إجراءات فورية لسد الفجوات.. إلى جانب دعم الاقتصاد الوطني حيث إنه على البنوك التركيز على دعم النشاطات الداعمة للنظام المصرفي المحلي والاقتصاد الوطني وليس للدخول في المضاربات في الأسواق المحلية والأجنبية”.
وتابع البيان “وأن تشارك البنوك وبشكل نشط في سوق البنوك البيني -إنتر بنك- وبشكلٍ خاص الودائع لضمان تدفق السيولة في النظام المصرفي.. وأن توفر تسهيلات للاقتراض للمشاريع الصغيرة والمتوسطة وبأسعار معقولة”.
وتنطبق أسعار الفائدة على أول 25 مليار من 70 مليار درهم وهو حجم التسهيل التمويلي الذي تعهدت به الدولة في وقتٍ سابق هذا الشهر لمساعدة البنوك على مواجهة أزمة السيولة العالمية.
وتسعى الدول في أكبر منطقة مصدرة للنفط في العالم للتكيف مع أسوأ أزمة مالية منذ الكساد العظيم والتي تهدد بوقف ازدهار الاقتصاد الإقليمي.