محلل لدى ستاندرد آند بورز : التصنيف الائتماني لإعمار كان من الممكن أن يكون أكثر حدة
مباشر الاربعاء 18 مارس 2009 1:19 م
صرح فاروق السوسة المحلل الائتماني لدي ستاندرد آند بورز في حوار معه بقناة العربية أن التصنيف الائتماني لإعمار كان من الممكن أن يكون أكثر حدة لولا الدعم الذي تتلقاه الشركة من حكومة إمارة دبي , كما أن إعمار هى الشركة الوحيدة التي اتخذنا فيها إجراء اليوم وإن التصنيف في حد ذاته غير مرتبط بالحكومة , بل إن التصنيف أخذ دعماً لأن الحكومة قد تساعدها بالمستقبل .
وقد درسنا في تصنيفنا لإعمار نشاطاتها العالمية ودرسنا أيضاً الإفلاس في الولايات المتحدة وعمليات إعمار في أفريقيا وكل مكان فيه نشاط لإعمار .
وإن نشاطات إعمار في الخارج ليست كنشاطاتها في دبي، فهي في دبي ناضجة وكبيرة بحد كاف، لكن بالخارج فهي تشهد نموا مستمرا وهي جديدة في سوق تنافسي عالمي .
وهي تحظى بدعم مستمر من حكومة دبي سواء كان منحة على شكل أرض , أو المنحة الكبيرة التي أعطيت من الحكومة ومساعدات البنية التحتية، وإعمار في حد ذاتها هى جزء من آلية السياسة هنا في دبي .
وصرح محمد على ياسين الرئيس التنفيذي لشركة شعاع كابيتال للأوراق الماليّة لقناة العربية حول تقرير ستاندرد أن بورز بتخفيض تقييم شركة إعمار أنه يرى أن شركات التقييم العالمية فقدت مصداقيتها خلال الأزمة العالمية , لأنها منذ ستة أشهر أعطت الشركات تقييماً واليوم تخفض هذا التقييم ولو تحسن مسار السوق بالفترة القادمة ستغير هذا التقييم .
ويذكر أن ستاندردز آند بورز قامت بتخفيض التصنيفات الائتمانية لشركة إعمار العقارية إلى جانب 6 شركات تابعة لحكومة دبي، وذلك وفقا لما ورد فى بلومبرج .
حيث تم تخفيض التصنيف الائتماني طويل الأجل لإعمار ليصبح +BBB بدلا من -A هذا إلى جانب الرؤية السلبية بالنسبة للتوقعات للشركة نتيجة لتدهور سوق القطاع العقاري . كما تم تخفيض تصنيف شركة موانئ دبي العالمية ليصبح A بدلا من +A.
خبراء و تصنيفات الزبده
وصرح محمد على ياسين الرئيس التنفيذي لشركة شعاع كابيتال للأوراق الماليّة لقناة العربية حول تقرير ستاندرد أن بورز بتخفيض تقييم شركة إعمار أنه يرى أن شركات التقييم العالمية فقدت مصداقيتها خلال الأزمة العالمية , لأنها منذ ستة أشهر أعطت الشركات تقييماً واليوم تخفض هذا التقييم ولو تحسن مسار السوق بالفترة القادمة ستغير هذا التقييم .
تابعوا
Shuaa Securities CEO disagrees with S&P’s report: Part I | ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„طھظ†ظپظٹط°ظٹ ظ„ط´ط±ظƒط© ط´ط¹ط§ط¹ ظƒط§ط¨ظٹطھط§ظ„ ظ„ظ„ط£ظˆط±ط§ظ‚ ط§ظ„ظ…ط§ظ„ظٹظ‘ط© ظ„ط§ ظٹظˆط§ظپظ‚ ظ…ط¹ طھظ‚ط±ظٹط± ط³طھط§ظ†ط¯ط±ط¯ ط£ظ† ط¨ظˆط±ط²: ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط£ظˆظ‘ظ„ – Video
أكد أن العقارات ستشهد تصحيحاً يخفض الأسعار بيعاً وإيجاراً
السويدي: 2009 لن يكون سهلاً
أكد محافظ المصرف المركزي، سلطان بن ناصر السويدي، أن «عام 2009 لن يكون سهلاً على الإطلاق»، تحت تأثير انخفاض سعر النفط، وبطء حركة التجارة في العالم، لكنه رجّح أن يشهد القطاع العقاري في الدولة تصحيحاً في الفترة المقبلة، لجهة خفض الأسعار بيعاً وإيجاراً.
ولفت إلى أن حجم القروض العقارية لدى بنوك الدولة يصل إلى 172.2 مليار درهم، وهو رقم يقل عن إجمالي أصول البنوك واحتياطاتها التي تبلغ 180 مليار درهم.
