قرأت هذا الموظوع وعجبني وحبيت الفايده تعم الجميع
الموضوع: تربية الطفل
هناك بعض الأخطاء نقع فيها:
أولا : إن تأخر النوم بالنسبة للطفل يحدث عنده توتراتعصبية وخاصة عنما يستيقظ للمدرسة ولم يأخذ كفايته من النوم ، مما قد يؤدي إلى عدمالتركيز في الفصل أو النوم فيه .
ثانيا : إن بعض الأسر تحدد مواعيد ثابتة لا تتغيرمهما تكن الأسباب ، فالطفل حدد له موعد الثامنة ليلا ، ولذلك يجب عليه أن يلتزم بهمهما تكن الظروف ، وهذا خطأ لأن الطفل لو كان يستمتع باللعب ثم أجبر على النوم فإنذلك اضطهاد له وعدم احترام لشخصيتهوكذلك فإن الطفل ينام متوترا مما ينعكس ذلكعلى نومه من الأحلام المزعجة وعدم الارتياح في النوم .
ثالثا : بعض الآباء يوقظابنه من النوم لكي يلعب معه أو لأنه اشترى له لعبة ، وخاصة عندما يكون الأب مشغولاطول اليوم وليس عنده إلا هذه الفرصة ، فإن هذا خطأ ، لأنك قطعت على ابنك النومالهادئ ومن الصعب أن ينام مرة أخرى بارتياح .
رابعا : بعض الآباء ينتهج أسلوبالتخويف وبث الرعب في نفس الطفل لكي ينام ، وهذا أكبر خطأ يقع فيه الآباء .
خامسا : بعض الأمهات قد تقص على ابنها حكايات قد تكون مخيفة وبالتالي تنعكس آثارها السلبيةعلى الطفل في نومه على شكل أحلام مزعجة مما يؤثر على استقرار الطفل في النوم.
سادسا : بعض الأسر قد تُرغّب ابنها بشرب السوائل من عصير أو ماء أو غيرهما وخاصة قبل النوم مباشرة ، وذلك يؤدي إلى التبول اللاإرادي الذي تشتكي منه معظم الأسر.
سابعا : غلق الغرفة على الطفل عند الذهاب للنوم والظلام الدامس يزرع الخوف في نفس الطفل من الظلام كما يسبب عدم الاستقرار والاضطراب في النوم .
ثامنا : عدم تعويدالطفل منذ الصغر النوم بمفرده ، حيث إن بعض الأسر تسمح للطفل أن ينام مع الوالدينأو الأم حتى سن السادسة وهذا خطأ كبير ؛ لأنه في هذه الحالة ينشأ اتكاليا غير مستقر . لذلك ننصح بأن نعود الطفل النوم منذ الصغر أي من السنة الأولى بالنوم لوحده حتىيتعود على ذلك .
واخيرا : نجد أن كثيراً من المشكلات التي يعانيها الأطفال سواء فيالتبول اللاإرادي أو الخوف من الظلام أو الصراخ أثناء النوم أو النوم في المدرسة أوعدم الاستيعاب أو عدم الذهاب إلى المدرسة .. كلها بسبب الاضطراب في النوم وعدمالاستقرار .
أولا : إن تأخر النوم بالنسبة للطفل يحدث عنده توتراتعصبية وخاصة عنما يستيقظ للمدرسة ولم يأخذ كفايته من النوم ، مما قد يؤدي إلى عدمالتركيز في الفصل أو النوم فيه .
ثانيا : إن بعض الأسر تحدد مواعيد ثابتة لا تتغيرمهما تكن الأسباب ، فالطفل حدد له موعد الثامنة ليلا ، ولذلك يجب عليه أن يلتزم بهمهما تكن الظروف ، وهذا خطأ لأن الطفل لو كان يستمتع باللعب ثم أجبر على النوم فإنذلك اضطهاد له وعدم احترام لشخصيتهوكذلك فإن الطفل ينام متوترا مما ينعكس ذلكعلى نومه من الأحلام المزعجة وعدم الارتياح في النوم .
ثالثا : بعض الآباء يوقظابنه من النوم لكي يلعب معه أو لأنه اشترى له لعبة ، وخاصة عندما يكون الأب مشغولاطول اليوم وليس عنده إلا هذه الفرصة ، فإن هذا خطأ ، لأنك قطعت على ابنك النومالهادئ ومن الصعب أن ينام مرة أخرى بارتياح .
رابعا : بعض الآباء ينتهج أسلوبالتخويف وبث الرعب في نفس الطفل لكي ينام ، وهذا أكبر خطأ يقع فيه الآباء .
خامسا : بعض الأمهات قد تقص على ابنها حكايات قد تكون مخيفة وبالتالي تنعكس آثارها السلبيةعلى الطفل في نومه على شكل أحلام مزعجة مما يؤثر على استقرار الطفل في النوم.
سادسا : بعض الأسر قد تُرغّب ابنها بشرب السوائل من عصير أو ماء أو غيرهما وخاصة قبل النوم مباشرة ، وذلك يؤدي إلى التبول اللاإرادي الذي تشتكي منه معظم الأسر.
سابعا : غلق الغرفة على الطفل عند الذهاب للنوم والظلام الدامس يزرع الخوف في نفس الطفل من الظلام كما يسبب عدم الاستقرار والاضطراب في النوم .
ثامنا : عدم تعويدالطفل منذ الصغر النوم بمفرده ، حيث إن بعض الأسر تسمح للطفل أن ينام مع الوالدينأو الأم حتى سن السادسة وهذا خطأ كبير ؛ لأنه في هذه الحالة ينشأ اتكاليا غير مستقر . لذلك ننصح بأن نعود الطفل النوم منذ الصغر أي من السنة الأولى بالنوم لوحده حتىيتعود على ذلك .
واخيرا : نجد أن كثيراً من المشكلات التي يعانيها الأطفال سواء فيالتبول اللاإرادي أو الخوف من الظلام أو الصراخ أثناء النوم أو النوم في المدرسة أوعدم الاستيعاب أو عدم الذهاب إلى المدرسة .. كلها بسبب الاضطراب في النوم وعدمالاستقرار .
المصدر: مجلة الشقائق العدد 36 ص 44
فعلا نقل ممتاز وإختيار للموضوع الرائع أجمل
وهنالك بعض الإمهات من يغري إبنها بشيء لفعل ولا يعطيه
وهذا نهاه الرسول – صلى الله عليه وسلم – وإعتبره كذبا
شكراً على الموضوع الرائع
تسلمين حبوبة عالمعلومه
وانا عن نفسي اوعيهم خصوصا لو كانوا راقدين العصر
لاني مب متفيجه لصدعة وسهر تالي الليل