بالأمس استضافت بروين حبيب (مذيعة تلفزيون دبي) الحداثي ( أدونيس )…
فكيف رأيتم الحلقة!
وهل استمتع الشعب الاماراتي الكريم الأصيل باللقاء!!
نريد آراءكم…. ولكن قبلها دعونا نتعرف على أونيس من خلال كلماته !!!
علي أحمد سعيد ( أدونيس ) وهو رأس من رؤوس زنادقة الحداثة والعربدة الفكرية الشيوعية، ولو بعث هذا الزنديق النصيري الشيوعي المتمرد على جميع القيم والأخلاق في عصور أوربا الوسطى، لحكمت عليه الكنيسة بالموت حرقاً بالنار لشدة هرطقته وتجديفه في الذات الإلهية المقدسة، وإليكم ترجمةً موجزةً لهذا النصيري .
أدونيس، علي أحمد سعيد النصيري الباطني الملحد، ولد سنة 1349هـ / 1930م في جبال العلويين في سوريا، تسمى بأدونيس نسبة إلى وثن الخصب اليوناني، سماه بذلك أنطوان سعادة زعيم الحزب القومي السوري، الذي كان أدونيس أحد أعضائه، شارك في تأسيس مجلة شعر رأس تحريرها ثم أسس مجلة مواقف، عمل أستاذاً للأدب العربي في الجامعة اللبنانية، حصل على شهادة الدكتوراه من جامعة القديس يوسف في بيروت .
وكانت أطروحته بعنوان ( الثابت والمتحول ) وهو تلمود الحداثة، ودستور مريديه، اهتم فيه بهدم الدين الإسلامي واللغة العربية، يعتبر أدونيس أستاذاً للحداثيين وقدوة لهم، وكبيراً من كبرائهم، يحتذون منهجه، ويقتفون أثره، ويتبعونه في تقديس وإجلال كبيرين، عقيدته خليط من أصله النصيري، وحاله المادي الإلحادي، مغرم بكل عدوٍ للإسلام، ومبغض بحقد طافح لدين الله وكل ما يتعلق به من قضايا، مجاهر بذلك غير مستتر به، ويرى أن الحداثة لا تقوم إلا على هذه الأسس، وهو باختصار من أكبر طواغيت هذا الزمن، وأشهر عتاة الإلحاد، وأظهر عُداة الدين والإيمان، وقد انتحل مجموعة من الأعمال الغربية ونسبها لنفسه .
من أقوال أدونيس ( الله والأنبياء والفضيلة والآخرة ألفاظاً رتبتها الأجيال الغابرة وهي قائمة بقوة الاستمرار لا بقوة الحقيقة، والتمسك بهذه التقاليد موت والمتمسكون بها أموات، وعلى كل من يريد التحرر منها أن يتحول إلى حفار قبور، لكي يدفن أولاً هذه التقاليد، كمقدمة ضرورية لتحرره ) انظر : الثابت والمتحول 3 – صدمة الحداثة : ص 136 – 137 .
يقول أدونيس في ديوانه ( دماء، لا عاصمٌ، والنبيون ماتوا ) الأعمال الشعرية لأدونيس 1/474
( هذا غزال التاريخ يفتح أحشائي، نهر العبيد يهدر، لم يبق نبي إلاّ تصعلك، لم يبق إله … هاتوا فؤوسكم نحمل الله كشيخ يموت، نفتح للشمس طريقاً غير المآذن، للطفل كتاباً غير الملائك، للحالم عيناً غير المدينة والكوفة هاتوا فؤوسكم ) الأعمال الشعرية لأدونيس 2/266
ويقول النصيري أدونيس : الأخلاق التقليدية هي التي تعيش الخوف من الله، وتنبع من هذا الخوف، الأخلاق التي يدعو إليها جبران هي التي تعيش موت الله ) الثابت والمتحول 3 – صدمة الحداثة : ص 178 – 179 .
وفي ختام كتاب الثابت والمتحول أقر أدونيس صراحة باعتناقه وتأييده وامتداحه للرازي الملحد جاحد النبوات ، حيث يقول ( لقد نقد الرازي النبوة والوحي وأبطلهما، وكان في ذلك متقدماً جداً على نقد النصوص الدينية في أوروبا في القرن السابع عشر، أن موقفه العقلي نفي للتدين الإيماني، ودعوة إلى إلحاد يقيم الطبيعة والمحسوس مقام الغيب، ويرى في تأملهما ودراستهما الشروط الأولى للمعرفة، وحلول الطبيعة محل الوحي جعل العالم مفتوحاً أمام العقل : فإذا كان للوحي بداية ونهاية فليس للطبيعة بداية ونهاية، إنها إذن خارج الماضي والحاضر، إنها المستقبل أبداً . لقد مهد الرازي وابن الراوندي للتحرر من الانغلاقية الدينية، ففي مجتمع تأسس على الدين، باسم الدين، كالمجتمع العربي، لابد أن يبدأ النقد فيه بنقد الدين ذاته ) الثابت والمتحول 2/214 .
م ن ق و ل
عليه لعنة من الله وعليه من الله ما يستحق
وحسبي الله على بروين الرافضه وامثالها
لم نر منها خيرا قط
وكيف لمثلها ان ينشر غير الفساد والانحلال
اخي انظر الى تاريخ مقدمة البرنامج فلن تتعجب حتى وان استضافت رئيس وزراء اسرائيل
قاتلهم الله
واللوم لا يلقى عليها وحدها بل على من سمح لها باحضار هذا الملحد الكافر الامعه الى بلادنا وسمح له بالظهور على شاشاتنا وحسبي الله ونعم الوكيل
he s talking about local channels
والله يا خوي ما حد فاضي
فيه حالة من الخمول واللامبالاه
بالله عليكم — حد فيكم شاف صورة الرسام اللي رسم الصور المسيئة للحبيب — ما حد
ولو طلع واحد كافر وخلوه اوسم واجمل معلق أو مقدم برامج ما حد يهتم
غير المحطة وقلب بالريموت وانتهى —- عندك 90000000000 قناة في التليفزيون
نسبة مشاهدة البرامج الثقافية = 0% صح ولا لا ..؟