وأوضح في ندوة نظمها الاتحاد النسائي في أبوظبي، أمس، بعنوان «الأزمة المالية العالمية.. انعكاساتها على المرأة والأسرة الإماراتية» أن «القطاع العقاري يتسم بنوع من عدم المرونة، كما أن جزءاً كبيراً منه مملوك لأفراد، لديهم قدر من الثراء الذي يساعدهم على تحمل معدلات خلو وحدات مستأجرة بنسب عالية».
وبعدما شدد على أنه «لا توجه لفك الارتباط بين الدرهم والدولار، على الرغم من الأزمة المالية العالمية»، أكد السويدي أن «اليورو ليس بديلاً عن الدولار الذي لايزال أكبر عُملة للتجارة والاستثمار في العالم».
وفي هذا الإطار، أفاد بأن وضع السيولة في البنوك مستقر، وأن مشكلة وجود بعض النقص فيها «أمر مؤقت»، قائلاً: إن «حركة الودائع بدأت تعود إلى السوق مرة أخرى في ظل إعداد الحكومة حزمة إجراءات مهمة لتحفيز الاقتصاد».
وأضاف المحافظ أنه «اطّلع على الحسابات الختامية المدققة لأكثر من 14 بنكاً، وأظهرت جميعها مستويات أداء جيدة ومطمئنة، كما أن القروض المعدومة ضئيلة للغاية».
وتطرّق السويدي إلى خطة جديدة ينفذها المصرف المركزي، بالتعاون مع الجهات المعنية في الدولة لخفض أسعار الفائدة، والوصول بها إلى معدلات متدنية، شارحاً أن هذا الخفض يسري على الودائع المعروضة من المؤسسات والشركات وذوي المدخرات الكبيرة المرتفعة، بهدف كسر الدائرة المفرغـة والجـمود اللذين نشآ نتيجـة أزمـة السيولة التي تعرضت لها البنوك، بسبب الأزمة المالية العالمية.
وأفاد بأن هذه الخطة المزمع تطبيقها قريباً ستؤثر في أسعار الفائدة ما بين البنوك، وستسهم في خفضها في نهاية الأمر. وأعلن أن الدولة «لن تضع أي قيود على تحويل الأموال، أو تسحب الودائع من البنوك في أي وقت»، مؤكداً أن «القانون يضمن تماماً حرية تحويل الأموال وسحبها، ومنح أي شخص حرية التصرف في أمواله كيفما يشاء وفي أي وقت يشاء».
وكان السويدي تحدث، أول من أمس، في إطار المؤتمر العلمي الدولي الرابع لأكاديمية شرطة دبي تحت عنوان «الجوانب القانونية والاقتصادية والأمنية للأزمة الراهنة»، فأشار إلى أن الخطط المزمع اطلاقها لتحفيز الاقتصاد الوطني تركز على «الانتقال من حل مشكلات البنوك إلى علاج مشكلات الاقتصاد بمفهومه الكامل».
واستطرد أن «لدى المصرف المركزي حلولا يستطيع تقديمها في إطار الأدوات المتوافرة لديه، مثل خفض سعر الفائدة إلى 1٪، فضلاً عن مبادرة الدولة بضخ 70 مليار درهم في البنوك المختلفة». وأوضح أن «هناك شرائح مختلفة من الحلول تم تقديمها، وهناك حزمة جديدة في الطريق».
ورأى السويدي أن «الأزمة كشفت وجود أخطاء في القطاعات الاقتصادية المختلفة، كما كشفت حاجة بعض الأنظمة إلى إصلاح، لكن ذلك سيتم في الوقت المناسب».
شعاع كابيتال: “اتصالات” يتمتع بقيمة جذابة حاليا
مباشر الاربعاء 18 مارس 2009 10:08 ص
أصدرت شعاع كابيتال تقريرا عن شركة “مؤسسة الإمارات للاتصالات” بعد أن قامت شركة اتصالات الأسبوع الماضى بتنظيم جلسة تحليلية بغرض تحديث نتائج العام المالي 2008.
أوضحت شعاع كابيتال فى تقريرها أن عمليات الشركة فى الإمارات أثبتت في أول شهرين من العام الجاري قدرتها على العودة لقوتها السابقة وذلك بناء على ما أفصحت عنه إدارة الشركة بنمو الإيرادات التشغيلية بنسبة 14% فى عام 2008 مقارنة بعام 2007. وقد توقعت الشركة أن تنمو الإيرادات الواردة من عمل الشركة فى الإمارات فى العام المالي 2009 بنسبة 5% فى ميزانيتها.
