وعلى رأي أخينا هارون ..
إفهموا يا مسؤولين يانا المطر لمدة ثلاث أيام فقط وغرقت الدنيا ..
الله العالم شوه اللي بيستوي لو يستمر لمدة اسبوع واحد فقط ..
وعلى رأي أخينا هارون ..
إفهموا يا مسؤولين يانا المطر لمدة ثلاث أيام فقط وغرقت الدنيا ..
الله العالم شوه اللي بيستوي لو يستمر لمدة اسبوع واحد فقط ..
Comments are closed.
المشكله في المسؤولين اللي ما يسوون شي
ضرب رواتب على الفاضي
ولا الشيوخ مب مقصرين
الحين معقوله كل هالتطور ومايكون في الشوارع مجاري لتسريب المياه
الشرهة على المسؤولين اللي يسلمون المشاريع للشركات بدون ما يعرفون شو المميزات اللي يسوونها في الشوارع
اليوم سمعت خبر مفرح ..
يزاه الله خير سمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان
………………………………………….. ……
بقرار من خليفة بعد جولة محمد بن راشد
تطوير شامل للبنية التحتية في كل إمارات الدولة
تحل أزمة آلاف الشباب وتحقق الاستقرار الأسري وتعزز دور المواطن
[color=”RoyalBlue”]الفعاليات المجتمعية تشيد بقراري البنية التحتية الشاملة وبناء 40 ألف فيلاّ سكنية[/COLOR]
استطلاع : قسم المحليات
أكد محمد الفردان (موظف) أن جميع المواطنين تبشرون خيراً بالمكرمات والعطايا التي تقدمها القيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، يوماً بعد آخر ويزيد إخلاصهم وولاؤهم لقيادتهم الرشيدة التي لا تدخر جهداً ولا تترك درباً إلا وقد سلكته من أجل مصلحة الشعب الإماراتي والمقيمين على أرض الدولة.
وقال إن أوامر صاحب السمو رئيس الدولة وصاحب السمو نائب رئيس الدولة تنفيذ بنية تحتية شاملة على مستوى الدولة وبناء 40 ألف مسكن تعد مفتاحاً سحرياً له أكبر الأثر في حل أزمة آلاف الشباب الذين أجبرتهم الحياة على فقدان نصفهم الآخر بسبب عدم القدرة على الزواج، فنسبة الذكورة في ازدياد ومعدلات العنوسة تتصاعد مع غلاء المهور وارتفاع إيجارات السكن والارتفاع الكبير في الأسعار الذي لم يترك فرداً ولا أسرة إلا وقسا عليها.
وأضاف ان هذه القرارات ستمثل إضافة جديدة وتعزيزاً قوياً للمشاريع الكبيرة التي يتم إنجازها حالياً وتخص سكن العزاب والأكيد أن هذه القرارات جاءت في وقتها المناسب وبقيمتها الكبيرة أيضاً وبأوامر من قادة يقدرون معاناة ومشكلات شعبهم ويتفاعلون معها ويعملون على حلها وهذا ليس بغريب أبداً على صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.
وقال أعتقد أن هذه البنية التحتية والمساكن سيكون لها أثر كبير في حياة المنتفعين بها وعلى سوق العقار المحلي بشكل عام، حيث ينتظر أن تسهم المشاريع في خفض نسبة الإيجارات بما يكون له العائد الإيجابي على فئة الشباب بشكل عام.
وأرسل الفردان باقات عطرة من التقدير والامتنان باسم شباب الإمارات الى قيادة الدولة الرشيدة وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي واخوانهما أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات.
وثمن الشيخ محمد بن ركاض عضو المجلس البلدي لمدينة العين مكرمة البنية التحتية الشاملة وإنشاء الوحدات السكنية، وقال انها ليست بالغريبة على قيادتنا الرشيدة التي لا يخفى عليها شيء بسبب متابعتها الدقيقة لأحوال الوطن والمواطنين.
وأضاف ان هذه المكرمات ستلقى صدى واسعاً بين أوساط المواطنين، لاسيما المقبلين منهم على الزواج، حيث إن إقامة البنية التحتية والمساكن ستزيد من دافعية الشباب الى الإقبال على الزواج، كما أنها ومع المستقبل ستزيد من أعداد الأسر المواطنة والتي أرى فيها حلاً مثالياً لعلاج خلل التركيبة السكانية.
وأعرب عن شكره وتقديره للقيادة الرشيدة متمنياً لها التوفيق في كل ما يخدم الوطن والمواطن.
راشد ارشود الشحي من منطقة جلفار في رأس الخيمة أعرب عن امتنانه وتقديره لدولة الإمارات التي يفخر كل مواطن بالانتماء إليها لما تقدمه من خير لأبنائها في شتى المجالات وسعيها لتسخير كافة مواردها المادية وإمكاناتها لتوفير العيش الكريم لهم، مضيفا أن مكرمة البنية التحتية وإنشاء 40 ألف فيلا على مستوى الدولة تعتبر جزءاً مهما من حل مشكلة نقص المساكن ولمشكلة السكن بالإيجار التي تعاني منها شريحة كبيرة من المواطنين وخاصة من الشباب.
