قال تعالى(وقال ربكم ادعوني أستجب لكم) وقال تعالى(وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون ).
وقال صلى الله علية وسلم : الدعاء هو العبادة ، ثم قرأ (وقال ربكم ادعوني استجب لكم ).
وقال صلي الله علية وسلم :أفضل العبادة الدعاء.
وقال صلي الله علية وسلم :ليس شيء أكرم على الله تعالى من الدعاء .
وقال صلى الله علية وسلم :إن ربكم تبارك وتعالى حيي كريم يستحيي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفرأُ خائبتين .
وقال صلى الله علية وسلم :لا يرد القضاء إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر.
اخواني بالله أنا أمام موضوع مصيري لا أملك كامل الحرية لأقرر فيه ولكن كيف ييأس ويكتئب من الله ربه !؟ لم تخذلوني في السابق وأنا الآن مرة أخرى في أمس الحاجة لدعائكم لي بالتوفيق للخير وما ينفعني في الدنيا والآخرة ويبعدني عن الشر وما يضرني في دنياي وآخرتي……………صليت صلاة الإستخارة والحمدلله.
الخيرة فيما اختاره الله…………اللهم لا تحرمني الخير وابعدني عن الشر وارزقني فعل ما ينفعني ولا يضرني الله آمين يا رب العالمين.
أتمنى أيضا إن تذكرتموني في صلاتكم أن تدعو لي فالدعاء في السجود مستجاب
جزاكم الله خيرا
الله ايسرلك امرك ويشرح لك صدرك
ويهديك الى ما يرضيك
ويجنبك مالا ينفعك
اللهم آمين
والله أنج صادقه ,,, شنو الموضوع اللي تبي ندعي لك عليه !!!!!!!!
عسى ربي يوفقك يا أخوي ويدلك للطريق اللي يناسبك .. ونسأله يهديك للصواب والخير ..
طبعاً لازم تكثر انت من الدعاء والاستغفار لإنك انت ادرى بمشكلتك مهما كثر عدد الأفراد الذين يدعون لك .. وخلك واثق بربك إنه بيفرجها عليك ..
بس لو تخبرنا عن مشكلتك يكون أفضل .. مب طبعا من باب الفضوووووول بس الأعضاء ودهم يساعدونك دامهم نفعوك في المرة الأولى ..
أسأل الله أن يفرج همك ويعطيك الصحة والعافية وطولة العمر في الخير والصلاح….
الله يقويك يا اخي العزيز، بس خبرنا شو اللي صاير عشان نكون معاك في الصورة
واكيد نحن اخوان ونقدر بعضنا بعض، ويشد بعضنا بعض
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن ييسر أمورك
مرّ العارف بالله ابراهيم بن أدهم برجل مهموم
فقال له إبراهيم: يا هذا إني أسألك ثلاثاً فأجبني ، فقال له الرجل: نعم
فقال إبراهيم: أيجري في هذا الكون شىء لا يريده الله؟ فقال الرجل: لا
قال ابراهيم: أفينقص من رزقك شىء قدره لك الله وبذلت جهدك من أجله؟ قال الرجل: لا
قال ابراهيم: أفينقص من عمرك لحظة كتب الله لك فيها الحياة؟ قال الرجل: لا
فقال إبراهيم: إذاً لماذا الهمّ يا أخي؟