وأشار التقرير إلى أنه ما زال الوقت مبكرا للحكم على ما إذا كان أداء الشركة في أول شهرين من عام 2009 سيكون مؤشرا جيدا لأداء الشركة فى العام بأكمله.
وقد توسعت الشركة فى العام الماضي في العديد من المناطق الهامة مثل نيجيريا ،الهند و إيران. وأشارت الشركة إلى أن الأولوية في عام 2009 ستركز على إدارة سجل أعمالها الدولية الحالية. وتتمتع الشركة بميزانية لا يوجد بها ما يشير إلى وجود ديون على الشركة ونتيجة لذلك ستستمر الشركة في دراسة فرص عمليات الاستحواذ المتاحة.
وما زالت الشركة تعيد النظر في الاستثمار في العراق ، هذا إلى جانب تطلعها لزيادة حصتها فى عملياتها الدولية القائمة بالسعر المستحق.
وأكدت إدارة الشركة على أن المخصصات في الربع الرابع من عام 2008 البالغة 1,332 مليون درهم نتجت عن النظرة المستقبلية والتوقع بتدهور البيئة الاقتصادية. وكانت معظم هذه المخصصات متعلقة بعمليات الشركة فى الإمارات باستثناء بعض المستحقات من شركات دولية تابعة.
وكانت الشركة قد احتفظت بتلك المخصصات من أجل الديون المشكوك فيها والمخزون لمعدات الاتصالات. وأشارت شعاع كابيتال إلى أنها ترى أن اتصالات تتبنى اتجاها محافظا فيما يتعلق بكمية المخصصات.
أوضحت شعاع كابيتال أن عمليات الشركة في الإمارات ساهمت بـ 91% من إجمالي إيرادات المجموعة فى عام 2008 والتي جاءت متوافقة مع تقدير شعاع كابيتال. وتنوي الشركة البدء فى استخدام معايير المحاسبة الدولية لإعداد القوائم المالية للنصف الأول من عام 2009.
وصل العائد من التوزيعات على السهم إلى 4.8% فى عام 2008 ، وباستبعاد صافى النقدية على السهم البالغ 1.43 درهم بنهاية عام 2008 يصل مضاعف ربحية السهم المعدل إلى 7.4 مرة. وترى شعاع كابيتال أن السهم ما زال يتمتع بقيمة جذابة فى المستوى الحالي.
رئيس مجلس إدارة داماك يتوقع بداية عصر جديد لسوق العقارات في دبي
مباشر الاربعاء 18 مارس 2009 12:12 م
صرح رئيس مجلس إدارة شركة داماك للعقارات، حسين سجواني، اليوم أن الإمارات ستشهد بداية عصر جديد في سوق العقارات حيث لن يستطيع المستثمرون بعد الآن تحقيق الملايين في ليلة واحدة بل على مدار خمس إلى سبع سنين، معربا عن ثقته في أن تتغلب الإمارات على هذه الأزمة الحالية لتصبح واحدة من أفضل المدن تخطيطا في العقد القادم ، وذلك كما جاء بارابيان بيزنس اليوم
وأضاف سجواني أن الأحداث الاقتصادية الحالية قد أفقدت المستثمرين ثقتهم وأدت إلى تخليهم عن المخاطرة في استثمارات جديدة والسعي جاهدا لتوفير السيولة في ظل الآراء المتضاربة عن أداء دبي الاقتصادي وقدرتها على تخطي الأزمة.
وفي الوقت ذاته، دعا السجواني المستثمرين بالاستفادة القصوى من هذه الأحداث والبدء في الاستثمار طويل الأجل من جديد الذي يعد الحل الأمثل الآن أمام المستثمرين للحصول على عوائد جيدة، مشيرا إلى أن حركة التصحيح التي تشهدها الأسواق حاليا تمثل فرصة كبيرة للاستثمار على الرغم من التقلبات السوقية.
وأشار إلى أن التقلبات في معدلات العرض والطلب هي طبيعة كل الأسواق، مؤكدا أن سوق العقارات في دبي سيعود إلى استقراره من جديد نظرا لتاريخ قوة معدلات الطلب عليه مقارنة بالبلدان الأخرى في العالم ورغبة الشركات المتعددة بالاستثمار في دبي.
وأضاف أنه يعتقد أن الفترة الجيدة الآن لحيازة الاستثمارات العقارية ستتراوح بين 5 إلى 7 سنوات فأكثر، وكلما ازدادت هذه الفترة كلما ازدادت الأرباح، مشيرا إلى أن الاستثمار طويل الأجل في العقارات سيحقق نموا في رأس المال وكذلك دخلا مستمرا من تأجير هذه العقارات.
