هناك أشياء قد لا يعرفها الرجال عن المرأة…ها هي
حب المرأة أوفى من حب الرجل
ولكن احذر أن تخونها
فخيانتها أقوى
قلب المرأة به غرفة واحدة وحيده
يدخلها رجل واحد فقط
وإن خرج منها
لايدخل أي كان بها
ولكن قلب الرجل فندق
به عدد لامتناهي من الغرف
ولكن من هي التي تسكن جناحه الخاص ؟
إن قالت أحبك وابتسمت
ونزلت دمعه فرح فصدقها .. واحضنها
لتجمد دموعها الغالية
ولا تجعلها تهل هدراً
وإن قالت احبك وابتسمت
فلا تقابلها بعبارات..جارحه
(أنت كاذبة وغيرها..)
فتندم على حبها الصادق تجاهك
وتجعل جرحها مزمن
لأنك حبها الأول
ربما لن تكون أنت حبها الأول ولكن كيف ستعرف
إذاً خذ الحيطة والحذر
فالمرأة لاتذكر تلك الكلمة
إلا بعد تفكير عميق.. وشوق عريق
وبعد حب المرأة لك
لاتذهب عنها كثيرا ولا تغب
فدموعها تنهمر كالأمطار لاعدد لها
فما تعانيه في غيابك لايستطيع من بالكون وصفه ولو بقرن كامل
وإن أردت التأكد
ارجع لها وستجدها تبكي لك شوقا واحتياجا
عندها ذق دمعة من دموعها
وستعلم مرارة غيابك عنها
قلب المرأة كائن مثل كنز غالي لايقدر بثمن
فإن ملكته فقد ظفرت بكنوز الأرض وغاليها
وجنه الدنيا أيضاًً
ولتعلم أن قلب المرأة وردة لايفتحها إلا الحب
أنت تقود المرأة في كل شيء
إلا السعادة والحب والحنان
فهي من تقودك إليه
تقول المرأة عن رجل بأنه فارس أحلامها
ليس إن أتى على حصان
أو إن وسامته جعلتها تهيم به
ولكن تقول ذلك إن اتصف بصفات الكمال في مخيلتها
من رجولة.. وكلمة صادقة.. وحب .. وروعة مشاعر
وأن يكتفي بها.. ولا ينظر إلى غيرها
ابتسامه المرأة كالربيع
تفتح الزهور
وتجعل الدنيا مشرقه وجميله
أنت أيها الرجل
قل لي ماذا يحصل لك إن ابتسمت المرأة
كثير منكم يصاب بالجنون والرعشة والارتباك
(أليس كذلك؟؟)
فلا تستنكر ماذكرت
النساء.. هن منّه منّها الله على الرجال
فليت الرجال يقدرون ذلك
قلبها اتصف بالحنان والعطف
ولكن احذر غيرتها
فلسانها هو عبارة عن قصف
لسانها حصانها
فهي تقوده حسب توجيهات منها
وتقودك أنت أيها الرجل أيضاً به
بلين كلامها
وروعه مشاعرها
هنيئا لك أيها الرجل بها
عقلها.. كالجبل
فإن استطعت أن تصل إلى قمم الجبال العالية الشاهقة بسهولة
فاعلم أنك ستصل إلى عقلها
بصعوبة أكثر
بريئة كالطفل
فالرجل يرضيها بكلمه.. وهديه.. وورده.. وبسمه
وربما جميعها أو إحداها
فحنانها يصعب وصفه
ولكن لاتحاول أن تغضبها.. وتجرحها
احذر ذلك
سأسير ولن أنظر للخلف، وسأدوس الأشواك لأكسرها حتى لا أشعر بها
ردا علي أستفسارك أخي العزيز فوجب علي الزوجه واجبات عده لاستماله قلب الرجل :
أولاً:البصر
وهو أول المناطق وأكثرها أهمية على الإطلاق في التأثير على الرجل ..فالعين رائد القلب وعن طريقها تبدأ روح الرجل في الانجذاب نحو المرأة وعن طريقها أيضاً يشمئز وينفر منها .