ويؤكد على ضرورة أن تتم عملية توزيع هذه الفلل على مستحقيها بإشراف مباشر من الحكومة دونما أي تدخل من احد لقطع الطريق على الواسطة والمحسوبيات في عملية التوزيع لضمان حصول من يستحق المكرمة عليها، مشيرا الى أن هذه المكرمات تعكس النظرة الأبوية الحانية لقيادتنا الرشيدة تجاه أبناء هذا الشعب وحرصها على توفير أفضل الخدمات ومعايير الحياة الكريمة لهم.
عبدالله العويد توجه بعظيم الشكر والامتنان الى قيادتنا الرشيدة على هذه المكرمات الغالية المتمثلة في البنية التحتية الشاملة وإنشاء 40 ألف فيلا جديدة في مختلف مناطق الدولة مما يؤكد أن هذه القيادة تسير على نهج المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله، حيث إن مثل هذه المكارم ستزيح عقبة كبيرة أمام المقبلين على الزواج الذين كان يمثل حصولهم على مسكن مستقل في بيئة معتبرة يبدأون فيه حياتهم الزوجية حجرة عثرة أمام تحقيقهم لهذا الحلم الذي أصبح حقيقة.
ودعا الى تشكيل لجنة مختصة من مختلف الجهات المعنية في الدولة تقوم بإجراء المسح الميداني اللازم والتعرف الى أحوال المواطنين لضمان تنفيذ البنية التحتية وتوزيع هذه الفلل على مستحقيها دونما زيادة أو نقصان لتكتمل الفرحة في قلوب أبناء هذا الوطن الغالي الذي طالما قدم ولا يزال يقدم الكثير لأبنائه، معربا عن أمله في أن تكون هذه المكرمات بداية الطريق نحو حل مشكلة المساكن الشعبية القديمة المتهالكة والنقص الحاد في أعداد المساكن وتكدس أكثر من أسرة وأعداد كبيرة من الأفراد في بيت متواضع لا يرتقي وطموح وآمال أبناء الإمارات.
وأعرب سالم ظاعن الراشدي معرف قبيلة الرواشد ان إنشاء البنية التحتية وهذا العدد الكبير من الوحدات السكنية على مستوى الدولة يعكس حرص القيادة الرشيدة بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الذي أمر بتهيئة الحياة الأسرية المستقرة لأبناء الوطن في وقت أصبح فيه القيام بأعباء البناء وتوفير سكن ملائم أمراً غاية في الصعوبة بسبب الغلاء الذي طال كل جوانب الحياة لاسيما المتعلقة بالضرورات منها.
يؤكد عبدالرحمن أحمد سالم (متقاعد) ان مكرمة القيادة الرشيدة برئاسة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وأمر سموه بإنشاء البنية التحتية الشاملة، ومتابعة وأمر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي بإنشاء 40 ألف فيلا لتوزيعها على المواطنين على مستوى الدولة ستعزز الاستقرار الاسري الذي ينعم به أهل الامارات والمقيمون على هذه الارض الطيبة، كما ان هذه المكرمة ستسهم وبشكل كبير في تنشيط الحركة الاقتصادية داخل اسواق الدولة اذ ان التكلفة المالية لهذه الفلل والتي سيتم ضخها في السوق ستؤدي الى نشاط كبير في الوضع الاقتصادي والتجاري.
لقد عودتنا القيادة الرشيدة على هذه المكارم وهذا العطاء غير المحدود الذي يؤكد الاهمية التي يحظى بها ابناء الوطن عند القيادة الرشيدة التي تضع دائما من ضمن اولوياتها تحقيق رغبات واحتياجات المواطنين، فهنيئا لشعب الامارات بهذه القيادة الرائعة والتي تحرص على السير على النهج الذي وضعه فقيد الأمة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله.
واعتبر حسن احمد العلكيم مكرمة القيادة الرشيدة الخاصة بالبنية التحتية الشاملة وإنشاء 40 الف فيلا لتوزيعها على المواطنين على مستوى الدولة انجاز رائع يضاف الى الانجازات التي سجلتها القيادة والحكومة طوال السنوات الماضية والتي تصب نحو توفير الحياة المستقرة والامنة لابناء الامارات الذين ينعمون بالرخاء والاستقرار في هذه الدولة التي تسخر جميع امكانياتها من اجل اسعاد ابناء شعبها.
وقال ان حرص الحكومة على القيام بالجولات الميدانية وتفقد احوال المواطنين والوقوف على احتياجاتهم تعكس الاهتمام المتنامي بابناء الوطن وتوفير جميع متطلباته استكمالا لمسيرة البناء التي وضع قواعدها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله.
ويضيف ان انشاء هذا العدد من الفلل سينعكس ايجابا على الكثير من الاسر في مختلف انحاء الدولة الى جانب تطور الوضع الاقتصادي نتيجة هذا العدد الكبير من الفلل التي سيتم انشاؤها، كما ان المستفيدين من هذه البيوت سيتحسن وضعهم الاجتماعي بشكل كبير.
ويقول محمد غانم القصيلي المنصوري مدير إدارة العلاقات الخارجية والتنسيق بشركة الفوعة أن هذه القرارات طيبة وتدعم الاستقرار وتنمية المجتمع والفرد والأسرة وان هذه المبادرة تسهم في حل الكثير من المشاكل السكنية التي يكتوي بنارها المواطنون المتزوجون والمقبلون على الزواج، كما ان ذلك يساعد في حل مشكلة أصحاب البيوت القديمة.