وذكر أيضا أنه مع تنفيذ مشروع المترو وتطوير الطرق وزيادة الخطوط الجوية، ستصبح دبي من أهم أمكان الجذب السياحية في العالم.
هيرمس: “العربية للطيران” أفضل فرص الشراء بسوق دبي
مباشر الاربعاء 18 مارس 2009 12:42 م
أصدرت المجموعة المالية هيرمس تقريرا عن شركة “العربية للطيران” محددة فيه القيمة العادلة للسهم عند 1.53 درهم وتوصي بتجميع السهم فى المدى القصير والشراء في المدى الطويل.
أوضحت هيرمس أن سهم العربية للطيران يعد أحد أفضل فرص الشراء في سوق دبي المالي اليوم، هذا على الرغم مما يعانيه السهم حاليا من عقوبة من جراء الإدراك السلبي السائد في السوق. حيث يتم التداول على السهم بمضاعف ربحية يصل إلى 8.6 مرة و 10.2 مرة كمضاعف ربحية متوقع لعام 2009 ، والذي يبدو قليلا بالنسبة لنشاط الشركة القوي.
يعد العائد من التوزيعات على السهم جذابا حيث يبلغ10.5%. تمتلك العربية للطيران كمية كبيرة من النقدية (75% من رأس المال السوقي) وترى هيرمس أنه يتم التداول على السهم بقيمة أقل من قيمة السيولة للسهم.
أشارت هيرمس إلى أن العربية للطيران تندرج في قائمة الأسهم المميزة من وجهة نظرها ، هذا إلى جانب أنها ترى أنها الشركة الأفضل فى قطاع الطيران.
كما ترى هيرمس أن الشركة فى وضع يسمح لها بأن تكون شركة الطيران الرائدة فى المنطقة حيث أنها تعمل فى سوق لا يوجد به العديد من المشغلين ، وما تتمتع به الشركة من قوة تشغيلية والنمو المحتمل فى الشركة نتيجة لنجاح مراكزها القائمة وأى مراكز إضافية تستحوذ عليها.
أوضحت هيرمس أنها ترى عددا محدودا من العوامل المحفزة لتفوق أداء الأسهم لذا قامت هيرمس بالتوصية بتجميع السهم فى الأجل القصير.
سجلت الشركة فى عام 2008 نتائج فاقت توقعات هيرمس ، حيث بلغت إيرادات الشركة 2.07 مليار درهم (مرتفعة بنسبة 61% مقارنة بقيمتها فى عام 2007) والتى فاقت توقعات هيرمس التى توقعت أن تبلغ قيمتها 1.9 مليار درهم ، بينما بلغ صافي الدخل 510 مليون درهم متجاوزا توقعات هيرمس بنسبة 4% حيث توقعت أن يلبغ 491 مليون درهم .
وترى هيرمس أن هذه النتائج تشير إلى القوة التشغيلية التى تتمتع بها خطوط الطيران ، كما يوضح قدرة الشركة على العمل بقوة رغم التحديات التي تواجهها.
وصل صافي ربح الشركة فى الربع الرابع من عام 2008 إلى 136 مليون درهم مرتفعا بنسبة 45% مقارنة بالربع الرابع من عام 2007 وكانت هيرمس توقعت أن يبلغ 116 مليون درهم. كما بلغت الإيرادات 572 مليون درهم مقابل 425 مليون درهم التى توقعتها هيرمس. وقد وصل عامل الحمولة إلى 85% فى عام 2008، وكان عامل الحمولة قد وصل إلى 86% خلال التسعة أشهر الأولى من عام 2008 والذي يشير إلى أن عامل الحمولة فى الربع الرابع من عام 2008 كان قويا حيث وصل إلى 83% (مقابل 85% فى الربع الرابع من عام 2007).
أشارت هيرمس إلى أنها تتوقع أن يقل عدد المسافرين فى الأجل القصير نتيجة لتباطؤ في حركة الطيران والسياحة فى الإمارات. لذا قامت هيرمس بتخفيض توقعها لعامل الحمولة للشركة ليصل إلى 80% في عام 2009 كما تتوقع أن يتراجع أكثر من ذلك فى السنين المقبلة ليصل إلى 77.5% في 2013 . وقد خفضت هيرمس من تقديراتها بنسبة تتراوح ما بين 10-30% حتى تعكس عامل الحمولة المخفض وتراجع تكلفة النفط والرسوم.
أوضحت هيرمس أن عدد المشغلين بقطاع الطيران الاقتصادي ما زال قليلا وهناك المساحة الكافية لهذا القطاع للحصول على حصة من السوق من شركات الطيران التقليدية