وقد ذكر المناوي في ((فيض القدير )) أن أحد حكماء الرجال قال: ((تزين المرأة وتطيبها من أقوى أسباب المحبة والألفة بينهما وعدم الكراهة والنفرة،لأن العين ـومثلها الأنف ـ رائد القلب ,فإذا استحسنت منظرا أو صله إلى القلب ,فحصلت المحبة .وإذا نظرت منظراً بشعاً أو ما لا يعجبها من زي أو لباس تلقيه إلى القلب ,فتحصل الكراهية والنفرة)).
ولهذا كان من وصايا نساء العرب لبعضهن :
((إياك أن تقع عين زوجك على شيء يستقبحه)).
وأكد ت الأم الحكيمة لبنتها المقبلة على الزواج على أهمية ((التعهد لمواقع عينية ))وقالت لها )) فلا تقع عينة منك على قبيح))
فالزوجة الذكية هي التي تحسن استخدام أسلحتها الأنثوية, فتبسط كل مغريات الأنثوية التي تشوق الزوج,على طريقة الطاوس الذي يبسط ذيله متباهياَ بجماله الأخاذ, وتصلح هندامها ببراعة وفن فتختار الألوان الجذابة , وتلبس الحلي,وتصفف شعرها , وتقوم باءات إيقاعية مدروسة توقظ كل ما في ما في الرجل من مشاعر وأحاسيس يضطرم بها فؤاده وتموج بها عاطفته
واهتمام المرأة بما يقع عليه عينا زوجها لا يقتصر فقط على اهتمامها بشكلها ومنظرها ،بل أيضا بالجو المحيط بها..البيت بصفة عامة وحجرة النوم بصفة خاصة.
ومن إحدى الاستخبارات في هذا الصدد ما قامت به ((مارتا بومروي))و((مارتا ستيلسن كابورال)) حيث جمعتا آراء عدد كبير من الرجال في الشكل الذي يفضلون أن تظهر عليه حجرة النوم ,فجاء القاسم المشترك من آرائهم مفضلا اللون الازراق ,وان تكون الحجرة مفروشة من الحائط الى الحائط وتكون مغطاة بسجادة وثيرة ,أما السرير فيكون كبير بحجم سرير الملكات وتكون الموائد الموجودة بجواره خالية من الفوضى ومنظمة ,ومن اللازم تواجد بعض أنواع النبات والإزهار .
وكانت النتيجة التي انتهت إليها تلك الباحثتان هي قولهما : (( وهكذا يرغب الرجل أثناء اللقاء الحسي أن يرقد فوق قمة جبل تعلوه أعشاب خضراء ويلتحف السماء الزرقاء ، ويحيط به ألوان من النبات الأخضر النضر )) ومهما يكن من أمر النتيجة التي توصلت إليها تلك الباحثتان ، فإن الشيء الذي يؤكد عليه معظم الرجال هو النظام والنظافة .
ثانياَ : السمع :
أما صوت المرأة وروعة إيقاعاته ، وقدرتها على التحدث حديث الأنوثة والدلال ، فمن العوامل ذات التأثير الضخم على أحاسيس الرجال .
فالمرأة التي تنتقي كلماتها ، وتعرف متى تتكلم ومتى تصمت ، وتعلم مواطن الضحك ، والتأوه ، والتهكم ، والهمهمة ، والأنين ، وما إليها من أصوات .. هي المرأة التي تملك ثاني العوامل أهمية في إنعاش الرجل وإخضاعة لدائرة جاذبيتها .
ولاشك أن قدرة المرأة على مبادلة الرجل الأحاديث المثيرة ، ذات شأن ملحوظ في ازدياد عرى الألفة والمودة والتجاوب .
ثالثاَ : الشم :
يلعب الشم دوراَ هاماَ أكثر مما يتصور البعض ؛ فالرائحة الطيبة تقوي الجاذبية الأنثوية ، وبالعكس تخففها ــ إن لم تعدمها ـ الروائح غير الطيبة .