وأضاف ان قرار صاحب السمو رئيس الدولة الخاص بالبنية التحتية الشاملة وأوامر صاحب السمو نائب رئيس الدولة بإنشاء الفلل لاشك انه يسهم بصورة فعالة في ترغيب الشباب في الزواج بعد حل مشكلة السكن الملائم والذي تسعى قيادتنا الرشيدة دوما إلى توفيره، مؤكدا أن ذلك ينعكس إيجابا على المجتمع وتطوره، قائلاً ان الدول تعتمد على مواطنيها في التطور والرقي والتنمية الشاملة. وذكر أن الرسول صلى الله عليه وسلم تفاخر بكثرة أمته وهذا المشروع سيكون من أسباب الاستقرار وتكاثر المواطنين.
وتابع قائلا هذه المبادرات الكريمة ليست غريبة على قيادتنا الرشيدة لان خدمة الوطن والمواطن دائما في بالها لتوفير الحياة الكريمة للشعب، كما أشاد المنصوري باهتمام صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، في توفير المساكن المريحة للمواطنين.
وأوضح محمد خلفان جرش المرر رئيس قسم العلاقات العامة بديوان ممثل الحاكم في المنطقة الغربية أنه منذ أن تولي صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أصبح هناك تطور ملحوظ في كافة الوزارات، وان هذا القرار يدل على بعد نظرهما ورؤيتهما الثاقبة، حيث يعتبر توفير البنية التحتية والمسكن من أولويات الحياة خاصة بعد ظهور بعض المواطنين يسكنون بالإيجار، لافتا إلى أن القرارات تؤدي إلى استقرار الأسر كما أن هذا المشروع يكون له مردود ايجابي على شركات المقاولات المواطنة ويسهم في رفع إنتاجها وتطورها وعموما هذا المشروع ممتاز ونتمنى لقيادتنا الرشيدة التوفيق والسداد لخدمة الوطن والمواطن.
إبراهيم احمد بو قفل (متقاعد) من امارة رأس الخيمة اكد ان مكرمة الحكومة بزيادة معاشات الشؤون الاجتماعية وتوفير البنية التحتية الشاملة وبناء 40 ألف فيلا بدل المساكن الشعبية المتهالكة ليس غريباً على قراراتها التي تنظر بعين الاعتبار الى المواطن وتحرص على حياته بمعيشة طيبة، مشيرا الى ان المكرمات ستعزز من دور المواطن اتجاه وطنه، وستعمق من الروابط المجتمعية بين الشعب والحكومة.
وأكد ان الخدمات التي تقدمها الدولة بصورة مستمرة للمواطن تجعلنا حريصين على خدمتها ومحاولة بذل قصارى الجهد لاعادة الجميل موضحا ان أسر المساكن المتهالكة تضررت كثيرا من جراء صيانة منازلها على حسابها لعدة مرات حيث ان عمرها الافتراضي انتهى منذ سنوات الا ان محدودية دخلهم أجبرتها على المكوث تحتها رغم ان الأمطار كشفت عيوب الكثير من المنازل الشعبية المتهالكة وأجبرت المواطنين على المكوث تحتها وسط انهمار مياه الأمطار عليهم.
ورحبت “أم نورة” بمكرمة البنية التحتية الشاملة والأربعين ألف وحدة سكنية وقالت انها تؤكد الجهود الجادة من قبل القيادة الرشيدة لدولة الإمارات في إزالة العقبات التي تقف أمام المواطن.
وأضافت ان العدد الذي ستتكفل الحكومة ببنائه من هذه الوحدات يعتبر عدداً كبيراً وستكون آثاره الإيجابية مستقبلاً لا حصر لها، ودعت القائمين على أمر تنفيذ المكرمة بدراسة أكثر المناطق احتياجاً لهذه الوحدات مضيفة ان معظم سكان منطقة “القوع” التابعة لمدينة العين يعيشون في “صنادق” مصنوعة من الخشب والألواح المعدنية وبالتالي فهم بحاجة الى هذه الوحدات أكثر من سكان وسط المدينة.
وأضافت ان أهالي منطقة القوع يعانون الأمرين بسبب عدم ملاءمة سكنهم للظروف المناخية القاسية على مدار العام حيث ان مساكن الصفيح تكون حارة جداً خلال فصل الصيف وباردة جداً خلال فصل الشتاء، أما في حالة سقوط أمطار على المنطقة فإن هذه المساكن يتعرض كل من فيها الى مخاطر الإصابة بالصعقات الكهربائية وذلك الى جانب تلف الأثاث الموجود فيها بسبب تسرب المياه الى داخل “الصنادق”، وأكدت أن القائمين على توزيع هذه الوحدات عليهم القيام بجولات تفقدية لجميع مناطق الدولة ومن ثم توزيع الوحدات بحسب احتياجات كل منطقة.
ثمن عمر الحميدي (موظف)، مكرمة القيادة الرشيدة برئاسة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، بإنشاء بنية تحتية شاملة في أنحاء الدولة و40 ألف وحدة سكنية جديدة، لتوزيعها على المواطنين في كافة إمارات الدولة.
وقال إن الشعب الإماراتي عهد دائماً عطاء الدولة والحكومة ومنح المواطنين كل غالٍ ونفيس من غير تقصير، مشيراً إلى إدخال البهجة والسرور لآلاف الأسر المواطنة في الدولة، الذين سيستفيدون من هذه المساكن، في كافة أنحاء الدولة.
وأكد أن صاحب السمو رئيس الدولة، وصاحب السمو نائب رئيس الدولة، يتلمسان حاجات المواطنين ويحرصان دائماً على دعمها تحقيقاً لاستقرار كل أفراد الأسرة المواطنة، وخاصة أصحاب الدخل المحدود، لما سوف تصب تلك القرارات الحكيمة، في مصلحة الأسرة، خاصةً في وقت وصل فيه الغلاء المعيشي حداً يعاني منه الكثيرون من أبناء المجتمع.
يرى إبراهيم العماري ان الشعب الامارتي استقبل هطول الإمطار بفرحتين كبيرتين الأولى تعبيرا عن فرحته بأمطار الخير على ارضه الطيبة والثانية بقرار قيادته الحكيمة بإنشاء بنية تحتية تحد من معاناة أبناء الوطن وبناء وتوزيع 40 ألف فيلا على مستوى الدولة للمواطنين، مشيرا الى ان القرارات العظيمة تعبر عن عظمة القادة وذلك لم يأت صدفة او ضرب عشواء بل من خلال استراتيجية واضحة المعالم وخطى ثابتة نحو مستقبل تظهر دلالاته منذ الآن عبر تلك القرارات التي تؤكد كل يوم ان نهوض الدولة وبناء نهضتها الحديثة كان عبارة عن جملة مواقف وقرارات وتكاتف القيادة مع الشعب والمواطنين مع دولتهم الفتية.
وقال ان الإمارات دولة العطاء والذي يصل خيرها أصقاع الدنيا ويشهد لها البعيد قبل القريب لا يمكن ان يتوقف او يتأخر خير قيادتها عن مواطنيهم ليأتي بذلك قرارا إنشاء البنية التحتية وال 40 إلف فيلا سكنية للمواطنين في الوقت المناسب مع ارتفاع الإيجارات وزيادة معانات المواطنين ليذهب نصف رواتبهم الى إيجار مسكن يقيهم وأسرهم.
وأشار الى ان الرقم ليس كبيرا على تلك القيادة التي على رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الذي أمر بالبدء بتنفيذ المشروع.
وأكد محمد غنيم (مدير مدرسة سابق) أن تمهيد وإنشاء البنية التحتية وتخصيص 40 الف فيلا للاصحاب المساكن الشعبية المتهالكة لهو عين الصواب وليس بغريب على سياسية حكومتنا التي تهتم بمواطنيها ممن يقطنون تلك المساكن الشعبية وخاصة تلك التي بنيت منذ بداية الاتحاد وبناها الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم رحمه الله.
وتمنى غنيم ان تحصل المناطق النائية على النصيب الأوفر من تلك الفلل، حيث إن تلك ماكن المناطق النائية بحاجة الى استغاثة سريعة لانتشال الاهالي من تحت “الاسمنت المتهالك” حيث ان الامطار الاخيرة أوضحت مدى ضعف الاسقف التي يعيش تحتها الاهالي بانهدامها وتسريبها لمياه الامطار مضيفا ان عدداً كبيراً من الأهالي أجروا صيانة متتالية لمنزلهم الا انها لم تفد لانتهاء عمرها الافتراضي وأصبحت غير قابلة للسكن.
وأشار غنيم الى ان تلك المكرمات تعزز من ثقة المجتمع بالحكومة الرشيدة كما تعزز استيراتيجتها التي طبقت على ارض الواقع وخاصة بالاهتمام بالمناطق النائية واحتياجات ذوي الدخل المحدود.
واقترح غنيم ان تشكل لجنة من الحكومة الاتحادية على مستوى جميع مناطق الدولة وتضع معايير ثابتة لاستحقاق الفلل حتى لا تدخل الاهواء والعلاقات الشخصية في احقية توزيع تلك الفلل فيحرم المستحقون لها.
وقال جمال عبود ان إنشاء البنية التحتية وال 40 ألف فيلا سكنية للمواطنين تأتي استكمالاً لسلسلة المكارم السخية التي عهدها شعب الإمارات من قيادته الرشيدة وتعكس حرص هذه القيادة على رفع المستوى المعيشي للمواطنين في كافة أنحاء الدولة على حد سواء وتساعدهم على مواجهة أعباء وظروف الحياة.
وأوضح أن هذه الخطوة الكريمة ستسهم في تخفيف العبء المادي والمسؤوليات الملقاة على عاتق أرباب الأسر من مسكن ومأكل وتحد من معاناة أيام المطر، مشيراً الى أن الغلاء وارتفاع الأسعار الذي يسود معظم قطاعات الحياة في الدولة طال جميع الأطراف، حيث أصبح أكثر المتضررين منه من المواطنين أصحاب الدخول المحدودة الذين لم تعد معاشاتهم قادرة على مواكبة حالة الغلاء العقاري بالدولة.
وقال عبدالله العمري ان قراري صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله، وصاحب السمو نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله، في شأن إنشاء البنية التحتية والفلل السكنية على مستوى الدولة من القرارات التاريخية التي تسجل بأحرف من نور وتضاف الى سجل هذه القيادة الرشيدة في تلمسها لحاجات ومعاناة الشعب والعمل على تلبيتها ومواجهة تلك المعاناة بما يحقق الاستقرار الأسري والاجتماعي والرفاهية للمواطنين.
المستطلعون أشادوا بالقيادة الرشيدة للبلاد
الفرح يعم المواطنين المستفيدين من بشرى زيادة المساعدات الاجتماعية بنسبة 100%
أكد يوسف بن فاضل عضو المجلس الوطني الاتحادي عن إمارة أم القيوين أن مكرمة بناء 40 ألف مسكن في مختلف إمارات الدولة للأسر المحتاجة فإنه وإن دل فهو يدل على وفاء القيادة السياسية وانتمائها الوطني تجاه أبنائها فهي الحاضن لهم وقت الرخاء ووقت الشدة.
وقال إن الشباب المقبلين على الزواج الذين طالتهم المكرمة عليهم أن يفتخروا أنهم ينتمون لهذه الأرض الطيبة برجالها الصادقين، الذين لم يتوانوا لحظة واحدة بأن يكونوا السند الحقيقي دائما وأبدا لأبنائها وبناتها، مشيراً أن الدولة من خلال هذه المكرمة ترسم أجمل أسطورة للتلاحم الحقيقي بين القاعدة والشعب وأعطت درساً جديداً كيف تكون في المقدمة لتوفير الحياة الكريمة لأبنائها وإن هذا لم يأت وليد الصدفة بل هو إرث توارثه الأبناء عن الآباء العظام وعندها نستذكر المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مؤسس دولة الجود والكرم.
وأشاد حمد غليطة الغفلي عضو المجلس الوطني الاتحادي عن إمارة عجمان بقرار حكومة الإمارات برئاسة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، ببناء 40 ألف مسكن في مختلف إمارات الدولة خصص للأسر المحتاجة والشباب المقبلين على الزواج، مؤكدا أن هذه المساكن سوف تكفي جميع المسجلين في برنامج الشيخ زايد للإسكان وبرنامج الشيخ محمد بن راشد للإسكان والذين ظلوا على قوائم الانتظار للحصول على المنح السكنية والقروض لفترات طويلة.
وأكد أن هذه المكرمة جاءت في وقتها تماماً وأنها تذكرنا بمكرمات المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب ألله ثراه، حيث تتلاحم الحكومة مع الشعب وتشعر بما يشعر به المواطنون وتستجيب لطلباتهم ولذلك فإننا نقدم أسمى آيات الشكر والامتنان لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي على هذه المكرمة.
وأشاد بمكرمة سموهما التي قدماها للأسر المسجلة في وزارة الشؤون والتي تستحق المساعدات الاجتماعية بزيادة هذه المساعدات 100% حيث جاءت هذه المكرمة في وقتها لتؤكد حرص القيادة السياسية على هذه الأسر المحتاجة وأنها تضعها موضع الاهتمام والرعاية وتشعر بما تشعر به وتقدم الحلول الملائمة لرفاهيتها.
فقد أكد محمد عايد محمد مدير مشاريع، أن قيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة حفظه الله، وأمر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي بزيادة منحة المساعدات الاجتماعية بنسبة 100%، رسمت السعادة والفرحة والبهجة للمستفيدين من المساعدات الاجتماعية، وستكون كالغيث لهم ولأسرهم، مؤكداً وجود العديد من الأسر المواطنة الفقيرة، والتي تحتاج إلى المساعدة.
وأوضح أن تلك المنحة ستسهم في تحمل أعباء الحياة المثقلة بغلاء الأسعار، وتحسس أوجه آلامهم ومعاناتهم، لاسيما المحتاجين من آلاف الأسر المواطنة التي تتسلم المعونات الاجتماعية، مشيراً إلى أن هذه الخطوة تعد مباركة، وبداية جديدة لتوفير موارد اقتصادية إضافية لشريحة عديمي الدخل.
وقال مما لا شك فيه أن منحة كهذه خطوة رائعة من قيادة الدولة التي تعمل دائماً وأبداً على تقديم ما هو نافع للشعب الإماراتي.
يقول محمد عبدالله الظنحاني ان قرار زيادة المساعدات الاجتماعية بنسبة 100% جاء في الوقت المناسب لتلك الشريحة المهمة في المجتمع خصوصا مع تزايد موجات الغلاء التي طالت كل شيء وان القرار الحكيم تزامن مع الزيادت في رواتب العاملين بالقطاع الحكومي الاتحادي الأخير، وهو ما يؤكد مدى اهتمام القيادة الرشيدة بهموم المجتمع من كل فئاته وليس هنالك فئة يمكن ان تنسى او يتم تجاوزها.
وأشار الى ان المساعدات الإنسانية تذهب لمواطنين تكون لهم ظروف خاصة وبذلك تقدم لهم الدولة باعتبارهم جزءاً من نسيجها الوطني والاجتماعي كل ما يوفر لهم سبل الحياة الكريمة ما يعكس الوجه الحضاري الذي تتعامل به دولة الإمارات مع مواطنيها فينعكس ذلك حبا ووفاء من المواطنين نحو قيادتهم.
وأعربت المواطنة عايشة حسن سعيد “أم خليفة” من منطقة الفحلين في رأس الخيمة والتي تتقاضى راتبا شهريا من الشؤون الاجتماعية يقدر بألف وتسعين درهما عن سعادتها البالغة بحرص دولة الإمارات الدائم على توفير أقصى درجات الراحة لأبنائها المواطنين ومساعدتهم على مواجهة أعباء ومسؤوليات الحياة المتعددة.
وتؤكد ضرورة أن تقوم الجهات الرقابية في الدولة بالضرب بيد من حديد على أي تاجر أو بائع يستغل هذه المكرمة في رفع أسعار المواد الغذائية والاستهلاكية وغيرها كما هي العادة في مثل هذه المناسبات التي تشكل إغراء للتجار لرفع أسعارهم وتحقيق المزيد من الأرباح على حساب المستهلك وبالتالي تفقد المكرمة قيمتها الحقيقية.
وتوجه ناصر الشامسي بالشكر الى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وإلى سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي على زيادة المساعدات الاجتماعية بنسبة 100% ما يسهم في دعم تلك الفئات في ظل موجات الغلاء وارتفاع الأسعار.
وأشار الى أنه بفضل هذه الزيادة فإن سموهما يأخذان بأيدي المواطنين، خاصة الفقراء منهم، نحو المكانة الاجتماعية اللائقة بهم والتي تحفظ لهم ماء وجوههم، بحيث لا يتسولون المعونة من الناس سواء أعطوهم أو منعوهم، خاصة في ظل هذه الارتفاعات في الأسعار، وكل هذا ينعكس على شعور المواطن بالراحة والطمأنينة وبالتالي التقدير والاعتزاز بوطنه ولحكامه الراشدين.
وأشاد حمد تريم الشامسي مدير منطقة عجمان الطبية ومدير مستشفى خليفة بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، ومكرمة أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي قائلا ان اللسان يعجز عن الاشادة بمثل هذه المكرمات التي سبقت كل ما قدم من قبل.
وقال ان قرب رئيس الدولة ونائبه من المواطنين وشعورهما بهموم المواطن حل كثيرا من المشاكل التي كانت تؤرق المواطنين والشباب وجعل نظرتهم للمستقبل تتغير وهذه المكرمة التي تتعدى الوصف تذكرنا بمكرمات المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وهي خطوة لاستراتيجية مستقبلية واضحة المعالم ومن المؤكد ان الخطوات المقبلة ستكون من اجل توفير مستقبل اكثر رخاء للمواطنين.
سعيد علي الصغير من أبناء منطقة الرمس في رأس الخيمة أكد أن مثل هذه المكرمة لا تعتبر غريبة على قيادتنا الرشيدة التي طالما عودت أبناءها المواطنين على تقديم يد العون والمساعدة والارتقاء بهم لمواجهة ظروف الحياة والتطور المتنامي في مختلف المجالات.
وقال خالد معين الحوسني مدير ادارة البيئة والصحة في بلدية عجمان انه يحيي الخطوة الكبيرة التي اتخذها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ببناء 40 الف فيلا جديدة للمواطنين وأن هذه المساكن تأتي في اطار حرص الحكومة الرشيدة على رعاية ابناء شعبها وتقديم المزيد من المكرمات التي تساهم في تحسين الاحوال المعيشية للأسر المواطنة.
وأشار الى ان المكرمة بزيادة المساعدات للأسر التي تحصل على مساعدات من الشؤون الاجتماعية بنسبة 100% سوف تسهم بشكل كبير في دعم هذه الاسر المواطنة بخاصة في ظل حالة الغلاء التي تشهدها الاسواق هذه الايام كما انها سوف تجعل هذه الاسر تتساوى مع غيرها من الاسر التي تعيش حياة الرفاهية في الدولة.
وأشاد محمود ابو الشوارب بقرار إنشاء 40 الف مسكن جديد للشباب المواطنين وللاسر المحتاجة معتبرا ان هذه المكرمة جاءت في وقتها تماما لتخفف كثيرا من اعباء الحياة على كثير من الاسر.
وثمن عمر الحميدي (موظف)، مكرمة القيادة الرشيدة بإنشاء 40 ألف وحدة سكنية جديدة، لتوزيعها على المواطنين في كافة إمارات الدولة.
وقال إن الشعب الإماراتي عهد دائماً عطاء رئيس الدولة والحكومة ومنح المواطنين كل غال ونفيس من غير تقصير، مشيراً إلى إدخال البهجة والسرور الى آلاف الأسر المواطنة في الدولة، الذين سيستفيدون من هذه المساكن، في كافة أنحاء الدولة.
وأكد أن صاحب السمو رئيس الدولة وصاحب السمو نائب رئيس الدولة يتلمسان حاجات المواطنين ويحرصان دائماً على دعمها تحقيقاً لاستقرار كل أفراد الأسرة المواطنة، وخاصة أصحاب الدخل المحدود، وسوف تصب تلك القرارات الحكيمة في مصلحة الأسرة، خاصة في وقت وصل فيه الغلاء المعيشي حداً يعاني منه الكثيرون من أبناء المجتمع.
واعتبر حسن أحمد العلكيم مكرمة القيادة الرشيدة بإنشاء 40 ألف فيلا لتوزيعها على المواطنين على مستوى الدولة إنجازاً رائعاً يضاف إلى الإنجازات التي سجلتها الحكومة طوال السنوات الماضية والتي تصب نحو توفير الحياة المستقرة والآمنة لأبناء الإمارات الذين ينعمون بالرخاء والاستقرار في هذه الدولة التي تسخر جميع امكاناتها من أجل إسعاد أبناء شعبها.
إن حرص الحكومة على القيام بالجولات الميدانية وتفقد أحوال المواطنين والوقوف على احتياجاتهم يعكس الاهتمام المتنامي بأبناء الوطن وتوفير جميع متطلباته استكمالاً لمسيرة البناء التي وضع قواعدها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله.
ويقول محمد غانم القصيلي المنصوري مدير إدارة العلاقات الخارجية والتنسيق بشركة الفوعة إن هذا قرار طيب يدعم الاستقرار وتنمية المجتمع والفرد والأسرة وإن هذه المبادرة تسهم في حل الكثير من المشكلات السكنية التي يكتوي بنارها المواطنون المتزوجون والمقبلون على الزواج كما أن ذلك يساعد في حل مشكلة أصحاب البيوت القديمة.
وأوضح محمد خلفان جرش المرر رئيس قسم العلاقات العامة بديوان ممثل الحاكم في المنطقة الغربية أنه منذ أن تولى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي أصبح هناك تطور ملحوظ في كافة الوزارات، وأن هذا القرار يدل على بعد نظره ورؤيته الثاقبة حيث يعتبر توفير السكن من أولويات الحياة خاصة أن بعض المواطنين الآن يسكنون بالإيجار، لافتاً إلى أن القرار يؤدي إلى استقرار الأسر كما أن هذا المشروع له مردود ايجابي على شركات المقاولات المواطنة ويسهم في رفع إنتاجها وتطورها وعموماً هذا المشروع ممتاز ونتمنى لقيادتنا الرشيدة التوفيق والسداد لخدمة الوطن والمواطنين.
ويرى عبداللطيف التميمي خبير الشؤون المالية والإدارية بالمصرف المركزي بأبوظبي أن هذه المكرمات الغالية من قيادتنا الرشيدة وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، تنم عن قلب ينبض بحب الوطن وبصيرة تستمد نورها من حكمة العقلاء وفطنة العلماء خاصة عندما يتعلق الأمر بهموم المواطنين أبناء دولة الإمارات.
وقال إن هذه القرارات التي تكون بعد استشراف للواقع وقراءة نموذجية لاحتياجات المواطنين لتقديم ما يمكن أن يلامس احتياجاتهم ويعينهم على ظروفهم المعيشية ويخفف عن كاهلهم أعباءهم الحياتية، مضيفاً أن القرار هذه المرة جاء ليختص بفضله شريحة مهمة وهم المستفيدون من المساعدات الاجتماعية بعد زيادة مخصصاتهم بنسبة 100% وهي سابقة لم تحدث من قبل في تاريخ الدولة ولا تحدث إلا من شيوخنا العظام الذين استشعروا بحسهم المرهف الضغوط الواقعة على هذه الشريحة من الناس، وهي ليست بمكرمات غريبة على شيوخ الإمارات الذين يولون القضايا الإنسانية اهتماماً خاصاً من خلال دعمهم اللامحدود وتفكيرهم المتواصل وتواصلهم المستمر مع كافة شرائح المجتمع الإماراتي.
وأشاد حمد هلال الشامسي مدير مكتب هيئة الهلال الأحمر فرع العين بالجهود المبذولة من قبل الحكومة الرشيدة وسعيها الدائم لتحقيق حياة رغيدة للمواطن وتذليل جميع العقبات والصعاب التي تحول دون ذلك.
وقال إن الدعم اللامحدود الذي تقدمه حكومة دولة الإمارات لشعبها على جميع المستويات الاجتماعية والاقتصادية يعكس الرؤية الحكيمة التي تتمتع بها حكومتنا الرشيدة حيث إن الفئات التي تتلقى المساعدات من الشؤون الاجتماعية من أرامل ومطلقات وعجزة وفئة ذوي الاحتياجات الخاصة تشكل شريحة واسعة في المجتمع وتقديم الدعم لها من خلال زيادة المساعدات بنسبة 100% سيعمل على تحقيق الاستقرار النفسي والاجتماعي لهم وأيضاً المادي حيث إن الغلاء المعيشي أصبح كابوساً يداهم غالبية الأسر خاصة محدودي الدخل مما بات يشكل لهم أعباء وضغوطاً نفسية تنعكس على حياتهم وبالتالي على المجتمع الذي يعيشون فيه.
ومن جانبه أكد راشد الساعدي مدير العلاقات العامة بمستشفى توام أن تفقد الحكومة لأوضاع وأحوال المواطنين وسعيها الدائم لتوفير جميع متطلباتهم واحتياجاتهم الاقتصادية والاجتماعية والنفسية ينم عن قيادة واعية تسعى إلى خلق مجتمع آمن مستقر.
ومن جانبها ثمنت (أم صالح) مساعي الحكومة الرشيدة وحرصها على توفير جميع الاحتياجات للمواطنين، مؤكدة أن زيادة المعونة التي يتلقاها ولدها المعاق (صالح) ستساعدها على توفير حياة صحية أفضل له خاصة أنه يحتاج إلى رعاية خاصة وأيضاً له متطلباته الخاصة.
محمد سعيد المقدحي اشار الى ان مكرمة الحكومة في زيادة معاشات مستحقي الشؤون الاجتماعية وبناء اربعين الف فيلا للمواطنين تؤكد ان حكومة الإمارات تسعى لتقديم أفضل معيشة لمواطنيها وتذلل الصعاب أمام العقبات التي تواجههم، موضحا ان المكرمة تزامنت مع سقوط المطر الذي يستبشر به فيما ان الأمطار التي سقطت على الدولة أسهمت في انهيار الكثير من أسقف المواطنين القاطنين للمساكن الشعبية والتي مر عليها أكثر من عشرين عاما.
وأضاف المقدحي ان الكثير من المواطنين من ذوي الدخل المحدود لا يكفيهم الراتب الذي يصرف لهم من وزارة الشؤون الاجتماعية فيما ان زيادة تلك الرواتب بنسبة 100% سيخفف من الكثير من معاناتهم من غلاء المعيشة ويجعلهم متساوين مع كافة أفراد المجتمع مؤكدا ان المستحقين لتلك الرواتب من الأرامل والمطلقات والشواب فئات لا تملك دخلاً آخر غير راتب الشؤون.
وأشار محمد غنيم مدير مدرسة سابق الى ان مكرمة الحكومة بخصوص زيادة معاشات الارامل والمطلقات والفئات التي تحصل على رواتب من وزارة الشؤون الاجتماعية خطوة ايجابية حيث ان تلك الفئات تندرج تحت فئات “ذوي الدخل المحدود” وعلى ضوء غلاء المعيشة الحاصل صعبت الحياة عليهم وزادت تكاليفها التي لم يستوعبها المعاش الذي كانوا يستحقونه من الوزارة مؤكدا ان الكثير من الأهالي كانوا يشتكون من غلاء المعيشة وصعوبتها ومحدودية رواتبهم مما يجعل مكرمة الحكومة وكأنها تلبي طلباتهم كما انها تتزامن مع الامطار، رحمة الله علينا ويتبارك المجتمع بتلك الزيادات.
عبدالله السويدي: تنسيق فوري لتنفيذ أمر مضاعفة المساعدة
أكد عبدالله السويدي وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية ان امر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي بمضاعفة المساعدة الاجتماعية للمستفيدين من الضمان الاجتماعي يعد واحدا من عطاءات القيادة الرشيدة التي لا تتوقف ولا تنضب ويؤكد مدى حرصها على توفير سبل الحياة الكريمة للمواطنين خصوصا ان المساعدة الحالية التي تتلقاها الحالات المستفيدة وعددها 35 حالة بواقع 70 الف مواطن ومواطنة لا تفي بالاحتياجات في ظل ارتفاع الاسعار.
وقال ان مكرمة سموه ستعزز من خطط التنمية الاجتماعية التي جاءت ضمن استراتيجة الحكومة وستعيد التوازن لاوضاع الحالات التي تستفيد من الضمان الاجتماعي ضمن 12 فئة خصوصا انها الاكثر تضررا من ارتفاع الغذائية كونها لا يوجد لها سوى الضمان وغير قادرة على العمل.
وأكد ان وزارة الشؤون الاجتماعية ستنسق مع وزارة المالية والصناعة لتنفيذ أمر سموه لافتا الى ان ميكنة الضمان الاجتماعي واستلام جميع الحالات لمساعداتها من خلال البنوك حاليا سوف يساعدان على ذلك.
ولفت الى ان وزارة الشؤون الاجتماعية كانت رفعت مؤخرا الى مجلس الوزراء دراسة شاملة حول أوضاع أصحاب المساعدات الاجتماعية في ظل الارتفاعات المتواصلة في الاسعار وتم تدعيم الدراسة بأرقام وافية عن احتياجات الفرد وعن المواد الاستهلاكية والغذائية التي شهدت ارتفاعا ومنها حليب الأطفال على سبيل المثال.
لــكن كــنت مستمتعــه على الآآآآآخــر بالمطـــر والجـــو ..
مــالنا غيــر انقــول >>
”
اللــهم صيبـاً نــافعــاً “================
ما عرفنا للناس الصراحه
اذا بغت الحكومه تضيف او تعدل او توسع شي
تحرطموا بسبب الحفر والتنفيذ والاعمال الجاريه..كل يوم نسمعهم يتحرطمون في البث المباشر..
مثل سالفة مجاري ند الحمر وبعض المناطق وسالفة توسعة الطرق وغيرها و غيرها…
وان ما سوت الحكومة شي..قاموا و تحرطموا انه الحكومة مقصره
ما عرفنا لهم… لا عاجبنهم العجب و لا صيام رجب!!!!