هذه قصه حقيقيه لأحد الشواب عندنا متزوج من أربع،الأولى طبعا مواطنه والثانيه أسيويه والثالثه عربيه والرابعه أوزبكيه،عنده من 20 ال28 ولد وبنت،ويقول عايش أحسن عيشه مثل الملك كل حد يخدمه،يقو ل فى يوم من الأيام قلت الهن أبغى أزوج ولازم وحده منكن تفسح لى المجال علشان أزوج ،أرفضن كلهن الا المواطنه قالت أنا بتنازل حق أبو عيالى حتى لا تحصل مشاكل ،وحصل الطلاق وقرر بوسعيد الزواج من أسيويه ثانيه من غير جنسىة الزوجه الثانيه ،وماكمل الريال شهر الا وصارت حياته من أتعس الأيام التى قضاها فى حياته السابقه برفقة الزوجه الأولى ،فما عرف شو يسوى، كلم واحد من الشواب علشان ينصحه فقاله الريال طلقهن كلهن وأفتك منهن هاذيل ما وراهن الا المشاكل والتعب ، رجع بوسعيد وتذكر المواطنه وقال “ما يحك ظهيرى الا ظفيرى “والله ماعنك غنى يا أم أحمد لكن الماى عقب ماينصب ما يتحصل .
فكروا أخوانى شوممكن لهذا الشخص أن يتصرف ولا بيطلقهن كلهن وبيضيعون الأولاد والبنات ، وهل التفكير فى الزواج يمكن أن يتم بهذه السهوله ؟ وهل عنك غنى يا بنت بلادى ؟
أشكرك يا قاضى المنتدى .
أشكركم على تعاطفكم مع بوسعيد لكن طلاق أم أحمد بائن بينونه كبرى يعنى لازم تاخذ غيره علشان ترجع له .
يرد ام عياله الاصيله
انااااااااا اقووووووول يطلقهن كلهن ولا يعرس و لا شياته فضل عنهن
يخلي الأوزبيكيه