وقد دلت أحدث الأبحاث على أن الشم ذو أثر محوري في العلاقة الجنسية ,لاسيما على الرجال ,وأكثر الروائح تأثراً عليهم هي رائحة الأنوثة الطبيعية التي تفرزها الغدد الجلدية للمرأة, وما زالت تلك الرائحة تجذب الرجال وتأسرهم منذ العصور السحيقة.
والمرأة المثالية تعتني برائحتها وتحسن منها باستخدام أنواع العطور المختلفة ,خاصة العطور الحديثة التي تفننت أكبر الشركات في ابتكارها .
وغني عن البيان أن استخدام حواء لهذه الأنواع ينبغي أن يكون بلباقة وذكاء بلا إفراط أو تفريط ,وهي أدرى بذلك منا نحن الرجال!
رابعاً :اللمس
أمر معلوم أن التصاق جلد الحبيبين احدهما بالآخر يخلق التجاوب والانجذاب المتبادل . وبالنسبة للرجال فإنهم يعتبر ون الجلد الندي سبيلاً فعالاً لانتقال الحرارة الأنثوية إليهم . ويصرحون بأن ملامسات المرأة الرقيقة ذات مفعول خطير عليهم ,ولا سيما والملامسات اللطيفة التي تجربها المرأة كأنها تقوم بعزف سيمفوني في مناطق الإحساس الخاصة جداً التي زود الله تعالى الرجل بها ,والتي تمده بطاقة ونشوة يعرفها معظم الرجال !
وتأثر الرجال العجيب باللمس لا يتوقف فحسب عند الجسد الأنثوي, بل يتعداه إلى التأثر الشديد بالملابس ذات اللمس الحرير المتميزة بالطابع الأنثوي الذي يعرفه الجميع .
ويشير معظم الرجال إلى إن رقة ملمس المرأة الكامنة في بشرتها أو ملابسها , من الأشياء التي تشعرهم بفحولتهم ,الأمر الذي يجعلهم يحسون إحساساً عميقاً بلون من ألوان ((تحقق الذات )).
خامساً:التذوق .
وسيلة التذوق الوحيدة عند الإنسان هي ((الفم)) ,الذي يعتبر أهم منطقة حساسة في الرأس ,وأول عضو فعال بعد الأعضاء التناسلية.
وعندما يذكر المرء ((الفم)) من المؤكد أن الجميع يتوارد الى ذهنهم على الفور ((القبلة)) فبين الاثنين من التلازم الضروري ما يجعل قانون ((تداعي المعاني)) يفعل فعله في استدعاء أيّ منهما إذا ذُكر الآخر.
والرجل الخبير ينظر إلى القبلة كمؤشر من اكبر مؤشرات الوفاق ,وكأنه يقول لشريكته: هل أنت عذبة المذاق؟!
فالقبلة الطيبة المذاق هي التي تعطي أصدق الدلائل على إمكانية حدوث الانسجام الجسدي والروحي ,وقيمتها تفوق الاف العهود التي تلفظها الشفاه.
وبما أنها تعطي برهان الوفاق الجسدي والروحي , فقد ارتبط بها مصير الاتصال الجنسي.
الرجل لا يتناسى أبداً تلك الحقيقة في حكمه وتقييمه للمرأة ..ومن هنا فانه يعتبر مثالية ـ من هذه الناحية ـ إذا ما امتلكت القدرة على إبداع أعظم الحان العشق بواسطة عزف الشفاه المتبادل بينها وبين الرجل.
والمرأة التي تجهل هذا الأمر ,تفقد الكثير من أسس التوافق الزوجي ,وتنال عدم تقدير كثير من الرجال ..
كلام عسل
بس عن الحريم مافيه شئ عن قلب الرجل
شكرا على الموضوع
تحياتي للجميع
تسلـــم أخـــوي على الكلمات الحلـــوووة ..
تسلم علي المرور
وفي انتظار مداخلتك القيمه ….
لي عوده لموضوع ولا أروع