وهذا الكاتب كتب مقالته في جريدة الوطن بتاريخ 28/12/2008
وطبعا الاسرائيليين
نقلوا مقالته وحطوها بموقع وزارة الخارجيه الاسرائيليه وهيه مقالة في سنة 2006 لاكن عجبهم الكاتب بحريته في التعبير
وهذه موقع وزارة الخارجية الاسرئيلية الناطق بلغة العربية
وهذه نص مقال الكاتب عبدالله هدلق
(جزاء قيادات الغدر والخيانة)
هددت وزيرة الخارجية الاسرائيلية تسيبي ليفني – بعد لقائها مع الرئيس المصري حسني مبارك – بأن اسرائيل لن تسمح بعد الان باستمرار سيطرة (حركة حماس!) الارهابية والمتمردة والمنقلبة على السلطة الشرعية على قطاع غزة وان قذائف وصواريخ (حركة حماس!) العبثية التي تستهدف المدنيين الابرياء والنساء والاطفال في مدن جنوب اسرائيل (سديروت – عسقلان – أشكلون، النقب الغربي) لن تستمر إلى الابد بل يجب ايقافها بالقوة، وان حالة ضبط النفس التي تتحلى بها اسرائيل لها حدود وسيغضب الحليم يوماً ما.
وزير الدفاع الاسرائيلي (إيهود باراك) اكد من جانبه ان عمليات اطلاق القذائف والصواريخ العبثية التي تستهدف بها (حركة حماس!) المدنيين الابرياء في جنوب اسرائيل ستنتهي قريباً وإلى الأبد غير انه رفض الافصاح عن خطط الجيش الاسرائيلي لتحقيق ذلك الهدف، لكنه اكد ان (حركة حماس!) الارهابية والمتمردة – والمنقلبة على السلطة التي تسيطر على قطاع غزة هي المسؤولة عما يحدث، وتوعد (حركة حماس!) بانها ستدفع ثمناً غالياً نتيجة حماقاتها وتهوراتها قريباً وان الجيش الاسرائيلي يعرف تماماً المهام الملقاة على عاتقه وسيثبت لـ (حركة حماس!) الارهابية من الذي سيخضع ويرضخ ويستسلم!
ايها الجيش الاسرائيلي عليكم بالارهابيين الفلسطينيين المؤتمرين بأوامر الارهاب البعثي الفارسي لاحقوا متمردي (حركة حماس!) ومعتوهيها والحمقى من قادتها والمتهورين من زعمائها المتسترين بالدين والمتاجرين به واسحقوهم وابيدوهم ولقنوهم درساً لن ينسوه إلى الابد كما لقنتم (حزب الله!) الارهابي المهزوم عام (2006م) درساً قاسياً أثخنتموهم، وخلصوا قطاع غزة من سطوة (حركة حماس!) الارهابية.
هل نسي الارهابيون في (حركة حماس!) أو تناسوا ما لقيه أمثالهم من قبل في أيلول الأسود في العاصمة الأردنية (عمان) على أيدي جنود الملك الأردني حسين بن طلال رحمه الله عندما هرست وفرمت دبابات الحق الأردني أجساد الإرهابيين في مخيمات شتات اللاجئين في الأردن الذين حاولوا التمرد والغدر ونكران الجميل فكانت لهم السيوف بالمرصاد فحصدتهم واستأصلت شأفتهم وقطعت رؤوس الإرهاب التي أينعت وحان قطافها؟ هؤلاء هم الفلسطينيون أينما حلوا حل معهم الإرهاب والإفساد والقلاقل والفتن والغدر واللؤم ونكران الجميل.
إن قطاع غزة رحم التطرف والإرهاب فبعد أن وثبت (حركة حماس!) الإرهابية على السلطة بعد انتخابات صورية وزائفة في أوائل (2006) وتشكيلها (حكومة أزمات!) رفضت كل دول العالم الاعتراف بها أو التعامل معها ما لم تنبذ العنف والإرهاب وتعترف بحق إسرائيل في الوجود كدولة مستقلة وذات سيادة، وازدادت الأوضاع توتراً في معقل الإرهاب والتطرف (قطاع غزة)، وتنازعت الفصائل الفلسطينية الإرهابية ففشلت وأذهب الله ريحها، ولم ولن تقوم لهم قائمة إذ ?كلما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله?.
هل يمكن لحكومة إرهابية مثل (حماس!) أن تقود شعبا أو تحقق تقدما في مسيرة السلام؟ وهل يمكن لشعب لم يعرف إلا التشرد والضياع في بداية حياته، ثم التشدد والتطرف والإرهاب والقتل والهجمات الانتحارية وقذائف الكاتيوشا التي يطلقها بشكل يومي على المدنيين الأبرياء والنساء والأطفال في المدن الإسرائيلية في الجنوب المحاذي لقطاع غزة أن يشكل مجتمعا مدنيا ونواة لـ (دولة فلسطينية!) حضارية وقابلة للاندماج في المجتمع الدولي؟ وهل يمكن لحركة إرهابية مثل (حماس!) تأتمر بأمر زعماء الإرهاب البعثي والفارسي في دمشق وطهران أن تحظى بثقة الإجماع العالمي للاعتراف بها وقبولها والوثوق بها؟
لقد جبل كثير من القادة الفلسطينيين على الغدر والخيانة ونقض العهود والإساءة لمن أحسن إليهم ونكران الجميل، وما تتعرض له يوميا هذه القيادات على أيدي الجيش الإسرائيلي هو جزاؤهم.
منقول من ايميلي للأطلاع
ارباب
اخوي يعني اذا ياك واحد يبا يقاسمك بيتك .. لا و بعد بدا يقتل اهلك
انت بتقول ” ما بعالج الخطأ بالخطأ ” و بتم تطالعه ؟؟
هذي ارضهم و اللي يقتلونهم الاسرائيليين اهلهم !!
و الله لو انا مكانهم لاسير لهذا الاسرائيلي اللي قتل اهلي و احط ولده و اقطعه بالسجين قدامه
مشكور يا أرباب على الموضوع
صدقوني مافيه تفسير ثاني غير أن الريال عميل إسرائيلي 1000000000000000000 %
ويتقاضى راتب شهري ولا أزيدكم من الشعر بيت مع البونس
والعملاء حدث ولا حرج تقول نمل منتشرين في مشارق الأرض ومغاربها
من هانت عليه نفسه، إستسهل الهوان و جعله منزلا.
هذا الكاتب واحد من الكثير اللي آثروا الهروب أيام غزو الكويت و عاثوا فسادا في شتى بقاع الأرض.
أذكر في تلك الحقبه، إحنا في الإمارات رحنا الجيش (تطوّع) و كان من المفترض نكون بديل في حالة إن جيش الإمارات طلع كله لتحرير الكويت. في حين هذا الكاتب و أشكاله كانوا تارسين الفنادق و البارات عندنا !
كنا نتساءل في حينها،
من هو أحق بأن يتطوع للخدمه و التدريب العسكري، نحن أم هم ؟
طبعا أول ما تحررت الكويت، صاروا هم اللي حرروها.
حرروها من وين يا حسره، من الفنادق و البارات ؟
طبعا ما أشمل كل الشعب، لكني أتكلم عن هذا الكاتب القذر و من على شاكلته.
كلام عجيب حتى السطر الاقتباس كله مغالطات
اولاً الاسرائيلين ليسو مدنيين ابرياء لانهم محتليين للارض
ثانياً يدعي الكاتب ان هناك ما يسمى بجنوب اسرائيل فكيف اعطاهم الحق بامتلاك جنوب قلسطين (النقب وغيرها ) وملكهم اياها سماها جنوب اسرائيل!!!!
كيف يتم علاجه ونحن بحالة ضعف ؟؟؟؟ هل نوافق الكاتب على ماقله وننسى بلد عربي ملسم اسمه فلسطين عفوا اقصد اسرائيل!!!!!