وحدة تابعة لارابتك تفوز بعقدي بناء قيمتهما 112 مليون دولار

رويترز 21/07/2008

قالت ارابتك القابضة أكبر شركة انشاءات في الامارات من حيث القيمة السوقية يوم الاثنين إن وحدة تابعة لها فازت بعقدين من بلدية دبي بقيمة 410 ملايين درهم (111.7 مليون دولار).

وقالت اربتك في بيان إنه بموجب العقدين ستستكمل ارابتك للخدمات الهندسية أعمال الري في مزارع العوير وأعمال الصرف الصحي في مدينة دبي الاكاديمية.

وأضاف البيان ان اقامة المشروعين ستستغرق أكثر من 18 شهرا.

ارباب

17 thoughts on ““أرابتك” تفوز بعقدين من بلدية دبي ب 410 ملايين

  1. استغفر الله العظيم الذى لااله الاهو الحى القيوم واتوب اليه .. مشاء الله ان شاء الله الخير قادم

  2. بــــــاشـــــــــــــــــــــــــتــر الـــخــــــمـــــــــــيــــــس

    إذا مــــاضــــــــــــرب أرابـــــتــــــــــــــــك ســــــــــــــ ال 20 ـــــــــــعـــــر
    عــــــــــلــــي عـــــــزوووومـــــــــــــة الـــجـــــــــــــمــــــبــري

    وربــــــــــــــعــــه الـــــــــتـــتــــــــــــــــــار


  3. أخي الكريم أرباب
    من المعروف ان ( شركات المقاولات ) ليست بحاجه الى رؤوس أموال ( ملياريه ) لتتمكن من تنفيذ مشاريعها

    حتى و إن كانت قيمة هذه المشاريع تصل الى عشرات المليارات

    حيث من المتعارف عليه إن شركات المقاولات تحصل على ( دفعه مقدمه ) من قيمة المشروع

    بمجرد التوقيع على العقد ، ثم تتواصل الدفعات حسب نسبة الإنجاز.

    أما باقي الشركات الاخرى ( بمختلف أنشطتها ) فقد يكون حجم رؤوس الأموال ( الملياريه )التي تملكها

    منطقيه في بعض الأحيان ، و لكن في نفس الوقت هناك شركات تأسست برؤوس أموال ضخمه جداً

    تجد غالبيتها في أرصدتها البنكيه عند نشرها للبيانات الماليه في آخر كل سنه !

    أعتقد إننا بحاجه الى موضوع مستقل يتناول منطقية رؤوس الأموال لدى شركاتنا المساهمه العامه و مدى

    ملائمة ذلك مع إنشطتها ( المعلنه )

    تحياتي للجميع

    أستاذ بوعليا

    أعتقد أنك وضعت يدك على الجرح تماماً في الجملة التي وضعت تحتها خطاً، فكما تعلم مع الزيادات العجيبة التي حصلت على رؤوس أموال الشركات في عصور الظلام (سنة 2005 و2006) فإن معظم الشركات لم تتضاعف أرباحها بالتناسب مع هذه الزيادات الضخمة، بل على العكس شاهدنا شركات مثل تبريد وإياك مثلاً أرباحها في تراجع. حتى شركة دبي للاست(…)مار برغم أنها ضاعفت رأسمالها مرتين وأصدرت أسهم منحة على مدى السنوات الثلاث الأخيرة، مع ذلك ولولا تزيين ميزانيتها ببند إعادة تقييم العقارات لانكشف المستور وبانت الفضائح بأن أرباحها التشغيلية بخلاف إعادة التقييم لم تتناسب مطلقاً مع هذه الزيادات الضخمة لرؤوس الأموال.

    والسؤال هنا: لماذا كان هذا الاندفاع وراء زيادرة رأس المال؟ وكيف تم استغلال زيادة رأس المال؟ هل تم ذلك لمصالح شخصية بحتة؟ أم أن الشركات اكتفت – إذا افترضنا حسن النية – بوضع المبالغ التي حصلتها في البنوك!!؟؟

    هناك بعض الشركات بالطبع كانت بحاجة لهذه الزيادة، مثل إعمار وبعض البنوك لتوسيع عملياتها، وهذا انعكس بشكل إيجابي، لكن كم تبلغ نسبة هذه الشركات إلى باقي الشركات التي ضاعفت رؤوس أموالها ولم نشهد أي تحسن ملموس في ربحيتها؟!!

    ببساطة… هذا موضوع آخر كان ينبغي على هيئة الأوراق المالية التحقيق فيه ومحاسبة إدارات الشركات عليه، إلى جانب الكثير من المواضيع والفضائح والتلاعبات التي غضت وما تزال الهيئة تغض الطرف عنها

    والطريف أن بعض الشركات التي زادت رأسمالها تقدمت بطلبات لشراء أسهمها بعد ذلك مثل إياك وأملاك….. وحتى إعمار!!!

    تحياتي واحترامي لك.

Comments are closed.