السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
هناك بعض الاسهم اعطة فرصه للصعود للايام القادمه ووجب مراقبتها :
1. سهم املاك : اغلق عند 3,72 وهو يتجه الى 3,86 – 3,90 تجاوزها الهدف 4 من جديد
دعم السهم 3,64 – 3,60
==–==–==–==
2.سهم السوق : اغلق عند 3,77 وهو مهيأ للوصول الى 3,88 – 3,92 – 3,97 – 4 من جديد
دعم السهم 3,63 – 3,59
==–==–==–==
3.سهم ديار : اغلق عند 1,81 وهو يستهدف 1,87 – 1,89 اذا تجاوزها بتجه الى 1,97 باذن الله
دعم السهم المهم جدا 1,77
==–==–==–==
4.سهم مصرف الشارقه الاسلامي : اغلق عند 3,01 اذا تجاوز 3,03 بتجه الى 3,07 – 3,11 – 3,15
دعم السهم 2,90 – 2,88
==–==–==–==
5.المؤشر العام لسوق دبي : اغلق عند 4,748 اذا تجاوز 4,765 بتجه الى 4,805 باذن الله اذا استطعنا ان نغلق فوقها فالامور كلها طيبه وتبشر بالخير والسوق الى 4,855 – 4,918
دعم المؤشر 4,700 – 4,670 – 4,640.
ملاحظه: وقف الخساره كسر مناطق الدعم باللون الاحمر
ولاننسى ايضا مراقبة سهم الدمار والدعم النفسي عند 8,90
نتمى لكم سحورا شهيا.
بارك الله فيك وما قصرت
الحل أخى الكريم فى إعادة التوازن لتركيبة السيولة داخل السوق من خلال وجود الصناديق الإستثمارية السيادية التى تستطيع إستيعاب القوى البيعية لهم و ضبط إيقاع و توازن الحركة بالسوق .
يعني نحن في كلتا الحالتين الضحيه .. المفروض أن تكون هناك آليات للخروج .. لان الخروج بهذا الشكل يسبب خسائر للمستثمرين. أنا الصراحه لا ألوم الأجانب في الخروج و لكن ألوم القصور في القوانين التي عندنا
نحن لسنا كبش فداء ليتم التضحية بنا في أي وقت على حساب مصالحهم. بما أنهم حققوا ثروات من هذه الأسواق فالأجدى أن تكون هناك قوانين تضمن مصلحة السوق و مستثمريه المحليين قبل كل شي و الا الثقة ستنعدم في الأسواق مثلما هو حاصل الآن ..
تحياتي
أخى الكريم يوسف
كما قلت فى المداخلة السابقة فإن أسواقنا تلعب فقط دور الإستثمار البديل و فى ظل وجود أحداث سياسية و إقتصادية مؤثرة على الساحة فإنها تكون الضحية الدائمة فى أى إرتفاع أو هبوط فى الأسواق الأصلية .
أخى الكريم
إن ما يوجه للأسواق الناشئة من إستثمارات أجنبية هى شريحة صغيرة و تظل الشريحة الكبرى فى السوق الأصلى و لهذا فمع حدوث اى إنخفاض فى الأسواق الأصلية يقوم الأجانب بالبيع فى الأسواق البديلة لتغطية مراكزهم المكشوفة و فى حالة بدء صعود أسواقهم يقومون أيضاً بالبيع فى الأسواق البديلة لإنتهاز الفرص فى أسواقهم و بالتالى فإن الأسواق الناشئة هى الضحية الدائمة فى ظل حالة عدم الإستقرار سواء فى الأوضاع الإقتصادية او السياسية العالمية .
و أسألك عندما كانت الظروف الدولية شبه مستقرة هل كان السوق هنا يستجيب لإرتفاع الأسواق العالمية أو هبوطها أم كان يسبير بإستقلالية تامة .