– أكل الأطعمة الغنية بالألياف التي تعطي شعوراً بالشبع والامتلاء.
– تنظيف الأسنان خاصة بعد تناول المثلجات والسكريات، لأن تغيير طعم الذوق يساعد على مقاومة المزيد من هذه الأطعمة، وفق البحث.
– الثبات والمواظبة في موعد تناول الوجبات الأساسية، ما يساعد على الحفاظ على معدلات هرمون ثابتة ومستقرة كما يمنع نوبات الشعور بالجوع.
– التمهل في عملية المضغ، ووفق البحث كلما تمهلنا بمضغ الطعام كلما كان ذلك أفضل لعمل الجهاز الهضمي.
– تخفيف النشويات وكل ما يحتوي من طعام غني بالكربوهيدرات، كما تنصح بذلك حمية “أتكينز” الشهيرة، خاصة وأنها تشعرك بالجوع وبالتالي التعويض عن ذلك بتناول الأطعمة الغنية بالبروتين والدهون.
– التحكم بكمية الوجبة وحجمها.. وتذكر القول المأثور: خير الأمور الوسط.
– كذلك ينصح البحث بعض الأفراد باتباع حمية “أورنيش” التي تنصح بالتخلي عن اللحوم وتخفيف الأطعمة الغنية بالشحوم والسكريات.
ومن المعتقدات السائدة أن الحمية الغذائية إلى جانب التمارين الرياضية، هما أفضل الوصفات لحياة صحية.
ومن المعلوم أن فوائد ممارسة التمارين الرياضية تشمل تقوية العظام والعضلات، وتعزز الصحة العقلية والمزاج، وتخفض ضغط الدم، وتحسن معدلات الكوليسترول كما تخفض مخاطر الإصابة بأمراض السكري وسرطان الثدي والقولون.
مشكووووووووور
مشكووووووووور على هالمعلومات القيمة ^_^
الشهيه المُفرطه = السمنه المُفرطه = الأمراض المُزمنه
هذي المعادله مبهدلتنا
معلومات جميله
تسلم على النقل الموفق
ومايا الناس ،، إلا من ورا الوجبات السريعه (Junk food)
المواضبه على أكل المنزل ،، و يتم تقسيم الوجبات لوجبات خفيفه يكون أفضل
وأزيد من عندي ،، ممارسة الرياضه