قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “يوشك الأمم أن تتداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها، قال قائل: أوَ مِنْ قلة نحن يومئذ يا رسول الله؟ قال: لا، بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعنَّ الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفنَّ في قلوبكم الوهن. قالوا: وما الوهن يا رسول الله؟ قال: حب الدنيا وكراهية الموت”
صدق رسول الله
فقد ظل الغرب يحشون أفكار سامة في رؤوسنا نحن المسلمون والعرب ويحاولون إقناعنا بأننا ضعاف، فهزمونا حتى بدون حرب، ونجحوا في ذلك بشكل كبير، فمتى يدرك المسلمون والعرب أنهم قوة لا يمكن تجاهلها؟؟؟ ولو وقف نصف الزعماء العرب كما يقف المقاتلين في غزة، لو اتخذوا موقف كموقف حزب الله من اسرائيل لما كان الحال كما هو عليه، المبكي في الأمر أن إسرائيل لم تتجرأ على دخول غزة على الرغم من عدد المقاتلين القليل فيها، وتجرأت على دخول الحرم الإبراهيمي الذي يخص مليارات المسلمين، فأين السلطة الفلسطينية؟؟ نسأل الله ان يوحدهم ويوحد جميع المسلمين لنصرة دين الله.
اللهم اشهد أني لا أرضى ما يحدث من اعتداء على أولى القبلتين وثالث الحرمين
افيقوا يا مسلمين … استيقظوا يا عرب، ايقظوا النخوة فيكم فقد أصبح الإسرائيلين بأحذيتهم داخل الحرم الإبراهيمي، نساء ورجال.
لا حول ولا قوة إلا بالله،
الله المستعان
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان ) رواه مسلم .
وصلني الإيميل بالملف المرفق
والله واقع الحال مؤلم جدا.
الله ياخذهم ويعذبهم فالدنيا قبل الاخره
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم